logo
محافظ الإسكندرية يشهد احتفالية القنصلية الروسية بالعيد الوطني الروسي

محافظ الإسكندرية يشهد احتفالية القنصلية الروسية بالعيد الوطني الروسي

الزمانمنذ 16 ساعات

شهد الفريق/ أحمد خالد حسن سعيد محافظ الإسكندرية احتفالية اليوم الوطني الروسي، التي نظمتها القنصلية الروسية بالإسكندرية، بحضور قنصل عام روسيا بالإسكندرية كارين فاسيليان، وعدد من قناصل الدول، ولفيف من الشخصيات العامة والقيادات بالمحافظة.
استهل محافظ الإسكندرية كلمته بتهنئة القنصل الروسي بالإسكندرية و الجالية الروسية بالعيد الوطني، مؤكداً على عمق وقوة العلاقات المصرية الروسية والتي شهدت تطوراً ملحوظاً في العديد من القطاعات عقب الزيارة الأخيرة للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية إلى موسكو للمشاركة في احتفالات يوم النصر ولقائه بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
هذا وأضاف محافظ الإسكندرية بإن العلاقة بين مصر وروسيا مبنية على أسس الصداقة والاحترام المتبادل والتعاون المشترك ، لافتًا إلى أن أحد المعالم الرئيسية في هذه العلاقة هو توقيع اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة في عام 2018 والتي وضعت أساسًا متينًا لتوسيع التعاون في مجالات مختلفة ، وأضاف المحافظ بأن التعاون الاقتصادي والاستثماري أحد أسس هذه الشراكة وعلى الرغم من التحديات العالمية نما التبادل التجاري بين البلدين بنسبة 25٪ في عام 2024 ؛ ليصل إلى رقم قياسي بلغ 6.6 مليار دولار أمريكي .
وخلال الاحتفالية؛ أوضح المحافظ أن التعاون المصري الروسي امتد إلى مجالات حيوية ؛مثل: (الطاقة والتكنولوجيا والصناعة) ونرى نتائج ملموسة له في مشاريع مشتركة كبرى؛ مثل: (المنطقة الصناعية الروسية في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس ،ومحطة الضبعة للطاقة النووية ويمثل هذا المشروع خطوة محورية في مستقبل الطاقة في مصر ويؤكد على الثقة المتبادلة بين الجانبين في تنفيذ المبادرات الاستراتيجية).
هذا وأضاف محافظ الإسكندرية بأن العلاقات الدبلوماسية بين الإسكندرية وروسيا ممتدة منذ سنوات طويلة، والإسكندرية ترحب دائمًا بالتعاون مع روسيا، وخاصة أن الإسكندرية هي مركز التجارة المصرية، والبوابة التي يتدفق منها ما يقرب من 60٪ من التجارة الخارجية، كما إننا نرحب بجميع الاستثمارات الروسية، مؤكداً حرص الدولة المصرية على تقديم كافة أشكال الدعم الممكنة لتعزيز التعاون بين الإسكندرية والمدن الروسية مما يسهم في التنمية المتبادلة وتعميق الروابط الثقافية والاقتصادية بين الشعبين .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : تحليل أمريكي: هل تستغل واشنطن التغيرات الديناميكية الإقليمية لتحقيق السلام في اليمن؟ (ترجمة خاصة)
أخبار العالم : تحليل أمريكي: هل تستغل واشنطن التغيرات الديناميكية الإقليمية لتحقيق السلام في اليمن؟ (ترجمة خاصة)

نافذة على العالم

timeمنذ 29 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : تحليل أمريكي: هل تستغل واشنطن التغيرات الديناميكية الإقليمية لتحقيق السلام في اليمن؟ (ترجمة خاصة)

