(التجديد لفلوران لماذا؟)
يعقوب حاج ادم
(التجديد لفلوران لماذا؟)
– يبدو والعلم عند الله بأن مجلس العليقي ولن أقول مجلس السوباط لأن مفاتيح المجلس كلها عند العليقي الأمر الناهي فيبدو لي والعلم عند الله بان مجلس العليقي لايريد للهلال خيراً ولو كان كذلك لما فكر مجرد تفكير في التجديد للسيد فلوران بعد أن اثبت خلال السنوات الثلاث العجاف بأنه أقشل مدرب مر على الهلال في السنوات الأخيرة وبرغم ذلك يسعى المجلس بقيادة العليقي للتجديد اه لعامين قادمين وكأنهم يكافئونه على الفشل الذي كان عليه خلال الثلاثة السنوات المنصرمة والتي كانت خصماً على الهلال وتاريخه،،
– فماذا فعل فلوران حتى يسعى المجلس للتجديد له للعامين القادمين وهل ان فوزه ببطولة الدوري الموريتاني الشرفية يعتبر انجازاً لفلوران وهو الذي عجز وعلى مدى 3 سنوات عجاف على أن يقود الفريق الهلالي لمنصة التتويج الافريقية حيث نكتفي معه بالخروج من دوري المجموعات او أن نصل إلى الدور ربع النهائي ونغادر بذلك السيناريو الخجول الذي كنا عليه أمام فتى الكاف المدلل؟
– إذن فكيف ولماذا تسعى أدارة العليقي للتمديد لهذا المدرب الذي فشل وعلى مدى ثلاثة سنوات في أن يعيد لفريق الهلال هيبته المفقوده وجعله مجرد فريق كومبارس بلا هوية ولا شخصية اعتبارية ولكم ان تتخيلوا أن هذا الفلوران قد عجز وطوال السنوات الثلاث من أن يتوصل لتوليفة ثابته من اللاعبين حيث ظل يمارس كل صنوف الخرمجة في صفوف الفريق دون ان يصل لتشكيلة ثابتة تتمتع بالتناغم والتيم ويرك والجماعية الشاملة وبالتالي الأنصهار في بوتقة الجماعية الشاملة،،
– ومما يؤسف له حقاً ان نشير إلى أن مجلس العليقي يعلم تمام العلم بأن 80% من قاعدة الهلال العريضة داخل حدود المعمورة وخارجها لايريدون استمرار المدرب فلوران وفي الوقت الذي ينتظرون فيه أقالة السيد فلوران تاتيهم الأنباء غير السارة بأن المجلس سيجدد لفلوران لعامين كاملين وليس عام واحد وهذا يعني بأن المجلس يفرضه علينا رغم أنف جماهير الهلال حتى لو كان ذلك يتعارض مع مصلحة الهلال،،
– وأذا اصبح أستمرار فلوران شر لابد منه فأننا نذكر المجلس بالبعد عن الشرط الجزائي الأعجازي حتى لايكون عائقاً إن اراد المجلس التخلص منه في وسط معمعة الموسم فلو عاجبه يوقع بدون شرط جزائي ولو مش عاجبه يطق الباب ويذهب غير مأسوفاً عليه!!؟؟
((إلا جان كلود يامجلس الأستثمار؟؟))
– أذا كان مجلس الهلال قد اتى بالمحترفين الاجانب الأثنتي عشر من أجل الاستثمار والتجارة فيهم على حساب أسم الهلال وسمعته دون النظر لمصلحة الفريق الذي يحتاج إلى بطولة خارجية تساهم في خروجه من نفق الصفر الدولي الذي يعيرنا به أبناء عمومتنا المريخاب بين الفينة والفينة فأذا كان المجلس قد أتى بذلك الرهط الهائل من المحترفين الاجانب رغبة في الاستثمار وتنمية ارصدتهم البنكية وليس حبا في الهلال وتعزيز صفوفه فأننا نقول لهم أن التفريط في لاعب مثل جان كلود وبيعه للنادي الصربي يعتبر جريمة يعاقب عليها القانون فاللاعب يمثل كل حاضر ومستقبل الهلال بموهبته الخارقة ومهاراته العالية وحسه التهديفي العالي والأمل ان يتم التمديد له حتى العام الميلادي 2030 بدل التفكير في بيعه لاحدى الأندية الصربية رغبة في الاستفادة من عائده المادي فلكم ولكل من تسول له نفسه التفريط في النجم جان كلود تقول بأن جماهير الهلال لن ترحمكم وستقتص منكم إن لم يكن اليوم فسيكون غداً أو بعد غداً ولا عذر لمن أنذر؟؟
