logo
بشير عبد الفتاح لـ"extra live": هناك توسعات إسرائيلية فى الوطن العربى بمباركة أمريكية

بشير عبد الفتاح لـ"extra live": هناك توسعات إسرائيلية فى الوطن العربى بمباركة أمريكية

الدستور٠٦-٠٤-٢٠٢٥

قال الدكتور بشير عبد الفتاح، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، إنه من الواضح أن إسرائيل تنتقل في استراتيجيتها من الردع إلى التوسع والمجال الحيوي مجددًا.
وأضاف الدكتور بشير عبد الفتاح، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة 'extra live'، أن إسرائيل لا تكتفي فقط بالعدوان في الضفة وغزة، أملًا في تصفية القضية الفلسطينية، وإعادة احتلال فلسطين التاريخية، والقضاء على فكرة حل الدولتين، وإنما تتوسع في جنوب لبنان وفي سوريا.
وأوضح أن هناك أحاديث عن عمليات عسكرية إسرائيلية في العراق، وقفت الولايات المتحدة حائلًا دونها، هذا إضافة إلى العمليات في اليمن ضد الحوثيين، وهو ما يعني أننا أمام توجهات إسرائيلية توسعية واضحة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طارق البرديسي يعلق على تصريحات ترامب بشأن تعيين شركات أمن لتوزيع المساعدات في غزة
طارق البرديسي يعلق على تصريحات ترامب بشأن تعيين شركات أمن لتوزيع المساعدات في غزة

الدستور

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • الدستور

طارق البرديسي يعلق على تصريحات ترامب بشأن تعيين شركات أمن لتوزيع المساعدات في غزة

علق الدكتور طارق البرديسي، خبير العلاقات الدولية، على تصريحات السفير الأمريكي لدى إسرائيل، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يريد أن يتم توزيع الغذاء في غزة بشكل آمن وبكفاءة، وأنه ستتولى شركات أمن خاصة ا لتضمن توزيع الغذاء ورفع مستوى المساعدات تدريجيًا لتشمل جميع سكان القطاع، قائلًا:" أتصور أنها محاولة لتحسين وجه الولايات المتحدة الأمريكية، ووجه ذلك المجتمع الغربي الفاعل". وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر قناة EXTRA LIVE، أنه كان من الأولى أن يقوم بالضغط على إسرائيل حتى تدخل في المرحلة الثانية والثالثة من اتفاق ينايرن والضغط على إسرائيل من أجل وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات.

الحصاد المر.. بعد مرور أول ١٠٠ يوم من الولاية الثانية.. الرئيس الأمريكى يعيش مرحلة الأوهام ويتخيل نفسه قادرًا على تغيير الكون يسير عكس التاريخ وضد التيار وسوف يواجه صعوبات ومفاجآت
الحصاد المر.. بعد مرور أول ١٠٠ يوم من الولاية الثانية.. الرئيس الأمريكى يعيش مرحلة الأوهام ويتخيل نفسه قادرًا على تغيير الكون يسير عكس التاريخ وضد التيار وسوف يواجه صعوبات ومفاجآت

فيتو

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • فيتو

الحصاد المر.. بعد مرور أول ١٠٠ يوم من الولاية الثانية.. الرئيس الأمريكى يعيش مرحلة الأوهام ويتخيل نفسه قادرًا على تغيير الكون يسير عكس التاريخ وضد التيار وسوف يواجه صعوبات ومفاجآت

