
سفارة المملكة ببريطانيا: نتابع واقعة الاعتداء على مواطن سعودي جنوب كامبريدج
وأكدت السفارة، عبر منصة (إكس)، أنها تواصل التنسيق مع الجهات البريطانية المختصة؛ للكشف عن ملابسات الحادث الأليم، تمهيداً لاستكمال إجراءات نقل جثمان الفقيد إلى المملكة.
وتقدمت السفارة وكافة منسوبيها لأسرة الفقيد بالعزاء.
#بيان | تتابع سفارة المملكة العربية السعودية لدى المملكة المتحدة واقعة الاعتداء على مواطن سعودي جنوب مدينة كامبريدج البريطانية، والتي أدت إلى وفاته -رحمه الله-. pic.twitter.com/UGtNeSjgTE
— Saudi Embassy UK (@SaudiEmbassyUK) August 4, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 18 دقائق
- صدى الالكترونية
طالب كويتي يروي تفاصيل تعرضه للطعن في بريطانيا.. فيديو
كشف طالب كويتي عن تعرضه للطعن في بريطانيا، مشيرًا إلى أن الشرطة خافت بعد معرفة جنسيته الخليجية وظنت أنه سعودي، وطلبوا منه عدم التواصل مع السفارة السعودية، لكنه أصر على الاتصال بها، قائلًا: ' كلمت الشرطة ولما عرفوا أني خليجي، وقبل أمس كان المغدور محمد القاسم رحمه الله خافوا، عبالهم أني سعودي ، وقالوا لي لا تكلم السفارة السعودية، قلت لهم إني بكلمهم، حيل خافوا'. وأضاف أن الحادث وقع حين كان جالسًا أمام مطعم 'تاكو بول' في مركز مدينة كامبريدج، حيث اقترب منه رجل ذو بشرة سمراء وهاجمه بسكين محاولًا طعنه بالقرب من عينه، لكنه نجا بأعجوبة، وروى تفاصيل الهجوم: 'بالليل، حوالي الساعة السابعة، كنت جالسًا خارج المطعم، فجأة جاءني رجل من ذوي البشرة السمراء، وطعنني بسكين في عيني، كان ينوي إيذائي بشكل خطير، لكني نجوت '. وأوضح أن الشرطة لم تتخذ إجراءات فورية للتواصل مع السفارة الكويتية ، لكنه تواصل مع عمه الذي بدوره تحدث مع القنصل الكويتي، وينتظر الدعم الرسمي، حيث وقال:' حيل خافوا، قالوا لي لا تكلم السفارة، لكني تواصلت مع عمي، وعمي قال لي إنه سيتحدث مع القنصل، وأنا الآن في انتظار الدعم'.


الأمناء
منذ ساعة واحدة
- الأمناء
مقتل عناصر من الجيش اللبناني إثر انفجار ذخائر في جنوب البلاد
وذكرت وكالة الأنباء اللبنانية: "انفجرت ذخائر غير منفجرة من مخلفات العدوان الإسرائيلي على الجنوب بفريق هندسة تابع للجيش اللبناني خلال تفكيك بعض القذائف في المنطقة الواقعة بين بلدة مجدلزون ــ وزبقين قضاء صور، ومعلومات عن وقوع ٳصابات بينهم قتلى". وقالت مصادرنا: "مقتل 6 عناصر من الجيش اللبناني وجرح اثنين في الانفجار الذي وقع داخل منشأة عسكرية في قضاء صور". وأضافت: "المعطيات تشير إلى أن الانفجار وقع إثر عمل وحدة الهندسة في الجيش اللبناني على سحب ذخائر من إحدى منشآت حزب الله في الجنوب". وتابعت: "الحادث ناجم عن انفجار مدفع كان منصوبا داخل منشأة حزب الله خلال عمل الجيش على تفكيكه". فيما نقلت وكالة فرنس برس عن مصدر عسكري قوله إن 5 من عناصر الجيش اللبناني قتلوا "بانفجار داخل منشأة لحزب الله". وقالت الرئاسة اللبنانية، في بيان: "الرئيس عون اطلع من قائد الجيش العماد رودولف هيكل على ملابسات انفجار ذخائر بوحدة من الجيش في منطقة صور ومقتل وجرح عدد من أفرادها". وعلق رئيس الوزراء اللبناني، نواف سلام، على الحادث بالقول: "بكثير من الألم يزف لبنان أبناء جيشنا الباسل الذين ارتقوا في الجنوب، وهم يؤدّون واجبهم الوطني". وأضاف: "إن لبنان كله، دولة وشعبا، ينحني إجلالا أمام تضحياتهم ودمائهم الزكية التي تُعيد التأكيد أن جيشنا هو صمّام الأمان، وحصن السيادة، وحامي وحدة الوطن ومؤسساته الشرعية. رحمهم الله أبطالنا". هذا وقال الكاتب والباحث السياسي داوود رمال: "هذا ليس الحادث الأول الذي يتعرض له الجيش اللبناني، حصلت حوادث سابقة أثناء تفكيك مخلفات الحرب مع إسرائيل". وأضاف لـ"سكاي نيوز عربية": "أثناء نقل الجيش لذخائر من مخلفات الحرب الأخيرة، انفجرت هذه الذخائر مما أدى إلى سقوط ضحايا.. لا يمكن القول إن الحادث مدبر، إنما هو حادث عرضي".


