logo
فصائل المقاومة الفلسطينية: شعبنا متمسك بأرضه ولن يغادرها

فصائل المقاومة الفلسطينية: شعبنا متمسك بأرضه ولن يغادرها

موقع كتاباتمنذ 10 ساعات

وكالات- كتابات:
حذرت فصائل المقاومة الفلسطينية، الشعب الفلسطيني؛ من مخططات الاحتلال الرامية إلى دفعه للنزوح نحو جنوب 'قطاع غزة'، تمهيدًا لتهجيره قسّرًا من القطاع.
وأكدت فصائل المقاومة، في بيان، اليوم الأربعاء، أن توسيّع الاحتلال لـ'حرب الإبادة' ضد الشعب الفلسطيني بما يسَّمى: (عربات جدعون)، مصيّره الفشل كما فشلت كل المحاولات السابقة، وأن الشعب متمَّسك بأرضه ولن يُغادرها.
وحيّت الفصائل أبناء شعبها: 'الصابر الصامد والمرابط والمتشَّبث بأرضه'، كما وجهت التحية إلى: 'المقاومة الباسلة التي تدافع عن شعبها وتُذلّ الاحتلال في رمال غزة'.
فصائل المقاومة دعت قادة وشعوب الأمة العربية والإسلامية إلى: 'كسر حالة الصمت المريب'، واتخاذ خطوات عملية وعاجلة لفك الحصار عن الشعب الفلسطيني، عبر إدخال الغذاء والدواء والوقود والمستشفيات الميدانية بشكلٍ فوري.
وختمت بيانها بتوجيه التحية إلى: 'الإخوة' في الجيش اليمني وحركة (أنصار الله) على ما وصفته: بالـ'موقف الصادق' في إسناد الشعب الفلسطيني، ومشاركتهم الفاعلة في معركة (طوفان الأقصى).
وجدّدت الفصائل الدعوة إلى: 'شعوب الأمة وأحرار العالم للانخراط في هذه المعركة المقدسة'.
وكان جيش الاحتلال قد أعلن رسميًا بدء المرحلة الأولى من عملية (عربات جدعون) في 'قطاع غزة' ليلة الجمعة/ السبت، في 17 أيار/مايو الحالي، بهدف السيّطرة الكاملة على 'قطاع غزة'، وتهجيّر سكانه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فصائل المقاومة الفلسطينية: شعبنا متمسك بأرضه ولن يغادرها
فصائل المقاومة الفلسطينية: شعبنا متمسك بأرضه ولن يغادرها

موقع كتابات

timeمنذ 10 ساعات

  • موقع كتابات

فصائل المقاومة الفلسطينية: شعبنا متمسك بأرضه ولن يغادرها

وكالات- كتابات: حذرت فصائل المقاومة الفلسطينية، الشعب الفلسطيني؛ من مخططات الاحتلال الرامية إلى دفعه للنزوح نحو جنوب 'قطاع غزة'، تمهيدًا لتهجيره قسّرًا من القطاع. وأكدت فصائل المقاومة، في بيان، اليوم الأربعاء، أن توسيّع الاحتلال لـ'حرب الإبادة' ضد الشعب الفلسطيني بما يسَّمى: (عربات جدعون)، مصيّره الفشل كما فشلت كل المحاولات السابقة، وأن الشعب متمَّسك بأرضه ولن يُغادرها. وحيّت الفصائل أبناء شعبها: 'الصابر الصامد والمرابط والمتشَّبث بأرضه'، كما وجهت التحية إلى: 'المقاومة الباسلة التي تدافع عن شعبها وتُذلّ الاحتلال في رمال غزة'. فصائل المقاومة دعت قادة وشعوب الأمة العربية والإسلامية إلى: 'كسر حالة الصمت المريب'، واتخاذ خطوات عملية وعاجلة لفك الحصار عن الشعب الفلسطيني، عبر إدخال الغذاء والدواء والوقود والمستشفيات الميدانية بشكلٍ فوري. وختمت بيانها بتوجيه التحية إلى: 'الإخوة' في الجيش اليمني وحركة (أنصار الله) على ما وصفته: بالـ'موقف الصادق' في إسناد الشعب الفلسطيني، ومشاركتهم الفاعلة في معركة (طوفان الأقصى). وجدّدت الفصائل الدعوة إلى: 'شعوب الأمة وأحرار العالم للانخراط في هذه المعركة المقدسة'. وكان جيش الاحتلال قد أعلن رسميًا بدء المرحلة الأولى من عملية (عربات جدعون) في 'قطاع غزة' ليلة الجمعة/ السبت، في 17 أيار/مايو الحالي، بهدف السيّطرة الكاملة على 'قطاع غزة'، وتهجيّر سكانه.

