logo
تسريبات Find N6: تصميم أنحف وتقنيات رائدة في أحدث أجهزة OPPO (فيديو)

تسريبات Find N6: تصميم أنحف وتقنيات رائدة في أحدث أجهزة OPPO (فيديو)

الرجل٠٧-٠٧-٢٠٢٥
كشفت تسريبات جديدة أن شركة OPPO تعمل حاليًا على تطوير هاتفها القابل للطي من الجيل التالي، Find N6، والمتوقع طرحه في الأسواق خلال الربع الأول من عام 2026.
ورغم أن التفاصيل الرسمية لم تُعلن بعد، فإن التوقعات تشير إلى تحسينات كبيرة تُبنى على نجاح الإصدار السابق Find N5، وفقًا لحساب Digital Chat Station.
من المنتظر أن يحافظ Find N6 على فلسفة OPPO في تقديم تصميم نحيف، وجودة عرض عالية، وتجربة تصوير متطورة، بالإضافة إلى متانة محسّنة.
وتشير التسريبات إلى أن الهاتف سيكون أنحف وأخف وزنًا من سابقه، مع تحسينات في الكفاءة والاستخدام العملي، ومن المحتمل أن يكون أول هاتف قابل للطي يعمل بمعالج Snapdragon 8 Elite 2 الجديد.
Find N5 الذي رفع السقف
كان هاتف Find N5 الذي أُطلق في فبراير 2025 بسعر 8,999 يوان (ما يعادل 1,255 دولارًا تقريبًا)، يُعد في وقته أنحف هاتف قابل للطي في العالم بسمك 8.93 ملم، قبل أن يتفوّق عليه هاتف Honor Magic V5.
وجاء Find N5 مزودًا بشاشة داخلية قابلة للطي بقياس 8.12 بوصة، وبطارية سعتها 5,600 ميللي أمبير، تدعم شحنًا سلكيًا بقوة 80 واط ولاسلكيًا بقوة 50 واط، وكان أول هاتف قابل للطي يحصل على شهادات مقاومة الماء IPX6، وIPX8، وIPX9.
من المرجّح أن يحافظ Find N6 على جمالية التصميم التي ميّزت الجيل السابق، مع تطوير في تقنيات الشاشة، وتحسين عمر البطارية، وترقية تجربة الكاميرا.
وتُشير المصادر إلى أن OPPO تعمل كذلك على نسخة من الهاتف بتصميم على شكل "كتاب"، لكن لم تُؤكد الشركة ما إذا كانت ستطرح هاتفًا قابلًا للطي من نوع "فليب" خلال 2026.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"إل جي" تدخل سباق الذكاء الاصطناعي العالمي بنموذج جديد... تعرف عليه
"إل جي" تدخل سباق الذكاء الاصطناعي العالمي بنموذج جديد... تعرف عليه

