
الحكومة الإسرائيلية تقرر تجنيد نصف مليون جندي احتياط
يأتي هذا القرار في ظل تصاعد العمليات العسكرية والحاجة لتعزيز القدرات القتالية للجيش الإسرائيلي.
وأيدت المستشارة القضائية للحكومة موقف نتنياهو وقالت: "لا يوجد خيار سوى الاستمرار في تعبئة جنود الجيش.
واضافت "يثير المقترح صعوبات قانونية وجماهيرية جسيمة. فالعبء على من يخدمون يتراكم منذ عام وعشرة أشهر، وفي ظل الوضع الأمني الراهن، لا خيار أمامنا سوى الاستمرار في تجنيد الجنود".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- معا الاخبارية
رئيس وزراء نيوزيلندا: نتنياهو فقد صوابه
بيت لحم معا- قال رئيس الوزراء النيوزيلندي كريستوفر لوكسون، اليوم الأربعاء إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فقد صوابه في الوقت الذي تدرس فيه بلاده ما إذا كانت ستعترف بالدولة الفلسطينية. وقال لوكسون للصحافيين، إن نقص المساعدات الإنسانية والتهجير القسري للسكان وضم غزة أمر مروع تماماً مشيراً إلى أن نتنياهو قد تمادى كثيراً. وأضاف لوكسون، الذي يترأس حكومة ائتلاف تنتمي ليمين الوسط: أعتقد أنه فقد صوابه. ما نراه بين عشية وضحاها، الهجوم على مدينة غزة، أمر غير مقبول على الإطلاق. وقال لوكسون في وقت سابق من هذا الأسبوع إن نيوزيلندا تدرس ما إذا كانت ستعترف بالدولة الفلسطينية. وانضمت أستراليا حليفة نيوزيلندا المقربة يوم الاثنين إلى كندا وبريطانيا وفرنسا في إعلانها اعتزامها الاعتراف بالدولة الفلسطينية في اجتماعات الأمم المتحدة في سبتمبر (أيلول). وقالت بريطانيا وكندا وأستراليا والعديد من الحلفاء الأوروبيين، يوم أمس، إن الأزمة الإنسانية في غزة وصلت إلى «مستويات لا يمكن تصورها»، داعين إسرائيل إلى السماح بدخول المساعدات دون قيود إلى القطاع الفلسطيني الذي مزقته الحرب. ونفت إسرائيل مسؤوليتها عن انتشار الجوع في غزة، متهمة مسلحي حركة حماس بسرقة شحنات المساعدات، وهو ما تنفيه «حماس».


معا الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- معا الاخبارية
فرنسا وألمانيا وبريطانيا في رسالة لإيران: العودة للمفاوضات أو العقوبات
بيت لحم معا- افادت صحيفة فاينانشيال تايمز اليوم الأربعاء بأن فرنسا وألمانيا وبريطانيا أبلغت الأمم المتحدة باستعدادها لإعادة فرض العقوبات على إيران ما لم تعد إلى المفاوضات مع الولايات المتحدة والمجتمع الدولي بشأن برنامجها النووي. ووجّه وزراء خارجية الدول الثلاث - المعروفة باسم مجموعة الدول الأوروبية الثلاث - رسالة إلى الأمم المتحدة أمس، حذّروا فيها من إعادة فرض العقوبات بموجب آلية "سناب باك" إذا لم تتخذ إيران أي إجراء بشأن هذه القضية. قالوا إنهم عرضوا على إيران تأجيلًا لمنع إعادة فرض العقوبات تلقائيًا في وقت لاحق من هذا الشهر. وكتب الوزراء في رسالة اطلعت عليها صحيفة فاينانشال تايمز: "أوضحنا أنه إذا لم تكن إيران مستعدة للتوصل إلى حل دبلوماسي قبل نهاية أغسطس/آب 2025، أو لم تغتنم فرصة التمديد، فإن دول مجموعة E3 مستعدة لتفعيل آلية "إعادة فرض العقوبات. ووقع على الرسالة الموجهة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ومجلس الأمن الدولي، وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، ووزير الخارجية الألماني يوهانس واديبول، ووزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي. ولم ترد بعثة إيران لدى الأمم المتحدة على طلب للتعليق.


معا الاخبارية
منذ 2 ساعات
- معا الاخبارية
الأمم المتحدة تهدد بإدراج إسرائيل في قائمة العار لجرائم العنف الجنسي ضد الفلسطينيين
بيت لحم معا- حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش من وجود "قلق" بشأن إمكانية إدراج إسرائيل في التقرير السنوي المقبل للأمم المتحدة بشأن العنف الجنسي في مناطق الصراع، بحسب بيان صادر عن مكتب السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة داني دانون، والذي نشر نسخة من الرسالة. وأشار غوتيريش في الرسالة إلى أن النسخة الحالية من تقرير 2025 - والتي حصلت عليها صحيفة زمان إسرائيل ومن المتوقع نشرها في الأيام المقبلة - تعرب عن "قلق بالغ" في ضوء معلومات موثوقة تؤكد أن قوات الاحتلال الإسرائيلية ارتكبت جرائم عنف جنسي واغتصاب ضد الفلسطينيين في عدد من السجون ومركز احتجاز وقاعدة عسكرية بما في ذلك سجن سدي ايمان سيء السمعة. أشار غوتيريش إلى أن رفض إسرائيل السماح لمفتشي الأمم المتحدة بالدخول يُصعّب التحقق من التقارير، لكنه شدد على وجود "قلق بالغ" في ضوء أنماط الانتهاكات الموثقة. وعدّد سلسلة من الخطوات التي يجب على إسرائيل اتخاذها لتجنب إدراجها في تقرير عام ٢٠٢٦، بما في ذلك إصدار مبادئ توجيهية واضحة ضد العنف الجنسي، وإنشاء آليات إنفاذ وتأديب، والتحقيق في كل شكوى موثوقة، وضمان الالتزام الشخصي من القادة، ومنح الأمم المتحدة حرية الوصول لأغراض المراقبة والمساعدة الإنسانية. من بين الجرائم التي أوردتها الأمم المتحدة - بما في ذلك تقارير عن اغتصاب معتقلين فلسطينيين - الاعتداء على معتقل أثناء نقله إلى سجن سدي تيمان المراكز الذي انشيء للمعتقلين غزة في النقب بعد هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 كمركز احتجاز أولي لعناصر حماس المعتقلين وغيرهم. وزعمت اسرائيل أن الشرطة العسكرية اعتقلت لاحقًا تسعة جنود للاشتباه بتورطهم في هذه الجرائم، بما في ذلك ارتكابهم جرائم اغتصاب بحق الأسرى الفلسطينيين.