logo
بريطاني دهس حشدا في ليفربول يمثل أمام المحكمة

بريطاني دهس حشدا في ليفربول يمثل أمام المحكمة

Independent عربيةمنذ 2 أيام

مثُل البريطاني بول دويل أمام محكمة اليوم الجمعة بتهمة التسبب في أذى جسدي خطر بعدما صدمت سيارته حشداً من مشجعي كرة القدم في ليفربول مما تسبب في إصابة ما يقارب 80 شخصاً خلال موكب احتفالهم بالفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز هذا الأسبوع.
واتهم بول دويل من منطقة ويست ديربي في ليفربول بارتكاب سبع جرائم منها القيادة الخطرة والتسبب في أذى جسدي عمداً.
ومثل الرجل (53 سنة) أمام محكمة ليفربول الجزئية صباح اليوم، وأكد اسمه وعنوانه وتاريخ ميلاده قبل رفع الجلسة لفترة وجيزة.
وقال ممثل الادعاء فيليب أستبيري للمحكمة، "تستند هذه الاتهامات على أحداث وقعت نحو الساعة السادسة مساءً يوم الـ26 من مايو (أيار) الجاري في وسط المدينة". وأضاف، "بينما غادرت حشود كبيرة المكان بعد مشاهدة موكب النصر لفريق كرة القدم المحلي، قام هذا المتهم، وفقاً للادعاء، بتوجيه سيارته عمداً نحو الأشخاص الموجودين بين الحشد أثناء محاولتهم مغادرة المنطقة".

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وأعيد دويل للحبس الاحتياط استعداداً لجلسة استماع أخرى في ليفربول في وقت لاحق من اليوم، ولم يطلب منه الرد رسمياً على التهم السبع المنسوبة إليه.
وحدثت الواقعة في وسط مدينة ليفربول المكتظة بالناس مساء الإثنين الماضي عندما خرج نحو مليون شخص للاحتفال بفوز ليفربول باللقب ومشاهدة الفريق وطاقمه على متن حافلة مكشوفة تحمل الكأس.
وقالت الشرطة إن الحادثة التي أسفرت عن إصابة 79 شخصاً كانت حادثاً فردياً، وليس عملاً إرهابياً. ولا يزال سبعة أشخاص في المستشفى بحال مستقرة حتى مساء أمس الخميس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السجون الفرنسية تسجل ازدحاما غير مسبوق
السجون الفرنسية تسجل ازدحاما غير مسبوق

Independent عربية

timeمنذ 15 ساعات

  • Independent عربية

السجون الفرنسية تسجل ازدحاما غير مسبوق

مع 83681 شخصاً وراء القضبان في الأول من مايو (أيار) الجاري، تسجل السجون الفرنسية التي تعاني اكتظاظاً مزمناً، مستويات غير مسبوقة في عدد السجناء، وفق بيانات جديدة نشرتها وزارة العدل اليوم السبت. وحتى الأول من مايو، بلغت الكثافة السجنية الإجمالية في فرنسا 133.7 في المئة، مقابل 125.3 في المئة في الأول من مايو عام 2024. ويمثل هذا زيادة قدرها 6 آلاف سجين في عام واحد، وما يقارب 25 ألف سجين إضافي خلال خمس سنوات، منذ نهاية فترة الإغلاق الأولى المرتبطة بجائحة "كوفيد" التي شهدت عمليات إفراج مبكر عن سجناء. وتجاوزت كثافة السجون 200 في المئة في الأول من مايو ضمن 23 منشأة أو منطقة سجنية، وفق بيانات الوزارة. ويعد اكتظاظ السجون مشكلة مزمنة في فرنسا، حيث يضطر 5234 سجيناً إلى النوم على مراتب على الأرض. وتصل كثافة السجون إلى 163.2 في المئة داخل مراكز الاحتجاز الاحتياطي، حيث يُحتجز السجناء الذين ينتظرون المحاكمة، بالتالي يتمتعون بقرينة البراءة، والسجناء المحكوم عليهم بعقوبات قصيرة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وجرى تجاوز عتبة 80 ألف سجين للمرة الأولى في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2024 (80130). واستمر العدد في الارتفاع مذاك، باستثناء الأول من يناير (كانون الثاني) الماضي الذي شهد انخفاضا طفيفاً (80 ألفاً و669 سجيناً مقارنة بـ80 ألفاً و792 سجيناً في الأول من ديسمبر- كانون الأول)، وهو وضع ليس مستغرباً في هذا الوقت من العام. وتصنف فرنسا من بين أسوأ الدول أداءً في أوروبا من حيث اكتظاظ السجون، إذ تحتل المرتبة الثالثة بعد قبرص ورومانيا، وفق دراسة نشرها مجلس أوروبا في يونيو (حزيران) عام 2024. وتدرس السلطات الفرنسية إمكان استئجار أماكن لإيواء المساجين ضمن منشآت سجنية أخرى في أوروبا، خصوصاً في شرق القارة. وأكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال مقابلة حول هذا الموضوع في الـ13 من مايو الجاري على قناة "تي أف 1" أنه "لا توجد محظورات في هذا الشأن".

