
سقوط طائرة في ساحة انتظار سيارات بولاية بنسلفانيا الأميركية
قالت السلطات في ولاية بنسلفانيا الأميركية إن طائرة صغيرة على متنها خمسة أشخاص تحطمت الأحد في ساحة انتظار سيارات بمنطقة سكنية مخصصة لكبار السن بجنوب الولاية.
وقال سكوت ليتل رئيس فرقة إطفاء مانهايم تاونشيب في مؤتمر صحافي إن الأشخاص الخمسة الذين كانوا على متن الطائرة نجوا من الحادث الذي وقع بالقرب من مطار لانكستر بالولاية وتم نقلهم إلى مستشفيات بالمنطقة.
ولم يذكر أي تفاصيل عن الحالة الصحية للطيار والركاب.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وأضاف ليتل أن أحداً على الأرض لم يصب بأذى وأن الطائرة لم تصطدم بأي مبان عندما سقطت وتحطمت بعد وقت قصير من إقلاعها.
وتضررت ما لا يقل عن 12 سيارة في ساحة انتظار السيارات جراء سقوط الطائرة.
وأظهرت صور عرضتها محطات التلفزيون المحلية الطائرة وهي تحترق فوق عربات متوقفة واشتعال النيران في ثلاث سيارات على الأقل.
وقالت السلطات إنها لا تعرف بعد سبب تحطم الطائرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 9 ساعات
- Independent عربية
لحظات فارقة للرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة
أحيت خطة أميركية الآمال في إطلاق سراح 58 رهينة إسرائيلياً لا تزال تحتجزهم حركة "حماس" في غزة، ويعتقد أن 21 منهم لا يزالون على قيد الحياة. لكن يظل هناك بعض التواريخ الرئيسة المرتبطة بأزمة الرهائن الإسرائيليين: 2023 السابع من أكتوبر (تشرين الأول): اقتحم مسلحون من حركة "حماس" جنوب إسرائيل في هجوم تقول الإحصاءات الإسرائيلية إنه أسفر عن مقتل 1200 شخص واحتجاز 251 رهينة من الإسرائيليين والأجانب. 20أكتوبر: "حماس" تطلق سراح رهينتين إسرائيليتين تحملان الجنسية الأميركية. 23 أكتوبر: "حماس" تطلق سراح مسنتين من الرهائن الإسرائيليين. 30 أكتوبر: قوات إسرائيلية تحرر جندياً مختطفاً في السابع من أكتوبر. 21 نوفمبر (تشرين الثاني): أعلنت إسرائيل و"حماس" هدنة لتبادل رهائن محتجزين في غزة وفلسطينيين معتقلين في إسرائيل والسماح بدخول مزيد من المساعدات، واستمرت الهدنة سبعة أيام. جرى إطلاق سراح نساء وأطفال وأجانب يمثلون نحو نصف الرهائن، وفي المقابل جرى الإفراج عن 240 فلسطينياً من النساء والفتية والفتيات قبل استئناف القتال في الأول من ديسمبر (كانون الأول). اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وجرت محادثات في شأن وقف إطلاق نار جديد على مدار الأشهر اللاحقة، ولكنها لم تسفر عن نتائج. وتقول إسرائيل إنها تريد فقط هدنة موقتة لإطلاق سراح مزيد من الرهائن في حين تتمسك "حماس" بأنها لن تطلق سراحهم إلا ضمن اتفاق دائم لإنهاء الحرب. 15 ديسمبر: قتلت قوات إسرائيلية بطريق الخطأ ثلاث رهائن إسرائيليين في غزة، وأثارت الواقعة بعض أكثر الانتقادات حدة داخل إسرائيل لمسار الحرب. 2024 على مدى العام، قادت عائلات الرهائن حملة للضغط على زعماء إسرائيل لإبرام اتفاق لإطلاق سراح ذويهم. ونظموا احتجاجات في الشوارع يومياً تقريباً عند الكنيست وعقدوا لقاءات مع قادة دول من حول العالم، كما أجرت وسائل الإعلام مقابلات معهم بصورة متكررة. 12 فبراير (شباط): قال الجيش الإسرائيلي إنه حرر رهينتين خلال عملية نفذتها قوات خاصة في رفح جنوب غزة. الثامن من يونيو (حزيران): أنقذت قوات إسرائيلية أربع رهائن محتجزين لدى "حماس" في عملية وسط حي سكني في النصيرات بغزة، في واحدة من أكثر الهجمات الإسرائيلية دموية في الحرب. 