
وكيل خارجية فلسطين: إسرائيل تنفذ في غزة المشروع الذي فشلت فيه منذ 77 عامًا
وأكد عوض الله أن الخطة الإسرائيلية ليست جديدة، بل تم التحضير لها منذ أشهر، مشيراً إلى أن الممارسات الحالية تكشف عن نوايا حقيقية لاستكمال هذا المشروع أمام مرأى ومسمع العالم.
وأضاف السفير عوض الله، في تصريحات لقناة القاهرة الإخبارية، أن الجهود الفلسطينية والدولية خلال الأشهر الماضية انصبت على وقف إطلاق النار ومنع المجاعة والتهجير، لكن الحكومة الإسرائيلية، بدعم بعض القوى الدولية، تواصل عدوانها دون هوادة. وأوضح أن ما استدعى الطلب الطارئ لاجتماع مجلس الأمن الدولي هو التصعيد الأخير والنية المعلنة من جانب إسرائيل لتوسيع عدوانها، مؤكداً أن "مجلس الحرب الإسرائيلي" لا يسعى لحل سياسي، بل يصر على مواصلة شلال الدم الذي لم يتوقف منذ نحو عامين. وقال: "هذا الواقع يستوجب تحركاً دولياً عاجلاً يتجاوز التصريحات والشجب، إلى إجراءات حقيقية تلجم آلة القتل الإسرائيلية".
وأكد عوض الله أن المجتمع الدولي مطالب اليوم بالخروج من "مربع الإدانة والبيانات"، والدخول في مرحلة التحرك العملي، عبر فرض عقوبات صارمة على الحكومة الإسرائيلية. وقال: "لا نريد المزيد من التصريحات، نريد قرارات، إجراءات، ومحاسبة". مشيراً إلى أن بعض الدول بدأت بالفعل باتخاذ خطوات فردية كوقف تصدير الأسلحة لإسرائيل، ومنع دخول وزراء متطرفين، لكن المطلوب هو تحرك دولي شامل ومتصاعد. وختم عوض الله بالقول: "لا يمكن أن يستمر العالم في التعبير عن غضبه لفظياً بينما تُمنح إسرائيل ضوءاً أخضر للاستمرار في جرائمها بلا رادع"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 2 ساعات
- 24 القاهرة
اليوم.. ختام امتحانات الدور الثاني للشهادة الابتدائية الأزهرية بجنوب سيناء وغدًا ختام المرحلة الإعدادية
يختتم طلاب الشهادة الابتدائية الأزهرية بجنوب سيناء اخر أيام امتحان الدور الثاني، وغدًا يختتم طلاب الشهادة الإعدادية اخر أيام امتحانات الدور الثاني. ختام امتحانات الدور الثاني للشهادة الابتدائية الأزهرية بجنوب سيناء وغدًا ختام الإعدادية ويؤدى طلاب الشهادة الابتدائية الأزهرية بمدن جنوب سيناء نهاية امتحان الدور الثاني للعام الدراسي 2025/2024، بينما تستمر امتحانات الشهادة الإعدادية الأزهرية حتى غدًا الاثنين 11 أغسطس. وقال الدكتور احمد بدير شعبان رئيس الإدارة المركزية لمنطقة جنوب سيناء الأزهرية للقاهرة 24، أن اليوم الاحد 10 أغسطس ختام امتحانات الدور الثاني للشهادة الابتدائية الأزهرية بمدن المحافظة داخل 11لجنة امتحانيه مشتركة. واكد بدير أن أعداد الطلاب الذين لهم الحق في دخول امتحانات الدور الثاني 115طالبا وطالبة ، حيث يؤدى 65طالبا وطالبة امتحان الدور الثاني في الشهادة الابتدائية، و50 طالبا وطالبة لهم حق دخول امتحانات