logo
برشلونة يعود إلى معقله "كامب نو" بعد سنوات من الغياب

برشلونة يعود إلى معقله "كامب نو" بعد سنوات من الغياب

العربي الجديدمنذ 9 ساعات

أعلن نادي برشلونة الإسباني، الأربعاء، عودته إلى ملعبه التاريخي "
كامب نو
"، يوم العاشر من شهر أغسطس/ آب 2025، وذلك خلال خوض مسابقة كأس جوان غامبر الودية، التي تُعتبر مرحلة تحضيرية لانطلاق الموسم الجديد، بعد فترة من الغياب عن عشب الاستاد الضخم، بسبب أعمال الصيانة والترميم التي دفعت النادي الكتالوني إلى خوض مبارياته خلال الفترة الماضية على ملعب
مونتجويك
الأولمبي.
وسيفتح برشلونة ملعب كامب نو جزئياً في المرحلة الأولى، وذلك بالتزامن مع استمرار أعمال البناء في أماكن مختلفة من الملعب، من خلال استكمال الطبقة الثالثة الجديدة في المدرجات، ومنصة كبار الشخصيات، وتركيب السقف، واللمسات الأخيرة على مختلف المساحات الداخلية، بالإضافة إلى تطوير المنطقة المحيطة بالملعب.
وذكرت وكالة فرانس برس أن بطل إسبانيا سيخوض مبارياته البيتية مطلع الموسم الذي ينطلق يوم 17 أغسطس/ آب 2025، بسعة لا تتجاوز 50 إلى 60 ألف متفرج، مع العلم أن السعة الكاملة للملعب الضخم تصل إلى 105 آلاف متفرج، ما يعني أنّه سيصبح الملعب الأكثر سعة في إسبانيا والقارة الأوروبية، وثالث أكبر في العالم بعد استاد 1 مايو برونغرادو في كوريا الشمالية (124 ألف شخص)، وملعب ميشيغان في الولايات المتحدّة، المُلقب بـ"البيت الكبير" (107 آلاف)، فيما تراجع استاد أوهايو (102 ألف) إلى المركز الرابع.
وافتتح ملعب الكامب نو عام 1957، واستضاف نهائيين لمسابقة دوري أبطال أوروبا عامي 1989 و1999، ونهائيين لكأس أبطال الكؤوس الأوروبية، وأربع مباريات نهائية لكأس المعارض (بطولة غير معترف بها من فيفا)، وخمس مباريات في كأس السوبر الأوروبي، وأربع مباريات نهائية لكأس ملك إسبانيا، ونهائيين لكأس الدوري، وواحداً وعشرين نهائياً لكأس السوبر الإسباني. واحتضن خمس مباريات في كأس العالم لكرة القدم 1982 (بما في ذلك المباراة الافتتاحية)، وعدّة مواجهات في كأس الأمم الأوروبية 1964، ونهائي بطولة كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 1992، وسيكون واحداً من ملاعب مونديال 2030 في إسبانيا ضمن الملف المشترك مع المغرب والبرتغال.
ميركاتو
التحديثات الحية
بايرن ميونخ يناور برشلونة ويغري نيكو ويليامز براتب خيالي
يُذكر أنّ أعمال تجديد الملعب انطلقت بعد نهاية موسم 2022-2023، ومن المقرر أن يخوض فريق "البلاوغرانا" أول مباراة له على أرضه في سبتمبر/ أيلول، ولكن لتجنّب لعب أي مواجهات على أرضه بعيداً عن ملعب كامب نو، فقد تقدّم بطلب رسمي إلى رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم لإقامة مبارياته الثلاث الافتتاحية لموسم 2025-2026 خارج أرضه، كما ذكرت إذاعة كادينا سير الإسبانية اليوم الأربعاء.
Coming back home, feel the vibe
pic.twitter.com/5IXYs2RFvW
— FC Barcelona (@FCBarcelona)
June 25, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لابورتا ولغز صفقات اللاعبين الشباب.. 14 موهبة لم تقنع الفريق الأول في برشلونة
لابورتا ولغز صفقات اللاعبين الشباب.. 14 موهبة لم تقنع الفريق الأول في برشلونة