27أغسطس (آب): قال الجيش إن قوات خاصة إسرائيلية استعادت رهينة إسرائيلياً من نفق في جنوب غزة. 31 أغسطس: عثرت إسرائيل على جثث ست رهائن قتلى في نفق تابع لـ"حماس" جنوب غزة. وأثار مقتلهم احتجاجات حاشدة في إسرائيل تطالب الحكومة بإبرام اتفاق مع "حماس" لتحرير الرهائن. ووفقاً لتقديرات وزارة الصحة الإسرائيلية قُتل الستة برصاص محتجزيهم قبل ما يراوح ما بين 48 و72 ساعة من عثور القوات الإسرائيلية عليهم. الثاني من ديسمبر: قال الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب إن "أبواب الجحيم ستفتح على مصراعيها" في الشرق الأوسط إذا لم يجر إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في قطاع غزة قبل تنصيبه في الـ20 من يناير (كانون الثاني). وكرر ترمب هذا التهديد في الأسابيع التالية في غمرة زخم اكتسبته محادثات في القاهرة والدوحة لوقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن. 2025 الثامن من يناير: أعلن الجيش الإسرائيلي أنه عثر في نفق بغزة على جثة يوسف الزيادنة، وهو بدوي إسرائيلي احتجز في السابع من أكتوبر 2023، إلى جانب أدلة تشير إلى أن ابنه ربما قُتل أيضاً، وأكد لاحقاً العثور على جثة ابنه حمزة إلى جانبه. 19 يناير: بدء تنفيذ وقف إطلاق النار، وتقضي المرحلة الأولى التي تستمر ستة أسابيع بإطلاق سراح 33 من الرهائن الإسرائيليين، من بينهم نساء وأطفال ورجال تجاوزوا 50 سنة من العمر ومرضى وجرحى. وفي المقابل، تفرج إسرائيل عن نحو 2000 فلسطيني من سجونها، على أن يتفاوض الجانبان في مرحلة لاحقة على تبادل الرهائن المتبقين بسجناء وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة. وفي وقت لاحق من ذلك اليوم، أطلقت "حماس" سراح ثلاث إسرائيليات وأفرجت إسرائيل عن 90 معتقلاً فلسطينياً. 25 يناير: "حماس" تطلق سراح أربع مجندات إسرائيليات. 30 يناير: "حماس" تفرج عن إسرائيليتين ورهينة يبلغ من العمر 80 سنة إلى جانب خمس رهائن تايلانديين في غزة. وفي المقابل، إسرائيل تفرج عن 110 سجناء ومعتقلين فلسطينيين، بعد تأخير العملية بسبب الغضب من تجمع حشود غفيرة عند إحدى نقاط تسليم الرهائن. الأول من فبراير: "حماس" تسلم الإسرائيلي الأميركي كيث سيغل والإسرائيلي الفرنسي عوفر كالديرون. وأفرجت الحركة عن ياردن بيباس الذي اختطفت زوجته شيري وطفلاه أرييل وكفير من منزلهم قرب غزة. الثامن من فبراير: "حماس" تفرج عن ثلاث رهائن إسرائيليين. 15 فبراير: بينما يُحاول الوسطاء تجنب انهيار وقف إطلاق النار، أطلقت "حماس" سراح ثلاث رهائن بينهم إسرائيلي أميركي. 20 فبراير: "حماس" تسلم جثتي أرييل وكفير بيباس اللذين كانا يبلغان من العمر أربع سنوات وتسعة أشهر عند اختطافهما، إلى جانب جثة مجهولة الهوية قالت إسرائيل إنها ليست لوالدتهما شيري بيباس. وسلمت الحركة جثة عوديد ليفشيتس، الذي كان يبلغ من العمر 83 سنة عند اختطافه. 22 فبراير: "حماس" تسلم جثة رابعة، قالت إسرائيل فيما بعد إنها شيري بيباس. أفرجت الحركة عن ست رهائن، اثنان منهم اختطفا قبل أكتوبر 2023. أجلت إسرائيل الإفراج عن أكثر من 600 سجين ومعتقل، فيما كان من المفترض أن يكون أكبر عملية إفراج منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، مرجعة ذلك لانتهاكات من "حماس". 26 فبراير: بعد أيام من الجمود، الوسطاء المصريون يؤمنون تسليم جثث الرهائن الأربع المتبقين في المرحلة الأولى من الاتفاق، وإسرائيل تطلق سراح حوالى 600 سجين ومعتقل فلسطيني. أول مارس (آذار): انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بعد ستة أسابيع. ولا تزال 59 رهينة في غزة، 24 منهم يعتقد أنهم على قيد الحياة. 12 مايو: "حماس" تسلم الرهينة الإسرائيلي الأميركي إيدان ألكسندر، الذي يعتقد أنه آخر الرهائن الأميركيين الناجين المحتجزين في غزة.