Independent عربية
منذ 2 ساعات
- Independent عربية
مقتل 6 جنود في الجيش اللبناني إثر انفجار داخل منشأة لـ"حزب الله"
قتل ستة جنود في الجيش اللبناني وأصيب آخرون اليوم السبت جراء انفجار، أثناء "كشف وحدة من الجيش على مخزن للأسلحة وعملها على تفكيك محتوياته في وادي زبقين–صور" جنوب لبنان، وفق ما أفاد الجيش اللبناني في بيان، مضيفاً أن العمل جار على تحديد أسباب الحادثة. وأفاد مصدر عسكري فضل عدم الكشف عن هويته، وكالة الصحافة الفرنسية، بأن العسكريين قتلوا "أثناء إزالة ذخائر وأعتدة غير منفجرة من مخلّفات الحرب الأخيرة، داخل منشأة عسكرية تابعة لحزب الله". وأفادت وسائل إعلام محلية بأن عدد الجنود القتلى هو ستة، أربعة من عديد اللواء الخامس واثنان من فوج الهندسة، فيما نقل جرحى آخرون لتلقي العلاج في المستشفيات. وحسب "الوكالة الوطنية للإعلام" الرسمية، وقعت الحادثة في المنطقة الواقعة بين بلدة منطقة مجدل زون ووادي زبقين في قضاء صور جنوب لبنان. وكشفت مصادر عسكرية أن المكان الذي وقع فيه الانفجار هو نفق تابع لـ"حزب الله"، ولم تعرف بعد حقيقة ما حصل وسط تكهنات تفيد بأن الحزب قد يكون عمد إلى تفخيخ النفق تحسباً لبلوغ إسرائيل المنطقة، لكنها لم تصل إليها. وتوكد المصادر أن الجيش اللبناني لم يكن على علم بوجود متفجرات ولم يبلغه "حزب الله" بذلك، مضيفة أن لا تعاون خلال الآونة الأخيرة بين الحزب والجيش، والمراكز التي يداهمها الأخير لسحب السلاح هي إما بمعلومات استخباراتية أو بناءً على تقارير تصله من لجنة المراقبة الدولية لاتفاق وقف إطلاق النار. دماؤهم "لن تذهب هدراً" اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) اطلع رئيس الجمهورية جوزاف عون في اتصال مع قائد الجيش العماد رودولف هيكل على ملابسات الحادثة التي وقعت "نتيجة انفجار ذخائر بوحدة من فوج الهندسة في الجيش في أثناء عمل أفرادها على سحبها وتعطيلها"، بحسب بيان صادر عن الرئاسة. وأعرب عون عن ألمه لمقتل العسكريين وعزى ذويهم والجيش بفقدهم، وتمنى الشفاء العاجل للجرحى، ونقل البيان الرئاسي عنه قوله إن الضحايا "أكدوا أن الجيش اللبناني يبقى درع الوطن الواقي وحارس حدوده الأمين"، مضيفاً أن دماءهم "لن تذهب هدراً، وستبقى منارة تضيء طريق النضال من أجل لبنان حر وسيد ومستقل". بدوره، عبّر رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام عن ألمه لمقتل العسكريين، مضيفاً في تغريدة على "إكس"، "أن لبنان كله، دولة وشعباً، ينحني إجلالاً أمام تضحياتهم ودمائهم الزكية التي تُعيد التأكيد أن جيشنا هو صمّام الأمان، وحصن السيادة، وحامي وحدة الوطن ومؤسساته الشرعية، رحمهم الله أبطالنا". وجاء مقتل العسكريين، بعدما كلفت الحكومة الجيش اللبناني الثلاثاء الماضي وضع خطة لنزع سلاح "حزب الله" قبل نهاية أغسطس (آب) الحالي، على أن تُطبق قبل نهاية العام. ونص وقف إطلاق النار على انسحاب "حزب الله" من المنطقة الحدودية الواقعة جنوب نهر الليطاني وعلى تفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوة الـ"يونيفيل". كما نص على انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان، لكنها تبقي على وجودها في خمسة مرتفعات استراتيجية، يطالبها لبنان بالانسحاب منها. في الأثناء، أفادت "الوكالة الوطنية للإعلام" بأن مسيّرة إسرائيلية نفذت عصر اليوم غارة جوية بأربعة صواريخ استهدفت فيها سيارة بين بلدتي عيترون وعيناتا في الجنوب.