logo
بعد نفي سابق.. "أبل" تتوسع بالفعل في تجميع هواتف آيفون بالبرازيل

بعد نفي سابق.. "أبل" تتوسع بالفعل في تجميع هواتف آيفون بالبرازيل

العربية١٠-٠٥-٢٠٢٥

نفت شركة التكنولوجيا الأميركية أبل تقريرًا صحافيًا نشرته مجلة الأعمال البرازيلية "Exame" في أوائل أبريل الماضي أفاد بأن الشركة تتطلع إلى زيادة تجميع هواتف آيفون في مصنعي فوكسكون في جوندياي بساو باولو، كحلٍّ للالتفاف على الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب.
والآن، تؤكد مجلة "Exame" صحة تقريرها السابق، كما نقل موقع "Valor Econômico" الإخباري البرازيلي عن مصادر معلومات تفيد بأن "أبل" تتوسع بالفعل في تجميع آيفون في البرازيل.
وأشارت "Exame" في تقرير جديد إلى أن "أبل" قررت بالفعل زيادة تجميع هواتف آيفون في البرازيل كجزء من استراتيجيتها للالتفاف على الرسوم الجمركية الأميركية، بحسب تقرير لموقع "9TO5Mac" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".
إضافة إلى هذا، فقد أفادت مصادر محلية في سلسلة التوريد لموقع "Valor Econômico" بأن "فوكسكون في جوندياي تقوم بتعديل خطوط التجميع مع التركيز على الصادرات، وهي خطوة استراتيجية من أبل للتغلب على الحواجز الجمركية الأميركية الجديدة"، بحسب تقرير لموقع "WinBuzzer" المتخصص في أخبار التكنولوجيا.
وإبان التقرير السابق لـ"Exame"، قالت "أبل" إنها لا تعتزم زيادة الإنتاج المحلي في البرازيل، مُشيرةً إلى أن مصانعها في جوندياي مُخصصة لتلبية احتياجات السوق البرازيلية.
ولا يُعد توسع "أبل" في البرازيل حدثًا معزولًا، بل جزءًا من تنويعٍ أكبر ومستمر. وتهدف الشركة إلى تصنيع ما يصل إلى 25% من هواتف آيفون في الهند بحلول عام 2027.
ويُجمّع مصنع فوكسكون في جوندياي بالفعل الطرازات الأساسية من سلاسل آيفون 13 و14 و15، وحصل مؤخرًا على موافقة الهيئة المعنية بتنظيم الاتصالات في البرازيل "أناتيل" لطراز آيفون 16 الأساسي، مع أن الطرازات الأكثر تطورًا مثل "برو" و"برو ماكس" لا تزال تُستورد إلى البرازيل.
ورغم أن "فوكسكون" تعمل بموجب نظامٍ ضريبيٍّ خاصٍّ في البرازيل، إلا أن هذا لم يُترجم تاريخيًا إلى انخفاضٍ كبيرٍ في أسعار هواتف آيفون داخل البلاد، مما يُشير إلى أن التوسع الحالي يُركّز بشكلٍ أساسيٍّ على التصدير.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس "علي بابا": آسيا وأوروبا بدائل واعدة بعيداً عن أميركا
رئيس "علي بابا": آسيا وأوروبا بدائل واعدة بعيداً عن أميركا