Independent عربية
منذ 10 ساعات
- Independent عربية
بريطاني دهس حشدا في ليفربول يمثل أمام المحكمة
مثُل البريطاني بول دويل أمام محكمة اليوم الجمعة بتهمة التسبب في أذى جسدي خطر بعدما صدمت سيارته حشداً من مشجعي كرة القدم في ليفربول مما تسبب في إصابة ما يقارب 80 شخصاً خلال موكب احتفالهم بالفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز هذا الأسبوع. واتهم بول دويل من منطقة ويست ديربي في ليفربول بارتكاب سبع جرائم منها القيادة الخطرة والتسبب في أذى جسدي عمداً. ومثل الرجل (53 سنة) أمام محكمة ليفربول الجزئية صباح اليوم، وأكد اسمه وعنوانه وتاريخ ميلاده قبل رفع الجلسة لفترة وجيزة. وقال ممثل الادعاء فيليب أستبيري للمحكمة، "تستند هذه الاتهامات على أحداث وقعت نحو الساعة السادسة مساءً يوم الـ26 من مايو (أيار) الجاري في وسط المدينة". وأضاف، "بينما غادرت حشود كبيرة المكان بعد مشاهدة موكب النصر لفريق كرة القدم المحلي، قام هذا المتهم، وفقاً للادعاء، بتوجيه سيارته عمداً نحو الأشخاص الموجودين بين الحشد أثناء محاولتهم مغادرة المنطقة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأعيد دويل للحبس الاحتياط استعداداً لجلسة استماع أخرى في ليفربول في وقت لاحق من اليوم، ولم يطلب منه الرد رسمياً على التهم السبع المنسوبة إليه. وحدثت الواقعة في وسط مدينة ليفربول المكتظة بالناس مساء الإثنين الماضي عندما خرج نحو مليون شخص للاحتفال بفوز ليفربول باللقب ومشاهدة الفريق وطاقمه على متن حافلة مكشوفة تحمل الكأس. وقالت الشرطة إن الحادثة التي أسفرت عن إصابة 79 شخصاً كانت حادثاً فردياً، وليس عملاً إرهابياً. ولا يزال سبعة أشخاص في المستشفى بحال مستقرة حتى مساء أمس الخميس.


Independent عربية
منذ 20 ساعات
- Independent عربية
اعتقال 3 مشتبه فيهم باقتحام المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا
قال النائب العام الليبي الخميس إنه تم اعتقال ثلاثة مشتبه فيهم لاتهامهم باقتحام مقر المؤسسة الوطنية للنفط في طرابلس، وذلك بعد يوم من تهديد الحكومة المنافسة في الشرق بإعلان حالة القوة القاهرة على حقول وموانئ النفط على خلفية هجمات على المؤسسة. المؤسسة الوطنية للنفط مقرها في طرابلس، وهي تحت سيطرة حكومة الوحدة الوطنية المعترف بها دولياً. ولا تحظى الحكومة في بنغازي باعتراف دولي، لكن معظم حقول النفط في البلد المنتج الكبير للنفط تخضع لسيطرة القائد العسكري في شرق البلاد خليفة حفتر. ونفت المؤسسة الوطنية للنفط في بيان اقتحام مقرها ووصفت الأمر بأنه "عار تماماً عن الصحة"، وقالت في بيان "ما جرى لا يتعدى كونه خلافاً شخصياً محدوداً وقع في منطقة الاستقبال". لكن الحكومة المتمركزة في الشرق هددت أيضاً بنقل مقر المؤسسة موقتاً إلى "مدن آمنة" مثل راس لانوف والبريقة، وتخضع كلاهما لسيطرتها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال النائب العام في بيان "نظرت النيابة العامة مدونة إثبات اقتحام مقر المؤسسة، فعاينت محل الواقعة واطلعت على المادة المرئية المسجلة وقت ارتكابها واستمعت إلى شهادات من حضروها". وأضاف أن النيابة العامة "باشرت استجواب المقبوض عليهم عقب تسلمهم من وزارة الدفاع، فأمرت بحبس المتهمين وطلبت إلى وزارة الدفاع وجهات الضبط إجراء ضبط بقية المسهمين في الواقعة". وأشارت المؤسسة الأربعاء إلى أن إنتاج ليبيا من الخام بلغ 1389055 برميلاً في آخر 24 ساعة، وهو ما يعكس المستويات الطبيعية. تعطل إنتاج النفط الليبي مراراً خلال أكثر من عشر سنوات من الفوضى بدأت في 2014 عندما انقسمت البلاد بين سلطتين متناحرتين في الشرق والغرب بعد فترة من احتجاجات دعمها حلف شمال الأطلسي أطاحت بمعمر القذافي من حكم البلاد في 2011.