((ومضة))
– لو كنت امتلك القرار لنصبت السلطان حسن برقو رئيسا لأتحاد القدم واللجنة الاولمبية ووزارة الشباب والرياضة فالرجل هو الأنسب لكل الأمكنة والأزمنة فنحن بحاجة لرجل مهموم برياضة الوطن يضع اسم الوطن في حدقات العيون ليريحنا من شلة الأنس التي اغتنت من أتحاد الكرة حتى أنتفخت أوداجها؟؟؟
((فاصلة …. أخيرة))

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كورة سودانية
منذ 4 ساعات
- كورة سودانية
ظهور (حازم مصطفي) .. في المشهد (٦ – ٧)..!!*
كرات عكسية محمد كامل سعيد ظهور (حازم مصطفي) .. في المشهد (٦ – ٧)..!!* # إشارة مهمة: اتابع كل تفاصيل المهزلة والهرجلة وعملية (كسر القوانين) وَتجاوزها والتي يقوم بها (قادة تدمير الكرة في الاتحاد السوداني) والذين أعلنوا (بشكل مفاجئ) إقامة جمعية عمومية مبكرة سعيا للحصول على (صلاحية كاذبة) القصد بها تأمين الاستمرارية.. ذلك بعد ما غدروا بالسلطان (حسن برقو) ونقضوا اتفاقهم معه.. في تجاوز صارخ لكنه يبقي طبيعيا لم ولن نستغربه.. ولنا عودة بإذن الله لهذه القصة البائسة..!! # نعود لنواصل حديثنا الذي نصل فيه اليوم مع القراء الاعزاء الي الحلقة السادسة (قبل الأخيرة).. ذلك بعد ما تناولنا في الحلقات الأربع الماضية السيناريو الذي حدث مؤخرا وكان خافيا عن جل المتابعين.. ونخصص زاوية الليلة لتناول تفاصيل ظهور القنصل (حازم مصطفى) في المشهد (بطريقة مفاجئة).. قبل أن يتبخر ويختفي (أيضا بصورة مفاجئة).. فالي مجمل القصة في السطور التالية.. # كانت ظروف المرض الذي تعرضت له مؤخرا.. فرصة ذهبية نادرة كشفت لي معدن كل المنتمين للوسط الرياضي السوداني.. حيث لم يتوقف هاتفي عن الرنين للسؤال والاستفسار والإطمئنان على صحتي من جانب أفراد كل الشرائح الرياضية.. وتلقيت اتصالات لا حصر لها من قادة الاتحادات المختلفة للألعاب والمناشط الجماعية والفردية.. بجانب أعضاء الأندية والمدربين والزملاء في مختلف وسائل الإعلام وعدد مقدر من القراء.. وعمليا لم استغرب ذلك التفاعل.. بل على العكس تأكدت خلاله من تفردنا وتميزنا في هذا الوسط عن بقية الشرائح بمختلف البلدان.. # ومن بين الاداريين الذين تواصلوا معي للسؤال عن صحتي كان القنصل (حازم مصطفى) – الذي لم أكن اعرفه من قبل الا من خلال عمله في إدارة نادي المريخ – حيث ظهر (فجأة في المشهد) ذلك بعد ما تلقيت اتصالا من الأخ 'يوسف محمد' (فششوية) الذي تعرفت عليه قبل سنوات عندما استضافني في الاذاعة.. َثم توطدت علاقتنا وتمددت صداقتنا بعد ما عرف (يوسف) صداقتي مع قريبه (السماني ابو حسيب) الذي زاملني في صحيفة (الاتحادي الدولية) التي كانت تصدر من القاهرة.. # المهم.. بطريقة او بأخرى.. وبعد أن تواصل معي (يوسف) هاتفيا.. قام بزيارتي في المنزل ومعه كل من (عوض العبيد) و(محمد الطيب كبور).. واثناء جلستنا معا – خلال الزيارة – علمت ان هنالك (إصدارة إلكترونية) يقودها (كبور).. ثم قام (عوض) بالاتصال بحازم.. واعطاني التلفون.. وتحدثت مع القنصل الذي تمني لي تمام السلامة وكامل الشفاء.. وعمليا فقد كانت تلك الزيارة والمكالمة عبارة عن