
أرسنال يتغلب على نيوكاسل ودياً
ودافع يوكيريس البالغ 27 عاما عن ألوان سبورتينغ البرتغالي في الموسمين الماضيين، حيث سجل 97 هدفا في 102 مباراتين، كما أعلن أرسنال في بيان. قاد سبورتينغ في الموسم المنصرم للفوز بالدوري للمرة الثانية تواليا بتسجيله 39 هدفا، كما تألق بثلاثية «هاتريك» في مرمى مانشستر سيتي في دوري أبطال أوروبا.
وبقميص المنتخب الوطني، سجل 12 هدفا في آخر 17 مباراة خاضها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 3 ساعات
- الرأي
أرتيتا: أرسنال واثق بقدرته على إنهاء صيامه عن الألقاب
أكد مدرب أرسنال الإنكليزي لكرة القدم، الإسباني ميكيل أرتيتا، أن فريقه واثق بقدرته على وضع حدّ لصيامه عن الألقاب، لا سيّما في الدوري الممتاز، الذي أحرزه للمرّة الأخيرة عام 2004 أيام المدرب السابق الفرنسي أرسين فينغر. وعموماً، لم يفز أرسنال بأيّ لقب منذ إحرازه كأس إنكلترا عام 2020 في موسمه الأول مع أرتيتا، الذي حوّل الفريق اللندني إلى منافس جدّي على لقب الدوري الممتاز، حيث كان قريباً منه في المواسم الثلاثة الماضية، قبل أن يكتفي في النهاية بالوصافة. كما وصل «المدفعجية» الموسم الماضي إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا للمرّة الأولى منذ 2009، قبل أن ينتهي المشوار على يد باريس سان جرمان الفرنسي (1-0 و2-1)، الذي توّج باللقب على حساب إنتر ميلان الإيطالي (5-0). ويجد أرتيتا نفسه تحت ضغط إضافي هذا الموسم، بعد التعاقدات التي أجراها النادي اللندني في فترة الانتقالات الصيفية، حيث أنفق نحو 200 مليون جنيه إسترليني (266 مليون دولار) على المهاجم السويدي فيكتور غيوكيريس، لاعبي الوسط الإسباني مارتن زوبيميندي والدنماركي كريستيان نورغارد، وقلب الدفاع الإسباني كريستيان موسكيرا، بالإضافة إلى الجناح نوني مادويكي وحارس المرمى الإسباني كيبا أريزابالاغا. وقال أرتيتا: «نعرف أهدافنا وما نريد تحقيقه هذا الموسم. هناك إيمان كبير بقدرتنا على تحقيق ذلك. كنا قريبين جداً من تحقيق ذلك في المواسم القليلة الماضية، والفريق بأكمله سيُحدّد ما إذا كنا سنحقق ذلك أم لا». وأردف: «لكن في الوقت نفسه، يجب أن نحرص على عدم إغفال ما يتعيّن علينا القيام به يومياً للوصول إلى المستويات التي نريدها. علينا أن نُحدّد المتطلبات التي نريدها ضمن هذا الهدف، لأن هذا الأمر الأهم على الإطلاق. يجب أن يكون التركيز على المتطلبات الداخلية قبل أيّ متطلبات خارجية. هذا ما نسعى لتحقيقه كل يوم». وأفاد أرتيتا بأنه يريد من لاعبيه الشعور بأنهم «لا يُقهرون» على أرضهم بفضل العلاقة الخاصة التي تربطهم بجمهورهم، مضيفاً: «نريد أن يكون هناك فوراً تواصل بين جمهورنا ولاعبينا، وأن نبدأ ببناء زخم، وأن نشعر بأننا لا نقهر على أرضنا». ويبدأ أرسنال مشواره في الدوري الممتاز بمواجهة نارية خارج الديار ضد غريمه مانشستر يونايتد في 17 أغسطس الجاري.


