logo
بالفيديو.. إيران تطلق دفعة جديدة من الصواريخ الباليستية باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة - الدولي : البلاد

بالفيديو.. إيران تطلق دفعة جديدة من الصواريخ الباليستية باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة - الدولي : البلاد

فارس عقاقني_ أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، أن إيران أطلقت موجة ثانية من الصواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة، مشيرًا إلى أن عدداً منها جرى اعتراضه فوق تل أبيب وحيفا.
في السياق ذاته، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن هجومًا صاروخيًا إيرانيًا جديدًا "وشيك الوقوع"، في وقت تتوالى فيه التقارير عن سقوط صواريخ في مناطق متفرقة من البلاد، بحسب ما أوردته القناة 12 الإسرائيلية.
وأكدت خدمات الإسعاف أن ثلاثة مواقع في مدينة حيفا تعرضت لسقوط صواريخ، ما أسفر عن إصابة عدد من الأشخاص، بالإضافة إلى اندلاع حريق في أحد المواقع المتضررة. كما تم تسجيل سقوط صاروخ في محيط ميناء حيفا، وسط سماع دوي انفجارات في المدينة وفي العاصمة تل أبيب.
وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن صاروخاً أصاب مبنى بشكل مباشر في منطقة شرق تل أبيب، بينما أشارت صحيفة يديعوت أحرونوت إلى سقوط صاروخ إيراني بشكل مباشر على مبنى في شمال إسرائيل.
من جانبها، أكدت سلطة الإطفاء والإنقاذ الإسرائيلية تسجيل إصابات مباشرة في مبنيين سكنيين بلواء الساحل، بالإضافة إلى أضرار في مبنى سكني بلواء الجنوب. كما اندلعت حرائق في لواء القدس ولواء الشمال نتيجة القصف.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس تبون يأمر بتحقيق نتائج أعلى في موسم الحصاد ويوجه بتسهيلات للجالية وبرامج دعم الأسرة المنتجة - الوطني : البلاد
الرئيس تبون يأمر بتحقيق نتائج أعلى في موسم الحصاد ويوجه بتسهيلات للجالية وبرامج دعم الأسرة المنتجة - الوطني : البلاد

البلاد الجزائرية

timeمنذ 35 دقائق

  • البلاد الجزائرية

الرئيس تبون يأمر بتحقيق نتائج أعلى في موسم الحصاد ويوجه بتسهيلات للجالية وبرامج دعم الأسرة المنتجة - الوطني : البلاد

فارس عقاقني_ ترأس رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، اليوم الأحد، اجتماعًا لمجلس الوزراء، خُصص لعدد من الملفات الحيوية، شملت التحضيرات لموسم الاصطياف، استقبال الجالية الوطنية بالخارج، موسم الحصاد والدرس لسنة 2025، آليات التكفل بالنساء ضحايا العنف، وشروط الاستفادة من برنامج الأسرة المنتجة. وفيما يخص موسم الحصاد والدرس لسنة 2025، شدد رئيس الجمهورية على ضرورة تحقيق نتائج تفوق بشكل كبير تلك المسجلة في الموسم الفارط، داعيًا إلى عقد اجتماع تقييمي شامل بعد نهاية الموسم، من أجل الوقوف على النتائج الفعلية والمجهودات المبذولة من مختلف الفاعلين في القطاع. كما أمر الرئيس بـإعادة ضبط وتجديد الهيكل التنظيمي لمخططات القطاع الفلاحي، لضمان فعالية أكبر وتحقيق الأهداف التنموية المسطرة. وفي إطار التحضير لموسم الاصطياف، وجّه رئيس الجمهورية بضرورة التكفل الأمثل بالجالية الجزائرية بالخارج، وذلك من خلال توفير خدمات عملية وفعالة عبر المطارات والموانئ، واعتماد أقصى التسهيلات لحاملي جوازات السفر الجزائرية للدخول إلى أرض الوطن طيلة فصل الصيف. وفي محور آخر، أشاد رئيس الجمهورية بنسبة التسديد العالية للقروض الممنوحة للنساء، معتبرًا إياها مؤشرًا على الانضباط والصدق والصرامة في إنجاح مشاريع الأسر المنتجة، التي بدأت تُظهر مردودًا ملموسًا على المستوى الاجتماعي، ما يؤكد، حسب قوله، أن "المرأة الجزائرية فعلاً نصف المجتمع". ودعا الرئيس إلى جعل برنامج الأسرة المنتجة وسيلة قوية لتحرير المرأة الجزائرية في إطار تقاليد المجتمع وأصالته، وتمكينها من فرض حضورها في المشهد السياسي والبناء الاقتصادي، بهدف خلق ديناميكية مجتمعية حقيقية تساهم في توليد الثروة بفعالية على المستويين البسيط والمتوسط. كما وجّه بـدعم أكبر للنساء الحاملات لمشاريع الأسرة المنتجة، مع فتح مزيد من المجالات لتوسيع نشاطاتهن، والوصول إلى كتلة اقتصادية فاعلة ومؤثرة في الدورة الاقتصادية الوطنية. وأكد على أهمية تشجيع المرأة الريفية بشكل مستمر، خاصة في ظل تزايد الإقبال على المنتوجات التقليدية الجزائرية وطنياً ودولياً، كما تثبته نتائج المشاركة الجزائرية في التظاهرات والمعارض الدولية. أما بخصوص التكفل بالنساء ضحايا العنف، فقد أكد رئيس الجمهورية على مواصلة الاهتمام بدور ومكانة المرأة الجزائرية في المجتمع، مشيرًا إلى ما تقدمه من إسهام فعّال في تحصين الروابط المجتمعية، والدفع بحقوقها نحو المزيد من الترسيخ في مختلف الميادين. وقد اختتم مجلس الوزراء أشغاله بالمصادقة على عدة مراسيم رئاسية، تضمنت إنهاء مهام في مناصب ووظائف عليا في الدولة.