تزامنا مع مرور 100 يوم على بدء ولاية الرئيس الأمريكى دونالد ترامب الجديدة، سلط عدد من الخبراء فى تصريحات لـ فيتو، الضوء على تداعيات وصول سيد البيت الأبيض الجديد إلى السلطة مرة ثانية وتأثيرات قراراته على المستوى السياسى والاقتصادى والعسكرى سواء داخل الولايات المتحدة أو خارجها؛ لا سيما أن هذه الفترة القصيرة شهدت حزمة من القرارات والتوجهات والتصريحات التى أثارت جدلا كبيرا، وامتدت أصداؤها إلى كثير من دول العالم ومن بينها مصر مؤخرا. بداية قال الدكتور معتز سلامة الخبير فى مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية:إن ترامب حاليا وبعد مرور أكثر من 100 يوم على بدء ولايته الجديدة يعيش مرحلة زوال الأوهام والاصطدام بالواقع، لافتا إلى أن أغلب المسئولين فى إدارة ترامب قبل وصولهم للسلطة كانت تتملكهم مشاعر القوة المطلقة وروح السيطرة على العالم ويقتنعون اقتناعا تاما بقدرتهم على تغيير الخريطة الدولية فى شتى المجالات بشكل عام وأن أمريكا هى مركز القوة. وتابع سلامة: 'ترامب وإداراته يدركون حاليا أنهم أساءوا التقدير خاصة فى اعتقادهم بمركزية الولايات المتحدة فى العالم'، مشددا على أن مركز الثقل العالمى كان يتجه منذ فتره نحو الشرق، وأن العالم لم يعد قائما على قطب سياسى أو عسكرى أو اقتصادى واحد، وإنما يقوم على أقطاب متعددة خرج من بينها القطب الصينى ليشكل التحدى الأساسى للهيمنة الأمريكية على النظام الدولي. واستكمل الخبير فى مركز الأهرام: 'نحن فى مرحلة سقوط الأوهام.. ترامب تخيل أنه يستطيع تغيير العالم والتخلى عن القانون الدولى والمبادئ والعدالة والمؤسسات الدولية والتنكر منها'، مشيرا إلى أن ترامب ذهب إلى منطقة لا يمكن أن يقوم على أساسها أو يتأسس أى نظام دولي، وأن الطموح ذهب به إلى التفكير فى إعادة الاستعمار إلى العالم وهو أمر غير منطقى فى القرن الحادى والعشرين وبعيد تماما عن القيم الأمريكية الليبرالية التى تأسست عليها الولايات المتحدة. وتابع سلامة: 'ترامب يسير عكس التاريخ وضد التيار، وسيواجه صعوبات بالغة إذا استمر على نهجه الحالى سواء فى الداخل الأمريكى أو فى الملفات الخارجية والدولية'، مشيرا إلى أن هناك بعض المؤشرات الهامة التى بدأت تتضح خلال أول 100 يوم من ولاية ترامب الجديدة، مستشهدا برد فعل أوروبا على تحركات وقرارات ترامب خاصة فى الملف الاقتصادي، وأنها لم تعد على وفاق مع الولايات المتحدة كما جرت العادة، وأن هناك اختلافات كبيرة بينها وبين أمريكا فى الموقف الاقتصادى والسياسى أيضا وأصبح هناك تهديد وتحد كبير للتحالف الغربي.. كذلك فإن هناك صراعات كبيرة بين أمريكا والصين وأن بكين لن تستجيب لإملاءات ترامب.. أيضا هناك العديد من الدول الأخرى التى بدأت فى البحث عن خيارات أخرى بدلا من الولايات المتحدة بعد أن أصبحت واشنطن تمثل عبئا كبيرا عليها. وعن أبرز الرابحين والخاسرين من سياسة ترامب خلال الـ 100 يوم الأولى من ولايته، أوضح الخبير فى مركز الأهرام، أن ترامب يخلق مشكلات مع الجميع وحتى الآن لا يوجد أحد مستفيد من سياسته فى العالم، مضيفا: 'الدول التى تسعى لتحل محل الصين مثل الهند وعدد من الدول الأخرى خاصة فى آسيا قد تستفيد من صراعه التجارى مع الصين وتتربص اصطداما أعمق وأشد بين أكبر اقتصادين فى العالم'، مشددا على أن الهند وهذه الدول لن تكون بعيدة مستقبلا هى الأخرى عن إجراءات ترامب الأنانية، حتى فى حالة حل المشكلة مؤقتا له كتقديم نفسها بديلا عن الصين، معربا عن اعتقاده بأنه فى المجمل لا يوجد مستفيد من سياسة ترامب الحالية فى العالم. وعن إمكانية أن تصبح أمريكا دولة منبوذة بسبب سياسات ترامب، قال سلامة إن أمريكا بحكم قوتها لا يستطيع أحد تجنبها، ولكنه أشار إلى أن النظرة لدى العديد من الشعوب لأمريكا باتت نظرة سلبية بسبب العديد من الأسباب، ولكن بالنظر لقوتها الهائلة وقدراتها فهى تستطيع أن تجد لنفسها موقع قدم فى أغلب الساحات العالمية والدولية.. «هى موجودة بحكم الأمر الواقع»... وحتى الدول التى تتصادم معها الآن بعد تصريحاته العدائية تجاههم لا تستطيع أن تنفصل تماما عن واشنطن، مستشهدا بالصين والدنمارك وبنما والمكسيك ورئيس أوكرانيا فولديمير زيلينسكى الذى تعرض للإهانة فى البيت الأبيض ورغم ذلك لا يستطيع التخلى عن الخيار الأمريكى ويسعى لعقد صفقة مع واشنطن، مضيفا: 'أمريكا هى الدولة الوحيدة التى لديها القدرة والإرادة والرغبة فى الانخراط فى القضايا الدولية عكس الصين فى الفترة الحالية على الأقل'. 