logo
تسريب يكشف ترقية بطاريات هواتف Galaxy S26 Pro وEdge

تسريب يكشف ترقية بطاريات هواتف Galaxy S26 Pro وEdge

الوئاممنذ 21 ساعات
تتجه شركة سامسونغ إلى رفع سعة البطارية في هواتفها الجديدة من سلسلة Galaxy S26، وفقًا لتسريبات حديثة، في خطوة تهدف إلى تعزيز عمر التشغيل ومواجهة الانتقادات التي طالت الإصدارات السابقة.
وبحسب موقع GalaxyClub، فإن الإصدار الأساسي الذي سيحمل اسم Galaxy S26 Pro (بديلًا عن الموديل القياسي) سيأتي ببطارية بسعة 4,175 ميلي أمبير (مُعلنة 4,300 ميلي أمبير)، أي بزيادة قدرها 300 ميلي أمبير مقارنة مع بطارية Galaxy S25 التي بلغت 4,000 ميلي أمبير.
أما Galaxy S26 Edge، المتوقع أن يحل محل نسخة S26+، فسيُزوّد ببطارية بسعة 4,078 ميلي أمبير (مُعلنة 4,200 ميلي أمبير)، ما يمثل أيضًا زيادة قدرها 300 ميلي أمبير عن الجيل السابق. ورغم أن الشاشة الأكبر تجعل استهلاك الطاقة أعلى، إلا أن التحسين بنسبة تقارب 8% يُعد خبرًا سارًا للمستخدمين الذين عانوا من قِصر عمر البطارية.
من المنتظر أن تُطلق سامسونغ سلسلة Galaxy S26 المكوّنة من ثلاثة طرازات خلال شهر يناير المقبل، مع استمرار الرهان على الجمع بين التصميم الأنيق والأداء القوي، رغم بقاء البطارية نقطة التوازن بين النحافة والقدرة التشغيلية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سامسونغ تؤكد إطلاق أول هاتف 'TriFold' قبل نهاية 2025
سامسونغ تؤكد إطلاق أول هاتف 'TriFold' قبل نهاية 2025

الوئام

timeمنذ 18 ساعات

  • الوئام

سامسونغ تؤكد إطلاق أول هاتف 'TriFold' قبل نهاية 2025

أعلنت شركة سامسونغ رسميًا أنها ستطرح أول هاتف ذكي قابل للطي ثلاثي المفصلات Galaxy Z TriFold، إلى جانب نظارة الواقع الممتد (XR)، قبل نهاية العام الجاري 2025، في خطوة وُصفت بأنها الأجرأ في سباق تقنيات الأجهزة الذكية. وكشفت الشركة خلال مؤتمرها للإعلان عن نتائج الربع الثاني أن الهاتف الجديد سيعتمد على تصميم مبتكر يقوم على طي الشاشة للداخل عبر مفصلتين، ما يحميها بالكامل عند إغلاق الجهاز. هذا التصميم يمنح سامسونغ ميزة تفوق على منافستها هواوي، التي تعتمد في هاتفها Mate XT Ultimate على الطي للخارج تاركة جزءًا من الشاشة مكشوفًا. وبحسب تصريحات الشركة، فإن الهاتف يستهدف الإطلاق في أكتوبر المقبل، ليصبح أول هاتف TriFold متاح عالميًا من علامة كبرى، بينما لا يُتوقع أن تطرح آبل هاتفها القابل للطي الأول قبل أواخر 2026. الهاتف الجديد يأتي في وقت يشهد فيه سوق الأجهزة القابلة للطي انتعاشًا متزايدًا، إذ سجل جهاز Galaxy Z Fold 7 مؤخرًا أرقامًا قياسية في الحجوزات المسبقة داخل الولايات المتحدة، ما يعكس تنامي الطلب على هذه الفئة المتقدمة من الهواتف الذكية. أما على صعيد الواقع الممتد، فقد أكدت سامسونغ أن نظارتها الجديدة، المعروفة داخليًا باسم Project Moohan، ستكون أول جهاز يعمل بنظام تشغيل Android XR، في مقابل نظارة آبل Vision Pro التي تعمل بنظام visionOS. ويرى محللون أن سامسونغ تتبنى هذه المرة سياسة أكثر جرأة من المعتاد، متقدمة بخطوة على آبل سواء في سوق الهواتف القابلة للطي أو تقنيات الواقع الممتد، وهو ما قد يمنحها أفضلية في سوق يشهد تنافسًا محمومًا مع علامات مثل هواوي و'أونور'. لكن نجاح هذه الفئة الجديدة سيظل مرتبطًا بقدرة سامسونغ على معالجة التحديات التقليدية، مثل الوزن والسمك، إلى جانب تحسينات البرمجيات التي تضمن تجربة سلسة. كما أن السعر سيبقى عاملًا حاسمًا، خاصة بعد الارتفاع الذي شهدته أسعار سلسلة Fold 7. سامسونغ أكدت أيضًا أنها ستواصل خلال النصف الثاني من العام استراتيجيتها 'المبنية على الهواتف الرائدة أولًا'، مع التركيز على دمج الذكاء الاصطناعي في جميع منتجاتها، من الهواتف والأجهزة اللوحية إلى الساعات الذكية. ويبدو أن الشركة الكورية الجنوبية تراهن على الجمع بين الابتكار في التصميم وتعزيز القدرات الذكية لأجهزتها للحفاظ على مكانتها الريادية عالميًا، في وقت تتزايد فيه المنافسة مع دخول لاعبين جدد واعتماد المستهلكين بشكل أكبر على الأجهزة متعددة الاستخدامات.