لفتة انسانية بارعة تركت اثرا طيبا في نفسي.. # شكرت الأخ (حازم) عبر الهاتف.. واشرت اليه بأنني كنت اطلق عليه مجازا لقب (خارم بارم).. فضحك واكد ان اكثر ما يعجبه في كتاباتي انني ابتعد تماما عن الجوانب الشخصية لاي شخص (إداري كان او مدرب او لاعب او حتى زميل من الزملاء).. وأشار الى ان كل نقدي – (ولله الحمد) – ينحصر في الجانب المتعلق والخاص بالاخطاء فقط طمعا في تصحيحها.. واكد ان ذلك الاسلوب يسير في اتجاه مغاير لسياسة (بعض الزملاء) الذين يصرون على اقتحام (الأمور الشخصية) التي لا علاقة لها بالنقد الموضوعي لعمل هذا أو ذاك الإداري.. # أكدت للقنصل حازم انني – ومنذ بداية مشواري الصحفي – كنت على قناعة تامة بان عملي إنما هو رسالة في المقام الأول.. لا علاقة له بالجوانب الشخصية او الأسرية مهما كانت وضعية الشخص الذي أوجه إليه النقد.. لان الإبحار في تلك الاتجاهات لا ولن يخدم اي قضية.. بل على العكس فالنقد حينها يتحول وينحرف عن مساره وأهدافه.. واشرت الي حازم بأنني كنت ولا زلت وساظل (باذن الله) بعيدا عن تناول الجوانب الأسرية الخاصة بأي شخص وفي اي قضية ولله الحمد..!! # كانت تلك هي تفاصيل الزيارة الأولى للاصدقاء الثلاثة والتي فتح باب معرفتي بالقنصل حازم عن قرب.. حدث ذلك (قبل حوالي ستة اشهر من ظهور التطورات الأخيرة) حيث صار التواصل قائما بيني وبين اولئك الزملاء حتى حدثت الإشكالية الأخيرة.. وبالتحديد عقب الترويج الذي نشرته قبل الشروع في كتابة هذه المقالات التي وصلنا حاليا لحلقتها السادسة.. # بعد نشر ذلك الترويج تواصل معي الأخ (عوض) – الذي لم أكن قد تشرفت بمعرفة من قبل ولم التقيه طوال مشواري الصحفي – وخلال تواصله معي عبر الواتس دار بيننا حوار محدود – (نتيجة لمرضه في تلك اللحظات) – وكان مجمل تلك المحادثة ان أعرض واصرف النظر عن تناول اي تفاصيل حدثت من جانب مجلس (نينو) فاقد الشرعية.. وذلك حرصا – كما قال – على الصداقة والزمالة التي تربطني مع الزملاء.. فوعدته خيرا.. خاصة وانني كنت في تلك الساعة مشوشا ومتعجبا من الاحداث الغريبة التي حدثت..!! # كما أكد (عوض) بأن الإشكالية الخاصة بعملي (تعتبر محلولة).. فاشرت اليه انني لا أفكر في ذلك الان.. لان قناعتي الراسخة الثابتة هي ان الارزاق بيد الله.. كما انني والحمد لله ظللت اتنقل بين الصحف طوال مشواري بدون اي اعتراض او مشاكل..!!َ # مرت الايام.. واكشفت وجود (تدخلات وظهور بعض الأشخاص خلسة من وراء الستار).. المهم حدث ما حدث.. وحقيقة فقد شعرت صراحة بأن هنالك امرا غريبا قد تم.. وبعد ما تأكدت (من ذلك الأمر العجيب) لم اتوقف كثيرا امام تلك القصة.. بل واصلت سيري في سكة كشف كافة التفاصيل التي كانت خافية على القراء والزملاء الأعزاء..!! # وعمليا انتهت قصة حازم.. وصارت كل تلك التفاصيل من الماضي.. لكنني لم اتوقف كثيرا امام (خروج القنصل) المفاجئ من الصورة (وبطريقة غامضة جدا جدا).. كما انني لم اندهش أيضا من اقتحامه للمشهد بذات الأسلوب الفجائي.. فعلت ذلك وتعاملت معه بشكل اعتيادي لان ثقتي في الله كبيرة ولا تحدها حدود.. خاصة في الجانب الخاص بالعمل.. فانا – والعياذ بالله من هذه الكلمة – ومنذ اقتحامي هذا المجال قبل سنوات – (وكما ذكرت) – فقد ظللت اتنقل من صحيفة إلى أخرى بدون