logo
د.حماد عبدالله يكتب: لماذا لايعود " الكونستابل " !!

د.حماد عبدالله يكتب: لماذا لايعود " الكونستابل " !!

بوابة الفجرمنذ يوم واحد
مايتم من خروج عن القانون فى الطرق السريعة فى مصر – شيىء لايمكن تصديقه – إلا بالرؤية والمشاهدة !! ففى الطرق التى نسميها سريعة - مثل الدائرى – والصحراويات – والزراعيات – كل هذه الطرق – تموج بعبث قانونى – يؤدى إلى الموت – لكل من لم يتسم حظه بالسرور والنجاة – من رحلتة فى مثل هذه الطرق – وخاصة بعد غروب الشمس عن المحروسة – سيارات نقل محملة – بكميات من مواد البناء ( ظلط ورمل ) دون غطاء " يلفح" الهواء ماتسطحه على متنها – لكى يضرب فى زجاج السيارات المارة أو الغير محظوظة ولامجال للشرح أو التفسير – عن تطاير الظلط والحصى – وشرخ زجاج واجهات السيارات الأخرى – سيارات نقل – بمقطورة – وكان هناك قرارات وزارية على أعلا مستوى – بعدم سير المقطورات فى الطرق السريعة – ولكن – مثل أى قرار أخر "ذهب مع الريح " – ومازالت المقطورات تتراقص خلف السيارات النقل – وتبحث عن فرصة للأنفصال – لتذهب كيفما تشاء لتقتل خلق الله دون إذن إلا من العلى القدير الذى يسبب الأسباب !!
سيارات نقل من كل الأنواع كبيرة وصغيرة – تفتقد لعناصر السلامة – وأهمها الأضائة – لايوجد بها أضائة – خلفية وأمامية – أقسم بالله كتلة متحركة فى الظلام ينبعث منها دخان أسود تسير فى منتصف الطريق – ليس يمينا أو شمالاَ تتراقص بين الخطوط البيضاء على الطريق
– تتحدى أى مغامر- لكى يخطوها – وتجد هذا المنظر على الطريق الدائرى فى القوس الغربى بين القطامية والمعادى – وأكاديمية مبارك للأمن – حيث تكدس العربات النقل المحملة بكل شيىء خارج وداخل إطار العربات – وكلها فى طريقها إلى طريق السويس والإسماعيلية – هربًا من طريق القطامية – العين السخنة – لوجود رسوم مرور على هذا الطريق المحترم !!
شيىء أخر – سيارات تسير عكس الأتجاة تخرج من وسط الطريق – قاطعة الأتجاة المعاكس لكى توفر (يوتيرن ) طولة لايزيد عن ربما مائة متر – لكن أستهتار مابعده أستهتار – شيىء أخر جاء ذكره فى حوادث كثيرة – عربات النقل يقوم ( التباع ) مساعد السائق بإعداد
( الجوزة ) وهى لمن لا يعرف هى بديل ( الشيشة ) بالمعسل – لكى يضبط السائق ( دماغة ) أثناء القيادة – وهذا منتشر جداّ فى الطريق الزراعى مصر إسكندرية وضواحيه واخرها طريق منوف المسمى بطريق الموت والذى راح ضحيته فتيات فى عمر الزهور لم يروا الحياة بعد رحمهم الله – وكذلك طريق الصعيد – وحتى لاأستمر فى ذكر – الخروج عن القانون – فى الشارع المصرى – من
( ميكروباصات ) هائمة كالجراد – وسائقين شبة متشردين وأشياء لاتسر عدو ولاحبيب – أجد السؤال هو – أين ( كونستابل زمان ) – هذا السيد الرشيق على ( الدراجة النارية ) "الموتوسيكل" كان هو ضابط حركة المرور فى الطرق السريعة وكان بلباسه "الكاكى" – "وكابه ذو الحزام على الرأس والرقبة – يمثل الرعب لكل خارج عن القانون – وكانت السيارات النقل تحسب له ألف حساب –وكان زميله ( عسكرى الدرج ) هو صاحب
( أهه من هناك ؟) يحمى أمن المناطق السكنية – أين هؤلاء الشرطيين المحترمين لدى شعب المحروسة – سوف نسمع أن هناك أمناء شرطة – وهناك عساكر دورية بالسيارات – وكلام كثيرة جداَ فى هذا الأتجاة – ولكن لم يثبت جدواه – الخروج عن القانون فى الشارع المصرى لاحدود له – نريد تغيير إلى الخلف – نريد أن نعود للوراء – من فضلكم أعيدوا ( الكونستابلات ) المحترمين إلى شوارع المحروسة السريعة أو ماتسمى بالسريعة !! لأنها أثبتت سرعتها فقط فى أخذ أرواح المصريون !!
لا شك بأن الشارع المصرى –فى أشد الإحتياج إلى إنضباط مرورى –ربما لن يستطيع تعديل قانون المرور من ضبط إيقاع الشارع المصرى دون البنية الأساسية المطلوبة –وهى على سبيل المثال وليس الحصر –إزالة تكدسات الباعة الجائلين فى الشوارع المصرية والمتمركزين على الأرصفة –وتحت الأرصفة –مطلوب عدم سير المركبات البطيئة (سرعة 2 حمار) من الطرق ووسط المدن-مطلوب تركيب إشارات مرور عصرية –تعطى الإحساس ببيئة صالحة للمرور كأى مكان فى العالم –مطلوب شرطى فيه المواصفات الفنية القادرة على التعامل مع المخالفين –ومع المتشردين كما هو مطلوب معاملة إنسانية تحفظ للشرطى كرامته ماليًا ومظهريًا –كل هذا مطلوب من الدولة –وليس قانون المرور الجديد وحده !!
أ.د/حمــاد عبد الله حمـــاد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مساندة للأسر المكلومة.. واعظات الأوقاف يقدِّمْنَ واجب العزاء في ضحايا حادث المنوفية الأليم
مساندة للأسر المكلومة.. واعظات الأوقاف يقدِّمْنَ واجب العزاء في ضحايا حادث المنوفية الأليم