تسريب يكشف ترقية بطاريات هواتف Galaxy S26 Pro وEdge
تسريب يكشف ترقية بطاريات هواتف Galaxy S26 Pro وEdge

الوئام

timeمنذ 21 ساعات

  • الوئام

تسريب يكشف ترقية بطاريات هواتف Galaxy S26 Pro وEdge

تتجه شركة سامسونغ إلى رفع سعة البطارية في هواتفها الجديدة من سلسلة Galaxy S26، وفقًا لتسريبات حديثة، في خطوة تهدف إلى تعزيز عمر التشغيل ومواجهة الانتقادات التي طالت الإصدارات السابقة. وبحسب موقع GalaxyClub، فإن الإصدار الأساسي الذي سيحمل اسم Galaxy S26 Pro (بديلًا عن الموديل القياسي) سيأتي ببطارية بسعة 4,175 ميلي أمبير (مُعلنة 4,300 ميلي أمبير)، أي بزيادة قدرها 300 ميلي أمبير مقارنة مع بطارية Galaxy S25 التي بلغت 4,000 ميلي أمبير. أما Galaxy S26 Edge، المتوقع أن يحل محل نسخة S26+، فسيُزوّد ببطارية بسعة 4,078 ميلي أمبير (مُعلنة 4,200 ميلي أمبير)، ما يمثل أيضًا زيادة قدرها 300 ميلي أمبير عن الجيل السابق. ورغم أن الشاشة الأكبر تجعل استهلاك الطاقة أعلى، إلا أن التحسين بنسبة تقارب 8% يُعد خبرًا سارًا للمستخدمين الذين عانوا من قِصر عمر البطارية. من المنتظر أن تُطلق سامسونغ سلسلة Galaxy S26 المكوّنة من ثلاثة طرازات خلال شهر يناير المقبل، مع استمرار الرهان على الجمع بين التصميم الأنيق والأداء القوي، رغم بقاء البطارية نقطة التوازن بين النحافة والقدرة التشغيلية.

قفزة مذهلة في أداء آيفون.. المعالج الجديد أقوى بـ 385 مرة من أول نسخة عام 2007
قفزة مذهلة في أداء آيفون.. المعالج الجديد أقوى بـ 385 مرة من أول نسخة عام 2007

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • العربية

قفزة مذهلة في أداء آيفون.. المعالج الجديد أقوى بـ 385 مرة من أول نسخة عام 2007

منذ أن أطلقت شركة أبل هاتف آيفون الأول عام 2007، تغيّر عالم الهواتف الذكية بشكل جذري. واليوم، تقف سلسلة آيفون 16 شاهدة على هذا التطور اللافت، خصوصًا من حيث أداء المعالج، حيث أصبح أقوى بنحو 385 مرة مقارنة بالمعالج الذي شغّل أول آيفون. في ذلك الوقت، كان الجهاز يعتمد على معالج ARM11 من "سامسونغ" بسرعة لا تتجاوز 412 ميغاهرتز، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". واليوم، باتت "أبل" تُنتج معالجاتها الخاصة من سلسلة A، مدعومة بأحدث تقنيات التصنيع من شركة TSMC التايوانية، وبمعمارية تصل إلى 3 نانومتر، تمهيدًا للانتقال إلى معالجات 2 نانومتر العام المقبل، ثم 1.4 نانومتر بحلول عام 2028. من EDGE إلى الذكاء الاصطناعي عانى آيفون الأصلي من قيود كبيرة، أبرزها ضعف الاتصال عبر تقنية EDGE، وعدم القدرة على استقبال المكالمات أثناء تصفح الإنترنت. وكانت بطاريته صغيرة (1400 مللي أمبير)، وذاكرته العشوائية لا تتجاوز 128 ميغابايت، في حين لم تتجاوز دقة الكاميرا الخلفية 2 ميغابكسل. أما اليوم، فيحمل هاتف آيفون 16 برو ماكس بطارية بسعة 4685 مللي أمبير/ساعة، وذاكرة عشوائية 8 غيغابايت مخصصة لميزات الذكاء الاصطناعي Apple Intelligence، وكاميرات خلفية بدقة 48 ميغابكسل بدعم عدسات متنوعة. تطور المعالجات بدأت "أبل" رحلتها في عالم المعالجات مع "سامسونغ" ثم انتقلت إلى "TSMC" عام 2014 مع شريحة A8. لكن التحوّل الأهم جاء مع شريحة A7 في iPhone 5S عام 2013، كأول معالج في هاتف ذكي بمعمارية 64 بت. وشهدت شريحة A9 حالة فريدة، إذ تولت "سامسونغ" و"TSMC" تصنيعها معًا، ما تسبب في جدل كبير عُرف بـ"Chipgate"، عندما طالب المستخدمون بالحصول على نسخ تحتوي على شريحة "TSMC" التي كانت أكثر كفاءة في استهلاك الطاقة. 40 % تحسّناً سنوياً في الأداء ووفقًا لموقع "PC Watch" الياباني، فإن أداء معالجات آيفون شهد معدل نمو سنوي بلغ 40%، ما أدى إلى زيادة إجمالية بمقدار 384.9 ضعف منذ عام 2007. ومع دخول شريحة A19/A19 Pro، المُصنّعة بتقنية 3 نانومتر، قد يتجاوز الأداء حاجز 500 ضعف مقارنة بالجيل الأول. ومع تصغير عقد المعالجة، تزداد كثافة الترانزستورات في كل شريحة، وهو ما يرفع من كفاءة الأداء ويُحسن استهلاك الطاقة. هذه التقنية تُعد من أبرز التطورات التي ستدفع هواتف "أبل" لمستوى جديد من القوة والذكاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store