صحيفة سبق

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة سبق

"إل جي" تدخل سباق الذكاء الاصطناعي العالمي بنموذج جديد... تعرف عليه

دخلت شركة "إل جي" الكورية الجنوبية سباق الذكاء الاصطناعي العالمي، بإطلاقها نموذج جديد "هجين" يجمع بين فهم اللغات الكبيرة والتفكير المتقدم. وأوضحت وكالة "بلومبرج" الأمريكية أن نموذج "إكساون 4.0" الهجين يتفوق في مجالات البرمجة والرياضيات والعلوم والمهن. ويمثل هذا الإنجاز قفزة نوعية في طموح كوريا لريادة الجيل القادم من الذكاء الاصطناعي، حيث يستطيع النموذج فهم اللغة البشرية والتفكير المنطقي في المهام المعقدة. وقال لي جين سيك، رئيس مختبر "إكساون" في شركة "إل جي" لأبحاث الذكاء الاصطناعي: "سنواصل تطوير البحث والتطوير حتى يصبح إكساون نموذج الذكاء الاصطناعي الرائد في كوريا، ويثبت قدرته التنافسية في السوق العالمية". عالميًا، لم تعلن سوى شركات قليلة عن هياكل ذكاء اصطناعي هجينة مماثلة، بما في ذلك شركة أنثروبيك الأمريكية بنموذجها "كلود"، وشركة علي بابا الصينية بنموذجها "كوين". ويُقال إن "أوبين أيه آي" تعمل حاليا على نموذج "شات جي بي تي 5" والذي من المتوقع أن يعتمد أيضًا بنية هجينة. وفي تقييمات معيارية عبر مجموعة متنوعة من المجالات - بما في ذلك فهم المعرفة، وحل المشكلات، والبرمجة، والتفكير العلمي، والرياضيات، تفوق النموذج على نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة من الولايات المتحدة والصين وفرنسا، مما رسّخ مكانته كواحد من أكثر نماذج الذكاء الاصطناعي كفاءة في العالم. وطرحت "إل جي" نسختين من النموذج، واحد منها سيكون "خبير" بسعة 32 معلمة ونموذج أخف وزنا مدمجا في الجهاز بسعة 1.2 مليار معلمة. واجتاز نموذج الخبير بنجاح الاختبارات التحريرية لستة تراخيص مهنية وطنية، بما في ذلك تراخيص الأطباء، وأطباء الأسنان، وأطباء الطب الكوري، ووسطاء الجمارك، والمقيّمين، ومقيّمي التأمين، مما يؤكد خبرته الواسعة في هذا المجال. ويعمل نموذج الجهاز، المصمم للاستخدام العملي في الإلكترونيات الاستهلاكية مثل الأجهزة المنزلية، والهواتف الذكية، وأنظمة المعلومات والترفيه في السيارات، والروبوتات، بشكل مستقل على الأجهزة دون الاتصال بخوادم خارجية. ويضمن هذا النظام معالجة أسرع، وخصوصية مُحسّنة، وأمانًا قويًا، وهي مزايا رئيسية في عالم يتكامل فيه الذكاء الاصطناعي بشكل متزايد. ويبلغ حجم النموذج نصف حجم الطراز السابق، إلا أنه يتفوق على نموذج "شات جي بي تي – 4 أو ميني" في التقييمات المتخصصة في الرياضيات والبرمجة والعلوم، مما يجعله الأقوى في فئته عالميًا. في خطابه بمناسبة العام الجديد، أكد رئيس مجلس إدارة مجموعة إل جي، كو كوانغ مو، على رؤية المجموعة طويلة المدى للذكاء الاصطناعي، واصفًا إياه بأنه محرك أساسي للابتكار المستقبلي. وقال كوانغ مو: "لقد نمت إل جي من خلال ريادتها المستمرة في مجالات جديدة وخلق قيمة جديدة، الآن، مع الذكاء الاصطناعي، نهدف إلى إعادة تشكيل الحياة اليومية من خلال جعل التقنيات المتقدمة أكثر سهولة في الوصول إليها وأكثر فائدة، مما يُساعد الناس على استعادة وقتهم لما هو مهم حقًا". وأكد أن جهود "إل جي" في مجال الذكاء الاصطناعي لا تقتصر على الريادة التكنولوجية فحسب، بل تشمل أيضًا تمكين أسلوب حياة أكثر ذكاءً وتركيزًا على الإنسان من خلال تكامل سلس للذكاء الاصطناعي عبر المنتجات والخدمات.

«إنفيديا» تستأنف مبيعات الرقائق إلى الصين
«إنفيديا» تستأنف مبيعات الرقائق إلى الصين