العربية

timeمنذ 22 دقائق

  • العربية

رئيس "علي بابا": آسيا وأوروبا بدائل واعدة بعيداً عن أميركا

في ظل تصاعد التوترات بين واشنطن وبكين، وجّه رئيس مجموعة " علي بابا"، جو تساي، دعوة صريحة للشركات الآسيوية: "ابحثوا عن النمو في آسيا وأوروبا... لا تنتظروا أميركا". وخلال مشاركته في مؤتمر تقني بمدينة ماكاو يوم السبت، أشار تساي إلى أن بعض الحكومات – دون أن يسميها – تحاول "هدم الجسور" التي تربط آسيا بالعالم، في إشارة واضحة إلى السياسات الحمائية التي تبنّتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والتي أشعلت حرباً تجارية عالمية، بحسب ما ذكرته "بلومبرغ"، واطلعت عليه "العربية Business". وقال تساي: "هناك فرص هائلة للتعاون بين دول شرق آسيا وجنوب شرقها، وحتى جنوب آسيا... كما أن أوروبا تمثل فرصة مذهلة للشركات الآسيوية". وأضاف: "الأوروبيون يتعاملون مع آسيا بعقلية مختلفة... أكثر تفهماً للتعقيدات، على عكس الأميركيين الذين يرون الأمور بالأبيض والأسود". "علي بابا" في مرمى النيران تأتي تصريحات تساي في وقت تواجه فيه "علي بابا" ضغوطاً متزايدة، بعد تقارير عن قلق إدارة ترامب من شراكة محتملة بين الشركة الصينية و"أبل" في مجال الذكاء الاصطناعي. ورغم أن "أبل" لم تؤكد هذه الشراكة علناً، فإن تساي سبق أن أشار إليها دون الكشف عن تفاصيل. وتسعى "أبل" لتعزيز مبيعاتها في الصين، التي تراجعت لصالح منافسين مثل "هواوي"، عبر شراكة محلية تتيح لها تقديم مزايا الذكاء الاصطناعي المتقدمة، في ظل القيود التنظيمية المفروضة على الشركات الأجنبية. كما تأثرت عمليات "علي بابا" بقرار ترامب إغلاق ثغرة جمركية كانت تسمح بإرسال الطرود الصغيرة من الصين وهونغ كونغ إلى الولايات المتحدة دون رسوم. رغم العثرات.. "علي بابا" تراهن على الذكاء الاصطناعي ورغم الأداء المخيب للآمال في نتائج الشركة الأخيرة، والذي دفع بأسهمها لأكبر تراجع خلال أكثر من شهر، دافع تساي عن مستقبل "علي بابا"، مؤكداً أن الشركة تسير على "مسار جيد"، مع تركيزها على التجارة الإلكترونية والذكاء الاصطناعي. ويقود تساي والرئيس التنفيذي إيدي وو – وهما من أقرب المقرّبين إلى المؤسس جاك ما – جهود إعادة هيكلة الشركة، من خلال تقليص الأصول غير الأساسية، وضخ استثمارات ضخمة في الذكاء الاصطناعي والتوسع الدولي. وقد أطلقت "علي بابا" سلسلة من المنتجات الذكية بوتيرة متسارعة هذا العام، أبرزها نموذج Qwen3 الذي قالت إنه ينافس أداء "ديب سيك" في عدة مجالات.

عزز نهج أبل التصنيعي صعود قطاع التكنولوجيا الصيني عالميًا
عزز نهج أبل التصنيعي صعود قطاع التكنولوجيا الصيني عالميًا