مقتل اسرائيلي واصابة 3 اخرين في غزة
مقتل اسرائيلي واصابة 3 اخرين في غزة

اذاعة طهران العربية

timeمنذ 18 ساعات

  • اذاعة طهران العربية

مقتل اسرائيلي واصابة 3 اخرين في غزة

من جانبها، أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري ل حركة الجهاد الإسلامي، عن استهداف دبابة ميركافا بقذيفة RPG أثناء توغلها في محيط ملعب أبو رجيلة بمنطقة خزاعة شرق خانيونس، مما أدى إلى مقتل جندي وجرح آخر. وفي بيان آخر، أعلنت سرايا القدس عن تفجير قنبلة من مخلفات جيش الاحتلال كانت مزروعة مسبقاً في آلية عسكرية إسرائيلية أثناء توغلها في شارع المنطار بحي الشجاعية شرقي مدينة غزة. وفي السياق نفسه، أكد المتحدث باسم قوات الشهيد عمر القاسم، الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، أبو خالد، أن إحدى مجموعاتهم المقاتلة، العاملة في منطقة شمال غرب غزة، نصبت كميناً محكماً لدورية إسرائيلية راجلة في منطقة العطاطرة. وأوضح أبو خالد أنه تم تجهيز مسرح العملية بالعبوات الناسفة، ونجح المقاتلون في جرّ القوات المتوغلة إلى الكمين حيث أمطروها بالرصاص وفجّروا العبوات بين أقدام الجنود، مما أدى إلى وقوع إصابات مباشرة في صفوفهم، واضطرت القوة الإسرائيلية إلى طلب إمداد عبر الطائرات المسيّرة. وأضاف أبو خالد أن قائد المجموعة، زكريا رامي أبو عودة، استُشهد في المعركة، مشيراً إلى أن رفاقه تمكنوا من سحب جثمانه من أرض المعركة والعودة به إلى مواقعهم. في المقابل، أقرّ جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح الثلاثاء، بمقتل أحد جنوده خلال المعارك الجارية في شمالي قطاع غزة. وأوضح أن الجندي القتيل هو يوسف يهودا حيراك من كتيبة الهندسة "601"، مما يرفع عدد قتلى جنوده إلى 857 منذ بدء الحرب في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023. وفي المنطقة ذاتها، كانت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، قد أعلنت في وقت سابق عن تنفيذ كمين مركب ضد قوات الاحتلال في منطقة العطاطرة، غرب بيت لاهيا شمالي القطاع. ووفق بيان القسام، أكدت الكتائب أن العملية أسفرت عن وقوع قتلى وجرحى في صفوف قوات الاحتلال، ورُصد هبوط مروحيات عسكرية إسرائيلية في الموقع لإجلاء المصابين. من جهتها، أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية عن إصابة ثلاثة جنود، منهم اثنان وصفت جروحهما بالخطيرة، جراء انهيار جزء من مبنى في قطاع غزة. وأفاد موقع "حدشوت للو تسنزورا" بانهيار مبنى على القوات في قطاع غزة مما أدى إلى إصابة اثنين بجروح خطيرة وواحد بجروح متوسطة. وذكرت مواقع إسرائيلية أن الرقابة العسكرية الإسرائيلية فرضت حظراً على نشر معلومات حول الحدث الأمني. تواصل فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة معركة الدفاع عن الشعب الفلسطيني والمقدسات، ضمن معركة "طوفان الأقصى"، والرد على جرائم ومجازر الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين في القطاع. وفي الضفة الغربية المحتلة، أعلنت المقاومة عن تنفيذ 16 عملاً مقاوماً تنوعت ما بين اشتباكات مسلحة واندلاع مواجهات، أبرزها إطلاق نار على حاجز "شافي شمرون" شمالي الضفة الغربية. واوضحت فصائل المقاومة ان المواجهات اندلعت بين الشبان وقوات الاحتلال في عدة مناطق هي حزما بالقدس، وسلواد والمزرعة الغربية برام الله، عزرون بقلقيلية، بورين وبرقة، ومادما ومخيم عين بيت الماء والمدينة ذاتها بنابلس، الخضر ببيت لحم، مخيم عقبة جبر بأريحا، راس العروض وبيت كاحل ومخيمي العروب والفوار في الخليل.