'ترامب كان يتحدث عن إنهاء الحروب فور عودته إلى البيت الأبيض، وهو تصريح غير منطقى بالمرة ولا يستطيع أحد فعلها.. ربما هذه التصريحات كان تحت بند الوعود الانتخابية غير القابلة للتنفيذ والتى يطلقها أغلب الساسة الأمريكيين قبل الوصول للسلطة لاعتبارات انتخابية ثم يتراجعون عنها فيما بعد ويقولون إنهم لم يكونوا مدركين للواقع بشكل أفضل'. وقال الخبير فى مركز الأهرام إن الأخطر من كل هذا هو أن رؤية ترامب الاقتصادية طغت على رؤيته السياسية لاستقرار الصراعات سواء فى غزة أو أوكرانيا، مضيفا: 'ترامب لم يدخل لتسوية الصراع فى أوكرانيا بمبادرة سياسية بل بمصلحة اقتصادية، فهو يسعى لسرقة موارد كييف علانية ويعرض صفقة للاستيلاء على معادنها مقابل قبولها بتسوية وتخليها عن أراضيها'، مشددا على أن الرئيس الأمريكى لا يقدم فكرا جديدا بل يلجأ إلى الخيار الأسهل وهو القضاء على طرف من أطراف الصراع لإنهاء الصراع دون تقديم أى مبادرات سياسية أو رؤية واحدة واضحة، وأنه لا جديد فى تحركات ترامب سوى الاستناد إلى مبدأ القوة والاستيلاء لتغليب المصلحة الأمريكية. وأوضح سلامة أن الخاسر الأكبر من وصول ترامب للسلطة هى أمريكا والقيم والمبادئ الأمريكية وصورة أمريكا فى العالم، وأن الرابح الأكبر هى الصين وليست روسيا، مشيرا إلى أن بكين سوف تخسر اقتصاديا كثيرا ولكن بقدراتها الاقتصادية تستطيع خلق محورها الخاص، ففى الوقت الذى تخسر فيه أمريكا حلفاءها، الصين الآن تكسب حلفاء جدد سواء لأسباب أخلاقية أو اقتصادية أو سياسية. من جانبه، قال اللواء نصر سالم الخبير العسكرى والمستشار بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا، إن ترامب ينفذ فكر ونظريات 'الجيوبوليتيك' الخاصة بفريدريك راتزل (نظرية الدولة الواحدة) و(نظرية القوة الثلاثية) التى تحدث عنها كارل هاوسهوفر. وتابع سالم: 'ترامب بدأ ولايته الجديدة فى محاولة تطبيق نظرية القوة الثلاثية التى تحدث عنها هاوسهوفر وهى نظرية تتحدث عن تقسيم العالم إلى 3 دول عظمي، الأولى هى الأمريكيتين تحت قيادة الولايات المتحدة، والدولة الثانية تشمل أوروبا وإفريقيا تحت قيادة ألمانيا، أما الدولة الثالثة فتشمل آسيا وأستراليا بقيادة اليابان'. واستشهد الخبير العسكرى بحديث ترامب فور عودته للبيت الأبيض عن ضم كندا ثم الحديث عن جرينلاند ثم بنما، وفى حالة ضمهم للولايات المتحدة فلن يتبقى سوى عدة دول فى أمريكا اللاتينية ليقوم بتوحيد الأمريكيتين تحت سيطرته، مشددا على أن ترامب يحلم خلال الولاية الحالية بتوسيع بلاده، ليكون هناك ترحيب شعبى عند اقتراح توليه فتره ولاية ثالثة. وبشأن غزة قال سالم إن ترامب يريد السيطرة عليها حتى تستطيع إسرائيل التوسع فى النطاق الجغرافي، مستشهدا بتصريحه الشهير بأن مساحة دولة الاحتلال صغيرة جدا، كما أنه يرحب بسيطرتها على الضفة. وأوضح الخبير العسكرى أنه يجب التعامل مع ترامب بحذر شديد جدا، لأنه يتعامل بقمة الفكر الاستعمارى التوسعى من أجل التمدد على الأرض لتحقيق أهدافه السياسية، لافتا إلى أن الرئيس الأمريكى يريد تأهيل إسرائيل لتصبح وكيله المؤتمن فى الشرق الأوسط ويريدها أن تتوسع بقدر الإمكان حتى تنفذ له جميع أهدافه وسياساته فى المنطقة. وبشأن إيران، أوضح سالم أن ترامب يريد من خلالها تحقيق نظرية الاحتواء وسيخفض التصعيد معها حتى يظل الخليج دوما بحاجة للحماية الأمريكية. وأوضح سالم أن ترامب يريد الانفراد بالصين وعزلها فهو حاليا يسعى لاستكمال مشروع ممر هندى لينافس طريق الحزام والطريق الصيني. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جامعة القاهرة تناقش التقرير الاستراتيجي العربي لمركز الأهرام
جامعة القاهرة تناقش التقرير الاستراتيجي العربي لمركز الأهرام