اي اعتراض او مؤامرات او (كلتشات)..!! # ولان الارزاق على الله فقد كنت اتذكر حقيقة ان المولي عز وجل رزقني بوظيفة في أمريكا الجنوبية (البرازيل) من خلال صحيفة رياضية عربية اسمها (الصدى).. عملت فيها لعامين.. وكانت تصدر من (ريو دي جانيرو).. كما عملت – ولله الحمد والشكر – في عدد من المؤسسات الصحافية الكبيرة خلال فترة اغترابي الطويلة سواء في القاهرة او غيرها.. وحتى بعد الرجوع إلى السودان تنقلت بين معظم الصحف.. وبالتالي فإن ذلك الأمر ليس بيد اي شخص.. وعليه ساظل مطمئنا دون أن يصيبني أي قلق او ضيق..!! # حاليا – ولله الحمد – ادرس عددا من العروض.. تلقيتها الأسابيع الماضية من جانب (مواقع إلكترونية) وإصدارات متعددة الاتجاهات (فئوية منقسمة ما بين المريخ والهلال).. وبعطبيعة الحال قررت التأني ولم أبت بشأنها.. وعاهدت نفسي ان ادرس تلك العروض جيدا قبل اتخاذ القرار المناسب مع ضرورة الحرص علي تجنب الأخطاء السابقة حتي لا تتكرر في قادم الخطوات بإذن الله.. # ومجمل ما خرجت به من التجربة الأخيرة كان عاديا ولم استغربه.. خاصة وأنه سار في الاتجاه الذي عرفته وعايشت تفاصيله من واقع تأخر وتخلف الإدارة الرياضية داخل السودان (سواء في الأندية او الاتحادات او مجالس إدارات الإصدارات الصحافية).. حيث انكشفت امامي التفاصيل البائسة الدقيقة السالبة بصورتها الفاتنة الي جانب انني تحسست تضاريس الفشل.. وعرفت حجم الماسأة التي تعيشها رياضتنا واتحاداتنا وانديتنا وكرتنا خاصة الكبيرة (مريخ/هلال).. وايقنت تماما بأن ذلك الوضع الخطير بالتأكيد هو الذي يؤثر سلبا وبشكل مباشر على الكرة السودانية.. ويظهر في شكل فشل متكرر ظلت انديتنا ومنتخباتنا تحصده كل عام من خلال فشلها المتكرر في مشاركاتها الخارجية..!! #.. بتلك الكلمات نكون قد انهينا الحلقة السادسة (قبل الأخيرة).. ويشهد الله علي ان كل ما ذكرته في السطور السابقة والحلقات الماضية حدث بنفس التفاصيل التي تناولها.. وهنا اؤكد بأنني لست نادما على اي قرار اتخذته.. وربما يصفني البعض بالتسرع في بعض الخطوات.. لكن أجد نفسي أعود لاقول: (لقد كنت أرى نفسي على صواب)..!! # مسيرتي مع مهنة الصحافة – ولله الحمد – مرت بالعديد من المنعطفات.. وواجهت الكثير من الاختلافات والتقاطعات.. لكن اعتقد أن الأشكال الاخير قد جاء باسلوب لا يناسبني.. واحتمال لو ان هنالك شخصا كان مكاني لربما وافق على ما حدث وتأقلم مع المتغيرات التي حدثت وتعامل معها بشكل اعتيادي وطبيعي..!! # وهنا اقول: معذرة انا لا أقبل ان يهمشني احد.. او ان يتم تعيني رئيسا (كصورة).. وفي لحظة أجد ان كل سلطاتي قد سلبت وسحبت مني.. وعليه وبمجرد ان وصلني ذلك الاحساس قررت التضحية وانسحبت من المشهد تماما حفاظا على كرامتي..!! # بإذن الله ساخصص الحلقة السابعة والأخيرة لتناول مجمل الحكاية على ان يكون التناول في شكل تعليقات سريعة.. وبعدها أعود للتفاعل مع الأحداث الرياضية البائسة بإذن الله في قادم الأيام. # *تخريمة اولي:* َبعض القراء يعتقدون – عن طريق الخطأ – ان مريخية هذا الكاتب او ذاك ترتبط بطريقة دفاعه المستميت عن المريخ ومجلس إدارته.. بصرف النظر عن أي شئ آخر.. يعني كل ما علىَ ان (امدح واطبَل واتغزل وبس) وبكده اكون مريخيا صميما (زي ناس كده)..!! # *تخريمة