logo
الرئيس الأوكراني يصل إلى الولايات المتحدة للقاء ترمب

الرئيس الأوكراني يصل إلى الولايات المتحدة للقاء ترمب

الشرق الأوسطمنذ 4 أيام
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، لدى وصوله إلى واشنطن، إنه يأمل في أن «القوة المشتركة» التي تتمتع بها أوكرانيا مع نظرائها الأميركيين والأوروبيين ستجبر روسيا على السلام.
وكتب على تطبيق «تيليغرام» بعد وصوله إلى واشنطن «أنا ممتن لرئيس الولايات المتحدة على الدعوة. نحن جميعاً نريد على حد سواء إنهاء هذه الحرب بسرعة وبشكل موثوق».
وأضاف: «آمل أن قوتنا المشتركة مع أمريكا ومع أصدقائنا الأوروبيين ستجبر روسيا على السلام الحقيقي».

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

5 أسئلة رئيسية حول سيناريو وقف إطلاق النار في أوكرانيا
5 أسئلة رئيسية حول سيناريو وقف إطلاق النار في أوكرانيا

الوطن

timeمنذ 23 دقائق

  • الوطن

5 أسئلة رئيسية حول سيناريو وقف إطلاق النار في أوكرانيا

شهدت الحرب الأوكرانية تطورًا لافتًا هذا الأسبوع، بعدما أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين موافقته على مقترحات الضمانات الأمنية التي طُرحت خلال المشاورات الأخيرة، وهو ما فتح الباب أمام نقاش واسع حول ملامح اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار. وبينما تنظر العواصم الغربية إلى هذه الخطوة باعتبارها فرصة أولية لاحتواء النزاع، تتعامل كييف بحذر، مؤكدة أن أي اتفاق لا بد أن يضمن سيادتها الكاملة ويحول دون تكرار التجارب السابقة. فيما يلي خمسة تساؤلات رئيسية تحدد مسار المرحلة المقبلة. ما الخطر في هذه المرحلة؟ رغم الترحيب الدولي، يظل خطر الفشل مرتفعًا. تشير تجارب سابقة مثل اتفاقات مينسك إلى أن غياب التنفيذ الفعلي قد يحول أي تفاهم إلى مجرد هدنة هشة. وتؤكد واشنطن أن انعدام آليات رقابة محايدة سيبقي احتمالات انهيار وقف إطلاق النار قائمة. في المقابل، تشدد موسكو على أن ضمانات الأمن هذه المرة ووجود مراقبين غير غربيين قد يقللان من فرص تكرار إخفاقات الماضي. بعبارة أخرى، نجاح الهدنة يتوقف على توفير أدوات عملية لمراقبة الخروقات، وليس الاكتفاء بإعلان سياسي. ماالذي يتطلبه وقف إطلاق نار دائم؟ الشرط الأساسي هو وجود مراقبة دولية وضمانات أمنية واضحة. الولايات المتحدة وحلفاؤها يدفعون نحو إشراك أطراف متعددة، وربما قوات دولية محايدة لتأمين «خط فاصل» مزود بتقنيات مراقبة متقدمة. أما روسيا، فترفض أي انتشار عسكري غربي قرب حدودها، لكنها أبدت استعدادًا لقبول قوات محايدة بشرط أن يقتصر دورها على التوثيق والرقابة. وهذا التباين يعكس أن أي اتفاق نهائي يجب أن يوازن بين هواجس موسكو الأمنية ومتطلبات الغرب لضمان استقرار حقيقي. هل تقتصر المراقبة على الجبهات البرية؟ الإجابة لا، فالحرب الأوكرانية لم تعد محصورة في البر. إلى جانب القتال البري، تتضمن المواجهة ضربات صاروخية طويلة المدى، ونشاطات بحرية في البحر الأسود، فضلًا عن هجمات سيبرانية وفضائية. لذلك، يقترح الخبراء إطارًا شاملاً يشمل: • مراقبة جوية متكاملة للتعامل مع المسيّرات والصواريخ. • ترتيبات بحرية لضمان ممرات آمنة للموانئ الأوكرانية. • تعاون دولي لحماية البنية التحتية الرقمية والأقمار الصناعية. وبينما ترى كييف والغرب أن هذا الشرط ضروري لمنع إعادة تموضع روسي، تخشى موسكو من أن يؤدي إلى تكريس نفوذ استخباراتي غربي أوسع. ما التدابير غير العسكرية الداعمة لوقف إطلاق النار؟ العامل الاقتصادي يلعب دورًا محوريًا. الغرب يرى أن استمرار العقوبات وربط تخفيفها بالتزام موسكو بالهدنة سيجعل الاتفاق أكثر صلابة. لكن روسيا تعتبر أن الإبقاء على العقوبات يفرغ أي تسوية من مضمونها، مؤكدة أن وقف إطلاق النار يجب أن يترافق مع خطوات تدريجية لرفع القيود الاقتصادية. والجدل هنا يتمحور حول ما إذا كان الاقتصاد أداة ضغط لضمان الالتزام، أم جزءًا من بناء الثقة بين الأطراف المتنازعة. ماذا بعد وقف إطلاق النار؟ المحللون يجمعون على أن أي اتفاق يحتاج إلى خطة انتقالية متكاملة، تشمل: • إطار تفاوضي يغطي الملفات الجوية والبحرية والسيبرانية. • آلية مراقبة دولية تستخدم تقنيات الأقمار الصناعية. • عقوبات أوتوماتيكية في حال حدوث خروقات. • استمرار دعم أوكرانيا تدريبيًا ولوجستيًا لعدم إضعاف موقعها التفاوضي. أما موسكو، فترى أن تجاهل مخاوفها الأمنية وعلى رأسها توسع الناتو، سيعيد الصراع مجددًا مهما بلغت قوة المراقبة الدولية. شكل الهدنة المقبلة وتدل المؤشرات الحالية على أن وقف إطلاق النار، إذا ما تم التوصل إليه، لن يكون مجرد هدنة تقليدية. بل سيتضمن أبعادًا متعددة من الأمن الميداني إلى الرقابة الفضائية، ومن الضغط الاقتصادي إلى الدبلوماسية. وبينما رحبت القوى الكبرى بموافقة بوتين على الضمانات الأمنية، يبقى التنفيذ هو التحدي الأكبر. فالهدنة قد تمثل فرصة تاريخية لخفض التصعيد إذا قُرنت بآليات واقعية، لكنها قد تتحول أيضًا إلى استراحة مؤقتة إذا اكتفت الأطراف بإعلانات سياسية غير قابلة للتطبيق. كيف سيبدو وقف إطلاق النار؟ إذا جُمعت كل المقترحات، فإن وقف إطلاق النار المحتمل قد يتضمن العناصر التالية: • قوة أمنية مسلحة أو مختلطة (أوكرانية ودولية) لمنع الغزوات السرية، مع دوريات ونقاط تفتيش. • تغطية دفاعية وجوية متكاملة، بما يشمل رادارات وبروتوكولات قيادة مشتركة لردع الهجمات الجوية. • ممرات بحرية آمنة تدعمها سفن محايدة لضمان تشغيل الموانئ الأوكرانية. • بنية تحتية رقمية ومدارية محمية، تشمل أنظمة اتصالات مشفرة وأقمار صناعية آمنة. •إبقاء العقوبات أو توسيعها كأداة ضغط، مع التركيز على الواردات الحيوية والتكنولوجيا. • آليات تحقق لحظية عبر مراقبة البيانات وتوثيق الانتهاكات بشكل مستقل.