ما هي المقاتلات الإسرائيلية المستخدمة في الهجوم على إيران؟
ما هي المقاتلات الإسرائيلية المستخدمة في الهجوم على إيران؟

خبر للأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر للأنباء

ما هي المقاتلات الإسرائيلية المستخدمة في الهجوم على إيران؟

كانت التوترات الأخيرة والتهديدات بين إسرائيل وإيران متصاعدة. وليل الخميس، ضرب الجيش الإسرائيلي منشآت عسكرية ونووية في إيران، حيث اتهمت تل أبيب طهران بالرغبة في امتلاك أسلحة نووية. وأكد الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، إيفي ديفرين، في رسالة بثها في الساعة الثامنة صباحاً بالتوقيت المحلي، أن «طيارينا هاجموا ويواصلون مهاجمة أهداف عسكرية وأهداف مرتبطة بالبرنامج النووي في مناطق مختلفة من إيران». وكانت عملية «الأسد الصاعد» لا تزال مستمرة صباح الجمعة. لاستهداف إيران، لجأت إسرائيل إلى سلاحها الجوي، ونشر الجيش الإسرائيلي صوراً ومقاطع فيديو للطائرات المستخدمة، في هجوم يوم الجمعة، على شبكة التواصل الاجتماعي «إكس»، وأظهرت استخدام طائرات من طرازات «إف-15» و«إف-16» و«إف-35». ويؤكد كزافييه تيتلمان، وهو طيار عسكري سابق وخبير في مجال الدفاع، لصحيفة «لوباريزيان» الفرنسية: «هذه هي الطرازات الثلاثة التي لديهم». ووفقاً له، فإن هذه الطائرات «يعاونها الرادارات وطائرات التزود بالوقود في الجو». 60 في المائة من سلاح الجو استخدمت إسرائيل 200 طائرة مقاتلة لاستهداف نحو 100 هدف في جميع أنحاء إيران. ووفقاً لإحصاءات «التوازن العسكري 2025» الصادرة عن «المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية (IISS)» ونقلتها شبكة «سي إن إن» الأميركية، فإن هذا العدد يمثل نحو 60 في المائة من الطائرات الإسرائيلية القادرة على القتال. ووفقاً للمصدر نفسه، تمتلك إسرائيل 39 طائرة من طراز «إف-35»، و75 طائرة من طراز «إف-15»، ونحو 200 طائرة من طراز «إف-16». يقول كزافييه تيتلمان إن «هذه القدرة على تشغيل هذا العدد الكبير من الطائرات في الوقت نفسه هي إنجاز تشغيلي، سواء من الناحية الفنية أو اللوجيستية». ويضيف: «لا يكون نحو ثلث أسطول الطائرات (باستمرار) في الخدمة الفعلية بسبب الصيانة والتحديثات والأعطال المؤقتة». وتابع: «إن التمكن من الحصول على ما يقرب من ثلثي الأسطول في الجو من أجل عملية ما يعني أن ما يقرب من مائة في المائة من إمكانات البلاد قد ذهبت في مهمة، وهذا أمر كبير». ويشير كزافييه تيتلمان إلى أنه بمجرد التحليق في الجو، يمكن لطائرات «إف-35» «اختراق دفاعات العدو لتتمكن من القصف في العمق»، وعلى وجه الخصوص، سيتم استخدامها لتدمير الرادارات أو المواقع الدفاعية الإيرانية. باختصار، أي شيء قد يُمكّن طهران من الرد على القوات الجوية الإسرائيلية. تعمل مقاتلة «إف-15» «حاملة قنابل» لاستهداف المواقع الإيرانية. أما طائرة «إف-16»، من ناحية أخرى، فهي «طائرة مقاتلة ومتعددة الاستخدامات وقادرة على المناورة»، ووفقاً لوصف القوات الجوية الأميركية: «يمكنها تحديد الأهداف في جميع الظروف الجوية واكتشاف الطائرات التي تحلق على ارتفاع منخفض». وتعهدت إيران برد «لا هوادة فيه»، حيث توعد «الحرس الثوري» بـ«انتقام شديد»، وأطلقت طهران بالفعل دفعات من الصواريخ وصل بعضها وأصاب أهدافاً في تل أبيب ورامات جان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store