ثانية:* لأولئك وهؤلاء اقول: (الحمد لله انني لا أعرف سياسة التطبيل.. وعندما اخترت – منذ سنوات – دراسة الصحافة كنت على قناعة بأن هنالك فوارق شاسعة وواسعة بين التطبيل والتشجيع وممارسة مهمة الصحافة)..!! # *تخريمة ثالثة:* المشكلة الحقيقية تكمن في ان مجتمع الرياضة داخل السودان (وتحديدا كرة القدم) تتمثل في التعصب الأعمى ذلك بعد ما نجح بعض (الدخلاء على المهنة) في تشويه صورة الصحافة والإعلام.. وحولوها الي سوق كبير يتباري فيه المطبلاتية وتتنوع اساليبهم التشجيعية الرخيصة سواء للمريخ او الهلال..!! # *حاجة اخيرة:* َالخاسر الاكبر من ذلك الوضع هي كرتنا السودانية وأنديتنا.. حيث يظهر التخبط في شكل سقوط متكرر ادمنا متابعته سنويا ببطولات أفريقيا.. في وقت نشاهد فيه اندية حديثة التكوين وهي تتالق وَتتربع على عرش البطولات مثل (بيراميدز ونهضة بركان)..!! # *همسة:* ضحكت وانا اتابع مجموعة الارزقية وهم يبدلون مواقفهم ما بين ليلة وضحاها.. فهم عندما يفوز المريخ نجدهم يطبلون ويؤكدون ان مشروع البناء الذي يتبناه (مشجع الهلال) يمضي بخطوات ثابتة.. وعندما يخسر يعودون الي تأكيد ان هنالك خلل ما.. ثم يفوز المريخ فيطبلون.. ثم يخسر فيعودون لتناول الخلل او الفرمالة الثابتة.. والله حيرتونا..!! # *همسة خاصة:* أنهى باريس سان جيرمان عقدته وفاز السبت بأول لقب في بطولة دوري أبطال أوروبا على حساب انتر الإيطالي.. عقبال (فلان الفلاني)..!!


حضرموت نت
منذ 9 ساعات
- حضرموت نت
رامي ربيعة يكشف دور حسين الشحات في انتقاله للعين الإماراتي
كشف المدافع المصري رامي ربيعة عن دور حسين الشحات في انتقاله للعين الإماراتي، مؤكدًا أن تمثيل نادٍ بحجم 'زعيم آسيا' يُعد شرفًا كبيرًا له، خاصة في ظل التاريخ الكبير للنادي على المستويين المحلي والقاري. وقال ربيعة في تصريحات للموقع الرسمي لنادي العين: 'سعيد بانضمامي لنادٍ كبير بحجم العين، زعيم آسيا، وهو نادٍ معروف في مصر وأفريقيا، وشرف لي التواجد فيه.' وأوضح أن سبب اختياره العرض الإماراتي جاء لرغبته في خوض تحديات قوية: 'ما جذبني في عرض العين هو سعيه الدائم للمنافسة على البطولات المحلية والقارية، وأنا بطبعي أحب التحدي والمنافسة.' وأضاف: 'الهدف في العين واضح دائمًا، وهو التواجد في كل البطولات الممكنة، سواء على الصعيد المحلي أو القاري، وأنا هنا لإثبات نفسي، وليس من أجل مجرد التواجد أو تأدية دور الموظف.' كما أعرب ربيعة عن تفاؤله بالتجربة الجديدة: 'أشعر بسعادة كبيرة بعد انتقالي للعين، وأتمنى أن أحقق المزيد من البطولات مع الفريق في المرحلة المقبلة.' وعن دور اللاعب حسين الشحات، الذي سبق له اللعب مع العين، في إقناعه بالانتقال، قال ربيعة: 'تحدثت مع حسين الشحات قبل الانتقال، وأعطاني انطباعًا إيجابيًا جدًا عن النادي، وكان داعمًا لي، وكنت سعيدًا بكلامه ومتحمسًا لخوض التجربة.' وعن مشاركته في بطولة كأس العالم للأندية، أشار ربيعة : 'كأس العالم للأندية ليست غريبة عليّ، فقد شاركت فيها 6 مرات سابقًا، وهذه ستكون السابعة، ولكن هذه المرة مع نادي العين.' واختتم ربيعة حديثه بالحديث عن الطموحات في البطولة: 'نخوض تحديًا قويًا في كأس العالم للأندية، وإن شاء الله نحقق نتائج جيدة وتكون بداية مميزة للموسم.'