العربي الجديد

timeمنذ 6 ساعات

  • العربي الجديد

لابورتا ولغز صفقات اللاعبين الشباب.. 14 موهبة لم تقنع الفريق الأول في برشلونة

عادت أكاديمية لاماسيا لتؤدي دور المنقذ من جديد، في ظل الأزمة الرياضية والمالية التي مرّ بها نادي برشلونة خلال السنوات الأخيرة. فمنذ عودة خوان لابورتا (62 عاماً)، إلى رئاسة النادي في عام 2021، واصلت الأكاديمية إنتاج نخبة من النجوم الذين عززوا الفريق الأول بعناصر من أعلى المستويات، حتى بات برشلونة يمتلك واحدة من أفضل التشكيلات في العالم، ومع ذلك، لم يتوقف النادي الكتالوني رغم الضائقة الاقتصادية، عن استكشاف السوق الدولية بحثاً عن مواهب شابة تدعم مشروعه القاعدي. وقد نجح لابورتا خلال هذه الفترة في ضم 14 موهبة أجنبية، غير أن أياً منهم لم ينجح في فرض نفسه داخل الفريق الأول. وفي هذا الإطار، ألقت صحيفة سبورت الكتالونية، أمس الثلاثاء، الضوء على قائمة اللاعبين الشباب الذين تعاقد معهم برشلونة خلال الولاية الثانية لخوان لابورتا، إذ يُعد الجناح السويدي الشاب روني بارغجي (19 عاماً)، أحدث الأسماء المرشحة للانضمام إلى النادي قادماً من كوبنهاغن الدنماركي، بعدما ارتبط اسمه كثيراً بالفريق خلال الأيام الأخيرة، وتقدّر قيمة الصفقة بنحو مليوني يورو فقط، نظراً إلى أن عقد اللاعب ينتهي في ديسمبر/كانون الأول المقبل، وفي حال إتمامها، سيكون بارغجي الرهان الشاب رقم 15 في عهد لابورتا. ولكن قبل بارغجي، لم تُحقق أغلب هذه التعاقدات النجاح المأمول، بحيث لم يتمكن أي من هؤلاء اللاعبين من تثبيت مكانته داخل الفريق الأول، رغم أن بعض الصفقات أثمرت عوائد مالية جيدة، وفي مقدمتهم المغربي عبد الصمد الزلزولي (23 عاماً)، الذي تعاقد معه النادي قبل نهاية سوق انتقالات صيف 2021، بدفع شرطه الجزائي البالغ مليوني يورو، وانضمّ أولاً إلى الرديف، ثم صعد إلى الفريق الأول وظهر بشكل واعد تحت قيادة المدرب الإسباني السابق تشافي هيرنانديز، غير أن ازدحام مركزه أجبره على الرحيل معاراً إلى أوساسونا، قبل أن يُباع إلى ريال بيتيس مقابل 7.5 ملايين يورو نظير 50% من بطاقته. وضمّ برشلونة في صيف العام نفسه مواطنه قيس رويز عطيل (22 عاماً)، من باريس سان جيرمان الفرنسي، بعدما انضمّ إلى فريق الرديف بقيادة سيرجي بارخوان، ورغم موهبته، لم يُكمل موسمه الأول بسبب مشكلات انضباطية أدت إلى فسخ عقده، كما تعاقد النادي الكتالوني مع النمساوي يوسف ديمير (22 عاماً)، على سبيل الإعارة من رابيد فيينا، وظهر بشكل مميز خلال التحضيرات، ما جعله ينضم إلى الفريق الأول، لكنه سرعان ما تراجع أداؤه، فبعد خوضه تسع مباريات فقط، ألغى النادي الإعارة لتجنب تفعيل بند الشراء البالغ 10 ملايين يورو. أما التركي إيمري ديمير (21 عاماً)، فيُعد من أكثر التعاقدات فشلاً في عهد لابورتا، بعدما ضمّه النادي من قيصري سبور مقابل مليوني يورو، وكان حينها أصغر هدّاف في تاريخ الدوري التركي، ورغم تطلعاته لم يشارك سوى في مباراتين مع الرديف خلال موسم 2022-2023 بسبب الإصابات وضعف الانسجام مع طريقة المدرب المكسيكي رافا ماركيز، لينتقل لاحقاً إلى فنربخشة مجاناً، وكذلك