logo
ثقة الشركات في اليابان تهبط بقوة خلال الربع الثاني

ثقة الشركات في اليابان تهبط بقوة خلال الربع الثاني

وقالت الوزارة إن مؤشر ثقة الشركات في مختلف الصناعات تراجع إلى سالب 1.9 نقطة مقابل نقطتين خلال الربع الأول من العام الحالي.
وفي الوقت نفسه، تراجع المؤشر الفرعي لشركات التصنيع الكبيرة إلى سالب 4.8 نقطة خلال الربع الثاني مقابل سالب 2.4 نقطة خلال الربع الأول. وتراجع مؤشر الشركات الكبيرة غير الصناعية إلى سالب 0.5 نقطة مقابل 4.1 نقطة خلال الفترة نفسها.
كما أظهر المسح أن جميع الشركات تتوقع تراجع أرباحها بنسبة 2.1 بالمئة خلال العام المالي الحالي الذي ينتهي في 31 مارس المقبل.
في المقابل من المتوقع نمو استثمارات الشركات في البرمجيات والمصانع والآلات بنسبة 7.3 بالمئة خلال العام المالي الحالي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات والبرازيل تقرآن الثقافات المشتركة
الإمارات والبرازيل تقرآن الثقافات المشتركة

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

الإمارات والبرازيل تقرآن الثقافات المشتركة

وتعكس هذه المشاركات الاستراتيجية قدرة قطاع النشر الإماراتي على بناء جسور ثقافية مع العالم، كما تؤكّد التزام الجمعية بفتح آفاق جديدة أمام الناشرين المحليين لتبادل الخبرات مع نظرائهم من مختلف القارات، وتأسيس علاقات واعدة مع أحد أهم أسواق النشر في أمريكا الجنوبية.

ناشطات ضمن منصة «متطوعين.إمارات»: العمل التطوعي ركيزة أساسية في بناء مجتمع متماسك ومستدام
ناشطات ضمن منصة «متطوعين.إمارات»: العمل التطوعي ركيزة أساسية في بناء مجتمع متماسك ومستدام

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

ناشطات ضمن منصة «متطوعين.إمارات»: العمل التطوعي ركيزة أساسية في بناء مجتمع متماسك ومستدام

وأوضحت الوزارة ضمن إحصائياتها الصادرة في أبريل الماضي أن عدد المسجلين في المنصة بلغ 649,848 متطوعاً من مختلف الفئات، ما يعكس تنامي الوعي المجتمعي بأهمية التطوع كقيمة إنسانية ووطنية، ويبرز نجاح الجهود المؤسسية في تحويل العمل التطوعي إلى ممارسة مستدامة ومنظمة. وأكدت الوزارة أن المنصة الرقمية تتيح آلية تسجيل سهلة، وتضمن تنسيقاً مباشراً مع الجهات المنظمة، ما يتيح للمشاركين خوض تجارب تطوعية فعّالة في مختلف القطاعات، ويسهم في بناء قدراتهم وتعزيز مهاراتهم. وأضافت: «أعمل اليوم في قسم سعادة المتعاملين بإحدى الجهات الحكومية، وأرى أن ما اكتسبته من خبرات خلال مسيرتي التطوعية كان له الدور الأبرز في تمكيني المهني».

«مطارات دبي» تدرّب 53 ألف موظف على «الخدمة الموحدة»
«مطارات دبي» تدرّب 53 ألف موظف على «الخدمة الموحدة»

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

«مطارات دبي» تدرّب 53 ألف موظف على «الخدمة الموحدة»

أفاد الرئيس التنفيذي للموارد البشرية في مؤسسة مطارات دبي، مشاري البناي، بأن المؤسسة درّبت أكثر من 53 ألف موظف في مجتمع المطار على برامج «الخدمة الموحدة» و«السفر الميسر» ضمن جهودها لتقديم تجربة ضيافة عالمية ترتكز على التميز والشمولية وتراعي احتياجات جميع المسافرين بمن فيهم أصحاب التحديات الخفية، مثل اضطرابات التوحد والحساسية الحسية. وقال البناي، في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات «وام»، إن رأس المال البشري يشكل ركيزة أساسية في تحقيق أهداف «مطارات دبي» الاستراتيجية في بيئة تشغيلية تستقبل نحو 90 مليون مسافر سنوياً، مشدداً على أن نجاح المؤسسة يعتمد على كوادر تتمتع بالكفاءة وتنسجم مع ثقافة الابتكار والتميز المؤسسي. وأضاف أن «مطارات دبي» تتبنى رؤية تضع الإنسان في صميم استراتيجيتها من خلال مبادرات تنموية ومجتمعية شاملة تشمل الموظفين ومجتمع المطار ككل ويقودها مبدأ «قلوب عديدة نبض واحد» ضمن ثقافة مؤسسية موحدة تحت مظلة «oneDXB». وأشار إلى أن المؤسسة أطلقت «مركز التعلم المفتوح» وهو منصة رقمية تضم أكثر من 5000 دورة تدريبية و300 برنامج سنوي تغطي موضوعات حيوية مثل القيادة والتحول الرقمي والصحة النفسية والبدنية، كما تستضيف خبراء عالميين لتعزيز المعارف والمهارات المستقبلية. وأكد البناي أن رفاه الموظف يعد محوراً رئيساً في استراتيجية «مطارات دبي»، حيث ترتكز خطة الرفاهية على خمسة محاور هي: التطور المهني، الصحة الجسدية، الاستقرار المالي، العلاقات الاجتماعية، المساهمة المجتمعية، لافتاً إلى أن نتائج استبيانات «غالوب» العالمية وضعت «مطارات دبي» ضمن الربع الأعلى من حيث رضا الموظفين وانخراطهم المؤسسي. وقال إنه عندما يشعر الموظف بالتقدير والدعم ينعكس ذلك تلقائياً على تجربة الضيف، مشيراً إلى أن فرق العمل في «مطارات دبي» تدرك تماماً أن دورها يشكّل الانطباع الأول والأخير لضيوف دبي من مختلف أنحاء العالم. وفي ما يتعلق ببيئة العمل، أوضح البناي أن «مطارات دبي» تضم عاملين من أكثر من 90 جنسية مختلفة وتشجّع ثقافة التنوع والتعاون ما يعزز الذكاء الثقافي والإبداع ويوفر بيئة تحفز التميز والابتكار في تقديم الخدمات. وأكد أن «مطارات دبي» تنتهج توازناً مدروساً بين التميز التشغيلي وتطوير المهارات من خلال دمج التعلم في سير العمل اليومي واستخدام البيانات لرصد فجوات المهارات وتصميم تدخلات تدريبية فعالة، إلى جانب اعتماد نموذج «القوى العاملة الرشيقة» الذي يمنح المؤسسة مرونة في مواجهة التحديات دون التأثير على جودة الخدمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store