الدور الثاني في الشهادة الإعدادية. ويؤدى طلاب الشهادة الابتدائية الأزهرية اخر أيام امتحان الدور الثاني في مادة اللغة الإنجليزية من الساعة 9.00حتى الساعة 10.30. وامتحان المستوى الرفيع للمعاهد النموذجية والخاصة فقط من الساعة 11.00حتى الساعة 12.30. بينما يؤدى طلاب الشهادة الإعدادية الازهرية امتحان الدور الثاني اليوم الاحد امتحان اليوم قبل الأخير في مادتي الثقافة الإسلامية من الساعة 9.00حتى الساعة 11.00 وامتحان الجبر من الساعة 11.30حتى الساعة 1.30 وأوضح الدكتور احمد بدير شعبان، أن امتحانات الشهادة الابتدائية ستنتهي بإذن الله تعالي اليوم 10اغسطس، بينما امتحانات الشهادة الإعدادية تنتهى غدا الاثنين 11 أغسطس. وكشف أن المنطقة الأزهرية بجنوب سيناء قد قامت بتزويد اللجان بمراوح إضافية ومياه مبردة نظرًا لارتفاع درجات الحرارة بمدن جنوب سيناء، مع التنبيه المشدد على رؤساء اللجان بمنع دخول المحمول داخل اللجان، وحسن معاملة الطلاب، ومنع الغش من أجل تخريج طالب قادر على العطاء خلقيا وعمليا، نافعا لدينه ووطنه . الالتزام شعار طلاب الأزهر وكشف الدكتور احمد بدير أن الالتزام شعار طلاب الأزهر في كافة الامتحانات سواء الدور الأول أو الدور الثاني، ولا يوجد حالة غش واحدة داخل لجان الامتحانات، ولم تسجل غرف العمليات الرئيسة أو الفرعية ضبط أي حالات غش سواء فردى أو جماعي، لأن طلاب الأزهر يعلمون جيدًا أن الغش حرام، ومن غشنا فليس منا. محافظ جنوب سيناء: تمكين المرأة أولوية وطنية في بناء الجمهورية الجديدة محافظ جنوب سيناء يوافق على النزول بحد سن القبول بالصف الأول الابتدائي


البشاير
منذ 4 ساعات
- البشاير
الشيخ الشعراوي فخر الأزهر والأزهر فخر الإرهابيين
كتب المواطن طه حسين : إسم علي مسمي ماشاء الله S t p o s o n e r d 2 c 3 m 9 5 0 i 7 7 1 t 9 i h m h c t h l t 5 l 0 g 8 u 8 i 1 6 c c 1 h 2 f 4 u l l 6 i m h 4 0 5 f · كل هذه الوقاحه والتخلف والارهاب اللي موجود في فكر الشعراوي وبتقولوا عليه انه فخر الازهر ما انت فخر الارهابين الشيخ عمر عبد الرحمن الكان كل هذه الجرائم يبقى بتفتخروا بيها يبقى انتم عالم مغيبين وارهابيين إن كنت وسطيا و تحب الشيخ الشعراوي فلابد أن تعلم أن: 1-الشيخ الشعراوي أباح دم تارك الصلاة 2-الشيخ الشعراوي أباح دم تارك الدين 3-الشيخ الشعراوي قال بأن نترك مريض الفشل الكلوي يموت و لا نقوم بغسيل كلوي له لأننا بذلك نمنعه من أن يقابل الله 4-الشيخ الشعراوي قال أن من يموت في سبيل وطنه ليس شهيدا بل من يموت في سبيل الله هو الشهيد بالتالي حسب كلامه أن المنسي ليس شهيدا و عشماوي هو الشهيد 5-الشيخ الشعراوي كان مؤيدا للإخوان و وصفهم بالشجرة المثمرة 6-الشيخ الشعراوي كان يستعيذ بالله من عمل يفعله و يرضي اليهود و النصارى 7-الشيخ الشعراوي