استعار نادي برشلونة، الأرجنتيني رومان فيغا (21 عاماً)، من أرجنتينوس جونيورز في سبتمبر/أيلول 2022، وشارك بانتظام مع الرديف ظهيراً أيسر وقلب دفاع، لكن مستواه لم يرتقِ إلى المطلوب، فعاد إلى بلاده. ويُعتبر الأرجنتيني لوكاس رومان (21 عاماً)، سادس هذه الصفقات، حين انضمّ إلى برشلونة أثلتيك في يناير/كانون الثاني 2023 من نادي فيرو كاريل الأرجنتيني، وشارك في 28 مباراة سجل خلالها هدفين وصنع اثنين، من دون أن ينجح في فرض نفسه أساسياً، ثم أُعير إلى قرطاجنة، وبعدها انتقل نهائياً إلى إنديبندينتي مقابل 30% من قيمة بيعه المستقبلي، كما أنه من أغرب التعاقدات أيضاً، تأتي صفقة الظهير المكسيكي جوليان أراوخو (23 عاماً)، الذي انضم بعد إغلاق نافذة الانتقالات، مما حال دون تسجيله في الفريق الأول أو الرديف، لكنه تألق خلال فترة إعارته إلى لاس بالماس الإسباني، قبل أن يُباع إلى بورنموث الإنكليزي مقابل 10 ملايين يورو من دون أن يلعب أي دقيقة رسمية مع نادي برشلونة. وتضمّ القائمة كذلك المدافع السنغالي ميكا فاي (20 عاماً)، الذي انضم إلى فريق رديف البلاوغرانا في يونيو/حزيران 2023، قادماً من دوري الدرجة الثانية الكرواتي، حيث قدّم أداءً مميزاً تحت قيادة ماركيز، وكان مرشحاً لوصوله إلى الفريق الأول، غير أن عرضاً من فريق رين الفرنسي بقيمة 10.3 ملايين يورو دفع برشلونة إلى الموافقة على بيعه، وبجانبه، تعاقد النادي مع مواطنه مامادو مباكي (22 عاماً)، الذي خاض 25 مباراة هذا الموسم مع ألبيرت سانشيز وسيرجي ميلا، لكنه فقد بريقه تدريجياً، مما يجعل رحيله محتملاً في ظل غياب فرصه في الصعود مع فليك. ميركاتو التحديثات الحية بايرن ميونخ يناور برشلونة ويغري نيكو ويليامز براتب خيالي أما الألماني نوح درويش (18 عاماً)، فانضمّ إلى النادي في سن السادسة عشرة بعدما سبق برشلونة أندية أوروبا الكبرى لضمه، وكان يُنظر إليه بصفته أحد ألمع المواهب في القارة، لكن لم يقدّم ما يشفع له بالاستمرار، ويبدو أنه في طريقه إلى الرحيل هذا الصيف مع وجود اهتمام من أندية ألمانية، كما كان البرازيلي فيتور روكي (20 عاماً)، أحد أكبر رهانات المدير الرياضي ديكو، وقد انضم في يوليو/تموز 2023، لكنه لم يلتحق بالفريق الأول إلا في يناير، وخلال نصف موسم لم يُظهر الكثير، ليُعار إلى ريال بيتيس من دون بصمة تُذكر، ثم باعه النادي إلى بالميراس لاستعادة جزء من استثماره. وواصل نادي برشلونة سياسته في التعاقد مع المواهب الشابة، وهذه المرة من قارة أفريقيا، وذلك من خلال ضم الغانيين ديفيد أودورو وعزيز عيسى (كلاهما يبلغ 19 عاماً)، لكن أداءهما كان مخيباً للآمال، إذ فقد أودورو مكانه الأساسي بعد بداية واعدة، فيما لم يشارك عيسى سوى لمدة 26 دقيقة فقط موزعة على مباراتين، ومن بين أحدث التعاقدات يبرز المالي إبراهيم ديارا (18 عاماً)، الذي انضم في منتصف الموسم الماضي، وتألق بشكل لافت مع فريق الشباب تحت 19 عاماً، بقيادة المدرب البرازيلي جوليانو بيليتي، وكان أحد مفاتيح الفوز بالثلاثية، ويُعد من أبرز المواهب الصاعدة، ومن المنتظر أن يبدأ فترة الإعداد مع الفريق الأول بقيادة المدرب هانسي فليك.