المملكة تدين وتستنكر استهداف 3 شاحنات تابعة لبرنامج الأغذية العالمي في السودان
المملكة تدين وتستنكر استهداف 3 شاحنات تابعة لبرنامج الأغذية العالمي في السودان

صحيفة عاجل

timeمنذ 23 دقائق

  • صحيفة عاجل

المملكة تدين وتستنكر استهداف 3 شاحنات تابعة لبرنامج الأغذية العالمي في السودان

وزارة الخارجية أعربت وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية واستنكارها استهداف 3 شاحنات تابعة لبرنامج الأغذية العالمي في جمهورية السودان، مجددةً رفضها القاطع لكل ما يهدد أمن وسلامة المدنيين والعاملين في الإغاثة والأعمال الإنسانية. وقالت الوزارة في بيان: "المملكة تطالب جميع الأطراف السودانية بالالتزام بما وُقع عليه في إعلان جدة بتاريخ 11 مايو 2023م ومنه الالتزام بحماية المدنيين وضمان أمن ممرات المساعدات الإغاثية والإنسانية، وتشدد على أهمية تغليب مصلحة الشعب السوداني الشقيق وتجنيبه ويلات الحرب والصراعات الداخلية". #بيان | تعرب وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية واستنكارها استهداف 3 شاحنات تابعة لبرنامج الأغذية العالمي في جمهورية السودان، مجددةً رفضها القاطع لكل مايهدد أمن وسلامة المدنيين والعاملين في الإغاثة والأعمال الإنسانية. — وزارة الخارجية 🇸🇦 (@KSAMOFA) August 21, 2025

رئيس تنفيذية انتقالي حضرموت يكرم النقيب المهندس محمد باجابر لتفوقه في معهد القادة والأركان بالعاصمة عدن
رئيس تنفيذية انتقالي حضرموت يكرم النقيب المهندس محمد باجابر لتفوقه في معهد القادة والأركان بالعاصمة عدن

حضرموت نت

timeمنذ 23 دقائق

  • حضرموت نت

رئيس تنفيذية انتقالي حضرموت يكرم النقيب المهندس محمد باجابر لتفوقه في معهد القادة والأركان بالعاصمة عدن

المكلا (حضرموت21) إعلام القيادة المحلية بحضرموت كرم رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة حضرموت العميد الركن سعيد أحمد المحمدي، اليوم الخميس، بمكتبه بالمكلا، النقيب المهندس محمد محمود باجابر، مدير الإدارة السياسية بتنفيذية انتقالي حضرموت، بمناسبة تفوقه في معهد تأهيل القادة والأركان – صلاح الدين بالعاصمة عدن. وأشاد العميد المحمدي بالتفوق المشرّف الذي حققه النقيب باجابر، وحصوله على المركز الأول بتقدير عام ممتاز (94%) على مستوى الدفعة الخامسة قادة كتائب، التي ضمّت 469 ضابطًا من مختلف الوحدات العسكرية، معتبرًا إياه ثمرةً لمسيرة حافلة بالعطاء والالتزام الوطني، وتجسيدًا لقيم الانضباط والكفاءة والطموح المسؤول. وأكد رئيس تنفيذية انتقالي حضرموت أن هذا الإنجاز لا يمثل فخرًا للنقيب باجابر فحسب، بل هو فخر لمحافظة حضرموت وقوات النخبة الحضرمية التي قدم من خلالها مثالًا يُحتذى في ميادين التدريب والقيادة. وأشار العميد المحمدي إلى أن القيادة المحلية للمجلس الانتقالي بحضرموت تولي اهتمامًا خاصًا بالكفاءات الشابة من الضباط والكوادر المؤهلة، بما يسهم في تعزيز قدرات القوات الجنوبية ويواكب متطلبات المرحلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store