logo
ترامب: اتفاق وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان منع اندلاع حرب نووية

ترامب: اتفاق وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان منع اندلاع حرب نووية

اليوممنذ 3 أيام

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن اتفاق وقف إطلاق النار الأخير بين الهند وباكستان، بمثابة جهود كبيرة، منعت اندلاع حرب نووية.
وفي مقابلة مع قناة فوكس نيوز، قال ترامب: "أعتقد أن ذلك كان سيُشعل حربًا نووية، أو ما شابه... والآن الجميع راضون. في الواقع، طلبت من إدارتي الاتصال بهم، لنبدأ التداول فورًا".
وبعد أيام من الاشتباكات العسكرية بين القوتين النوويتين "الهند وباكستان" ، على إثر هجوم دام على سياح هندوس في منطقة كشمير المتنازع عليها بين البلدين، الشهر الماضي، رغم نفى "إسلام آباد" ضلوعها في الهجوم، تبادلا الطرفين إطلاق النار والقصف عبر الحدود، من خلال الطائرات المسيرة والصواريخ، الأمر الذى أقلق القوى العالمية، والتي عملت حتى تم الإعلان عن التوصل لاتفاق يقضى بوقف إطلاق النار بشكل كامل وفوري.
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في 10 مايو الجاري، عن التواصل لاتفاق بين الهند وباكستان، يقضي بوقف إطلاق النار، وكتب ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي: " بعد ليلة طويلة من المحادثات بوساطة الولايات المتحدة، يسرني أن أعلن أن الهند وباكستان قد اتفقتا على وقف إطلاق نار كامل وفوري، وأضاف: "أهنئ البلدين على استخدام الحكمة والذكاء الكبير".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحتاج لمليار دولار.. عوائق تمنع ترامب من استخدام الطائرة القطرية
تحتاج لمليار دولار.. عوائق تمنع ترامب من استخدام الطائرة القطرية

