
مشاهد من آثار هجوم باكستان على الهند..إليكم آخر تطورات التصعيد العسكري
قال مسؤولون أمنيون باكستانيون إنهم ضربوا 8 قواعد جوية داخل الهند وفي الجزء الخاضع للسيطرة الهندية من كشمير.
كما يقول مسؤولون أمنيون هنا أيضًا إنهم ضربوا ما لا يقل عن 4 قواعد عسكرية مختلفة للجيش الهندي بالقرب من خط السيطرة في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير.
أعلن تلفزيون PTV أن البلاد ذهبت إلى الحرب ردًا على هذه الهجمات التي وقعت بين عشية وضحاها من الهند، داعيًا المسلمين ليس فقط في باكستان ولكن المسلمين في الهند والمسلمين في بنغلاديش في تلك الدولة ذات الأغلبية المسلمة في شرق الهند إلى الانتفاضة ضد الهند.
وقد أخبر المسؤولون في باكستان أن هناك نوع من التوقف الدبلوماسي عندما وصل نائب وزير الخارجية السعودي إلى هناك، ومن المهم أن المطار الذي طار منه وإليه على بعد ستة أميال من إسلام أباد أمس، كان أحد المطارات التي استهدفتها الهند في وقت مبكر من الصباح، وهناك دبلوماسية جديدة قيد التنفيذ حيث يتواصل وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو اليوم مع قائد الجيش الباكستاني حيث يتواصل معه ويتحدث معه عن إيجاد طرق لعدم تصعيد هذا الأمر وتقديم الدعم الأمريكي للمساعدة في تهدئة الوضع، وهو أول عرض من نوعه يصل إلى هنا مع تصاعد التوترات بشكل كبير.
وللمزيد شاهد: فيديو يُظهر هجومًا صاروخيًا تدّعي باكستان أنه أُطلق من الهند
قراءة المزيد
أمريكا
السعودية
الهند
باكستان
إقليم كشمير
الجيش الباكستاني
الحكومة الهندية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 3 ساعات
- CNN عربية
جنى السكافي.. طفلة فلسطينية في مهمة شاقة لإطعام عائلتها وسط جوع غزة
نتطرق في هذا التقرير لقصة طفلة فلسطينية من قطاع غزة تبلغ من العمر 12 عامًا، تدعى جنى السكافي، وعائلتها، ولكنها أيضًا قصة تتشابه مع قصص الكثيرين غيرهم الذين يعيشون معاناة كبيرة في بحث لا ينتهي عن الماء والطعام في القطاع المحاصر في ظل الحرب الطاحنة. المزيد من التفاصيل في تقرير مراسلة شبكة CNN، عبير سلمان من القدس. قراءة المزيد أمريكا إسرائيل الجيش الإسرائيلي حماس غزة


CNN عربية
منذ 7 ساعات
- CNN عربية
"إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية".. مصادر تكشف لـCNN معلومات استخباراتية جديدة
(CNN)-- كشف مسؤولون أمريكيون، لشبكة CNN، أن الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تُشير إلى أن إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية، في الوقت الذي تسعى فيه إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران. وقال المسؤولون الأمريكيون إن مثل هذه الضربة ستُمثل قطيعة مع ترامب، كما أنها قد تُنذر بصراع إقليمي أوسع في الشرق الأوسط، وهو أمر سعت الولايات المتحدة إلى تجنبه منذ أن أججت حرب غزة التوترات بدءًا من 2023. ويُحذّر المسؤولون من أنه لم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارًا نهائيًا، وأن هناك في الواقع خلافًا عميقًا داخل الحكومة الأمريكية حول احتمالية اتخاذ إسرائيل لقرار في نهاية المطاف. ومن المُرجّح أن يعتمد قرار إسرائيل بشأن الضربات وكيفية تنفيذها على رأيها في المفاوضات الأمريكية مع طهران بشأن برنامجها النووي. وقال مصدر إن "احتمال توجيه ضربة إسرائيلية لمنشأة نووية إيرانية قد ازداد بشكل ملحوظ في الأشهر الأخيرة، واحتمال إبرام اتفاق أمريكي إيراني، لا يستبعد إزالة كل اليورانيوم الذي تمتلكه إيران، يزيد من احتمالية توجيه ضربة". وأفادت مصادر متعددة مطلعة على المعلومات الاستخباراتية بأن المخاوف المتزايدة لا تنبع فقط من رسائل علنية وخاصة من مسؤولين إسرائيليين كبار تفيد بأنهم يدرسون مثل هذه الخطوة، بل أيضًا من اتصالات إسرائيلية تم اعتراضها ورصد تحركات عسكرية إسرائيلية قد تشير إلى ضربة وشيكة.