logo
زامير يجول في عمق قطاع التأمين داخل سوريا (فيديو وصور)

زامير يجول في عمق قطاع التأمين داخل سوريا (فيديو وصور)

ليبانون ديبايت٠٩-٠٣-٢٠٢٥

كتب المتحدث بإسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي ادرعي، على حسابه عبر "اكس"، "أجرى رئيس الأركان الجنرال إيال زامير اليوم جولة وتقييمًا للوضع داخل قطاع التأمين في سوريا برفقة قائد القيادة الشمالية العسكرية وقائد الفرقة 210 وقادة أخرين".
#عاجل أجرى رئيس الأركان الجنرال إيال زامير اليوم جولة وتقييمًا للوضع داخل قطاع التأمين في سوريا برفقة قائد القيادة الشمالية العسكرية وقائد الفرقة 210 وقادة أخرين.
في المقابل ومنذ ساعات الصباح يجري مراقب جيش الدفاع أعمال مراقبة لفحص حالات الجاهزية والانضباط والروتين العملياتية… pic.twitter.com/MBBDb9EhDU
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) March 9, 2025
وأضاف ادرعي، "في المقابل ومنذ ساعات الصباح يجري مراقب جيش الدفاع أعمال مراقبة لفحص حالات الجاهزية والانضباط والروتين العملياتية في القيادة الشمالية".
وفي وقتٍ سابق، توغلت القوات الإسرائيلية ليل الجمعة-السبت في بلدة جملة الواقعة غرب درعا بجنوب سوريا، حيث نفّذت مداهمات استهدفت عدداً من المنازل في المنطقة، وسط استنفار أمني.
وأفاد موقع "تجمع أحرار حوران" الإخباري المحلي بأن القوات الإسرائيلية "فرضت طوقاً أمنياً حول أحد المنازل في البلدة، وطلبت من مالكه الحضور إلى الموقع، في حين كانت زوجته وأطفاله داخل المنزل".
ونقل "تلفزيون سوريا" على موقعه الإلكتروني اليوم عن مصادر محلية قولها إن جنودا إسرائيليين "أجروا اتصالاً بمالك المنزل"، مطالبين إياه بتسليم نفسه، من دون تقديم أي توضيحات حول الأسباب.
ووفق التلفزيون السوري، "يأتي هذا التوغل ضمن سلسلة عمليات مماثلة شهدتها مناطق في الجنوب السوري خلال الفترة الأخيرة، في ظل تصاعد التوتر الأمني بالمنطقة".
وأشار إلى أن "الأسابيع الماضية شهدت تصعيداً إسرائيلياً ملحوظاً في جنوب سوريا"، حيث شنت الطائرات الإسرائيلية "غارات عنيفة استهدفت عدة مواقع، تزامناً مع استمرار التوغلات البرية الإسرائيلية داخل المنطقة العازلة"، إذ سيطر الجيش الإسرائيلي "على مواقع استراتيجية، من بينها قمة جبل الشيخ، كما واصل توسيع وجوده العسكري في محافظة القنيطرة".
ولفت إلى أن القوات الإسرائيلية" تعمل على بناء قواعد عسكرية جديدة تمتد من جبل الشيخ إلى حوض اليرموك، حيث يتم تجهيز هذه المواقع بالبنية التحتية، بما في ذلك الكهرباء والمرافق السكنية لعناصرها، إلى جانب شق طرق تصل إلى الحدود السورية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير لـ"The Spectator": إسرائيل مستعدة للمضي بمفردها في غزة
تقرير لـ"The Spectator": إسرائيل مستعدة للمضي بمفردها في غزة