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

تحتاج لمليار دولار.. عوائق تمنع ترامب من استخدام الطائرة القطرية

تواجه طائرة الرئاسة الأمريكية المعروفة باسم "إير فورس وان" مرحلة مفصلية فى تاريخها، فلم تكن مجرد وسيلة نقل لرئيس أقوى دولة فى العالم؛ إنها منصّة سيادية محلّقة، شهدت لحظات فارقة فى التاريخ الأمريكى، ونقلت قادةً بين الحروب والتحالفات والوداع الأخير، وفى وقت تتزايد فيه تحديات مرتبطة بصيانة الأسطول الحالى تصاعد الحديث عن إمكانية استبدالها بطائرة أكثر حداثة وفخامة، بعد عرض سخى من دولة قطر يشمل طائرة من طراز بوينج 747-8، تبلغ قيمتها 400 مليون دولار. على الرغم من الرحلات المتكررة، يبقى الجزء الأكبر من "إير فورس وان" مجهولًا حتى للصحفيين الذين يرافقون الرئيس الأمريكي، فالصحافة لا تتعدى حدود الجزء الخلفى من الطائرة، تصعد إليه عبر درج خلفي، ثم تدور بزاوية حادة لتجد نفسها فى مقصورة مخصصة، بعيدة كل البُعد عن الجناح الرئاسى فى المقدمة، المحمى برجال الخدمة السرية، وفق "بى بى سي". وقد برز هذا التمايز بوضوح خلال جولة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى الشرق الأوسط، حينما خُصّ مقدم قناة "فوكس نيوز" شون هانيتى بمقابلة داخل الطائرة، بينما بقى بقية الإعلاميين فى مقصورتهم المحدودة. رغم البُعد الجغرافى واللوجستى عن مركز السلطة، لا يُمكن وصف تجربة الصحفيين فى الطائرة بأنها متواضعة، فالمقاعد مريحة على غرار مقاعد الدرجة الأولى، وتتوفر وجبات خفيفة مميزة، أشهرها شوكولاتة M&Ms المغلّفة بعلامة "إير فورس وان" وتوقيع الرئيس، إلى جانب شاشات تلفاز تضبط غالبًا على القناة المفضلة للرئيس "فوكس نيوز" لترامب، وكانت "سى إن إن" وقت الرئيس السابق بايدن. وفى الرحلات الطويلة، تُحضّر وجبات كاملة فى مطبخ الطائرة، بينما يتم الاكتفاء بوجبات جاهزة فى الرحلات القصيرة. أما قائمة طعام الرئيس، فتُعدّ على نحو منفصل وأكثر فخامة. الطراز الحالى للطائرة، بوينج 747-200B، دخل الخدمة منذ عام 1990، ضمن أسطول القوات الجوية الأمريكية، ومع التقدّم التكنولوجى الهائل، باتت صيانتها أكثر تكلفة وتعقيدًا، رغم تحديثها الدوري. وخلال تصريحات إعلامية فى أبو ظبي، قال ترامب متحسرًا: "سأغادر الآن على متن طائرة بوينج عمرها 42 عامًا"، فى إشارة واضحة إلى استيائه من الطائرة التى باتت تُعدّ "عتيقة الطراز" بنظره. فى سعيه للحصول على بديل عاجل، أبدى ترامب اهتمامًا بعرضٍ من قطر يشمل طائرة من طراز 747-8 بقيمة 400 مليون دولار، بحسب تقارير صحفية تداولتها وسائل الإعلام، بينها قناة "بى بى سي"، فالطائرة، التى زارها ترامب سرًا فى فبراير الماضى بعد فترة وجيزة من بدء ولايته الثانية، وُصفت بأنها "قصر فى السماء" وقد تكون "أكبر هدية أجنبية تُمنح لرئيس أمريكى على الإطلاق". غير أن هذه الهدية أثارت جدلًا واسعًا، من نواحٍ أخلاقية وقانونية، إذ يخشى المراقبون من تضارب مصالح محتمل، ويطرح الخبراء أسئلة حول مدى توافق الطائرة مع متطلبات الأمن القومى الأمريكي. وبحسب "بى بى سي"، فإن تحويل طائرة مدنية فخمة إلى مركز قيادة جوى للرئيس الأمريكى لا يُعدّ أمرًا بسيطًا، فبحسب المحلل ريتشارد أبو العافية من شركة AeroDynamic Advisory، فإن إعادة تجهيز الطائرة سيستغرق سنوات عديدة وقد لا تكتمل قبل عام 2030، إذ يجب تعزيزها بأنظمة اتصال وأمن متقدمة، وتحمل انفجارات نووية محتملة، فضلًا عن تجهيزها لإعادة التزود بالوقود جوًا. كما يشير "أبو العافية" إلى أن العملية تستوجب تفكيك الطائرة بالكامل، "يجب أن يُفترض أن الطائرة كانت دون رقابة فى منطقة خطرة لمدة 13 عامًا"، ما يعنى أن كل جزء منها يجب فحصه وإعادة تركيبه. وبحسب مارك كانسيان، المستشار فى مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية CSIS، قد تصل تكاليف إعادة التجهيز إلى مليار دولار، ومع ذلك، "يملك ترامب حرية تقليص أو حتى إلغاء بعض المتطلبات الأمنية، لأنه ببساطة هو الرئيس"، وفق تعبيره طائرة الرئاسة لم تكن فقط وسيلة نقل، بل منصة سياسية، فقد استخدمها ترامب بكثافة فى حملاته الانتخابية، حيث حوّلها إلى خلفية درامية للخطابات الجماهيرية، تحلّق فوق الحشود قبل أن تهبط ليعتلى المنصة. وبعد هجمات 11 سبتمبر، ظلت الطائرة تحلق بالرئيس جورج بوش الابن فى السماء لساعات حتى تأكد الطاقم الأمنى من سلامة الأوضاع، ما عزّز مكانة الطائرة كرمز أمنى من الطراز الأول. كما أقلّت الطائرة زعماء بارزين لحضور جنازات، مثل رحلة كلينتون وكارتر وبوش الأب إلى إسرائيل فى عام 1995 لتشييع إسحاق رابين، وأخيرًا، استخدمت فى رحلة بايدن إلى إسرائيل عقب هجوم فى 7 أكتوبر. وحين تُحال طائرتا 747 الحاليتان إلى التقاعد، يُطوى فصل طويل من التاريخ الأمريكى الجوي، ومع أن "إير فورس وان" ليست طائرة رفاهية، كما يقول أبو العافية، بل "مركز قيادة طائر"، فإن الضغط السياسى والشخصى قد يدفع نحو مسار مختلف، حيث تلتقى الطموحات الرئاسية بعروض الأصدقاء الأثرياء.

إيران: لم نتخذ بعد قرارا بشأن موعد الجولة المقبلة من المفاوضات مع أمريكا
إيران: لم نتخذ بعد قرارا بشأن موعد الجولة المقبلة من المفاوضات مع أمريكا

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

إيران: لم نتخذ بعد قرارا بشأن موعد الجولة المقبلة من المفاوضات مع أمريكا

أعلنت الخارجية الإيرانية، قبل قليل، أنها لم تتخذ بعد قرارا نهائيا بشأن موعد ومكان انعقاد الجولة المقبلة من المفاوضات مع الولايات المتحدة الامريكية، جاء ذلك وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها قبل قليل. وكان وزير الخارجية الإيرانى عباس عراقجي، قد قال فى وقت سابق، ردا على تصريحات ستيف ويتكوف المبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط، أن عملية تخصيب اليورانيوم ستستمر في إيران. وأضاف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن ويتكوف بعيد عن المفاوضات وإذا كانت مطالب واشنطن غير واقعية فلن نصل إلى نتيجة.