برشلونة يعود إلى معقله "كامب نو" بعد سنوات من الغياب
برشلونة يعود إلى معقله "كامب نو" بعد سنوات من الغياب

العربي الجديد

timeمنذ 9 ساعات

  • العربي الجديد

برشلونة يعود إلى معقله "كامب نو" بعد سنوات من الغياب

أعلن نادي برشلونة الإسباني، الأربعاء، عودته إلى ملعبه التاريخي " كامب نو "، يوم العاشر من شهر أغسطس/ آب 2025، وذلك خلال خوض مسابقة كأس جوان غامبر الودية، التي تُعتبر مرحلة تحضيرية لانطلاق الموسم الجديد، بعد فترة من الغياب عن عشب الاستاد الضخم، بسبب أعمال الصيانة والترميم التي دفعت النادي الكتالوني إلى خوض مبارياته خلال الفترة الماضية على ملعب مونتجويك الأولمبي. وسيفتح برشلونة ملعب كامب نو جزئياً في المرحلة الأولى، وذلك بالتزامن مع استمرار أعمال البناء في أماكن مختلفة من الملعب، من خلال استكمال الطبقة الثالثة الجديدة في المدرجات، ومنصة كبار الشخصيات، وتركيب السقف، واللمسات الأخيرة على مختلف المساحات الداخلية، بالإضافة إلى تطوير المنطقة المحيطة بالملعب. وذكرت وكالة فرانس برس أن بطل إسبانيا سيخوض مبارياته البيتية مطلع الموسم الذي ينطلق يوم 17 أغسطس/ آب 2025، بسعة لا تتجاوز 50 إلى 60 ألف متفرج، مع العلم أن السعة الكاملة للملعب الضخم تصل إلى 105 آلاف متفرج، ما يعني أنّه سيصبح الملعب الأكثر سعة في إسبانيا والقارة الأوروبية، وثالث أكبر في العالم بعد استاد 1 مايو برونغرادو في كوريا الشمالية (124 ألف شخص)، وملعب ميشيغان في الولايات المتحدّة، المُلقب بـ"البيت الكبير" (107 آلاف)، فيما تراجع استاد أوهايو (102 ألف) إلى المركز الرابع. وافتتح ملعب الكامب نو عام 1957، واستضاف نهائيين لمسابقة دوري أبطال أوروبا عامي 1989 و1999، ونهائيين لكأس أبطال الكؤوس الأوروبية، وأربع مباريات نهائية لكأس المعارض (بطولة غير معترف بها من فيفا)، وخمس مباريات في كأس السوبر الأوروبي، وأربع مباريات نهائية لكأس ملك إسبانيا، ونهائيين لكأس الدوري، وواحداً وعشرين نهائياً لكأس السوبر الإسباني. واحتضن خمس مباريات في كأس العالم لكرة القدم 1982 (بما في ذلك المباراة الافتتاحية)، وعدّة مواجهات في كأس الأمم الأوروبية 1964، ونهائي بطولة كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 1992، وسيكون واحداً من ملاعب مونديال 2030 في إسبانيا ضمن الملف المشترك مع المغرب والبرتغال. ميركاتو التحديثات الحية بايرن ميونخ يناور برشلونة ويغري نيكو ويليامز براتب خيالي يُذكر أنّ أعمال تجديد الملعب انطلقت بعد نهاية موسم 2022-2023، ومن المقرر أن يخوض فريق "البلاوغرانا" أول مباراة له على أرضه في سبتمبر/ أيلول، ولكن لتجنّب لعب أي مواجهات على أرضه بعيداً عن ملعب كامب نو، فقد تقدّم بطلب رسمي إلى رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم لإقامة مبارياته الثلاث الافتتاحية لموسم 2025-2026 خارج أرضه، كما ذكرت إذاعة كادينا سير الإسبانية اليوم الأربعاء. Coming back home, feel the vibe — FC Barcelona (@FCBarcelona) June 25, 2025