وقال مصدران إن من بين الاستعدادات العسكرية التي رصدتها الولايات المتحدة تحريك ذخائر ومناورة جوية. لكن هذه المؤشرات نفسها قد تكون ببساطة محاولة إسرائيل الضغط على إيران للتخلي عن مبادئ أساسية لبرنامجها النووي من خلال الإشارة إلى العواقب في حال عدم التخلي عنها، مما يؤكد التعقيدات المتغيرة باستمرار التي يتعامل معها البيت الأبيض. وطلبت CNN التعليق من مجلس الأمن القومي ومكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، فيما لم تُعلّق السفارة الإسرائيلية في واشنطن. وكان ترامب هدّد علنًا باللجوء إلى العمل العسكري ضد إيران إذا فشلت جهود إدارته في التفاوض على اتفاق نووي جديد للحد من برنامج طهران النووي أو القضاء عليه لكنه وضع أيضًا حدًا أقصى للمدة التي ستُشارك فيها الولايات المتحدة في الجهود الدبلوماسية. وفي رسالة إلى المرشد الإيراني علي خامنئي في منتصف مارس/ آذار، حدد ترامب مهلة 60 يومًا لنجاح تلك الجهود، وفقًا لمصدر مُطّلع على الرسالة. ومرّ الآن أكثر من 60 يومًا على تسليم تلك الرسالة، و38 يومًا على بدء الجولة الأولى من المفاوضات. وذكر دبلوماسي غربي كبير التقى الرئيس الأمريكي في وقت سابق من هذا الشهر أن ترامب أبلغه بأن الولايات المتحدة ستمنح هذه المفاوضات أسابيع فقط للنجاح قبل اللجوء إلى الضربات العسكرية، لكن في الوقت الحالي، سياسة البيت الأبيض هي سياسة دبلوماسية. وقال جوناثان بانيكوف، مسؤول استخبارات كبير سابق متخصص في شؤون المنطقة، إن هذا الأمر وضع إسرائيل "بين المطرقة والسندان". ويتعرض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لضغوط لتجنب اتفاق أمريكي إيراني لا تراه إسرائيل مُرضيًا، وفي الوقت نفسه عدم إغضاب ترامب - الذي سبق أن اختلف مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بشأن قضايا أمنية رئيسية في المنطقة. وتابع بانيكوف: "في نهاية المطاف، سيعتمد صنع القرار الإسرائيلي على قرارات وأفعال السياسة الأمريكية، وما يتوصل إليه الرئيس ترامب من اتفاقيات مع إيران". وأضاف أنه لا يعتقد أن "نتنياهو سيكون مستعدًا للمخاطرة بتقويض العلاقة الأمريكية تمامًا من خلال شن ضربة دون موافقة أمريكية ضمنية على الأقل".إيران "في أضعف وضع لها منذ عقود" يقول مسؤولون أمريكيون إن إيران تمر بأضعف وضع عسكري لها منذ عقود، بعد أن قصفت إسرائيل منشآت إنتاج الصواريخ ودفاعاتها الجوية في أكتوبر/تشرين الأول، إلى جانب اقتصادها المنهك بسبب العقوبات وتدمير إسرائيل لأقوى وكلائها الإقليميين، وهو ما تراه فرصة سانحة. وذكر مسؤول أمريكي كبير لـCNN أن الولايات المتحدة تُكثّف جمع المعلومات الاستخباراتية استعدادًا للمساعدة إذا قرر القادة الإسرائيليون توجيه ضربة. لكن مصدرًا مطلعًا على تفكير إدارة ترامب صرح لـCNNبأنه من غير المرجح أن تساعد الولايات المتحدة إسرائيل في تنفيذ ضربات على المواقع النووية الإيرانية في الوقت الحالي، إلا في حال حدوث استفزاز كبير من طهران. ووفقا لمصدر مطلع على الأمر، لا تمتلك إسرائيل القدرة على تدمير البرنامج النووي الإيراني دون مساعدة أمريكية، بما في ذلك إعادة التزود بالوقود جوًا والقنابل اللازمة لاختراق المنشآت في أعماق الأرض، وهي حاجة تنعكس أيضًا في تقارير استخباراتية أمريكية سابقة.وقال مصدر إسرائيلي، لـCNN، إن إسرائيل ستكون مستعدة لشن عمل عسكري بمفردها إذا تفاوضت الولايات المتحدة على ما وصفه هذا المصدر بـ"صفقة سيئة" مع إيران لا يمكن لإسرائيل قبولها. وذكر المصدر الآخر المطلع على الاستخبارات الأمريكية: "أعتقد أنه من المرجح أن يوجهوا ضربة لمحاولة إفشال الصفقة إذا اعتقدوا أن ترامب سيقبل بصفقة سيئة، ولم يتردد الإسرائيليون في لفت انتباهنا إلى ذلك علنًا وسرًا". وأشار تقييم استخباراتي أمريكي صدر في فبراير/شباط، وفقًا لما ذكرته CNN في وقت سابق، إلى أن إسرائيل قد تستخدم إما طائرات عسكرية أو صواريخ بعيدة المدى