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

عزز نهج أبل التصنيعي صعود قطاع التكنولوجيا الصيني عالميًا

بصفتها أول شركة تطرح أسهمها للتداول العام في العالم بقيمة 3 تريليونات دولار، تُعدّ " أبل" نوعًا غير معتاد من الفاعلين السياسيين؛ فهي تتمتع بموارد لا حصر لها، وقادرة على تشكيل السياسات الصناعية لدولة ما، لكنها تظل عُرضة لتقلبات قوى الحكم والتاريخ. قد تمتلك "أبل" ناتجًا محليًا إجماليًا يعادل اقتصاد دولة صغيرة، لكنها لا تمتلك جيشًا؛ وعليها أن تلعب وفق قواعد الآخرين. هذا هو جوهر كتاب "Apple in China: The Capture of the World's Greatest Company" أي "أبل في الصين: اغتنام أعظم شركة في العالم"، وهو كتاب جديد للصحفي في جريدة "فاينانشال تايمز"، باتريك ماكغي، يرصد تطور "أبل" لتصبح قوةً عظمى في التصميم والتصنيع، أصبحت "معتمدة" بشكل خطير على العلاقات المربحة وشبكات سلسلة التوريد التي ساهمت في إنشائها في الصين، ثاني أكبر سوق استهلاكية للشركة. وعلى مدى العقدين الماضيين، وتحت قيادة ستيف جوبز وتيم كوك، ضخّت شركة أبل مئات المليارات من الدولارات في الأسواق الصينية، وهو ما يكفي، من وجهة نظر ماكغي، ليُشكّل حدثًا "جيوسياسيًا مميزًا، أشبه بسقوط جدار برلين -لكنه حدثٌ استمر لسنوات عدة، مخفيًا تحت وطأة تهديدين مُزدوجين هما اتفاقيات عدم الإفصاح الصارمة، وبيئة إعلامية خاضعة للرقابة"، بحسب ما نقله تقرير لصحيفة واشنطن بوست عن الكتاب، اطلعت عليه "العربية Business". وكانت النتيجة تحوّلًا استثنائيًا في عمليات الإنتاج لأبل -تطوير ما يُعرف بـ"سلسلة التوريد الحمراء"- ساهم في الوقت نفسه في ترسيخ قطاع التكنولوجيا الصيني المُتزايد التنافس. ويعني مصطلح "سلسلة التوريد الحمراء" سلسلة التوريد التي تُنشأ أو تعمل تحت النفوذ الصيني، سواء من حيث التصنيع، أو القوى العاملة، أو التكنولوجيا، أو السياسات. وكما يصف ماكغي، فإن شركة أبل "سارت وهي نائمة نحو واقع جديد" وقامت دون قصد بفعل يشبه بناء دولة، حيث استغلت العمالة الرخيصة في الصين، وضعف سيادة القانون، الوفورات الهائلة الناتجة عن الإنتاج واسع النطاق. وإلى حد ما، يمكن القول إن إنفاق "أبل" في هذا السياق تجاوز نفقات خطة مارشال بعد الحرب العالمية الثانية. كيف حدث هذا؟ عملت "أبل"، أولًا في تايوان ثم في الصين، مع شركاء مثل شركة فوكسكون -التي أصبحت لاحقًا عملاقًا في تصنيع الإلكترونيات- الذين كانوا قادرين على تحويل "الحقول إلى مصانع" في غضون أشهر. عرضت الشركات التايوانية والصينية على "أبل" كل ما تريده، حتى لو كان العمل بدون تحقيق أرباح لهذه الشركات. وكما أوضح تيري غو، الرئيس التنفيذي الجريء لشركة فوكسكون، فإن "قيمة العمل مع أبل كانت في التعلم". لم تكن "أبل" تكتفي بمجرد الاستعانة بمصادر خارجية لتصنيع أجهزتها فحسب؛ بل كانت العلاقات التي أقامتها معقدة ومستمرة. فقد أرسلت الشركة أساطيل من المهندسين والمصممين والمديرين وغيرهم من الموظفين الذين شاركوا جنبًا إلى جنب مع نظرائهم الصينيين في "الابتكار المشترك" لعمليات إنتاج جديدة. ووفقًا لكوك، فقد خلقت "أبل" 5 ملايين وظيفة في الصين. كان السفر الجوي كثيفًا لدرجة أن "أبل" أقنعت شركة يونايتد إيرلاينز بإطلاق رحلات مباشرة جديدة من مطار سان فرانسيسكو الدولي إلى المراكز الصناعية الصينية المزدهرة. ومع بداية الجائحة، أفاد ماكغي أن "أبل" كانت تشتري 50 مقعدًا في