
خبر سار لموهبة الأسود القادمة
كشفت الصحيفة الانجليزية "united in focus" القريبة جدا من نادي مانشستر يونايتد، أن الموهبة المغربية القادمة، أيوب بوعدي، البالغ من العمر 17 عاما، والذي شبهته بلاعب الوسط ماتيوس كونيا، بات هدفا لفريق الشياطين الحمر. وقالت صحف إنجليزية أخرى، أن مدرب المان يونايتد، البرتغالي أموريم يخفي أشياء تتعلق بانتدابات ستكون مفاجئة خلال الميركاطو الصيفي القادم، وقد يكون جوهرة وسط ميدان نادي ليل، من المفاجآت التي يخفيها المدرب.
من جهة أخرى، تساءلت الوسائل الإعلامية الفرنسية من ضمنها "ليكيب" عن الأسباب التي ساهمت مؤخرا في عدم خوض أيوب بوعدي، دقائق كثيرة في مباريات فريقه ليل. وكان المدرب جينيزيو، قد صرح أن سبب عدم الإعتماد على بوعدي في المباريات الأخيرة، يعود للمنافسة القوية بين لاعبي الوسط، كما أن اللاعب كان يشكو من إصابة في الركبة، ولا يريد المغامرة به في المباريات كرسمي.
ومن شأن الوضعية التي أصبح يعيشها أيوب بوعدي، أن تعجل باختياره اللعب للمنتخب الوطني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 2 ساعات
- WinWin
خطوة جريئة تقرب رافاييل لياو من مغادرة ميلان نحو البريميرليغ
أقدم الدولي البرتغالي رافاييل لياو على خطوة أولى تغذي الأنباء التي ترددت في الآونة الأخيرة بشأن اقترابه من الرحيل عن نادي ميلان، في الوقت الذي تشير فيه مصادر إعلامية مختلفة إلى اهتمام أندية أوروبية كبيرة بخدماته. ينهي لياو سهرة اليوم موسمه السادس مع نادي ميلان، الذي انضم إليه في صيف 2019 قادماً من ليل الفرنسي مقابل نحو 50 مليون يورو، ورغم أن عقده مستمر حتى صيف 2028، يرغب اللاعب في تغيير الأجواء وخوض تجربة جديدة. وحذف رافاييل لياو اليوم اسم نادي ميلان من الوصف الخاص لحسابه الشخصي في منصة "إنستغرام"، وهي خطوة عادةً ما يقوم بها نجوم الكرة حول العالم عند اتخاذهم قراراً بالرحيل، والانتقال إلى نادٍ جديد، حيث أثار هذا التصرف جدلاً كبيراً وسط مشجعي "الروسونيري"، الذين يعيشون فترة عصيبة بسبب الموسم الكارثي. فشل ميلان في التأهل إلى إحدى المسابقات الأوروبية الموسم المقبل، حيث سينهي موسمه في الدوري المحلي بعيداً عن المراكز الستة الأولى، كما خسر الفريق لقب كأس إيطاليا المؤهل للدوري الأوروبي، بعد سقوط مدوٍ في النهائي أمام بولونيا بهدف نظيف. رافاييل لياو يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي اقرأ المزيد وقد تكون هذه النتائج السلبية أثرت في مستقبل لياو بشكل مباشر، لذا سيبحث عن فريق جديد يضمن له المشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، حيث يوجد اللاعب على رادار أندية من البريميرليغ وأخرى من السعودية، وقد تكون مباراة مونزا اليوم هي الأخيرة له بقميص الفريق "اللومباردي". رافاييل لياو على رادار أرسنال في سياق متصل، كشف موقع "فوت ميركاتو" أن لياو ينشط على رادار نادي أرسنال الإنجليزي، وقد تمت محادثات بين الطرفين قبل أيام قليلة دون التوصل لأي اتفاق يُذكر، حيث يضع النادي اللندني نجم ميلان ضمن مخططاته إلى جانب لاعبين آخرين يسعى للتعاقد معهم في الميركاتو الصيفي. وجاء في التقرير أن المدير الرياضي لأرسنال أندريا بيرتا قد تواصل فعلاً مع رافاييل لياو وتبادل معه الحديث عبر مكالمة هاتفية قبل نحو عشرة أيام، وهذا ما يعزز فرص رحيل اللاعب البرتغالي عن ميلان، صوب فريق يضمن له المشاركة في دوري أبطال أوروبا. وسيكون مستقبل لياو معلقاً بقرار نادي ميلان، حيث لا يزال مرتبطاً معه بعقد يمتد لثلاثة مواسم إضافية، ما يعني أن أرسنال سيكون مجبراً على الخضوع لشروط النادي الإيطالي في حال إصراره على التعاقد مع الجناح الأيسر، الذي تقدر قيمته التسويقية بـ75 مليون يورو.


المنتخب
منذ يوم واحد
- المنتخب
هل يكون بينهم مزراوي.. مان يونايتد يريد بيع جل عناصره الأساسية!