للاستفادة من تدهور قدرات الدفاع الجوي الإيرانية، لكن التقييم نفسه وصف أيضًا كيف أن مثل هذه الضربات لن تُعيق البرنامج النووي الإيراني إلا بشكل طفيف ولن تكون حلاً شاملاً. وقال بانيكوف: "إنه تحدٍّ حقيقي لنتنياهو". وفي الوقت الحالي، تتوقف المحادثات الأمريكية مع إيران عند مطلب عدم تخصيب طهران لليورانيوم، وهي عملية يمكن أن تُمكّن من التسلح، ولكنها ضرورية أيضًا لإنتاج الطاقة النووية للأغراض المدنية. وذكر المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، الذي يرأس الوفد الأمريكي، لشبكة ABC خلال عطلة نهاية الأسبوع أن واشنطن "لا يمكنها السماح حتى بنسبة 1% من قدرة التخصيب" بموجب الاتفاق. وأضاف: "لقد قدمنا مقترحًا للإيرانيين نعتقد أنه يعالج بعض هذه النقاط دون المساس بهم". وقال خامنئي، الثلاثاء، إنه لا يتوقع أن "تصل المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي إلى نتيجة"، واصفًا مطلب الولايات المتحدة بعدم تخصيب إيران لليورانيوم بأنه "خطأ فادح". وتصر إيران على حقها في التخصيب بموجب معاهدة الأمم المتحدة لحظر الانتشار النووي، مؤكدةً أنها لن تتنازل عن هذا الحق تحت أي ظرف من الظروف. وقد تُعقد جولة أخرى من المحادثات في أوروبا هذا الأسبوع، وفقًا لويتكوف. وطرحت كل من الولايات المتحدة وإيران مقترحات على الطاولة، ولكن بعد أكثر من شهر من المحادثات التي يسّرتها سلطنة عُمان، لا يوجد مقترح أمريكي حالي يحمل توقيع ترامب، وفقًا لمصادر. وأصدرت وكالات الاستخبارات الأمريكية في فبراير تحذيرات من أن إسرائيل ستحاول على الأرجح ضرب منشآت حيوية للبرنامج النووي الإيراني هذا العام، وفقًا لما ذكرته CNN في وقت سابق. وأشار مسؤول أمريكي إلى أن "الموقف الإسرائيلي الثابت هو أن الخيار العسكري هو الخيار الوحيد لوقف البرنامج النووي العسكري الإيراني".


CNN عربية
منذ 12 ساعات
- CNN عربية
ترامب يعلن تفاصيل جديدة بشأن تكلفة "القبة الذهبية"
(CNN) -- أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، عن اعتقاده بأن مشروع الدفاع الصاروخي "القبة الذهبية" سيكتمل بنهاية ولايته، وهو تقدير يتعارض مع ما صرح به مسؤولون عسكريون، في وقت سابق لشبكة CNN. وقال ترامب للصحفيين في تصريحات من المكتب البيضاوي: "من المفترض أن يكون جاهزًا للعمل بنهاية ولايتي، لذا سننتهي منه خلال 3 سنوات، بمجرد اكتمال بنائه". وأضاف: "ستكون القبة الذهبية قادرة على اعتراض الصواريخ حتى لو أُطلقت من جهات أخرى في العالم". وتابع أنه سيتم تخصيص 25 مليار دولار من مشروع قانون خفض الإنفاق الشامل وقانون الضرائب، الذي يسعى حاليًا إلى إقراره من قبل الجمهوريين في مجلس النواب، للمساعدة في تمويل مشروع الدفاع الذي قال إنه سيكلف حوالي 175 مليار دولار إجمالًا. وتتعارض هذه التقديرات مع بعض التقديرات التي قدمها مسؤولون عسكريون آخرون. ما تقديرات "البنتاغون" لتكلفة "قبة ترامب الذهبية"؟.. مصادر تكشف لـCNN وذكر الأدميرال الأمريكي المتقاعد مارك مونتغمري، لـ CNN ، في وقت سابق أنه يعتقد أن إنشاء نظام دفاع صاروخي باليستي قد يكون ممكنًا في غضون 7-10 سنوات، ولكن حتى ذلك الحين، ستكون له قيود شديدة، وقد يكون قادرًا على حماية المباني الفيدرالية الحيوية والمدن الكبرى فقط. وقال آخرون إن تقدير التكلفة الإجمالية لمثل هذا المشروع أمر مستحيل في الأساس. يذكر أن نظام "القبة الذهبية" محاولة من إدارة ترامب لإعادة صياغة خطط غامضة لتطوير نظام دفاع صاروخي يشبه "القبة الحديدية" الإسرائيلية. وفي الوقت الذي تتطلع فيه وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) إلى خفض الميزانيات، أمرت إدارة ترامب المسؤولين العسكريين بضمان أن ينعكس التمويل المستقبلي لـ"القبة الذهبية" في تقديرات الميزانية الجديدة للفترة من 2026 إلى 2030 - لكن النظام نفسه لا يزال غير محدد باستثناء الاسم، وفقًا للمصادر.