درجة الأعمال يوميًا على متن الرحلات الجوية من سان فرانسيسكو إلى شنغهاي. إغراءات سوق العمل يُعدّ كتاب "أبل في الصين" في بعض أجزائه سردًا صناعيًا وللتاريخ المؤسسي بحتًا في بعض الأحيان، ولكنه أيضًا يقدم رؤية ثاقبة لكيف يمكن لشركة قوية أن تقع في فخ الإغراءات المربحة لسوق العمل والاستهلاك. يوثّق بعضٌ من أفضل أقسام الكتاب العلاقات المتشابكة بين رواد الأعمال الصينيين -من بائعي هواتف آيفون في السوق الرمادية غير الرسمية للمنتجات الأًصلية إلى مؤسسي شركات التصنيع الكبرى- مع شركة أميركية عملاقة اكتفت باتباع التيارات السياسية أينما اتجهت. وبعدما كشفت التحقيقات عن انتهاكات واسعة النطاق لحقوق العمال في منشآت "فوكسكون" وأجزاء أخرى من شبكة موردي "أبل"، استجابت "أبل" بإصلاحات حقيقية. لكن الشركة همّشت أيضًا مديرها التنفيذي الرئيسي المُكلف بتحسين ممارساتها العمالية. وفي الوقت نفسه، أدّى صعود الرئيس شي جين بينغ، أقوى زعيم صيني منذ أجيال، إلى حملة قمع وطنية ضدّ النشاط العمالي. وكما يقول أحد النقاد لماكغي، فإنّ "أبل" لم تُتكبّد سوى تكاليف ضئيلة للعمل في بيئة "شمولية". وفي عهد كوك المعروف بمثابرته، ربما قد تكون "أبل" أتقنت سلسلة التوريد وعمليات الإنتاج، لكنها طورت أيضًا مهاراتها في المناورات السياسية، حيث كان كوك يُجري زيارات منتظمة للقادة الصينيين. وقدّمت الشركة أيضًا تنازلات، مثل إزالة تطبيقات الشبكات الخاصة الافتراضية (VPN) من متجر التطبيقات الخاص بها وتخزين بيانات العملاء داخل الصين. ويقتبس ماكغي عن كوك قوله إن هناك قيمة في التواجد والمشاركة في هذه الأسواق. لكن النقاد يقولون إن كوك يُستغل من قبل الصين، بينما تتمتع "أبل" بحماية من ترسيخ شي لسلطته، والذي شهد سجن بعض أقطاب التكنولوجيا الصينيين أو إجبارهم على الخضوع. انتعاش قطاع التكنولوجيا الصيني بفضل الاستثمار المالي، وبناء القدرات الصناعية، ونقل المعرفة والخبرة، ساعدت استثمارات "أبل" في الصين على تنشأة منافسيها المستقبليين، على الرغم من أن الكتاب قد يقلل من دور السياسة الصناعية لحكومة الصين في قطاع التكنولوجيا الضخم لديها الآن. يصف ماكغي صعود "هواوي"، العملاق الصني في مجال الاتصالات، بأنه فاجأ "أبل" بشكل أساسي. لكن هنا أيضًا، استفادت "أبل" من الروابط السياسية، حيث فرضت إدارة الرئيس دونالد ترامب الأولى مجموعة من العقوبات التي -لفترة من الوقت- أعاقت أعمال "هواوي" المزدهرة في مجال الهواتف الذكية. بدوره، سعى كوك لكسب ترامب، وقاد الرئيس في عام 2019 في جولة في مصنع في تكساس كان يُفترض أنه نموذجٌ لعودة "أبل" إلى قطاع التصنيع في الولايات المتحدة. كما يشير ماكغي، كانت الجولة هزلية بعد الشيء. صرّح ترامب في تغريدة أنه أقنع "أبل بافتتاح المصنع، لكن المنشأة، المملوكة لمقاول فرعي، كانت تُنتج لسنوات أجهزة ماك برو، وهو منتج ثانوي في مجموعة "أبل". في البداية، عانى مصنع تكساس من صعوبات بسبب أخطاء في عمليات الإنتاج. وفي النهاية، استعانوا بمساعدة خارجية ألا وهي مهندسون صينيون من شركة فوكسكون. كتب ماكغي: "بعد أكثر من عقد من إرسال أفضل مهندسيها إلى الصين، لتدريب الموظفين على كيفية تصنيع منتجات بجودة أبل، احتاجت كوبرتينو إلى إرسال مهندسين صينيين إلى قلب أميركا لإكمال المشروع". وكوبرتينو هو اسم مدينة في ولاية كاليفورنيا الأميركية حيث المقر الرئيسي لشركة أبل، وهنا يشير الكاتب إلى شركة أبل.