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

«إنفيديا» تستأنف مبيعات الرقائق إلى الصين

أعلنت «إنفيديا» عن خططها لاستئناف مبيعات رقاقات الذكاء الاصطناعي «H2O» إلى الصين، بعد أيام من لقاء رئيسها التنفيذي، الذي يزور بكين، الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وتُعدّ رقاقات الذكاء الاصطناعي من «إنفيديا» محوراً رئيساً لضوابط التصدير الأميركية المُصممة لمنع وصول أحدث الرقاقات إلى الصين وسط مخاوف تتعلق بالأمن القومي، وهي قيود قالت الشركة المُدرجة في بورصة الولايات المتحدة إنها ستُخفض إيراداتها بمقدار 15 مليار دولار. وأعلنت شركة «إنفيديا»، الشركة الأكثر قيمة في العالم، في بيان لها أنها تقدمت بطلبات إلى الحكومة الأميركية لاستئناف مبيعات وحدة معالجة الرسومات H20 (GPU) إلى الصين، وتتوقع الحصول على التراخيص قريباً. وأضافت الشركة: «أكدت الحكومة الأميركية لشركة (إنفيديا) منح التراخيص، وتأمل في بدء عمليات التسليم قريباً». وانتقدت «إنفيديا» قيود التصدير التي فرضتها إدارة ترمب في أبريل (نيسان)، والتي منعتها من بيع شريحة H20 في الصين، كما أعلنت أنها طرحت نموذجاً جديداً مصمماً لتلبية القواعد التنظيمية في السوق الصينية. وأعربت الحكومة الأميركية عن قلقها من احتمال استخدام الجيش الصيني لشرائح الذكاء الاصطناعي لتطوير الأسلحة. ومن المقرر أن يعقد الرئيس التنفيذي لشركة «إنفيديا»، جنسن هوانغ، مؤتمراً صحافياً في بكين يوم الأربعاء خلال حضوره معرضاً لسلسلة التوريد، وهي زيارته الثانية للصين بعد رحلة في أبريل، حيث شدد على أهمية السوق الصينية. وقال هوانغ لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية الرسمية يوم الثلاثاء: «السوق الصينية ضخمة وديناميكية ومبتكرة للغاية، كما أنها موطن للعديد من باحثي الذكاء الاصطناعي. لذلك، من الضروري للشركات الأميركية أن ترسخ جذورها في السوق الصينية». وواجهت شركة «إنفيديا» منافسة متزايدة من عملاق التكنولوجيا الصيني «هواوي» وغيرها من شركات تصنيع وحدات معالجة الرسومات-الرقاقات المستخدمة لتدريب الذكاء الاصطناعي. لكن الشركات الصينية، بما في ذلك شركات التكنولوجيا الكبرى، لا تزال تتوق إلى رقاقات «إنفيديا»، نظراً لمنصة الحوسبة الخاصة بالشركة والمعروفة باسم CUDA. وتُراقب زيارة هوانغ عن كثب في كل من الصين والولايات المتحدة، حيث أرسل عضوان من مجلس الشيوخ من الحزبين الأسبوع الماضي رسالة إلى الرئيس التنفيذي يطلبان منه الامتناع عن مقابلة الشركات التي تعمل مع هيئات عسكرية، أو استخباراتية. كما طلب أعضاء مجلس الشيوخ من هوانغ الامتناع عن مقابلة الجهات المدرجة على قائمة الولايات المتحدة للصادرات المحظورة. ويأتي استئناف مبيعات رقائق H20 في ظل تراجع التوترات بين واشنطن وبكين، مع تخفيف الصين لضوابطها على صادرات المعادن النادرة، وسماح الولايات المتحدة باستئناف خدمات تصميم الرقائق في الصين. وصرح هي هوي، مدير أبحاث أشباه الموصلات في شركة «أومديا»: «لا تزال حالة عدم اليقين بين الولايات المتحدة والصين مرتفعة، ورغم تعليق حظر H20 مؤقتاً، ستواصل الشركات الصينية تنويع خياراتها لحماية سلامة سلسلة التوريد الخاصة بها بشكل أفضل». وطُوّرت رقاقة H20 خصيصاً للسوق الصينية بعد فرض قيود التصدير الأميركية لأسباب تتعلق بالأمن القومي في أواخر عام 2023. وكانت رقاقة الذكاء الاصطناعي أقوى منتج قانوني لشركة «إنفيديا» متاح في الصين حتى حظرتها واشنطن فعلياً في أبريل. وأجبر حظر H20 شركة «إنفيديا» على شطب 5.5 مليار دولار من المخزونات، وصرح هوانغ لبرنامج «ستراتشري» الصوتي في وقت سابق من هذا العام بأن الشركة اضطرت أيضاً إلى التخلي عن مبيعات بقيمة 15 مليار دولار. وأعلنت «إنفيديا» أيضاً عن تطوير شريحة ذكاء اصطناعي جديدة مصممة خصيصاً للصين، تُسمى وحدة معالجة الرسومات RTX Pro. ووصفت الشركة هذا النموذج بأنه «متوافق تماماً» مع ضوابط التصدير الأميركية، ومناسب لتطبيقات الذكاء الاصطناعي التوأمية الرقمية في قطاعات مثل المصانع الذكية، والخدمات اللوجستية. وفي مايو (أيار)، أفادت «رويترز» بأن «إنفيديا» تستعد لإطلاق شريحة ذكاء اصطناعي جديدة في الصين بسعر أقل بكثير من H20، وستكون وحدة معالجة الرسومات جزءاً من أحدث جيل من معالجات الذكاء الاصطناعي من «إنفيديا» بمعمارية بلاكويل، ومن المتوقع أن يكون سعرها أقل بكثير من H20، نظراً لمواصفاتها الأضعف، ومتطلبات تصنيعها البسيطة، وفقاً لمصادر. وحققت الصين إيرادات بقيمة 17 مليار دولار لشركة «إنفيديا» في السنة المالية المنتهية في 26 يناير (كانون الثاني)، وهو ما يمثل 13 في المائة من إجمالي مبيعات الشركة، وفقاً لأحدث تقرير سنوي لها. وقد سلط هوانغ الضوء باستمرار على الصين باعتبار أنها سوق حاسمة لنمو «إنفيديا».

