تقارير عن إعادة تأهيل الحوثيين لقدراتهم الصاروخية
مصادرُ يمنية تفيد بأن جماعةَ الحوثي في اليمن، شرعت في إعادة تأهيل الأنفاق العسكرية للقوة الصاروخية وسلاح الجو، التي تعرَّضت للقصف الأميركي في صنعاء وصعدة..
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
ملايين النازحين باليمن يعيشون بأجر يومي
فيما ربط رئيس الوزراء اليمني الجديد سالم بن بريك عودته إلى البلاد بالحصول على دعم خارجي لبندي المرتبات والخدمات، أظهرت دراسة مسحية ممولة من الاتحاد الأوربي أن غالبية عظمى من النازحين داخلياً والذين يبلغ عددهم 4.5 ملايين شخص يعيشون على الأجر اليومي. واستقرت ساعات إطفاء الكهرباء في مدينة عدن التي تتخذها الحكومة مقراً لها عند 12 ساعة في اليوم، بينما تواجه الحكومة صعوبات في توفير مرتبات الموظفين. واستناداً إلى مسح أسري وبحوث نوعية واسعة النطاق، أجريت بتمويل من الاتحاد الأوروبي، تبين أن سبل العيش في معظمها غير رسمية، وتتطلب مهارات منخفضة وغير مستقرة، وأن العمل اليومي هو المصدر الرئيسي للدخل. ويواجه النازحون داخلياً، الذين يشكلون 71% من المشاركين، عقبات أكبر إذ لا يمتلك 85% منهم أي أصول تُذكر، وتفتقر 61% من جميع الأسر التي شملها الاستطلاع إلى إمكانية الوصول إلى الخدمات المالية، مع صعوبة الحصول على القروض والائتمان الرسميين إلى حد كبير بسبب نقص الضمانات والوثائق. وأفاد 47% من المستطلعين بوجود فجوات في المهارات الزراعية، لا سيما في مجالات مثل مهارات الإسعافات الأولية البيطرية، وتربية الحيوانات، ومكافحة الأمراض، وطرق تغذية الماشية، كما لا تزال هناك فجوات معرفية مستمرة في مجال الزراعة الذكية مناخياً وإدارة الموارد الطبيعية. وتوفر المجالات الناشئة، مثل إصلاح الهواتف المحمولة، وتكنولوجيا الطاقة الشمسية، وخدمات التجميل، وإصلاح السيارات والدراجات النارية، فرصاً جديدة للشباب من الجنسين، شريطة توفير التدريب ورأس المال. ورصدت الدراسة وجود عوائق كبيرة، بما في ذلك نقص المهارات، وضعف البنية التحتية، وعدم موثوقية الطاقة، والتمييز ضد النازحين داخلياً والأقليات العرقية.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 أيام
- سكاي نيوز عربية
مليارات الدولارات كلفة الحرب الأميركية على مواقع الحوثيين
أبوظبي - سكاي نيوز عربية قدّرت تقارير صحفية أميركية، كلفة الحملة العسكرية الأميركية على اليمن بسبعة مليارات دولار في صورة أسلحة استهلكتها الولايات المتحدة في هجماتها على الحوثيين خلال العامين الماضي والحالي.


البيان
منذ 2 أيام
- البيان
الإمارات: الحوار والدبلوماسية ضمانة معالجة الأزمات وحل الخلافات
وأضافت الإمارات، خلال كلمتها، إن النهج الأساسي للسياسة الخارجية لدولة الإمارات العربية المتحدة ولعلاقاتها الخارجية، هو السعي لخلق الاستقرار وبناء الازدهار في المجال الإقليمي والمجال الدولي، ودفع الحلول والمبادرات السلمية للنزاعات والصراعات، إلى جانب إيلاء الشؤون الإنسانية أولوية خاصة، ومن هذا المنطلق نتعامل مع التوترات القائمة في المنطقة. وكذلك للجهود التي تقوم بها الأمم المتحدة وبقية الشركاء الدوليين للتوصل إلى حل سياسي يلبي طموحات الشعب اليمني الشقيق في السلام والاستقرار والتنمية، ونؤكد أهمية مسؤولية المجتمع الدولي في الحفاظ على أمن وحرية الملاحة البحرية المشروعة، في أعالي البحار والمضائق البحرية الحيوية، ضمن إطار القوانين والقواعد الدولية، ونجدد وقوفنا إلى جانب الشعب اليمني الشقيق وتعزيز الاستجابة الإنسانية لاحتياجاته ودعم تطلعاته المشروعة في الاستقرار والحياة الكريمة. ومن جانبنا، لن ندخر جهداً في دعم الأشقاء الفلسطينيين وتسخير أي توجه أو تحرك دبلوماسي لرفع معاناتهم. في ذات الوقت الذي يستمر فيه توفير الدعم الإنساني والإغاثي للأشقاء الفلسطينيين، وتوفير المستلزمات المنقذة