يقول إنه سيجري مراجعة قانونية لسياسات ترامب الجمركية
يقول إنه سيجري مراجعة قانونية لسياسات ترامب الجمركية

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

يقول إنه سيجري مراجعة قانونية لسياسات ترامب الجمركية

في مواجهة تهديد جديد قد يهزّ سوق التكنولوجيا العالمية، أعلن المدعي العام لولاية كاليفورنيا، روب بونتا، استعداده للتصدي لمحاولات الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية تصل إلى 25% على هواتف آيفون المُصنعة خارج أميركا. ووسط صمت شركة أبل، التي تتخذ من كاليفورنيا مقرًا لها، تصدى بونتا لهذا التهديد مبكرًا، معتبرًا أن استهداف الشركة يشكّل ضربة لاقتصاد الولاية، التي تُعدّ رابع أكبر اقتصاد في العالم بفضل شركاتها العملاقة مثل "أبل". تصريحات لافتة من بونتا وفي تصريح ناري لموقع "بوليتيكو"، قال بونتا: "نحن فخورون بشركات كاليفورنيا، ونرفض أن تُنتهك حقوقها من قِبل أي جهة، حتى وإن كانت من رئيس أميركا نفسه". وأضاف ساخرًا: "يبدو أن ترامب يستيقظ كل صباح ليفكر: ربما على أبل أن تُصنع هواتفها في الداخل، ثم يستيقظ في اليوم التالي لينفي الأمر". وأكد المدعي العام أنه سيُجري مراجعة قانونية لسياسات ترامب الجمركية، ليتأكد من أنها لا تستهدف بشكل انتقائي شركات كاليفورنيا، قبل المضي في أي إجراءات قانونية محتملة ضد الإدارة. آيفون بـ 3500 دولار؟ تهديد ترامب، الذي أعلنه عبر منصته "تروث سوشيال"، تضمن مطالبته المباشرة للرئيس التنفيذي لشركة أبل، تيم كوك، بتصنيع أجهزة آيفون المخصصة للسوق الأميركية داخل الولايات المتحدة، بدلاً من الصين أو الهند. خطوةٌ كهذه، بحسب خبراء، ستؤدي إلى قفزة كبيرة في الأسعار. ووفقًا للمحلل دان آيفز من شركة ويدبوش، فإن نقل سلسلة التوريد إلى الداخل الأميركي سيؤدي إلى ارتفاع سعر آيفون إلى ما يقارب 3500 دولار، في ظل الفروقات الشاسعة في أجور العمال وتكاليف الإنتاج بين أميركا والدول الآسيوية. ليست "أبل" وحدها المستهدفة وفي محاولة لتوسيع الهجوم، ألمح ترامب إلى أن الرسوم المقترحة قد تطال أيضًا شركات أخرى مثل "سامسونغ"، ما يفتح الباب أمام مواجهة أوسع مع كبرى شركات التكنولوجيا العالمية. ومع استمرار الغموض حول خطوات ترامب القادمة، يترقب قطاع التكنولوجيا العالمي رد "أبل"، في وقت بدأت فيه نُذر حرب اقتصادية جديدة تلوح في الأفق، عنوانها: من يصنع ماذا.. وأين؟.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store