قتيل في ضربة إسرائيلية جنوب لبنان
قتيل في ضربة إسرائيلية جنوب لبنان

Independent عربية

timeمنذ 19 ساعات

  • Independent عربية

قتيل في ضربة إسرائيلية جنوب لبنان

قتل شخص في ضربة إسرائيلية جنوب لبنان فجر اليوم السبت بينما أعلنت تل أبيب "القضاء" على عنصر في "حزب الله" مع مواصلتها الغارات على رغم اتفاق وقف إطلاق النار. وأوردت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان، "نفذت مسيرة إسرائيلية فجر اليوم عدواناً جوياً في بلدة دير الزهراني" الواقعة على مسافة نحو 20 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل، مما أدى إلى مقتل الشاب محمد علي جمول. وأشارت إلى أن القتيل كان يبلغ الـ33 من العمر، وكان "متوجهاً من منزله كعادته كل فجر" لأداء الصلاة في مسجد البلدة، حين استهدفت المسيرة سيارته. من جهته، أكد الجيش الإسرائيلي في بيان أنه "قضى على الإرهابي المدعو محمد علي جمول"، مشيراً إلى أنه كان قائد وحدة صاروخية في "حزب الله". وأشار إلى أنه ضالع في "مخططات إطلاق قذائف صاروخية عدة نحو الجبهة الداخلية في إسرائيل"، وشارك في الفترة الماضية "في محاولات إعادة إعمار بنى تحتية إرهابية تابعة لـ'حزب الله'" في جنوب لبنان. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتواصل إسرائيل شن غارات في لبنان على أهداف ومواقع تقول إنها تابعة لـ"حزب الله"، على رغم اتفاق وقف إطلاق النار الساري بين الطرفين منذ الـ27 من نوفمبر (تشرين الثاني) 2024. وأبرم هذا الاتفاق بعد نزاع امتد أكثر من عام بين الطرفين على خلفية الحرب في قطاع غزة، وتحول مواجهة مفتوحة اعتباراً من سبتمبر (أيلول) 2024. ونص الاتفاق على انسحاب عناصر "حزب الله" من منطقة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومتراً من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، في مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوة الـ"يونيفيل" قرب الحدود مع إسرائيل. ويطالب لبنان المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف هجماتها والانسحاب من النقاط التي لا تزال متمركزة فيها داخل أراضيه.

الارتفاع القياسي في هجمات القرصنة قد يمهد لهجوم إلكتروني كبير
الارتفاع القياسي في هجمات القرصنة قد يمهد لهجوم إلكتروني كبير