قال أن من يعالج معاقا أو مشوها فهو يمنع حكمة الله أن تتم و لابد أن نترك المعاقين و ذوي الاحتياجات حتى يكونوا عبرة للآخرين 8-الشيخ الشعراوي قال أن من لا ترتدي الحجاب فهي بذلك تعرض نفسها على الآخرين و تقول للمارة تعالوا اتحرشوا بيا. 9-الشيخ الشعراوي قال أن من تطلع إلى عورة إمرأة فيحل له ضربها 10-الشيخ الشعراوي لا يرى مشكلة في أن يضرب الرجل زوجته 11-الشيخ الشعراوي شبه علماء الغرب بالدواب حيث سخر الله تلك الدواب لخدمة البشر 12-الشيخ الشعراوي حرم نقل الأعضاء و أننا نسيب المريض يموت أحسن 13-الشيخ الشعراوي وقع على تكفير المفكر فرج فودة مما تسبب في مقتله بعدها 14-الشيخ الشعراوي سجد لله وقت النكسة لأنه كان لا يريد أن ينصر الله الجيش في عهد عبد الناصر. كل نقطة موثقة بڨيديو على اليوتيوب – أنا لا أحارب فضيلة الشيخ و لكن أقول أشياء هو قالها و لا يعلمها عنه الكثيرون. Tags: فخر الأزهر فخر الإرهاب قائمة موثقة


المصري اليوم
منذ 4 ساعات
- المصري اليوم
إعدام عالم نووي حلمي النمنم منذ 5 ساعات
جرى الإعلام فى إيران عن أنه تم تنفيذ حكم الإعدام شنقًا، يوم الأربعاء الماضى، بحق عالم نووى كبير هو «روزبة وادى»، بعد أن أدين بالعمل مع جهاز الموساد الإسرائيلى. نشرت وسائل الإعلام ما قيل إنه اعتراف صوتى من وادى. جاء فى الاعترافات أنه هو من قدم معلومات للموساد حول المحطتين النوويتين فوردو ونطنز، وقدم معلومات حول أحد العلماء الكبار الذين تمت تصفيته فى حرب إيران/إسرائيل، شهر يونيو الماضى. العالم النووى درس الهندسة النووية وتخصص فى المفاعلات وعمل فى أرفع هيئة نووية فى إيران «منظمة الطاقة الذرية»، وقد أتاح له عمله الاطلاع على كافة تفاصيل المشروع النووى، وكان نشطًا فى نشر الأبحاث النووية، قدم ورقة مهمة سنة 2012، مع اثنين من زملائه، فيما بعد تم اغتيال الزميلين، اتهمت إيران إسرائيل بتنفيذ الاغتيال ولم تنف إسرائيل التهمة ولا أنكرتها. الواضح أن «روزبة وادى» بدأ تجنيده عبر الإنترنت، ثم التقى ضباط الموساد خمس مرات فى فيينا، حيث تم تدريبه وتكليفه بالمهام المطلوبة منه، القضاء الإيرانى ذكر أنه «كان يتلقى مكافآت مالية مناسبة» مقابل المعلومات التى يبعث بها، هو ذكر فى الاعترافات أن الموساد وعده بالحصول على جواز سفر أجنبيًا فى نهاية المطاف. لا نتوقع من السلطات الإيرانية أن تعلن كافة التفاصيل، لكن الواضح أن الرجل تجسس من أجل المال وابتغى جواز سفر أجنبيًا، أى أن يغادر البلاد نهائيًا وبلا عودة. هل هذا كل شىء؟ هل العالم الكبير، رفيع التخصص، والذى يعمل فى أدق هيئة وفى مشروع هو الأكثر حساسية لبلاده، لم يكن مؤمنًا بالمشروع وكل المسألة لديه تخصص وشهادة ثم وظيفة رفيعة، ثم اكتشف أن لا جدوى من كل ذلك وأن كل ما حلم به كان سرابًا، هل مستوى الحياة الذى يعيشه أقل مما كان يحلم ويتوقع، هل استشعر غبنًا ما؟ وهل كل ذلك برر له أن يقدم معلومات عن زميله تساعد فى قتله، هل التنافس والتحاسد بين زميلين يقودان إلى التخلص من المنافس بالقتل؟ عرفنا فى كل بلاد الدنيا أن المكايدات فى مجالات العمل يمكن أن تدفع طرفًا إلى أشد الأساليب وضاعة وانحطاطًا فى تدبيج التقارير الكيدية وتدمير السمعة و.. و.. و..، لكن القتل المباشر على يد العدو...!. فى كثير من الدول، كان علماء الطاقة الذرية موضع ريبة وشكوك وكانوا كذلك مجال رصد وتتبع من أجهزة الاستخبارات سواء كانت معادية أو صديقة، روبرت أوبنهايمر فى الولايات المتحدة نموذجا، كان جهاز إف بى إيه يشك فى أنه يتعامل مع السوفيت وقد يكون ساعدهم على سرعة الوصول إلى القنبلة النووية وحرمان الولايات المتحدة من قوة التفرد بهذا السلاح الفتاك. بعد انهيار الاتحاد السوفيتى كشفت الوثائق أن عالمة بريطانية ساعدت السوفييت، وحارت الحكومة البريطانية فى التعامل معها، الوثائق تدينها، لكنها كانت على حافة الثمانين من العمر، المفاجأة أن السيدة خرجت لتؤكد ما جاء فى الوثائق السوفييتية عنها وقالت إنها فعلت ذلك، حتى لا تنفرد قوة واحدة بسلاح يمكن أن يدمر البشرية وقالت لو أن الزمن عاد بها لقامت بما قامت به، ببساطة لم تكن تنتظر مالًا «مكافأة مناسبة»، ولا كان لديها زملاء تود التخلص منهم وإزاحتهم ولا حلمت بجواز سفر أجنبى والدليل أنها لم تغادر بلدها بعد الخروج على المعاش. وفى باكستان وجدنا د.عبد القدير خان- أبو القنبلة الباكستانية- يقوم بتسريب ما أطلق عليه قنبلة نووية محدودة لعدد من الأطراف وشاء حظه العاثر أن أحد الذين أمدهم بهذا المشروع سلم الملف بالكامل للمخابرات الأمريكية بعد إسقاط صدام حسين، تقربًا للولايات المتحدة ولضمان أن يتجنب مصير صدام، لكن الله سبحانه وتعالى شاء له مصيرًا أسوأ كثيرًا مما حدث مع صدام حسين، المهم أن عبدالقدير خان أدين فى باكستان ثم قدم اعتذارًا شديدًا وعفا عنه الرئيس «برويز مشرف». فى مصرنا، الكثير من المعلومات متاح. بعد حرب 48 تكونت قناعة لدى الملك فاروق وجهاز الدولة أن القوى العظمى لن تساعدنا، ومن ثم تمت الاستعانة بعدد من العلماء الألمان فى مجال الصواريخ والطاقة النووية، ثم حافظت الجمهورية على ذلك التوجه، ومنذ اللحظة الأولى أيام الملك كانت إسرائيل تتابع وتقوم بعمليات التصفية، ولما توقف المشروع المصرى اتجه د. يحيى المشد للعمل على المفاعل العراقى وجرى اغتياله. فى حوار قديم فى مجلة المصور ذكر الراحل د. مصطفى خليل أنه زار مركزًا فى إسرائيل وجد به ملفًّا لكل عالم مصرى، تصنيف العالم لديهم يبدأ من درجة معيد فى كلية العلوم. تتبع العلماء بدقة يحدد طريقة التعامل مع كل منهم من يمكن احتواؤه أو شراؤه بكافة السبل ومن يتم تصفيته أيضًا بأى السبل الممكنة، معنويًا أو جسديًا.