الطريق

timeمنذ 38 دقائق

  • الطريق

مساندة للأسر المكلومة.. واعظات الأوقاف يقدِّمْنَ واجب العزاء في ضحايا حادث المنوفية الأليم

الثلاثاء، 1 يوليو 2025 04:41 مـ بتوقيت القاهرة أدّت مجموعة من واعظات وزارة الأوقاف من محافظتي القاهرة والمنوفية واجب العزاء لأسر ضحايا الحادث الأليم الذي وقع بمحافظة المنوفية، وأسفر عن وفاة عدد من الفتيات. واستهلّ الوفد زيارته بمديرية أوقاف المنوفية، حيث كان في استقباله الشيخ محمد رجب، مدير المديرية، كما رافق الوفدَ مندوبٌ من المديرية إلى قرية كفر السنابسة مركز منوف، لتقديم واجب العزاء باسم جميع واعظات الوزارة. وأكدت الواعظات أن هذه الزيارة تأتي في إطار الدور التوعوي والدعوي والمجتمعي المنوط بهن، ومساندة للأسر المكلومة في هذا المصاب الجلل، داعياتٍ بالرحمة للضحايا وبالصبر والسلوان لأسرهن، سائلاتٍ الله تعالى أن يحفظ أبناء وبنات مصر من كل سوء.

مساندة للأسر المكلومة.. واعظات الأوقاف يقدِّمْنَ واجب العزاء في ضحايا حادث المنوفية...اليوم الثلاثاء، 1 يوليو 2025 04:41 مـ
مساندة للأسر المكلومة.. واعظات الأوقاف يقدِّمْنَ واجب العزاء في ضحايا حادث المنوفية...اليوم الثلاثاء، 1 يوليو 2025 04:41 مـ

مصر اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • مصر اليوم

مساندة للأسر المكلومة.. واعظات الأوقاف يقدِّمْنَ واجب العزاء في ضحايا حادث المنوفية...اليوم الثلاثاء، 1 يوليو 2025 04:41 مـ

أدّت مجموعة من واعظات وزارة الأوقاف من محافظتي القاهرة والمنوفية واجب العزاء لأسر ضحايا الحادث الأليم الذي وقع بمحافظة المنوفية، وأسفر عن وفاة عدد من الفتيات. واستهلّ الوفد زيارته بمديرية أوقاف المنوفية، حيث كان في استقباله الشيخ محمد رجب، مدير المديرية، كما رافق الوفدَ مندوبٌ من المديرية إلى قرية كفر السنابسة مركز منوف، لتقديم واجب العزاء باسم جميع واعظات الوزارة. وأكدت الواعظات أن هذه الزيارة تأتي في إطار الدور التوعوي والدعوي والمجتمعي المنوط بهن، ومساندة للأسر المكلومة في هذا المصاب الجلل، داعياتٍ بالرحمة للضحايا وبالصبر والسلوان لأسرهن، سائلاتٍ الله تعالى أن يحفظ أبناء وبنات مصر من كل سوء. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الطريق ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الطريق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

رسوم مسيئة للنبي محمد ﷺ. تشعل الغضب في شوارع إسطنبول.. القصة الكاملة
رسوم مسيئة للنبي محمد ﷺ. تشعل الغضب في شوارع إسطنبول.. القصة الكاملة