Independent عربية

timeمنذ 20 ساعات

  • Independent عربية

الارتفاع القياسي في هجمات القرصنة قد يمهد لهجوم إلكتروني كبير

أثناء وقوفه على متن حاملة الطائرات في نهر هدسون بنيويورك خلال عام 2012، حذر وزير الدفاع الأميركي آنذاك ليون بانيتا من هجوم وشيك قد "يشل الأمة ويصدمها". وأشار أن ذلك الهجوم لن يأتي من الجو أو البر، بل من الفضاء الرقمي. وحينذاك، زعم بانيتا أن "هجوماً سيبرانياً قد تعده دول أو مجموعات متطرفة، ويحدث من الدمار ما يوازي هجمات الـ11 من سبتمبر". وأشار إلى موجة حديثة من عمليات القرصنة البارزة، التي كشفت عن مدى هشاشة البنية التحتية الحيوية الرقمية بصورة متزايدة. وأضاف بانيتا، "قد يخرجون [الهاكرز] قطارات المسافرين عن مساراتها، ولعل الأخطر من ذلك يتمثل في إخراج قطارات محملة بمواد كيماوية قاتلة عن مسارها. وقد يلوثون مصادر المياه في المدن الكبرى، أو يقطعون التغذية بالشبكة الكهربائية عبر مساحات واسعة من البلاد". وأشار ذلك الخطاب إلى حقبة جديدة من الأعمال الحربية السيبرانية، وحدوث تغيير جذري في طرق مقاربة الدول والشركات للأمن السيبراني. وكذلك مثل الخطاب المرة الأولى التي يقر فيها مسؤول رسمي كبير علانية بالخطر الوجودي المنبثق عن القراصنة، حال امتلكوا القدرة على شن ما بات يشار إليه بـ"الهجوم الكبير الموعود". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ومن حينه، شكلت السيناريوهات التي توقعها بانيتا حبكة درامية لعدد من أفلام هوليوود ومسلسلات التلفزة، بما في ذلك العمل الضخم الذي صنعته شركة "نتفليكس" وحمل اسم "هجوم يوم الصفر" Zero Day. ولحسن الحظ، لم يشهد العالم الفعلي تحقق أي من تلك السيناريوهات أو حتى ما يضاهيها. تمثلت الاختراقات السيبرانية سابقاً بالخبث، وركزت في الغالب على أفراد ومنظمات، بأكثر من استهدافها صناعات بأكملها. لكن في الأشهر الأخيرة، تصاعدت هذه الهجمات إلى مستويات قياسية. فقد طاولت عمليات قرصنة كبرى هذا العام عشرات الملايين من البريطانيين بصورة مباشرة، وتأثر ملايين آخرين بصورة غير مباشرة عبر توقف عمل مواقع إلكترونية أو توقف الخدمات أو حتى فراغ رفوف المتاجر. وفي هذا الأسبوع وحده، كشف عن أن بيانات أكثر من مليون مستخدم لنظام المساعدة القانونية "ليغال إيد" Legal Aid تسربت، وسبق ذلك اختراق سيبراني طاول بيانات 10 ملايين من زبائن المحلات الكبرى التابعة لـ"ماركس أند سبينسر"، إضافة إلى 20 مليوناً من تعاونية "كو أوب". وشملت البيانات التي سطت عليها تلك الهجمات، التفاصيل الشخصية العادية كالاسم وتاريخ الميلاد والعنوان، إضافة إلى معلومات حساسة يمكن أن تتسبب بالأذى على غرار السجلات الجنائية وتفاصيل عن ضحايا العنف المنزلي. تأتي هذه الهجمات ضمن موجة متزايدة من الحوادث السيبرانية الخطرة، إذ أفادت شركات عدة للأمن الإلكتروني بأن الربع الأول من عام 2025 شهد عدداً قياسياً من هجمات الفدية. [يعمد منفذو بعض الهجمات السيبرانية إلى اختراق نظام عمل الكومبيوتر المستهدف، ويزرعون فيه شيفرة خبيثة، ثم يطلبون فدية لقاء إزالتها]. وأظهر بحث أجرته شركة "شيك بوينت" Check Point أن ما يربو على نحو ألفي هجمة سيبرانية شنت أسبوعياً ضد منظمات عدة، مما يمثل زيادة بنحو 50 في المئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وأرجع خبراء في الأمن السيبراني ذلك التصاعد المفاجئ للهـجمات إلى تضافر عدد من الظروف، وحذر بعضهم من أن الوضع من المرجح أن يصبح أكثر خطورة خلال الأشهر المقبلة. ويقول سبينسر ستاركي لـ"اندبندنت"، وهو أحد المديرين التنفيذيين في شركة "سونيك وول" SonicWall المتخصصة في الأمن السيبراني، إن "هذه الطفرة حفزتها تضافر عوامل متزامنة هي الرقمنة السريعة للصناعات، وزيادة الاعتماد على أنظمة الطرف الثالث، وصعود مجموعات الجرائم الإلكترونية المنظمة للغاية والمدفوعة بالعامل المالي". وأضاف "من المرجح أن يتدهور الوضع قبل أن يشرع في التحسن، ويتفوق المهاجمون على المدافعين في سرعة الابتكار، ولا يزال عدد من المنظمات يلهث للحاق بذلك الإيقاع". سبب آخر وراء التصعيد الأخير هو