ليبانون 24

timeمنذ 6 ساعات

  • ليبانون 24

تقرير لـ"The Spectator": إسرائيل مستعدة للمضي بمفردها في غزة

ذكرت صحيفة "The Spectator" البريطانية أنه "في الوقت الذي تُمضي فيه إسرائيل قُدمًا في عملية "مركبات جدعون"، وهي حملتها العسكرية الأكثر طموحًا في غزة منذ بدء الحرب، يتغير المشهد السياسي المحيط بالصراع، ولكن ليس لصالح إسرائيل. ويُمثل تعليق بريطانيا للمحادثات التجارية، واستدعاء السفيرة الإسرائيلية تسيبي حوتوفلي، وبيانات الإدانة المُنسّقة من المملكة المتحدة وفرنسا وكندا، أقوى إدانة دولية حتى الآن". وبحسب الصحيفة، " تأتي العملية الإسرائيلية، التي شُنّت بهدفٍ مُعلنٍ وهو القضاء على البنية التحتية العسكرية لحماس وتأمين عودة رهائنها، بعد أشهرٍ من وقف إطلاق النار غير الحاسم، والمفاوضات الفاشلة، والإحباط المُتزايد. إن هدنة كانون الثاني، التي رُحِّب بها آنذاك باعتبارها نقطة تحول محتملة، لم تمسّ بقيادة حماس ، والرهائن لا يزالون مختبئين، وقنوات المساعدات الإنسانية مُستغَلّة من قِبَل المنظمة نفسها المتهمة ببدء الحرب. لم يحقق وقف إطلاق النار هذا السلام ولا المساءلة، بل كان مجرد توقف مؤقت سمح لحماس بإعادة تنظيم صفوفها. هذه المرة، يبدو أن إسرائيل عازمة على عدم تكرار الخطأ نفسه. إن هذا الهجوم، الشرس والواسع النطاق، يستهدف معاقل حماس المتبقية، بما في ذلك شبكات الأنفاق الكثيفة والمواقع الحضرية المحصنة التي عقّدت عمليات الجيش الإسرائيلي لفترة طويلة. ووصف رئيس الأركان إيال زامير الحملة بأنها "حرب متعددة القطاعات" لم تخترها إسرائيل، بل أُجبرت على خوضها في "يوم السابع من تشرين الأول الأسود"." وتابعت الصحيفة، "من منظور استراتيجي، تعكس هذه المرحلة من الحرب عقيدةً مُعادَ تقييمها. فمع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب وتغيّر موقف واشنطن ، أصبحت القيود التي تواجهها إسرائيل أقل. فالعملية، في جوهرها، مُقامرة: محاولة أخيرة لكسر قبضة حماس على غزة، حتى لو كلّف ذلك انتقادات دولية. ويبقى أن نرى ما إذا كانت هذه المُقامرة ستُؤتي ثمارها، لكن من الواضح أن إسرائيل تعتقد أنه لا يوجد بديل مُجدٍ. مع ذلك، يُشكّل رد الفعل الدولي المتزايد تحديًا من نوع مختلف. فوصف وزير الخارجية البريطانية ديفيد لامي للهجوم بأنه "غير مبرر أخلاقيًا" يُجسّد المشاعر السائدة الآن في العواصم الأوروبية. ومع ذلك، فإن إشادة حماس العلنية بالمملكة المتحدة وفرنسا وكندا ردًا على هذه الانتقادات ينبغي أن تُثير تساؤلات لدى صانعي السياسات. فعندما تُشيد جماعة إرهابية بالإدانة، وتحتجز الرهائن وتُعذبهم وتُجوّعهم، وتستخدم مدنييها دروعًا بشرية، وتُخزّن الصواريخ في المدارس، وتُنشئ مراكز قيادة تحت المستشفيات، ينبغي إعادة النظر في الحسابات السياسية". وأضافت الصحيفة، "إن الجزء الأكبر من الغضب الحالي ينبع من القلق المشروع بشأن معاناة المدنيين، لكن التدقيق يكشف أن العديد من الادعاءات التي تُحرك هذه الرواية إما غير قابلة للتحقق، أو مُبالغ فيها، أو صادرة عن منظمات ذات صدقية ضعيفة. علاوة على ذلك، في حين يوبخ بعض القادة الغربيين إسرائيل، تتزايد الاحتجاجات ضد حماس داخل غزة نفسها. ففي خان يونس ، أدان المتظاهرون قيادة حماس مباشرةً، كما تصاعد الغضب بعد ظهور مقابلة من شهر آذار، والتي قلل فيها المسؤول الكبير في حماس سامي أبو زهري من شأن مقتل عشرات الآلاف في غزة، مؤكدًا أنه يمكن تعويضهم. وبالنسبة للعديد من سكان غزة ، بدت هذه التصريحات بمثابة خيانة". وبحسب الصحيفة، "لا يعني هذا أن العملية الإسرائيلية خالية من المخاطر، فالعواقب الإنسانية وخيمة، وكلما طال أمد الحملة، ازدادت عزلة إسرائيل. ويلوح في الأفق أسوأ السيناريوهات: تعثر الهجوم، وصمود حماس، وبقاء الأهداف الجوهرية للحرب دون تحقيق. لكن ما لا يقل خطورة هو الوقف المبكر للعملية تحت ضغط خارجي، مما يترك حماس أكثر جرأة، والرهائن في الأسر، ومستقبل غزة قاتمًا. هذه هي تعقيدات اللحظة الراهنة. وكما جرت العادة عبر تاريخها، تسير إسرائيل على حبل مشدود بين الضرورة الاستراتيجية والمساءلة الأخلاقية، وغالبًا ما تُقيّم أفعالها تحت المجهر بمعزل عن سياق عدوها. هناك معاناة حقيقية، وهناك مخاطر حقيقية، ولكن ثمة وضوح آخذ في الظهور بأن حماس، وليس إسرائيل، هي المُدبّر الرئيسي لهذه الحرب والعائق الرئيسي أمام إنهائها".

