logo
الكرملين: روسيا مستعدة للتوسط بين إسرائيل وإيران

الكرملين: روسيا مستعدة للتوسط بين إسرائيل وإيران

اليمن الآنمنذ 7 ساعات

أعلن الكرملين اليوم الاثنين أن روسيا لا تزال مستعدة للتوسط في الصراع بين إسرائيل وطهران وأن مقترحات موسكو السابقة لتخزين اليورانيوم الإيراني في روسيا لا تزال مطروحة على الطاولة.
كما أضاف المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أن مقترحات روسيا السابقة لحل النزاع لا تزال مطروحة، لكن اندلاع الأعمال القتالية زاد الوضع تعقيداً، وفق رويترز.
ترامب "منفتح" على وساطة بوتين
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعرب أمس الأحد عن "انفتاحه" على أن يؤدي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دور وساطة في النزاع بين إيران وإسرائيل.
ففي رد على سؤال لشبكة "إيه بي سي نيوز" حول إمكان تأدية الرئيس الروسي دور وساطة في النزاع بين إيران وإسرائيل قال ترامب إن بوتين "مستعد، لقد اتصل وناقشنا الأمر مطولاً".
وأجرى الرئيسان السبت مكالمة هاتفية وكان "التصعيد الخطير في الشرق الأوسط" محورها، بحسب الكرملين.
منذ 13 يونيو
يذكر أنه منذ 13 يونيو، أطلقت إسرائيل حملة هجمات واسعة النطاق على إيران، مستهدفة خصوصاً مواقع عسكرية ونووية، بهدف معلن هو منعها من تطوير أسلحة نووية، وهي مسألة لطالما نفتها طهران.
فبعد عقود من الحروب بالوكالة والعمليات المحدودة، تصادمت إسرائيل وإيران لأول مرة عسكرياً بشكل مباشر بهذه الشدة.
فيما خلفت تلك المواجهات المتبادلة 24 قتيلاً في إسرائيل وفقاً لأحدث التقديرات الرسمية، ونحو 250 في إيران.
اخبار التغيير برس

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مستجدات اليوم الرابع من الحرب الاسرائيلية ـ الإيرانية.. تصاعد للضربات وخطابات أكثر حِدة
مستجدات اليوم الرابع من الحرب الاسرائيلية ـ الإيرانية.. تصاعد للضربات وخطابات أكثر حِدة

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

مستجدات اليوم الرابع من الحرب الاسرائيلية ـ الإيرانية.. تصاعد للضربات وخطابات أكثر حِدة