أن أدوات القرصنة أصبحت أرخص وأسهل في الاستخدام، هناك أدوات متطورة يمكن استخدامها في تنفيذ هجمات ضخمة متاحة على الويب المظلم (دارك ويب) أو من خلال تطبيقات مثل "تيليغرام" بمبلغ يبدأ من 50 دولاراً. بعض الأدوات، مثل روبوت الدردشة الخبيث "وورم جي بي تي" WormGPT، يتوافر مجاناً على الإنترنت، ويمكن استخدامها لتنفيذ عمليات احتيال واسعة النطاق وهجمات الهندسة الاجتماعية [وهي نوع من الهجمات السيبرانية التي تعتمد على التلاعب النفسي بالضحايا، بدلاً من الثغرات التقنية في الأنظمة. الهدف هو خداع الأشخاص لدفعهم إلى الكشف عن معلومات سرية، أو تنفيذ إجراءات معينة، أو النقر على روابط ضارة]. وانعكس انتشار تلك الهجمات في أرقام صدرت الشهر المنصرم عن خدمة "تسيفاس" Cifas المتخصصة في الوقاية من الاحتيال التي أبلغت عن عدد قياسي من حالات الاحتيال في الهوية في المملكة المتحدة. وفي بعض الحالات، خسر الضحايا مئات آلاف الجنيهات الاسترلينية التي ذهبت إلى المحتالين. تهديد آخر عاد للظهور هذا الأسبوع بصورة مقلقة، يتمثل في شبكة روبوتات (بوت نت) botnet جديدة قادرة على التسبب في دمار رقمي غير مسبوق. فقد وصفها أحد باحثي "غوغل" بأنها أداة قادرة على "القضاء على معظم الشركات"، بعد أن استعرض القراصنة قدراتها في هجوم استغرق 45 ثانية فقط، طاول موقع المحقق المتخصص في الجرائم الإلكترونية براين كريبس. وتتكون شبكة الـ"بوت نت"، من ملايين الأجهزة الإلكترونية المخترقة تمتد مروحتها من الثلاجات المنزلية الذكية إلى كاميرات المراقبة الأمنية. ومن المستطاع توجيه تلك الأجهزة كلها في تنفيذ "هجوم حجب الخدمة" distributed-denial-of-service، اختصاراً "دي دوس" DDoS، ضد مواقع وخدمات شبكية، مما يؤدي إلى إغراقها بحركة مرور هائلة وإخراجها عن الخدمة. وسميت هذه الشبكة الروبوتية التي نفذت هجوم الـ45 ثانية، "أيسورو" Aisuru. وتتميز بأنها تفوق بـ10 أضعاف شبكة "ميراي" Mirai المشابهة لها التي اجتاحت الإنترنت عام 2016. وبحسب المحقق كريبس، قد تتمكن "أيسورو" في وقت قريب، من إطلاق "هجمات رقمية مدمرة لا تصمد في وجهها سوى قلة من المواقع على الإنترنت". وبالفعل، لقد رصد باحثون في أمن الشبكة العنكبوتية مجموعة من المجرمين السيبرانيين يروجون داخل منتديات غير مشروعة لـ"أيسورو" كخدمة للإيجار لتنفيذ هجمات "دي دوس" بكلفة تبدأ من 150 دولاراً في اليوم. وكذلك يحذر خبراء من أن تلك الميول مجتمعة، إضافة إلى التصاعد اللامتناهي لنقاط الضعف في الفضاء السيبراني، قد تشكل نذراً مبكرة لحدوث كارثة سيبرانية تماثل "الهجوم الكبير الموعود". ويقول فيل تونكين، مدير التكنولوجيا الميداني في شركة "دراغوس" Dragos المتخصصة في الأمن السيبراني للبنى التحتية الوطنية: "هذا ليس مبالغة". وكشف تقريرها الأخير، الصادر يوم الأربعاء الماضي، عن ارتفاع كبير في حوادث برامج الفدية التي تستهدف القطاعات الحيوية خلال الربع الأول من هذا العام. وبحسب تونكين، "مع تزايد ترابط [أنظمة الكمبيوتر]، نشهد أن هجمات الفدية الروتينية بات لها تأثيرات تشغيلية كبيرة. قد لا يكون 'الهجوم الكبير' دراماتيكياً، بل مجرد فشل واسع النطاق نتيجة هجوم يصيب النظام الخطأ في التوقيت الخطأ". ويتفق مع هذا التقييم سبينسر ستاركي المدير في شركة "سونيك وول"، الذي يشير إلى أن المشهد السيبراني لا يمكن التعرف عليه تقريباً منذ أن دق وزير الدفاع بانيتا ناقوس الخطر للمرة الأولى في شأن كارثة رقمية وشيكة. ووفق ستاركي، "إن خطر شن هجوم واسع النطاق ضد بنية تحتية حساسة ومحورية، لم يعد مجرد افتراض نظري. إن التقنيات المستعملة في اختراق قطاعي الخدمات القانونية والبيع بالتجزئة – مثل سرقة الهوية، وهجمات الفدية، والتنقل الأفقي داخل الأنظمة – هي ذاتها القادرة على شل أنظمة الصحة العامة، والمرافق، والحكومات". ويختم بالقول: "صحيح أننا لم نشهد بعد كارثة إلكترونية كبرى و'غير متوقعة' على نطاق واسع في المملكة المتحدة، لكن تسارع وتيرة هذه الهجمات يجعل السؤال ليس إن كانت ستحدث، بل متى ستحدث".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store