الجيش الإسرائيلي: لا عودة إلى ما قبل 7 أكتوبر!
الجيش الإسرائيلي: لا عودة إلى ما قبل 7 أكتوبر!

ليبانون ديبايت

timeمنذ 4 أيام

  • ليبانون ديبايت

الجيش الإسرائيلي: لا عودة إلى ما قبل 7 أكتوبر!

أعلن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، مساء اليوم الأحد، انطلاق عملية عسكرية برية في قطاع غزة، ضمن ما يُعرف بعملية "مركبات جدعون". وجاء إعلان زامير خلال جولة ميدانية أجراها في شمال القطاع، برفقة عدد من كبار القادة العسكريين، من بينهم قائد المنطقة الجنوبية، اللواء يانيف عاسور، وقائد الفرقة 162، العميد شاغيف دهان، حيث جرى الاطلاع على سير العمليات وتقييم الوضع الميداني. وأكد زامير أن "الجيش الإسرائيلي سيواصل العمليات العسكرية حتى تحقيق الأهداف المعلنة"، مشددًا على أن "لا عودة إلى ما قبل 7 تشرين الأول"، في إشارة إلى الهجوم المفاجئ الذي شنّته حماس في ذلك اليوم. وأضاف، "لدينا هدفان أساسيان: استعادة الأسرى، وتصفية حركة حماس". وأشار إلى أن "الجيش الإسرائيلي سيمنح هامشاً من المرونة للمستوى السياسي، بهدف تمكينه من الدفع نحو أي صفقة محتملة لتبادل الأسرى"، معتبراً أن "نجاح مثل هذه الصفقة يُعد إنجازاً، وليس إنهاءً للمعركة". وخلال لقائه بعناصر وقادة اللواء 401 المنتشرين في الميدان، شدد زامير على ضرورة مواصلة المهام العسكرية، قائلاً: "واصلوا العمل، أتمّوا مهامكم، واضربوا العدو. أنا مدرك لحجم التحديات، وتقديري كبير لكم، ولدي ثقة كاملة بكم". وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، في وقت سابق اليوم، بدء عملية برية واسعة في شمال وجنوب القطاع، مشيراً في بيان إلى أن "قوات الجيش من الخدمة النظامية والاحتياط بدأت عملية ميدانية واسعة ضمن افتتاح عملية عربات جدعون". وأضاف البيان أن "سلاح الجو الإسرائيلي نفّذ خلال الأسبوع الماضي ضربة تمهيدية استهدفت أكثر من 670 موقعاً تابعاً لحركة حماس في مختلف أنحاء غزة، شملت مخازن أسلحة، مواقع إطلاق قذائف مضادة للدروع، وممرات أنفاق تحت الأرض، وذلك في إطار تعطيل استعدادات الخصم ودعماً للعمليات البرية الجارية".

