
'سيتي ووك' بجدة تشهد حضورًا استثنائيًا في نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين
جدة – واس:
حظي زوار منطقة 'سيتي ووك' ضمن فعاليات موسم جدة 2025، بأمسية رياضية استثنائية خلال متابعتهم نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، الذي جمع فريقي الاتحاد والقادسية، وذلك عبر أكبر شاشة عرض في المنطقة، وسط أجواء حماسية رياضية منذ الساعات الأولى.وشهدت المنطقة حضورًا جماهيريًا كثيفًا لمتابعة مجريات اللقاء الحاسم، برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وشُرف بحضور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء –حفظهما الله– نيابة عن خادم الحرمين الشريفين –أيده الله– وأُقيم على ملعب الإنماء بمدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، حيث تُوّج فريق الاتحاد باللقب بعد فوزه بنتيجة 3-1.وتحولت 'سيتي ووك' إلى وجهة تفاعلية حضورية مع مجريات المباراة وأجواء التتويج، وسط فعاليات مصاحبة، شملت أنشطة رياضية وثقافية وترفيهية مصممة لتناسب جميع الأعمار، في تجربة متكاملة جمعت بين الحماس الرياضي وروح الفعاليات العائلية.ويأتي تنظيم هذا الحدث ضمن أهداف موسم جدة لتعزيز السياحة الداخلية، وتنمية الاقتصاد المحلي، وتقديم محتوى ترفيهي متجدد يعكس روح الابتكار.وتُعدّ 'سيتي ووك' من أبرز مناطق الموسم، حيث تقدم لزوارها أكثر من 50 نوعًا من الألعاب، إلى جانب 10 تجارب حماسية تفاعلية، تشمل عروضًا موسيقية حية، وأنشطة مسرحية وثقافية، ومساحات مخصصة للأطفال والعائلات، بالإضافة إلى مناطق مغامرات مصممة للشباب، تجمع بين السرعة والتحدي.ويمثل التنوع أبرز ملامح 'سيتي ووك'، إذ ترتبط كل تجربة بأسلوب حياة أو ثقافة معينة، بما يعكس روح الموسم في تقديم فعاليات مبتكرة تستقطب الزوار من داخل المملكة وخارجها، وتسهم في تحسين جودة الحياة، وتعزيز مشاركة المواهب السعودية في تنظيم الفعاليات وإدارتها.
ويُجسد نجاح 'سيتي ووك' خلال نهائي كأس الملك، ما يتمتع به موسم جدة من قدرة تنظيمية عالية، وتجربة جماهيرية متكاملة، تؤكد مكانة المملكة المتنامية في صناعة الترفيه والفعاليات الرياضية الكبرى، ودورها في تعزيز الوعي المجتمعي، وتقديم تجارب نوعية ترتقي بتطلعات الزوار. مقالات ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سودارس
منذ 2 ساعات
- سودارس
(التجديد لفلوران لماذا؟)
يعقوب حاج ادم (التجديد لفلوران لماذا؟) – يبدو والعلم عند الله بأن مجلس العليقي ولن أقول مجلس السوباط لأن مفاتيح المجلس كلها عند العليقي الأمر الناهي فيبدو لي والعلم عند الله بان مجلس العليقي لايريد للهلال خيراً ولو كان كذلك لما فكر مجرد تفكير في التجديد للسيد فلوران بعد أن اثبت خلال السنوات الثلاث العجاف بأنه أقشل مدرب مر على الهلال في السنوات الأخيرة وبرغم ذلك يسعى المجلس بقيادة العليقي للتجديد اه لعامين قادمين وكأنهم يكافئونه على الفشل الذي كان عليه خلال الثلاثة السنوات المنصرمة والتي كانت خصماً على الهلال وتاريخه،، – فماذا فعل فلوران حتى يسعى المجلس للتجديد له للعامين القادمين وهل ان فوزه ببطولة الدوري الموريتاني الشرفية يعتبر انجازاً لفلوران وهو الذي عجز وعلى مدى 3 سنوات عجاف على أن يقود الفريق الهلالي لمنصة التتويج الافريقية حيث نكتفي معه بالخروج من دوري المجموعات او أن نصل إلى الدور ربع النهائي ونغادر بذلك السيناريو الخجول الذي كنا عليه أمام فتى الكاف المدلل؟ – إذن فكيف ولماذا تسعى أدارة العليقي للتمديد لهذا المدرب الذي فشل وعلى مدى ثلاثة سنوات في أن يعيد لفريق الهلال هيبته المفقوده وجعله مجرد فريق كومبارس بلا هوية ولا شخصية اعتبارية ولكم ان تتخيلوا أن هذا الفلوران قد عجز وطوال السنوات الثلاث من أن يتوصل لتوليفة ثابته من اللاعبين حيث ظل يمارس كل صنوف الخرمجة في صفوف الفريق دون ان يصل لتشكيلة ثابتة تتمتع بالتناغم والتيم ويرك والجماعية الشاملة وبالتالي الأنصهار في بوتقة الجماعية الشاملة،، – ومما يؤسف له حقاً ان نشير إلى أن مجلس العليقي يعلم تمام العلم بأن 80% من قاعدة الهلال العريضة داخل حدود المعمورة وخارجها لايريدون استمرار المدرب فلوران وفي الوقت الذي ينتظرون فيه أقالة السيد فلوران تاتيهم الأنباء غير السارة بأن المجلس سيجدد لفلوران لعامين كاملين وليس عام واحد وهذا يعني بأن المجلس يفرضه علينا رغم أنف جماهير الهلال حتى لو كان ذلك يتعارض مع مصلحة الهلال،، – وأذا اصبح أستمرار فلوران شر لابد منه فأننا نذكر المجلس بالبعد عن الشرط الجزائي الأعجازي حتى لايكون عائقاً إن اراد المجلس التخلص منه في وسط معمعة الموسم فلو عاجبه يوقع بدون شرط جزائي ولو مش عاجبه يطق الباب ويذهب غير مأسوفاً عليه!!؟؟ ((إلا جان كلود يامجلس الأستثمار؟؟)) – أذا كان مجلس الهلال قد اتى بالمحترفين الاجانب الأثنتي عشر من أجل الاستثمار والتجارة فيهم على حساب أسم الهلال وسمعته دون النظر لمصلحة الفريق الذي يحتاج إلى بطولة خارجية تساهم في خروجه من نفق الصفر الدولي الذي يعيرنا به أبناء عمومتنا المريخاب بين الفينة والفينة فأذا كان المجلس قد أتى بذلك الرهط الهائل من المحترفين الاجانب رغبة في الاستثمار وتنمية ارصدتهم البنكية وليس حبا في الهلال وتعزيز صفوفه فأننا نقول لهم أن التفريط في لاعب مثل جان كلود وبيعه للنادي الصربي يعتبر جريمة يعاقب عليها القانون فاللاعب يمثل كل حاضر ومستقبل الهلال بموهبته الخارقة ومهاراته العالية وحسه التهديفي العالي والأمل ان يتم التمديد له حتى العام الميلادي 2030 بدل التفكير في بيعه لاحدى الأندية الصربية رغبة في الاستفادة من عائده المادي فلكم ولكل من تسول له نفسه التفريط في النجم جان كلود تقول بأن جماهير الهلال لن ترحمكم وستقتص منكم إن لم يكن اليوم فسيكون غداً أو بعد غداً ولا عذر لمن أنذر؟؟ ((ومضة)) – لو كنت امتلك القرار لنصبت السلطان حسن برقو رئيسا لأتحاد القدم واللجنة الاولمبية ووزارة الشباب والرياضة فالرجل هو الأنسب لكل الأمكنة والأزمنة فنحن بحاجة لرجل مهموم برياضة الوطن يضع اسم الوطن في حدقات العيون ليريحنا من شلة الأنس التي اغتنت من أتحاد الكرة حتى أنتفخت أوداجها؟؟؟ ((فاصلة …. أخيرة))


الوطن
منذ 4 ساعات
- الوطن
جمال الحياة في تفاصيلها الصغيرة
في خضم انشغالاتنا اليومية وضغوط الحياة المتزايدة، قد نغفل أحيانًا عن ملاحظة الجمال الذي يحيط بنا في أبسط التفاصيل. فالحياة، بكل تناقضاتها وألوانها، تحمل بين طياتها فرصًا لا حصر لها للشعور بالسعادة والامتنان. يكمن جمال الحياة في لحظات صغيرة قد تمر دون أن ندرك قيمتها: دفء شمس الصباح، نسمات الهواء الباردة، مشهد الأشخاص الذاهبين للسعي في الحياة، ابتسامة من شخص عابر، أو فنجان قهوة دافئ يرافقنا مع بداية يوم جديد، يملأ حواسنا بعطره ويمنحنا لحظة صفاء نادرة وسط الزحام. ولا تقتصر هذه اللحظات على المشاهد الطبيعية فحسب، بل تتجسد أيضًا في موسيقى الحياة التي تعزفها كل لحظة تمر. الموسيقى هي لغة الروح، تنبض بالحياة وتعكس المشاعر التي قد يصعب التعبير عنها بالكلمات. ألحانها تذكرنا بأن الجمال ليس فقط في الأشياء الملموسة، بل في الإحساس الداخلي الذي يغذي قلوبنا. عندما نستمع إلى لحن هادئ أو نغمة مفعمة بالفرح، نكتشف أن الحياة تكون أكثر انسجامًا عندما نسمح لأنفسنا بأن ننغمس في هذه الموسيقى التي تداعب أرواحنا. فالحياة نفسها تشبه لحنًا مستمرًا، مليئًا بالتقلبات والفرص. هذا التوازن بين السعي والراحة، بين التحديات والنجاحات، يعكس جمال الحياة في تنوعها وقدرتنا على التكيف معها. والجمال ليس محصورًا فقط في المشاهد الطبيعية أو اللحظات المثالية، بل يتجلى أيضًا في قدرتنا على التحدي والصمود أمام المصاعب، وعلى تحويل الأحلام إلى واقع رغم العوائق. تكمن روعة الحياة في التنوع؛ في اختلاف البشر، وتعدد الثقافات، وغنى التجارب التي نصادفها في رحلتنا. ومن أسمى معاني الجمال في الحياة أن نتذكر شكر الله على النعم التي نعيشها يوميًا دون أن نشعر. قال تعالى في كتابه الكريم: «لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ» (إبراهيم: 7)، وهذه دعوة واضحة للامتنان والاعتراف بالنعم. فكم من نعمة تحيط بنا اعتدنا وجودها حتى غفلنا عن تقديرها؟ نعمة الصحة، وراحة البال، والعائلة، والأصدقاء، والقدرة على الحلم والسعي نحو طموحاتنا. شكر الله على هذه النعم يعيد إلينا شعور الامتنان، ويملأ قلوبنا بالرضا والسعادة الحقيقية. وفي ضوء هذه النعم، يجب أن نتذكر دائمًا أن السعادة لا تأتي من الظروف وحدها، بل من القلب الذي يختار أن يرى الجمال في الحياة. كما قال الله تعالى: «فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ» (البقرة: 152)، فذكر الله يزيد في سعادتنا ويملؤنا بالطمأنينة. والامتنان وذكر الله دومًا يجعلنا أكثر قدرة على تقدير اللحظات البسيطة، ويمنحنا القوة لمواجهة تحديات ومصاعب الحياة. في النهاية، الحياة هبة عظيمة، وجمالها لا يكمن فقط فيما نراه، بل فيما نشعر به، ونصنعه، ونمنحه. فلنجعل من كل يوم فرصة جديدة لاكتشاف المزيد من الجمال، ولنسعَ لأن نكون مصدرًا للخير حيثما حللنا، فتقديرنا لله يجعلنا دائمًا في حالة من السعادة الحقيقية التي لا تنبع من الخارج، بل من القلب الذي يشكر الله على كل نعمة.


حضرموت نت
منذ 5 ساعات
- حضرموت نت
اخبار السعودية : وثق تاريخ المملكة وخدمة الحجاج .. كتاب شعري يبرز وحدة الوطن وتنوعه الجغرافي والثقافي
صدر مؤخرًا كتاب شعري؛ للمستشار الدكتور إبراهيم بن عبد الواحد عارف، رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية لعلوم الحياة، والمشرف على كرسي الأمير سلطان بن عبد العزيز للبيئة والحياة الفطرية، بعنوان 'قصة بلادي.. المملكة العربية السعودية'، يوثق فيه تاريخ المملكة عبر قصيدة نثرية، ويرصد مختلف مراحل توحدها، والتأسيس، وإنجازات الملوك، والتطور الحضاري، والتنمية المستدامة، وخدمة الحجاج، وصولًا إلى العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان – حفظهما الله. ويأتي هذا العمل الشعري بأسلوب يجمع بين السرد التاريخي والفخر الوطني في مختلف مناطق المملكة، وفيه يسلّط الضوء على العناية الكبيرة التي أولتها القيادة السعودية للحرمين الشريفين وزوارهما من الحجاج والمعتمرين، باعتبارها من أعظم وأشرف المهمات التي اختص الله بها هذه البلاد المباركة. ويقول الدكتور ابراهيم عارف في هذا الجانب: أنا الحجاز مَهبط الوحي والإعجاز أضم بيت الله الحرام قبلة جميع المسلمين والمسجد النبوي الشريف وقبر الرسول الأمين التوسعة للحرمين أعظم وأكبر إنجاز للملوك أجمعين وخدمة الحجاج على رأسنا تاج خصها الله فينا بمكة والمدينة وتتوالى أبيات القصيدة النثرية التي حملت عنوانًا رمزيًا يعكس وحدة الوطن وتنوعه الجغرافي والثقافي، لتجسد صورة متكاملة عن المملكة أرضًا وشعبًا وقيادة. كما تسرد القصيدة مراحل الدولة السعودية، من توحيدها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز، إلى ما تحقق على يد أبنائه الملوك، من منجزات حضارية، وتطور اقتصادي وتنموي، وصولًا إلى 'رؤية المملكة 2030' التي تمثل خارطة طريق طموحة نحو المستقبل. ويُعد الأستاذ الدكتور إبراهيم بن عبد الواحد عارف، من الشخصيات الأكاديمية البارزة في المملكة، وله إسهامات علمية وثقافية وشعرية متنوعة. الجدير بالذكر أن الكتاب يُتوقع أن يحظى باهتمام واسع في الأوساط الأدبية والشعرية، لما يتضمنه من تصوير وجداني لتاريخ المملكة الحافل بالمنجزات. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.