الهجوم الإسرائيلي على إيران برّان برس - وحدة الرصد: تواصلت المواجهات العسكرية بين إسرائيل وإيران لليوم الرابع على التوالي، حيث شهد اليوم الاثنين 16 يونيو/حزيران 2025م تصعيدًا جديدًا في تبادل الضربات بين الجانبين، وسط تحذيرات متزايدة من انزلاق الأوضاع نحو مواجهة أوسع. وشنّت إسرائيل غارات جوية استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت حيوية داخل الأراضي الإيرانية، في حين ردّت طهران بإطلاق مئات الصواريخ الباليستية باتجاه العمق الإسرائيلي، ما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص في مدينة بتاح تكفا، فيما سقط قتيل رابع في بني براك. وتركّزت ضربات الاثنين، على البنى التحتية الحيوية في كلا البلدين، في وقت أكدت فيه إيران أن ردّها "لا يعرف حدودًا"، معتبرةً أن إسرائيل "تجاوزت كل الخطوط الحمراء". وفي تصريح لافت، توعّدت طهران بتوجيه ضربات صاروخية "أكثر تدميرًا" ضد أهداف استراتيجية في إسرائيل، بينما شدّد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، على أن بلاده لا تسعى لتطوير سلاح نووي، لكنها متمسكة بحقها في امتلاك الطاقة النووية لأغراض سلمية وبحثية. وفي المقابل، صعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، من لهجته في كلمة ألقاها من قاعدة تل نوف الجوية، قائلاً: إن "سلاح الجو الإسرائيلي يسيطر على أجواء طهران"، وإن الغارات الجوية "تستهدف مواقع للنظام الإيراني"، مقابل ما وصفه بـ"الاستهداف الإيراني المتعمّد للمدنيين". ومع دخول اليوم الرابع من المواجهات، استهدف سلاح الجو الإسرائيلي مبنى مجمع استوديوهات قناة "إيرين" الإخبارية الإيرانية الرسمية، أثناء تقديم إحدى المذيعات للبرنامج على الهواء مباشرة، وذلك بعد وقت قصير من توجيه الجيش الإسرائيلي أمرًا بإخلاء المنطقة الثالثة في العاصمة طهران. وجاء الاستهداف بعد صدور بيان عن وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، قال فيه إن "القناة الإعلامية الإيرانية، التي تُروّج للدعاية والتحريض، في طريقها إلى الاختفاء"، وإن "إجلاء السكان المجاورين قد بدأ". وفي بيان لاحق، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه وجّه تحذيرًا لسكان المنطقة الثالثة في طهران باللغة الفارسية، داعيًا المدنيين إلى الإخلاء الفوري، مشيرًا إلى أن المدنيين الإسرائيليين لا يتلقّون تحذيرات مماثلة قبل التوجّه إلى الملاجئ. وفي ظل التصعيد العسكري، أفادت وكالة الأنباء الإيرانية "إيرنا" بأن منظومة الدفاع الجوي أسقطت طائرة مسيّرة إسرائيلية متطورة من طراز MO9 في منطقة "عين الصولة" بقضاء "دشت عباس" في مدينة دهلران الحدودية. وفي حين أفادت وكالة "رويترز" بنزوح آلاف من سكان العاصمة الإيرانية طهران من منازلهم خوفًا من تصعيد حملة القصف الجوي الإسرائيلي خلال الأيام القادمة، ذكرت وسائل إعلام إيرانية أن الحرس الثوري الإيراني دعا سكان تل أبيب إلى الإخلاء في أقرب وقت ممكن. وفي تطوّر لافت، أكد السفير الأمريكي في تل أبيب أن فرع السفارة تعرّض لـ"أضرار طفيفة" نتيجة انفجار صاروخي إيراني وقع بالقرب من محيط المبنى. بدوره، أعلن الجيش الإسرائيلي تدمير ما نسبته ثلث منصات إطلاق الصواريخ الإيرانية، في محاولة لتقويض قدرة طهران على الرد. وفي ظل هذا التصعيد، قال وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إن "سكان طهران سيدفعون الثمن" في حال استمرار الاعتداءات، في حين دعا رئيس البرلمان الإيراني، محمد باقر بزشكيان، إلى "الوحدة الداخلية والتماسك الوطني" لمواجهة التهديدات. وفي وقت مبكر من صباح الجمعة 13 يونيو/حزيران، أعلنت قوات الجيش الإسرائيلي تنفيذ ضربة عسكرية وُصفت بـ"الاستباقية"، حملت اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت مواقع في إيران، وأسفرت عن مقتل عدد من كبار القادة العسكريين الإيرانيين والعلماء النوويين. وردًّا على هذه الضربات، شنّت القوات الإيرانية مساء الجمعة سلسلة هجمات بأكثر من 200 صاروخ جوي استهدفت مناطق متفرقة في تل أبيب، ما أسفر عن مقتل ثلاثة إسرائيليين وإصابة أكثر من 63 آخرين، وفقًا للإسعاف الإسرائيلي. إيران تل ابيب هجوم اسرائيل على إيران التصعيد العسكري قصف متبادل

تطور خطير.. أمريكا تُلغي (جولة تطبيع) وروسيا العلاقة وصلت (دون الصفر)
تطور خطير.. أمريكا تُلغي (جولة تطبيع) وروسيا العلاقة وصلت (دون الصفر)

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

تطور خطير.. أمريكا تُلغي (جولة تطبيع) وروسيا العلاقة وصلت (دون الصفر)