نابولي يُخطط لثلاثية نارية في الميركاتو بعد صفقة دي بروين
نابولي يُخطط لثلاثية نارية في الميركاتو بعد صفقة دي بروين

العربي الجديد

timeمنذ 9 ساعات

  • العربي الجديد

نابولي يُخطط لثلاثية نارية في الميركاتو بعد صفقة دي بروين

يستعد بطل الدوري الإيطالي ، نادي نابولي لمواصلة سلسلة تعاقداته القوية، خلال سوق الانتقالات الصيفية الحالية، بهدف بناء فريق قادر على المنافسة قارياً، وتحديداً في دوري أبطال أوروبا، وذلك بعد تأمين بقاء مدربه أنطونيو كونتي (54 عاماً)، الذي قاد الفريق إلى التتويج بـ "السكوديتو" الموسم الماضي، والتعاقد مع النجم البلجيكي، كيفن دي بروين (33 عاماً)، ولاعب الوسط الواعد، لوكا ماريانوشي (21 عاماً). ووفقاً لما كشفته صحيفة لاغازيتا ديلو سبورت الإيطالية، أمس الثلاثاء، فإن بطل "الكالتشيو" يعمل حالياً على ثلاث صفقات كبرى من الدوري الإنكليزي الممتاز، يتصدرها المهاجم الأوروغويّاني، داروين نونيز (26 عاماً)، الذي أبدى ترحيباً بالانضمام إلى المشروع الجديد بقيادة كونتي، وأوضحت الصحيفة أن نابولي توصل إلى اتفاق مبدئي مع اللاعب، ويجري التفاوض مع ناديه ليفربول بشأن رسوم انتقال تصل إلى 43 مليون يورو تقريباً، مع عرض راتب سنوي يبلغ خمسة ملايين يورو. أما الصفقة الثانية، فتتمثل في الجناح الإنكليزي، جادون سانشو (25 عاماً)، الذي عاد إلى مانشستر يونايتد بعد فترة إعارة مع تشلسي، دون أن يدخل ضمن خطط "الشياطين الحُمر" للموسم الجديد. ويعمل المدير الرياضي لنابولي، جيوفاني مانّا، خلف الكواليس لمحاولة حسم الصفقة، رغم المنافسة القوية من ميلان وأستون فيلا. وتتجه الأنظار أيضاً نحو الصفقة الثالثة المحتملة، وهي ضم الجناح الإيطالي، فيديريكو كييزا (27 عاماً)، على سبيل الإعارة من ليفربول، الذي بات يملك عقده منذ فترة قريبة، ويرغب نابولي في استقدام اللاعب عبر الإعارة مع خيار الشراء، في مفاوضات وصفتها الصحيفة بـ "المتقدمة"، رغم أن التفاصيل المالية لا تزال محل نقاش، لا سيما ما يتعلق بالأجور وبند خيار الشراء. كرة عالمية التحديثات الحية دي بروين إلى نابولي.. نثر السحر وكتابة التاريخ في ملعب مارادونا هدفه ويأتي إصرار نادي الجنوب الإيطالي على استهداف الدوري الإنكليزي في صفقاته، بعد النجاح اللافت، الذي حققه لاعب الوسط الإسكتلندي، سكوت ماكتوميناي (28 عاماً)، القادم من مانشستر يونايتد، والذي تمكن من استعادة مستواه وتألقه بقميص نابولي، مُقدّماً أداءً مميزاً ساهم في تتويج الفريق بلقب "الكالتشيو". هذا النموذج دفع إدارة النادي إلى مواصلة البحث عن لاعبين يملكون خبرة في "البريمييرليغ"، ويعيشون أوضاعاً معقدة في أنديتهم، أملاً في منحهم فرصة جديدة للتألق على أرضية ملعب دييغو أرماندو مارادونا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store