الجمهورية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الجمهورية

جامعة القاهرة تناقش التقرير الاستراتيجي العربي لمركز الأهرام

شارك في اللقاء، الدكتور أيمن عبد الوهاب، مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، والدكتورة أماني مسعود، رئيس قسم العلوم السياسية، ولفيف من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة، وطلاب الكلية، إلى جانب عدد من الباحثين والخبراء بالمركز. وأوضح الدكتور محمد سامي عبد الصادق ، أن مناقشة التقرير الاستراتيجي العربي تمثل خطوة بالغة الأهمية في ظل ما تشهده المنطقة من تحديات متنامية، حيث تهدف هذه المناقشات إلى تحليل الواقع العربي برؤية علمية، وتقديم حلول استراتيجية تسهم في دعم صانع القرار لمواجهة هذه التحديات بآليات مدروسة وأسس علمية رصينة، مشيدًا بالتعاون المثمر بين المؤسسات الأكاديمية ومراكز الفكر في تعزيز الفهم المشترك لقضايا المنطقة. وأضاف رئيس جامعة القاهرة ، أن التعاون بين أساتذة الكلية وباحثي مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية يمثّل نموذجًا ناجحًا للتفاعل العلمي البنّاء، حيث يُعد هذا التقرير دراسة متكاملة ترصد وتحلل الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية في العالم العربي، مشيرًا إلى أهمية استمرار هذا النوع من اللقاءات لتطوير البحث العلمي وتعزيز دوره في خدمة المجتمع وصانعي السياسات. ومن جانبها، قالت الدكتورة حنان محمد علي القائم بأعمال عميد كلية الاقتصاد والعلوم السياسية ، إن مناقشة التقرير الاستراتيجي العربي تؤكد الدور الرائد ل كلية الاقتصاد والعلوم السياسية ومركز الأهرام في تحليل الواقع السياسي العربي والدولي، وتساهم في إثراء النقاش الأكاديمي حول مستقبل المنطقة، لافتًة إلى أن مناقشة هذا التقرير تمت من خلال عدة جلسات حيث تناولت الجلسة الأولي قراءة المشهد السياسي الدولي، وتناولت الجلسة الثانية التعرف علي الأوضاع الإقليمية الراهنة، وناقشت الجلسة الثالثة مسارات الإصلاح في مصر وتوسيع دوائر السياسة الخارجية. وأضافت الدكتورة حنان محمد علي، أن الجلسة الختامية تم خلالها تقديم عدة مقترحات وتوصيات بمشاركة نخبة من أساتذة العلوم السياسية بالكلية ومن المركز. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store