السبت 14 يونيو 2025 10:00 صباحاً أكد تحليل أمريكي أن هناك حاجة ملحة إلى محور استراتيجي لتحقيق السلام والاستقرار على المدى الطويل في اليمن، في ظل المتغيرات الإقليمية في المنطقة. وأضاف موقع Just Security الأمريكي في تحليل للكاتب تايلر براي ترجم أبرز مضمونه إلى العربية "الموقع بوست" إن هناك حاجة إلى استراتيجية مختلفة - استراتيجية تستأنف الجهود الدبلوماسية، وتستغل النفوذ الأمريكي لإنهاء القتال، وتستفيد من التغيرات في الديناميكيات الإقليمية للدفع نحو وقف إطلاق النار. وأردف "ينبغي أن يُرسي هذا التحول في الاستراتيجية أسس خطة سلام إقليمية تشمل الفئات المتضررة والمواطنين". وتابع "بينما لا تستطيع الولايات المتحدة حل مشاكل اليمن، إلا أنها تستطيع أن تلعب دورًا مهمًا في دعم جهود السلام التي يقودها اليمنيون". وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه حصل على وعد من الحوثيين بوقف هجماتهم على السفن الأمريكية. ومع ذلك، ورغم كل الخطاب الداعي إلى "القضاء" على الحوثيين، تبدو الجماعة غير مُبالية، مُعلنةً أنها ستفرض حتى "حصارًا بحريًا" على ميناء حيفا الإسرائيلي. وحسب التحليل فقد شهد مراقبو الشأن اليمني هذه القصة تتكشف من قبل. على الرغم من اتباع واشنطن نهجًا يُعطي الأولوية للجانب العسكري في اليمن على مدار العشرين عامًا الماضية، إلا أنها فشلت في تحقيق أي نتائج طويلة الأمد أو دعم حل القضايا الأساسية في اليمن. عقدان من الحلول العسكرية وطبقا للتحليل فإنه لأكثر من ثلاثة عقود - عبر الإدارات الجمهورية والديمقراطية على حد سواء - كانت سياسة الحكومة الأمريكية والمصلحة الوطنية الأمريكية المعلنة تتمثل في رؤية اليمن مستقرًا وخاليًا من الجماعات المسلحة التي تستخدم أساليب الإرهاب ضد الولايات المتحدة وحلفائها. وبينما تعهدت الولايات المتحدة بتقديم "جهود وموارد مخصصة لمساعدة اليمنيين على تحقيق يمن أكثر سلامًا وازدهارًا وديمقراطية"، إلا أنها اتبعت إلى حد كبير استراتيجية تُعطي الأولوية للجانب العسكري. وتابع "من عام 2000 إلى عام 2011، قدمت الولايات المتحدة لحكومة الرئيس علي عبد الله صالح آنذاك أكثر من 430 مليون دولار كمساعدات لقطاع الأمن لتولي زمام المبادرة في أنشطة مكافحة الإرهاب. وفي عهد الرئيس أوباما، انخرطت الحكومة الأمريكية في عمليات مكافحة الإرهاب التي تقودها اليمن". وزاد "مع ذلك، فشلت الولايات المتحدة في تقدير كيف أدت أساليب مكافحة الإرهاب إلى تفاقم العوامل الرئيسية للصراع في اليمن. ومن بين هذه العوامل الحكم الاستخراجي والفساد، وهما عاملان ساعدا في سقوط صالح وفتحا الطريق أمام الحوثيين للانسحاب جنوبًا من صعدة والاستيلاء على العاصمة صنعاء في عام 2015".

النفط يرتفع 7% بعد تبادل الضربات الجوية بين إسرائيل وإيران
النفط يرتفع 7% بعد تبادل الضربات الجوية بين إسرائيل وإيران