للحياة في قطاع غزة، وإيصالها بكل الطرق الممكنة. وفي هذا الإطار ننوه بالجهود المشكورة من جمهورية مصر العربية ودولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية، للتوصل إلى حلول متوافق عليها لوقف الحرب في قطاع غزة والإفراج عن المختطفين والمحتجزين وتدفق المساعدات الإنسانية والإغاثية، تمهيداً لحل سياسي مستدام للصراع الفلسطيني – الإسرائيلي على أساس حل الدولتين. وإذ تابعت دولة الإمارات، بكل أسف واستغراب، ما يصدر عن سلطة بورتسودان من سردية تضليلية وادعاءات باطلة وكاذبة، بحق دولة الإمارات ودورها الإنساني والحيادي في الأزمة السودانية، فإنها تؤكد رفضها القاطع وبأشد العبارات تلك الادعاءات التي تفتقر إلى أدنى درجات المسؤولية والموضوعية، والتي تحاول من خلالها سلطة بورتسودان التهرب من مسؤوليتها عن الانتهاكات والوضع الكارثي الذي يتكبد ويلاته الشعب السوداني، وكذلك التهرب من مسؤوليتها عن التعنت والرفض المتواصل للانخراط الجاد في مسارات الحل السياسي، والاستجابة للمبادرات الإقليمية والدولية الداعية إلى وقف إطلاق النار والعودة إلى طاولة المفاوضات لإيجاد حل سلمي للنزاع القائم في السودان. فالهروب من الفشل الداخلي عبر افتعال الخصومات وتصدير الأزمات إلى الخارج، لا يغير من الواقع شيئاً، بل يفاقم معاناة المدنيين ويعرقل جهود الإغاثة الدولية، ويضع السودان في عزلة إقليمية ودولية. ولقد جاء القرار الصادر عن محكمة العدل الدولية في لاهاي، بتاريخ 5 مايو 2025، الذي يرفض الدعوى المقدمة من قبل سلطة بورتسودان ضد دولة الإمارات، وشطب القضية من سجل المحكمة وإنهاء كل الإجراءات المتعلقة بها، ليؤكد بشكل واضح وقطعي أن الدعوى المقدمة لا أساس لها من الصحة وقائمة على باطل، ومن البديهي، فإن القرار يمثل رفضاً حاسماً لمحاولة سلطة بورتسودان استغلال المحكمة لنشر المعلومات المضللة، وتشتيت الانتباه عن مسؤوليتها في الصراع، وكذا محاولاتها البائسة لاستغلال المنابر الإقليمية والدولية، في جهد يائس، للتضليل والافتراء على دولة الإمارات. وبالإضافة إلى قرار محكمة العدل الدولية فإن التقرير النهائي لفريق الخبراء المعني بالسودان، التابع للأمم المتحدة، الصادر بتار يخ 17 أبر يل 2025، قد دحض أي ادعاءات ضد دولة الإمارات وضلوعها بالنزاع في السودان. ولم تألُ دولة الإمارات جهداً في الاستجابة للوضع الإنساني الكارثي في السودان وتقديم كافة أشكال الدعم والمساندة للأشقاء السودانيين، فعلى مدار العقد الماضي، قدمت دولة الإمارات أكثر من 3.5 مليارات دولار أمريكي كمساعدات للشعب السوداني، مؤكدة التزامها بمساعدة المحتاجين في أوقات الأزمات، ومنذ اندلاع الحرب الأهلية في السودان في 2023، قدمت دولة الإمارات أكثر من 600 مليون دولار مساعدات إنسانية مباشرة وعبر وكالات الأمم المتحدة والمؤسسات الإنسانية الدولية. لقد آن أوان العمل الحاسم والحازم، ليتوقف القتل، ويبنى مستقبل السودان على أسس صلبة من السلام والعدالة والقيادة المدنية المستقلة بعيداً عن السيطرة العسكرية، وأولئك الذين يسعون إلى إطالة أمد الحرب على حساب شعبهم. إن إعلان صاحب السمو رئيس الدولة «حفظه الله» عام 2025 عاماً للمجتمع هو تجسيد لنجاحنا وتقدمنا، وتعبير عن أن تراثنا الوطني يستند إلى قيمنا الإسلامية الراسخة والتقاليد العربية العريقة، التي تعمل على ترسيخ مركزية دور الأسرة في المجتمع. وللمشاركة في معالجة أزمة ندرة المياه، أطلقت دولة الإمارات، العام 2024، «مبادرة محمد بن زايد للمياه»، بهدف تعزيز الوعي بأهمية أزمة ندرة المياه وخطورتها على المستوى الدولي، وتطوير حلول تكنولوجية مبتكرة لمعالجتها، والسعي إلى زيادة الاستثمارات الهادفة إلى التغلب على هذا التحدي، وتوفير المياه النظيفة والمستدامة للجميع. وشهد قطاع الفضاء الإماراتي نقلة نوعية شاملة ونمواً متسارعاً في وقت قياسي.