"إنفيديا" تخطط لاستئناف مبيعات معالجاتها المخصصة للذكاء الاصطناعي إلى الصين
"إنفيديا" تخطط لاستئناف مبيعات معالجاتها المخصصة للذكاء الاصطناعي إلى الصين

صحيفة سبق

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة سبق

"إنفيديا" تخطط لاستئناف مبيعات معالجاتها المخصصة للذكاء الاصطناعي إلى الصين

أعلنت شركة إنفيديا أنها تخطط لاستئناف مبيعات شريحة الذكاء الاصطناعي H20 إلى الصين، وذلك بعد أيام من لقاء رئيسها التنفيذي، الذي يزور بكين، بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وتُعدّ رقائق الذكاء الاصطناعي من إنفيديا محورًا رئيسيًا لضوابط التصدير الأمريكية المصممة لمنع وصول أحدث الرقائق إلى الصين وسط مخاوف تتعلق بالأمن القومي، وهي قيود قالت الشركة المدرجة في الولايات المتحدة إنها ستخفض إيراداتها بمقدار 15 مليار دولار. وفي بيان لها، قالت إنفيديا، إنها تقدمت بطلبات إلى الحكومة الأمريكية لاستئناف مبيعات وحدة معالجة الرسومات H20 إلى الصين، وتتوقع الحصول على التراخيص قريبًا. وأضافت: "أكدت الحكومة الأمريكية لشركة إنفيديا منح التراخيص، وتأمل إنفيديا في بدء عمليات التسليم قريبًا". كما صرحت شركة إنفيديا، التي انتقدت قيود التصدير التي فرضتها إدارة ترامب في أبريل، والتي منعتها من بيع شريحة H20 في الصين، بأنها طرحت نموذجًا جديدًا مصممًا لتلبية القواعد التنظيمية في السوق الصينية. وأعربت الحكومة الأمريكية عن قلقها من احتمال استخدام الجيش الصيني لشرائح الذكاء الاصطناعي لتطوير الأسلحة. ومن المقرر أن يعقد جينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، إحاطة إعلامية في بكين أثناء حضوره معرضًا لسلسلة التوريد، وهي زيارته الثانية للصين بعد رحلة في أبريل أكد فيها على أهمية السوق الصينية. وصرح هوانغ لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية الرسمية: "السوق الصينية ضخمة وديناميكية ومبتكرة للغاية، كما أنها موطن للعديد من باحثي الذكاء الاصطناعي. لذلك، من الضروري للشركات الأمريكية أن ترسيخ جذورها في السوق الصينية". واجهت إنفيديا منافسة متزايدة من شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة هواوي وغيرها من الشركات المصنعة لوحدات معالجة الرسومات وهي الرقائق المستخدمة لتدريب الذكاء الاصطناعي. لكن الشركات الصينية، بما في ذلك شركات التكنولوجيا الكبرى، لا تزال تتوق إلى رقائق إنفيديا بفضل منصة الحوسبة الخاصة بالشركة. تحظى زيارة هوانغ بمتابعة دقيقة في كل من الصين والولايات المتحدة، حيث أرسل عضوان من مجلس الشيوخ من الحزبين الأسبوع الماضي رسالة إلى الرئيس التنفيذي يطلبان منه الامتناع عن لقاء الشركات التي تعمل مع هيئات عسكرية أو استخباراتية. كما طلب أعضاء مجلس الشيوخ من هوانغ الامتناع عن لقاء الجهات المدرجة على قائمة الولايات المتحدة للصادرات المحظورة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store