الرأي
منذ يوم واحد
- الرأي
غوارديولا... لاستعادة السطوة بفلسفة جديدة
- رايندرز وشرقي ومرموش قادرون على الانطلاق بالكرة بين الخطوط واللعب بإيقاع سريع - آيت - نوري من أكثر الأظهرة أصحاب النزعة الهجومية في أوروبا, يبدو نادي مانشستر سيتي، بقيادة مدربه الإسباني جوسيب غوارديولا، عازماً على استعادة سطوته على لقب الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، التي استمرت أربعة مواسم توالياً، لكن بفلسفة جديدة لم نعهدها سابقاً، وهو ما يمكن استخلاصه من التعاقدات التي أبرمها مع لاعبين عدّة، إضافة إلى تعيين الهولندي بيب ليندرز كمساعد مدرب. في تصريح سابق له، قال غوارديولا: «حالياً، كرة القدم الحديثة هي الطريقة التي يؤدي بها بورنموث، نيوكاسل، برايتون وليفربول. كرة القدم الحديثة ليست تلك التي تُلعب بأسلوب تموضعي. عليك رفع الإيقاع». وفي السنوات التي سبقت هذا التصريح، قليلاً ما عانى غوارديولا في مواجهة فرق وسط الترتيب، لكن مع تحلّي هذه الفرق بالجرأة اللازمة للضغط بقوّة في كل أرجاء الملعب ومحاولة منعه من بناء اللعب بأريحية، ظهرت معاناة «سيتي» بوضوح بشكل تدريجي، لا سيّما مع بطء نسق لعبه. بالتأكيد، كان التصريح مفاجئاً بعض الشيء في ذلك الوقت، قياساً إلى أن من أطلقه يُعتبر عرّاب كرة القدم بأسلوب تموضعي، لكن الربط بين كلام غوارديولا وبين التعاقدات المُبرمة في فترتي الانتقالات الفائتة والحالية، يوصل إلى احتمال ظهور بطل إنكلترا 10 مرّات بوجه جديد وغير معهود تحت إشراف مدربه الفذ. وظهرت بعض ملامحه بالفعل في النصف الثاني من الموسم الماضي، وبدا أن الإسباني متجه لاعتماد فلسفة «كرة قدم حديثة»، كما وصفها، وهو ما تؤكده بعض الإحصاءات، إضافة إلى خصائص الوافدين الجدد ومعهم ليندرز أحد أهم أفراد الجهاز الفني للمدرب الألماني يورغن كلوب في ليفربول. وتعاقد «سيتي» في فترة الانتقالات الشتوية الماضية مع المهاجم المصري عمر مرموش، وترافق ذلك مع انخفاض في نسبة الاستحواذ من 65.5 في المئة في الموسم قبل الماضي إلى 61.3 في المئة في الموسم الماضي، بينما ارتفع إجمالي عدد الهجمات المرتدة من 22 إلى 30، أيّ بزيادة 36 في المئة، بحسب تحقيق لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». وأكثر من ذلك، اعتمد بشكل أكبر على الكرات الطويلة من حارس المرمى البرازيلي إيدرسون، وذلك بهدف تجاوز الضغط العالي للمنافسين، كما بدا ملاحظاً ازدياد المراوغات المباشرة بين الخطوط من مرموش تحديداً. وأوحت هذه المؤشرات بأن أمراً ما في فلسفة غوارديولا في صدد التغيير، وجاء التأكيد عبر إبرام صفقات مع لاعبين لديهم خصائص مشابهة للمصري، في سبيل التحوّل الكامل من اعتماد الأسلوب التموضعي إلى «كرة قدم حديثة» معتمدة على مفاهيم مثل رفع الإيقاع والضغط العكسي والهجوم العمودي. وبعد مرموش، انضمّ أخيراً ثنائي خط الوسط الهولندي تيجاني رايندرز والفرنسي ريان شرقي، القادرين بدورهما، مثل مرموش، على حمل الكرة والانطلاق بها بين الخطوط واللعب بإيقاع سريع والقيام بالمراوغات. وفي مقارنة بينهم وبين أكثر ثلاثة لاعبي وسط هجوميين استخداماً في تشكيلة «سيتي» في الموسم الماضي، الألماني إيلكاي غوندوغان والبلجيكي كيفن دي بروين والكراوتي ماتيو كوفاتشيتش، سجّل مرموش (مع فرانكفورت) ورايندرز