مصرس

timeمنذ 32 دقائق

  • مصرس

النفط يرتفع 7% بعد تبادل الضربات الجوية بين إسرائيل وإيران

قفزت أسعار النفط بختام تعاملات جلسة أمس الجمعة واستقرت على ارتفاع 7% مع تبادل إسرائيل وإيران الضربات الجوية مما غذت مخاوف المستثمرين من أن القتال قد يعطل صادرات النفط من الشرق الأوسط على نطاق واسع، بحسب وكالة "رويترز". واستقرت العقود الآجلة لخام برنت عند 74.23 دولار للبرميل، بارتفاع 4.87 دولار أي 7.02%، بعد أن قفزت في وقت سابق بأكثر من 13% إلى أعلى مستوى خلال اليوم عند 78.50 دولار، وهو أقوى مستوى منذ 27 يناير، وكان برنت أعلى بنسبة 12.5% عن الأسبوع الماضي.وأغلق خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 72.98 دولارًا للبرميل، مرتفعًا بمقدار 4.94 دولارًا، أي بنسبة 7.62%، وخلال الجلسة، قفز خام غرب تكساس الوسيط بأكثر من 14% ليصل إلى أعلى مستوى له منذ 21 يناير عند 77.62 دولارًا، وكان خام غرب تكساس الوسيط قد ارتفع بنسبة 13% عن مستواه قبل أسبوع.وشهد كلا المؤشرين أكبر تحركات يومية لهما منذ عام 2022 عندما تسبب غزو روسيا لأوكرانيا في ارتفاع أسعار الطاقة.وأعلنت إسرائيل أنها استهدفت منشآت نووية إيرانية ومصانع صواريخ باليستية وقادة عسكريين يوم الجمعة، في بداية ما حذرت من أنها ستكون عملية مطولة لمنع طهران من صنع سلاح نووي، وتوعدت إيران برد قاسٍ.بعد انتهاء التداول يوم الجمعة بقليل، أصابت صواريخ إيرانية مبانٍ في تل أبيب، إسرائيل، وفقًا لتقارير إعلامية متعددة، كما سُمع دوي انفجارات في جنوب إسرائيل.حث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيران على التوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي لوضع حد "للهجمات القادمة المخطط لها بالفعل".وقالت الشركة الوطنية الإيرانية لتكرير وتوزيع النفط إن منشآت تكرير وتخزين النفط لم تتضرر وتواصل عملها.تنتج إيران، العضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، حاليًا حوالي 3.3 مليون برميل يوميًا، وتُصدّر أكثر من مليوني برميل يوميًا من النفط والوقود.ووفقًا لمحللين ومراقبين لأوبك، فإن الطاقة الإنتاجية الفائضة لدى أوبك وحلفائها، بما في ذلك روسيا، لضخ المزيد من النفط لتعويض أي انقطاع، تُعادل تقريبًا إنتاج إيران.وأثارت التطورات الأخيرة أيضا مخاوف بشأن الاضطرابات في مضيق هرمز، وهو ممر ملاحي حيوي.وقال بنك رابوبانك في مذكرة بشأن المضيق: "إن المملكة العربية السعودية والكويت والعراق وإيران محصورة بالكامل في ممر صغير واحد للصادرات".ويمر عبر المضيق نحو خمس إجمالي استهلاك العالم من النفط، أي ما يعادل نحو 18 إلى 19 مليون برميل يوميا من النفط والمكثفات والوقود.وأضاف أن "التحرك الإسرائيلي تجنب حتى الآن البنية التحتية الإيرانية للطاقة، بما في ذلك جزيرة خرج، المحطة المسؤولة عن ما يقدر بنحو 90% من صادرات النفط الخام الإيرانية".وقال بين هوف، رئيس أبحاث السلع الأساسية في بنك سوسيتيه جنرال"هذا يثير احتمال أن أي تصعيد آخر قد يتبع منطق "الطاقة مقابل الطاقة" حيث قد يؤدي الهجوم على البنية التحتية النفطية لأحد الجانبين إلى توجيه ضربة انتقامية للجانب الآخر".وقال محللون يوم الجمعة إن إيران قد تدفع ثمنا باهظا لإغلاق مضيق هرمز.ويعتمد اقتصاد إيران بشكل كبير على حرية مرور البضائع والسفن عبر المضيق البحري، إذ تعتمد صادراتها النفطية بالكامل على البحر، وقال محللون في جي بي مورغان إن إغلاق مضيق هرمز سيؤثر سلبًا على علاقة إيران بعميلها النفطي الوحيد، الصين.وأعلنت هيئة تداول السلع الآجلة الأمريكية (CFTC) يوم الجمعة أن مديري الأموال زادوا صافي مراكزهم طويلة الأجل في عقود النفط الخام الأمريكي الآجلة وخيارات التداول خلال الأسبوع المنتهي في 10 يونيو.وزادت مجموعة المضاربين إجمالي مراكزها في العقود الآجلة وخيارات التداول في نيويورك ولندن بمقدار 15,157 عقدًا لتصل إلى 121,911 عقدًا خلال تلك الفترة.وقالت شركة بيكر هيوز إن عدد منصات النفط والغاز الطبيعي في الولايات المتحدة انخفض للأسبوع السابع على التوالي مع انخفاض العدد الإجمالي بمقدار 35 منصة أو 6% عن نفس الفترة من العام الماضي.وانخفض عدد منصات النفط بمقدار ثلاثة إلى 439 هذا الأسبوع، وهو أدنى مستوى له منذ أكتوبر/تشرين الأول 2021، في حين تراجعت منصات الغاز بمقدار منصة واحدة إلى 113.وفي أسواق أخرى، انخفضت الأسهم وكان هناك اندفاع نحو الملاذات الآمنة مثل الذهب والدولار الأميركي والفرنك السويسري.

ضربات إسرائيلية ضد إيران تثير قلق أسواق الطاقة والنقل مع تزايد مخاوف من تصاعد الصراع
ضربات إسرائيلية ضد إيران تثير قلق أسواق الطاقة والنقل مع تزايد مخاوف من تصاعد الصراع

خبر صح

timeمنذ 32 دقائق

  • خبر صح

ضربات إسرائيلية ضد إيران تثير قلق أسواق الطاقة والنقل مع تزايد مخاوف من تصاعد الصراع