تنكيل بجثامين الشهداء في الضفة وحماس تدعو للنفير
تنكيل بجثامين الشهداء في الضفة وحماس تدعو للنفير

الديار

timeمنذ 7 أيام

  • الديار

تنكيل بجثامين الشهداء في الضفة وحماس تدعو للنفير

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قالت مصادر اعلامية إن قوات الاحتلال الإسرائيلي نكلت بجثامين شهداء أعدمتهم عقب استهداف منزل في طمون بمحافظة طوباس شمالي الضفة الغربية. وأكدت المصادر أن قوات الاحتلال أعدمت عددا من الشبان الفلسطينيين عقب اقتحام منزل كانت تحاصره، وقالت إن قوات الاحتلال نكلت بجثامين الشهداء قبل نقلهم إلى جهة مجهولة. وكانت اشتباكات اندلعت في محيط المنزل، وأكدت سرايا القدس– كتيبة طوباس في وقت سابق أن مقاتليها في سرية طمون يخوضون معارك ضارية مع قوات الاحتلال، وأفادت بوقوع إصابات في صفوف قوات الاحتلال. إلى ذلك، أعلنت حركة حماس في بيانٍ رسمي نعيها "ثلةً من أبطال المقاومة الشهداء الذين ارتقوا صباح اليوم الخميس في بلدة طمون قضاء طوباس، عقب اشتباكٍ بطولي مسلح خاضوه ضد قوات الاحتلال". وأكّدت حماس أنّ "ارتقاء الشهداء بعد مقاومة بطولية واشتباكات لساعات، يؤكد مجدداً أنّ شعبنا لن يستسلم أمام آلة القتل والإرهاب الصهيونية، وأنّ خيار المقاومة بكل أشكالها هو الخيار الأوحد للرد على عدوان الاحتلال المتواصل بحق شعبنا، وأنّ جرائم الاحتلال ومستوطنيه المتكررة لن تمر دون ردّ". وفي التفاصيل الميدانية، كانت الاشتباكات قد اندلعت في مدينة طوباس، بعد أن حاصرت قوات الاحتلال منزلين في بلدة طمون والمدينة، وسط انتشار عسكري مكثف وتصاعد التوترات في محيط المنطقة. وأطلقت قوات الاحتلال قذيفة من نوع "إنيرغا" في اتجاه أحد المنازل المحاصرة في طمون، ما أدّى إلى تصاعد ألسنة الدخان من الموقع. وأعلنت سرايا القدس – كتيبة طوباس، أنّ مقاتليها تصدوا لقوات الاحتلال في محاور القتال المختلفة، وأمطروها بزخات كثيفة من الرصاص المباشر، لا سيما في محور الجامعة، محققين إصابات مؤكدة في صفوف جنود الاحتلال. من جانب آخر، أفادت المصادر بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي فجّرت مقهى في محيط جامعة القدس المفتوحة بطوباس، وأظهرت مشاهد نشرت على وسائل التواصل لحظة تفجير المقهى وتصاعد الدخان منه. وفي السياق، نفذ الجيش الإسرائيلي سلسلة اقتحامات طالت مدنا وبلدات في الضفة الغربية، أبرزها مخيمات بلاطة شرقي نابلس، وقلنديا شمالي القدس، والفوار جنوبي الخليل. كما نفذ الجيش حملة اعتقالات طالت عددا من الفلسطينيين. وتأتي هذه التطورات بعد يوم من هجوم مسلح نفذه فلسطيني واستهدف سيارة قرب مستوطنة بروخين غرب محافظة سلفيت شمالي الضفة، وأعلنت هيئة البث الإسرائيلية أن امرأة أصيبت في الهجوم قبل ان تتوفى، في حين أصيب شخص آخر بجراح خطيرة. وتوعد رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير بـ"استخدام جميع الأدوات" للوصول إلى منفذي الهجوم ومحاسبتهم. من جانب آخر، هدم جيش الاحتلال منزلا فلسطينيا في بلدة مجدل بني فاضل جنوبي نابلس شمالي الضفة بدعوى "البناء دون ترخيص" رغم تقديم صاحب المنزل اعتراضا رسميا إلى الجهات الإسرائيلية على قرار الهدم قبل أشهر عدة. يأتي ذلك في سياق سياسة هدم ممنهجة تنفذها "إسرائيل" في الأراضي الفلسطينية، حيث وثقت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية هدم 152 منزلا ومنشأة خلال نيسان الماضي في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store