تقرير أمريكي: طوفان الأقصى استُخدم لنسف تطبيع الرياض وتل أبيب
تقرير أمريكي: طوفان الأقصى استُخدم لنسف تطبيع الرياض وتل أبيب

شفق نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • شفق نيوز

تقرير أمريكي: طوفان الأقصى استُخدم لنسف تطبيع الرياض وتل أبيب

شفق نيوز/ كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، يوم الأحد، أن الهجوم الذي نفذته حركة حماس في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، والمعروف بعملية "طوفان الأقصى"، كان مدفوعاً بهدف استراتيجي بالغ الخطورة وهي وقف مسار التطبيع بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية. ووفقاً للتقرير الذي استند إلى وثائق سرية فقد قالت إسرائيل إنها عثرت عليها داخل نفق تابع لحماس في قطاع غزة، وتضمنت محاضر لاجتماعات قيادية لحماس قبل الهجوم بأيام فقط. وتشير الوثائق، بحسب التقرير الذي تابعته وكالة شفق نيوز، إلى أن يحيى السنوار، زعيم الحركة في قطاع غزة، شدد خلال اجتماع عُقد في 2 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 على ضرورة تنفيذ "عمل استثنائي" لمنع اتفاق التطبيع الذي قال إنه "يتقدم بوتيرة مقلقة"، محذراً من أن هذا الاتفاق "سيفتح الباب أمام موجة تطبيع عربية وإسلامية تهدد بتصفية القضية الفلسطينية". ووفق الوثائق ذاتها، فإن الهجوم كان قيد الإعداد منذ نحو عامين، واعتبر السنوار أن توقيته ضروري لإحداث "نقلة نوعية" تقلب المعادلة السياسية في المنطقة لصالح إعادة إحياء الزخم للقضية الفلسطينية. لكن هذه الخطوة، ورغم أنها عطّلت مسار التطبيع، جاءت بثمن باهظ، إذ تسببت بحرب إسرائيلية مدمرة على غزة خلّفت أكثر من 50 ألف قتيل فلسطيني وأثارت موجة تنديد عالمي. وتضيف الصحيفة الأمريكية، أن اجتماعاً آخر عُقد في بيروت في اليوم نفسه، 2 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وضم ممثلين عن حماس، إلى جانب مسؤولين أمنيين من إيران، لمناقشة تفاصيل العملية. وبحسب مصادر استخباراتية، فقد وافقت طهران على تنفيذ الهجوم، رغم أنها أبلغت الحركة، إلى جانب حزب الله، بأنها لا ترغب في خوض حرب شاملة ضد إسرائيل. لكن مسؤولين آخرين من حماس وحزب الله نفوا علمهم بتوقيت وتفاصيل الهجوم، مشيرين إلى أن الجناح العسكري للحركة في غزة احتفظ بهذه المعلومات في نطاق ضيق وسري للغاية. وتشير الوثائق، بحسب الصحيفة، إلى أن التنسيق بين حماس ومحور "المقاومة" المدعوم من إيران – والذي يضم حزب الله وفصائل فلسطينية أخرى – تصاعد منذ عام 2021، في إطار مواجهة ما وصفته حماس بـ"موجة تطبيع كاسحة تهدف لتصفية القضية الفلسطينية". وذكرت إحاطة داخلية تعود لآب/ أغسطس 2022 أن من واجب الحركة "إعادة التموضع" لمواجهة هذه التهديدات. ولم تصدر حماس حتى الآن تعليقاً رسمياً على ما ورد في التقرير، بينما قال مسؤولون استخباراتيون عرب إن الوثائق تبدو حقيقية، وتنسجم مع معلومات سابقة حول تحضيرات الحركة للهجوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store