شهدت أسواق الطاقة العالمية تقلبات عنيفة عقب الهجوم الإسرائيلي على إيران صباح الجمعة، والذي استهدف مواقع نووية وعسكرية، وسط تصعيد غير مسبوق بين الطرفين، وقد أثار الهجوم مخاوف المستثمرين من اتساع رقعة الصراع ليطال صادرات النفط والبنية التحتية الحيوية في المنطقة، مما أدى إلى ارتفاع كبير في أسعار الخام وأسهم شركات النقل البحري. ضربات إسرائيلية ضد إيران تثير قلق أسواق الطاقة والنقل مع تزايد مخاوف من تصاعد الصراع اقرأ كمان: أحداث البورصة خلال الأسبوع وتنفيذ 8 صفقات كبرى بقيمة 9.2 مليار جنيه توقعات بحدوث اضطراب كبير في حركة ناقلات النفط عالميًا ووفقًا لوكالة 'بلومبرج'، ارتفعت أسعار عقود الشحن الآجلة لشهر يوليو بنسبة 15% لتسجل 12.83 دولارًا للطن، حسب بيانات شركة الوساطة 'ماريكس غروب'، وسط توقعات بحدوث اضطراب كبير في حركة ناقلات النفط عالميًا، كما سجلت أسهم كبرى شركات الشحن البحري مكاسب ملحوظة، في ظل إعلان بعض الشركات أنها أصبحت أكثر تحفظًا في تأجير سفنها في منطقة الشرق الأوسط. في الأثناء، قفزت أسعار النفط عند التسوية بنسبة 7%، حيث ارتفع خام برنت بمقدار 4.87 دولار ليغلق عند 74.23 دولارًا للبرميل، بعدما لامس 78.5 دولارًا خلال الجلسة، وهو أعلى مستوى له منذ يناير الماضي، كما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 4.94 دولار إلى 72.98 دولارًا، بعد أن بلغ ذروته عند 77.62 دولارًا، في أكبر تحرك يومي للخامين منذ بداية الحرب الروسية الأوكرانية عام 2022. وتزامن التصعيد العسكري مع تحذيرات من اضطرابات محتملة في مضيق هرمز، الذي يمر عبره نحو 20% من استهلاك النفط العالمي يوميًا، أي ما يعادل 18 إلى 19 مليون برميل من النفط والمكثفات، ورغم أن الضربات الإسرائيلية تجنبت منشآت الطاقة الإيرانية حتى الآن، بحسب محللين، إلا أن احتمالات التصعيد ما زالت قائمة، وقد تكون لها تداعيات خطيرة على الإمدادات. من نفس التصنيف: مؤشرات البورصة المصرية ترتفع جماعياً في بداية تعاملات الإثنين 3.3 مليون برميل حجم إنتاج إيران اليومي من النفط والغاز من جهتها، أكدت الشركة الوطنية الإيرانية لتكرير وتوزيع النفط أن منشآت التكرير والتخزين لم تتعرض لأي أضرار وتواصل العمل بشكل طبيعي، مشيرة إلى أن طهران لا تزال تنتج حوالي 3.3 مليون برميل يوميًا، وتصدر أكثر من مليوني برميل من النفط والوقود. في المقابل، قال محللون في 'كلير فيو إنرجي بارتنرز' إن أسعار البنزين في الولايات المتحدة قد ترتفع بنحو 20 سنتًا للغالون خلال موسم القيادة الصيفي، مما يضع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحت ضغوط سياسية واقتصادية، خاصة مع تركيز حملته الانتخابية على خفض تكاليف الطاقة، كما رجحت الشركة لجوء الإدارة الأمريكية إلى السحب من احتياطي النفط الاستراتيجي، الذي يحتوي حاليًا على 402.1 مليون برميل، أو مطالبة مجموعة 'أوبك+' بزيادة الإمدادات، وهو ما قد يعقد جهود واشنطن لتشديد العقوبات على روسيا. 1.2 مليار برميل من حجم مخزونات الطوارئ وفي سياق متصل، قال مدير وكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول إن نظام أمن الطاقة العالمي يضم أكثر من 1.2 مليار برميل من مخزونات الطوارئ، في حين انتقدت 'أوبك' تصريحاته واعتبرتها 'مبالغة تثير الذعر في السوق'. ورغم أن منشآت الطاقة الإيرانية لم تُستهدف بعد، إلا أن مراقبين حذروا من أن أي تصعيد إضافي قد يدفع طهران إلى خطوات مثل إغلاق مضيق هرمز، ما سيكلف الاقتصاد الإيراني والعالمي ثمنًا باهظًا، وقال بن هوف، رئيس أبحاث السلع في بنك 'سوسيتيه جنرال'، إن استهداف جزيرة 'خرج'، المسؤولة عن نحو 90% من صادرات إيران النفطية، قد يمثل نقطة تحول في الأزمة. وبينما تستمر التطورات الميدانية وتزداد المخاوف من امتداد الصراع، تظل أسواق النفط في حالة ترقب، وسط تقلبات حادة ورسائل سياسية متضاربة قد تعيد تشكيل معادلة الطاقة في الشرق الأوسط والعالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store