أخبار وتقارير (الأول) وكالات: أعلنت روسيا اليوم الإثنين أن الولايات المتحدة ألغت الجولة المقبلة من المحادثات بين البلدين. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، في بيان، "أُلغي الاجتماع المقبل في إطار المشاورات الثنائية بشأن إزالة (العوامل المثيرة للقلق) من أجل تطبيع أنشطة البعثات الدبلوماسية لكلا البلدين بمبادرة من المفاوضين الأمريكيين". وأضافت "نأمل ألا يطول هذا التوقف". واعتبرت "رويترز" أن القرار الأمريكي "انتكاسة واضحة" للعملية التي أطلقها الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب لتحسين العلاقات الثنائية. ولم تذكر المتحدثة الروسية ما إذا كانت واشنطن قد قدمت أي سبب لتوقف المحادثات التي بدأت بعد عودة ترامب إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني الماضي. وتصف روسيا العلاقات بأنها وصلت إلى "دون الصفر" في عهد الإدارة السابقة للرئيس جو بايدن، التي زودت أوكرانيا بأسلحة أمريكية متطورة وفرضت جولات عدة من العقوبات على موسكو بسبب الحرب. وقالت روسيا الأسبوع الماضي إن المحادثات الأمريكية الروسية، التي كانت تسير على مسار منفصل عن مناقشات إنهاء الحرب في أوكرانيا، ستنتقل قريبا من إسطنبول إلى موسكو. ومع ذلك، نفى الكرملين تعثر الحوار، إلا أنه أفاد الأسبوع الماضي أيضا بوجود "عقبات كثيرة في العلاقات الثنائية"، وأنه من غير المتوقع أن تفضي المحادثات الرامية إلى تحسينها لنتائج سريعة. ويؤكد الجانبان وجود إمكانات هائلة لعقد صفقات تجارية واستثمارية إذا تحسنت العلاقات. وعلى الرغم من إجراء ترامب خمس مكالمات هاتفية مع بوتين منذ يناير الماضي، كان آخرها يوم السبت، فقد عبر عن إحباطه إزاء العمليات الحربية الروسية في أوكرانيا وعدم إحراز أي تقدم ملموس نحو اتفاق سلام.

غروسي يكشف مدى الأضرار في منشآت إيران النووية
غروسي يكشف مدى الأضرار في منشآت إيران النووية

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

غروسي يكشف مدى الأضرار في منشآت إيران النووية

أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، أن الهجمات الأخيرة التي استهدفت منشآت نووية في إيران لم تلحق أضرارا إضافية بموقعي نطنز وفوردو، وهما من أبرز مواقع التخصيب النووي في البلاد. جاء ذلك خلال بيان رسمي قدّمه غروسي، الاثنين، أمام مجلس إدارة الوكالة في فيينا، في أعقاب التصعيد العسكري الذي شهدته إيران مؤخرا استمرار أنشطة التفتيش رغم التحديات وقال غروسي إن المفتشين الدوليين "يواصلون مراقبة التطورات عن كثب"، مشددًا على أن "الوكالة كانت وستظل موجودة في إيران". وأوضح أن عمليات التفتيش ستُستأنف بشكل كامل فور تحسّن الظروف الميدانية، في إطار التزامات إيران بمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية. منشآت تضررت في أصفهان وطهران وفي ما يتعلق بالأضرار، أكد غروسي أن الهجمات التي وقعت الجمعة طالت أربع منشآت نووية في أصفهان، وهي: المختبر الكيميائي المركزي محطة تحويل اليورانيوم منشأة إنتاج الوقود النووي في طهران منشأة معادن فلوريد اليورانيوم-4 وأضاف أن مفاعل الماء الثقيل في "خندب" – الذي لا يزال قيد الإنشاء – ومحطة الوقود النووي في فوردو لم يتعرضا لأي ضرر، وفقًا لبيانات المفتشين. ضمان سلامة الطواقم الميدانية وأكد المدير العام أن الوكالة على تواصل دائم مع فرق التفتيش الميداني في إيران، لافتًا إلى أن "سلامة المفتشين تأتي في صدارة أولوياتنا"، وأن الوكالة تتخذ كافة الإجراءات اللازمة لضمان أمنهم وسط التوترات الجارية. خلفية التصعيد وتأتي هذه التصريحات في ظل تصعيد أمني غير مسبوق داخل إيران، عقب ما وُصف بسلسلة من الهجمات المنسوبة إلى إسرائيل ضمن عملية "أم كالفي"، التي استهدفت مواقع نووية وعسكرية في عدة محافظات، من بينها أصفهان وقم وطهران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store