ذكرت الصحيفة البريطانية "ميرور"، أن الازمة المالية الخانقة التي تضرب نادي مانشستر يونايتد، دفعت إدارة الفريق إلى الإصغاء إلى كل العروض التي تطلب عناصره بدون إستثناء، في مقدمتهم البرتغالي العميد برونو فيرنانديش. وتسعى الإدارة إلى جمع الأموال من صفقات بيع أهم لاعبيها، من أجل تشكيل فريق جديد بلاعبين جدد، خلال فترة الإنتقالات الصيفية القادمة. وكانت إدارة المان يونايتد، تمني النفس في الفوز بلقب أوروبا ليغ التي خسرها النادي، أمام طوطنهام، وبالتالي خسر مكانته في التأهل لعصبة أبطال أوروبا الموسم القادم، وأضاع أيضا مبلغا ماليا مهما (100 مليون جنيه إسترليني) كإرادات المشاركة. ولا يعرف إن كان الدولي المغربي نصير مزراوي سيكون أيضا من المجموعة التي سيتم تسريحها والإستفادة من صفقات بيعها، علما أن نصير كل الصحف الرياضية والجماهير ومتابعي المانشستر، يشيدون بما قدمه الأسد المغربي، وقد اعتبروه أفضل صفقة تم إنجازها منذ سنوات.


عبّر
منذ 3 أيام
- عبّر
أيوب بوعدي والمنتخب الفرنسي: دعوة جديدة تُعيد الجدل حول مستقبل اللاعب الدولي
عاد اسم أيوب بوعدي، اللاعب المغربي الأصل ونجم نادي ليل الفرنسي، إلى الواجهة بعد إعلان جيرالد باتيكل، مدرب المنتخب الفرنسي تحت 21 سنة، عن القائمة الرسمية المشاركة في دوري الأمم لفئة الأمل، والتي عرفت استدعاء بوعدي من جديد. هذا القرار أعاد طرح التساؤلات حول المسار الدولي الذي ينوي اللاعب اختياره، خاصة في ظل اهتمام متزايد من الجماهير المغربية بموهبته الواعدة، وتمنيات بانضمامه مستقبلًا إلى أسود الأطلس. تصريحات بوعدي: الحسم مؤجل في وقت سابق، أوضح بوعدي موقفه بخصوص مستقبله الدولي في تصريحات للإعلام، قائلاً: 'في الوقت الحالي، أنا مع المنتخب الفرنسي للأمل، وأشعر أنني بحالة جيدة. ولكي أكون صريحًا، قراري الوحيد الآن هو أن أُعطي نفسي الوقت للاختيار.' هذا التصريح يعكس حالة من التريث والحذر في تحديد وجهته النهائية بين المنتخبين المغربي والفرنسي، رغم كونه يمثل حالياً فرنسا في الفئات السنية. مسيرة بوعدي في الليغ 1 يُعد أيوب بوعدي واحدًا من أبرز المواهب الصاعدة في الدوري الفرنسي الممتاز (ليغ 1). ورغم أنه فقد رسميته مؤخرًا مع فريق ليل، إلا أن تواجده في قائمة منتخب الأمل الفرنسي يؤكد استمرار الثقة في إمكانياته الفنية. بوعدي، البالغ من العمر 20 عامًا، يتميز بسرعته ومهاراته الفنية العالية، ويشغل عادة مركز الجناح، مما يجعله خيارًا جذابًا للمنتخبين المغربي والفرنسي، في وقت تتنافس فيه الدول على استقطاب لاعبي المهجر مزدوجي الجنسية. أيوب بوعدي والمنتخب الفرنسي: ارتباط مؤقت؟ رغم مشاركاته المتكررة مع منتخبات فرنسا السنية، إلا أن مستقبل أيوب بوعدي مع المنتخب الفرنسي الأول لا يزال غامضًا. فاللاعب لم يُغلق الباب أمام تمثيل المغرب، بل بالعكس، شدد على رغبته في التفكير جيدًا قبل اتخاذ القرار المصيري. ويبقى السؤال المطروح: هل سيحسم بوعدي اختياره لصالح فرنسا التي منحته فرصة التكوين الدولي المبكر؟ أم أن ارتباطه الوجداني والثقافي بالمغرب سيدفعه في اتجاه ارتداء القميص الوطني المغربي؟ ماذا بعد؟ في ظل استمرار تألقه في الملاعب الأوروبية، وتعدد مشاركاته مع منتخب فرنسا للأمل، تبقى كل الخيارات مفتوحة أمام بوعدي، بانتظار ما ستسفر عنه الأيام المقبلة، خاصة مع اقتراب استحقاقات كبرى مثل كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2026. وقد يشكل موقف المدربين الوطنيين، سواء وليد الركراكي مع المغرب أو ديدييه ديشان مع فرنسا، عاملًا حاسمًا في توجيه اللاعب نحو قراره النهائي. قصة أيوب بوعدي والمنتخب الفرنسي لا تزال قيد الكتابة، بين مسيرة احترافية متقلبة في نادي ليل، وثقة متجددة من منتخب فرنسا للأمل، ومتابعة مغربية حريصة على ضم موهبة جديدة قد تُحدث الفارق في تشكيلة الأسود. الوقت وحده كفيل بالكشف عن القميص الذي سيرتديه بوعدي حين يُقرر الانضمام إلى المنتخب الأول… لكن المؤكد أن الأنظار ستظل تراقب كل خطوة يتخذها.