سعورس
منذ 16 ساعات
- سعورس
يا اتي ما شاء الله
كان كل شيء في الاتحاد جميل، من إدارة وجماهير ولاعبين وأجهزة فنية وأجهزة مساندة وتناغم كبير بين أعضاء الجهة المستحوذة على النادي وأعضاء المؤسسة غير الربحية، وبالتالي لا غرابة أن شاهدنا الاتحاد يتفوق على منافسيه من أندية الصندوق ويحقق الدوري والكأس. هوية الاتحاد بالرقم واحد أكدتها تفاصيل كثيرة هذا الموسم، ظهر فيها الاتحاديون بأنهم على قلب رجل واحد بين أعضاء الإدارة، بين اللاعبين، بين الجماهير، بين الإعلام، بين كل منتمٍ لهذا الكيان، وبالتالي كان الاتحاد مميزاً في كل شيء. وإن كان من حديث خاص فهو يستحقه المدرج الاتحادي بقيادة رئيس مجلس الجمهور محمد عامر ورئيس رابطة المشجعين يحيى عسيري ومعهم بلا شك المسؤول عن تنظيم الجماهير عمر أبو الفرج ومسؤولة تنظيم الملاعب سلمى ملاعب. بصراحة ما قدمه مدرج الاتحاد هذا الموسم من عمل متميز هو نتاج عمل متكامل ومنظم وتضحيات، كان نتيجتها أن كان المدرج الاتحادي هو الأول ولم يقف عند هذا الحدث، بل أصبح حديث القاصي والداني تحدثت عنه وسائل الإعلام المختلفة من جميع أنحاء العالم وأصبح الكل يفكر كيف يقلد العمل المميز، بل ويتجاوزه. والشيء بالشيء يذكر، فقد كان العمل المقدم في نهائي الكأس هو الأجمل والأبرز، فرسالة شعب طويق والطموح الذي بلغ عنان السماء كانت رسائل مميزة تربط بين أبناء هذا الشعب ورؤية وطن يقف خلفها قائد ملهم وقائد التحول التاريخي سمو سيدي الأمير محمد بن سلمان. ثم زادت جمالية التيفو بالتيفو الذي يرمز إلى أحد أبرز أعضاء فريق العمل في فريق كرة القدم الذي قضى عمره بين جدران نادي الاتحاد العم كمال أبشر المعروف بالدولي. فرمزية التيفو والإشارة إلى الشايب نسبة إلى لعبة الشباب المنتشرة هذه الأيام الجاكارو وكيفية الانتصار فيها توكد أن الاتحاديين على قلب رجل واحد، أن يكون هذا الرجل الشايب هو العم كمال والذي لا ينسى دوره داخل الفريق أحدٌ عمل في الاتحاد أو اشتغل مع هذا الرجل. العم كمال قضى في الاتحاد أكثر من ثلاثين عاماً، تحمّل فيها الكثير والكثير من أجل الاتحاد، وكان بحق أحد أسباب البركة داخل الفريق، ويكفي أن ارتباطه باللاعبين وقربه منهم في تذكيرهم بأوقات الصلوات وتحديداً صلاة الفجر، فجزاه الله خيراً على ذلك. والآن من الأهمية الحفاظ على هذه المكتسبات التي تحققت هذا الموسم، فالاتحاد يريد أن يسير في خط تصاعدي نحو تحقيق أهم المستهدفات بطولة آسيا والوصول لكأس العالم وما هو عنها ببعيد إذا ما عرف كيف يخطط لها كما خطط لبطولات هذا الموسم بإدارة واعية ومميزة حققت للاتحاديين أهم البطولات المحلية. نقطة آخر السطر: "يا اتي ما شاء الله"، أصبحت مرتبطة بمدرج الذهب وأصبح الكل يرددها في كل مناسبة جميلة، والأجمل عندما رددها المدرج الاتحادي لسمو سيدي الأمير محمد بن سلمان "يا محمد ما شاء الله"، حمى الله سمو سيدي من كل شر وسوء.