وشرقي معدلات أعلى على صعيد حمل الكرة والانطلاق بها لمسافة لا تقلّ عن 5 أمتار باتجاه مرمى المنافس، إضافة إلى محاولة المراوغة، وفق إحصاءات «بي بي سي». وعلى صعيد المؤشر الأول، أيّ حمل الكرة، كان معدل غوندوغان 2.59، دي بروين 2.7 وكوفاتشيتش 2.3، مقابل 3.19 لرايندرز، 4.67 لشرقي و4.53 لمرموش. وعلى صعيد المؤشر الثاني، بلغ معدل محاولة المراوغة بالنسبة لغوندوغان 1.66، دي بروين 1.8 وكوفاتشيتش 1.68، مقابل 2.04 لرايندرز، 4.27 لشرقي، و6.87 لمرموش. ومع الثلاثي المذكور، يشي التعاقد مع المدافع الجزائري ريان آيت-نوري من ولفرهامبتون بأن توجّه غوارديولا نحو اعتماد فلسفة جديدة بات مؤكداً. فبخلاف اللاعبين الذين أشركهم المدرب الإسباني في مركز الظهير سابقاً والمطلوب منهم بشكل أساسي العمل ضمن منظومة لعب انتُقدت كثيراً بسبب صرامتها والحدّ من هامش الابتكار لدى أفرادها، يُعتبر آيت-نوري من أكثر الأظهرة أصحاب النزعة الهجومية في أوروبا. احتل الجزائري المركز الثاني في عدد المراوغات الناجحة بين المدافعين في الدوري الموسم الماضي (63)، والمركز السادس من بين الأظهرة لناحية حمل الكرة والتقدم بها إلى الأمام (89)، كما كان من بين أفضل ثلاثة مدافعين مساهمة بالأهداف (11)، بالتمريرات الحاسمة المتوقعة (5.5) وباللمسات داخل منطقة جزاء المنافس (96). وبالتأكيد لن يكون غوارديولا بمفرده قادراً على قيادة التحوُّل الجديد، لذا، جاء التعاقد مع ليندرز ليكون مساعده. فالهولندي البالغ 42 عاماً، يُنسب إليه قيادة معظم التدريبات اليومية لليفربول تحت قيادة كلوب، كما يُنسب إليه جزء كبير من التطوّر التكتيكي للألماني في حقبة ما بعد بوروسيا دورتموند. ومع توجُه غوارديولا نحو اعتماد «كرة قدم حديثة» كالتي واجهه بها كلوب وتفوّق عليه في كثير من الأحيان من خلالها، لا يبدو هناك أفضل من ليندرز ليكون شريكاً له في إرساء مبادئها، بهدف استعادة سطوة ستكون هذه المرّة مختلفة عن سابقتها من حيث الشكل والمضمون.


الرأي
منذ يوم واحد
- الرأي
«يونايتد» يقدّم عرضاً إلى سيسكو
, قدّم نادي مانشستر يونايتد الإنكليزي لكرة القدم، عرضاً بقيمة 75 مليون يورو، بالإضافة إلى 10 ملايين يورو كإضافات، للتعاقد مع مهاجم نادي لايبزيغ الألماني، الدولي السلوفيني بنجامين سيسكو، بحسب ما أفاد موقع «ذا أثلتيك». ولم يُعلّق النادي الألماني على عرض النادي الإنكليزي حتى الآن. وأعطى مانشستر يونايتد الأولوية لضمّ سيسكو (22 عاماً)، وبدأ قبل أيام مفاوضاته الرسمية مع لايبزيغ. ويأتي العرض بعد أن أفاد الموقع نفسه، الإثنين، بأن نادي نيوكاسل يونايتد الإنكليزي قدّم عرضاً مُحسّناً لضمّ المهاجم، لكن لايبزيغ اعتبر العرض الافتتاحي، البالغ 75 مليون يورو، و5 ملايين يورو كإضافات، غير كافٍ، ما دفع نيوكاسل إلى رفعه إلى 80 مليون يورو. وأبدى نيوكاسل اهتمامه بضمّ سيسكو، في ظلّ رغبة المهاجم السويدي ألكسندر إيساك، هدّاف الفريق في الموسم الماضي، في الرحيل الى ليفربول، بطل الدوري الإنكليزي، الذي قدّم عرضه الأولي بقيمة 110 ملايين جنيه إسترليني، بيد أن نيوكاسل رفضه. وعزّز مانشستر يونايتد صفوفه الهجومية في فترة الانتقالات الصيفية الراهنة، بضمّ البرازيلي ماتيوس كونيا من ولفرهامبتون والكاميروني بريان مبيومو من برنتفورد.