نيويورك تايمز: قطر أرادت "بيع" طائرتها الفاخرة حتى وضع ترامب عينيه عليها
نيويورك تايمز: قطر أرادت "بيع" طائرتها الفاخرة حتى وضع ترامب عينيه عليها

اليوم السابع

timeمنذ 3 ساعات

  • اليوم السابع

نيويورك تايمز: قطر أرادت "بيع" طائرتها الفاخرة حتى وضع ترامب عينيه عليها

قالت صحيفة نيويورك تايمز إن قطر أرادت "بيع" طائرتها الفاخرة بوينج 474-8، والتى تبلغ قيمتها نحو 400 مليون دولار، لكن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أعلن قبل زيارته للخليج مؤخراً أن الطائرة، التى توصف بـ " القصر الطائر"، هدية مجانية. وسردت الصحيفة فى تحقيق مطول كيف أراد ترامب طائرة جديدة للرئاسة، وقالت إن ترامب كان يريد حلاً سريعاً لمشكلة طائرة الرئاسة الأمريكية"إير فورس وان". فقد وقعت الولايات المتحدة عقداً مع شركة بوينج فى عام 2018 بقيمة 3.9 مليار دولار مقابل طائرتين للرئاسة، إلا أن سلسلة من التأجيلات أخرت العمل لما بعد الموعد النهائى لتسليم الطائرتين فى 2024، إلى ربما ما بعد فترة ترامب الثانية فى الحكم. فكان على ترامب أن يحلق بنفس الطائرات القديمة التى كانت تقل الرئيس جورج بوش الأب قبل 35 عاما. هذه الطائرات، التى لم يعد يتم إنتاجها، تتطلب خدمات واسعة وإصلاحات متكررة، وسعى مسئولون من كلا الحزبين وعلى مدار أكثر من 10 سنوات إلى تغييرها. لكن ترامب أراد طائرة جديدة وهو فى المنصب. وقال بشكل واضح هذا الشهر: "نحن الولايات المتحدة الأمريكية، وأعتقد أنه ينبغى أن نمتلك الطائرة الأجمل". وذهبت الصحيفة إلى القول بأن قصة قبول إدارة ترامب للطائرة الفاخرة مجاناً من قطر لتكون طائرة الرئاسة الأمريكية استغرقت أسابيع من التنسيق السرى بين واشنطن والدوحة. وتدخل فى الأمر البنتاجون والمكتب العسكرى للبيت الأبيض، كما لعب مبعوث ترامب للشرق الأوسط ستيفين ويتكوف دوراً محورياً. وبحسب تحقيق نيويورك تايمز، فإن المسئولين العسكريين بدأوا بعد فترة وجيزة من تولى ترامب مهام منصبه، فى مناقشة كيفية شراء طائرة مؤقتة يستخدمها ترامب. لكن بحلول 11 مايو، عندما أعلن الرئيس ترامب أن قطر ستوفر للولايات المتحدة طائرة، وصفها بأنها هدية مجانية. ولم يتضح كيف تحولت خطة افترض مسئولو البنتاجون وأخرون داخل الإدارة الأمريكية فى البداية أنها ستتضمن "شراء" الطائرة من قطر إلى هدية مقترحة من الدوحة. ونقلت الصحيفة عن مصادرها قولها إن المكتب العسكرى للبيت الأبيض، المشرف على السفر الرئاسى، بدأ العمل مع شركة بوينج والبنتاجون لتجميع قائمة بكل الطائرات طراز 747 الحديثة المتاحة فى السوق بتصميم طائرة رجال الأعمال، والتى يمكن تحويلها سريعا إلى طائرة رئاسية. ووجدوا أن هناك ثمانى طائرات فقط فى العالم بالمواصفات المطلوبة، منها طائرة فاخرة ذات طابقين كانت قطر تحاول بيعها لسنوات دون جدوى. وشرح كتيب عن الطائرة مدى الفخامة، التى يفضلها ترامب، فكانت هناك أقمشة ناعمة من أعلى مستويات الجودة فى غرفة النوم إلى جانب جلد فاخر وقشور خشبية رائعة، وحمام مصمم ببذخ يكاد يكون قطعة فنية. وتواصل ويتكوف، وصديق أخر لترامب كان على صلة بالقطريين، مع الدوحة. ووافقت قطر فى منتصف فبراير على إرسال الطائرة لفلوريدا حتى يراها ترامب، فوقع فى حبها من أول نظرة، وفقا لتعبير الصحيفة. وذكرت الصحيفة أنه بعد أن قام ترامب بجولة فى الطائرة فى 15 فبراير، تغيرت النقاشات بشأن كيفية الحصول علها، وتحول الحديث بين كبار مساعدى ترامب من بيع بين حكومتين إلى "تبرع".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store