تحيا مصر

timeمنذ 3 ساعات

  • تحيا مصر

رسوم مسيئة للنبي محمد ﷺ. تشعل الغضب في شوارع إسطنبول.. القصة الكاملة

مساء أمس الاثنين ، اشتعلت شوارع إسطنبول بأحداث صاخبة بعد نشر رسم كاريكاتيري في مجلة "ليمان" التركية الساخرة، اعتبره كثيرون مسيئًا للنبي محمد ﷺ. وسرعان ما تحوّلت الاحتجاجات الغاضبة التي خرجت في وسط المدينة إلى مواجهات مباشرة مع قوات الأمن، التي ردّت باستخدام الرصاص المطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين. قصة الرسم المسئ جذور الأزمة تعود إلى رسم أبيض وأسود يُظهر مشهدًا لقصف، وفي سماء اللوحة يظهر رجلان بجناحين يتصافحان، يقول أحدهما: "السلام عليكم، أنا محمد"، فيجيبه الآخر: "وعليكم السلام، أنا موسى". وقد فسّر العديد من النشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي هذا العمل الفني بأنه يجسّد النبي محمد ﷺ، الأمر الذي أثار حفيظة قطاعات واسعة من المسلمين في تركيا وخارجها. اعتقال رئيس التحرير والرسام بناءً على أوامر من المدعي العام في إسطنبول، أصدرت السلطات مذكرات توقيف بحق أربعة من العاملين في المجلة، من بينهم رسام الكاريكاتور، ورئيس التحرير، ومدير المجلة، ومصمم الغرافيك. وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، لم يتأخر في الإعلان عن هذه الإجراءات، بل نشر مقاطع فيديو على منصات التواصل الاجتماعي توثق لحظات اعتقال المشتبه بهم من منازلهم، بعضهم وهم حفاة في مشهد بدا مقصودًا لإظهار الحزم. وقال يرلي كايا عبر منصة "إكس": "لقد تم القبض على المدعو د.ب، الذي رسم هذا الرسم الكاريكاتيري المنحط واحتجازه"، مؤكداً أن المتهمين "سيُقدَّمون إلى العدالة". وترافق هذا التصعيد مع بيان لمكتب الادعاء العام أعلن فيه عن فتح تحقيق رسمي في "نشر محتوى يسيء صراحة إلى القيم الدينية". 300 متظاهر يتصادمون مع قوات الأمن تطور الموقف ميدانيًا حين تجمّع العشرات أمام حانة في إسطنبول يُعرف أنها من أماكن التردد المعتادة لطاقم مجلة "ليمان". وتحوّل هذا الاحتشاد سريعًا إلى صدامات مع قوات الأمن، التي قدّرت أعداد المتظاهرين بنحو 250 إلى 300 شخص. وتداولت وسائل إعلام محلية ودولية مشاهد للاشتباكات، وسط حالة من الغضب الشعبي المختلط بالتأويلات الدينية والسياسية. رئيس التحرير يفسر الرسم المتداول على طريقته رئيس تحرير المجلة، تونجاي أكغون، دافع عن محتوى الرسم قائلاً إن التفسير المتداول له خاطئ تمامًا، مؤكدًا أن الاسم "محمد" في الرسم يعود إلى شخصية خيالية لرجل مسلم قُتل في قصف إسرائيلي، وليس تمثيلًا للنبي. وأضاف: "هناك أكثر من 200 مليون مسلم حول العالم يحملون اسم محمد، ولا علاقة لهذا الرسم بالنبي محمد. ما كنا لنخاطر بمثل هذا الفعل أبدًا". المجلة نفسها حاولت الدفاع عن موقفها، ونشرت عبر حساباتها الرسمية بيانًا أكدت فيه أن الرسم فُسّر "بخبث"، مشيرة إلى أن هدفه كان تسليط الضوء على معاناة المسلمين المضطهدين، لا السخرية من الدين. وقالت: "لا يوجد في الرسم تمثيل للنبي محمد. نأسف إذا ما تسبب سوء الفهم في إيذاء مشاعر البعض، لكننا نرفض هذه الوصمة". هجوم حكومي على المجلة من جهته، أدان وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، ما وصفه بـ"الهجوم اللاأخلاقي والمستفز على نبينا صلى الله عليه وسلم"، مؤكدًا أن "مرتكبي جريمة الكراهية هذه سيحاسبون أمام العدالة"، ومشدّدًا على التزام الحكومة بمكافحة ما أسماه بـ"العقليات التي تحاول إثارة العداء للإسلام والمسلمين". تصريحات مماثلة صدرت عن وزير العدل التركي، يلماظ تونج، الذي أكد فتح تحقيق رسمي بتهمة "إهانة القيم الدينية علنًا"، مشيرًا إلى أن "أي تمثيل بصري للنبي لا يقوّض قيمنا الدينية فحسب، بل يهدد السلم الاجتماعي". فيما شدّد محافظ إسطنبول داود غول على رفضه لما وصفه بـ"العقلية التي تسعى إلى استفزاز المجتمع من خلال مهاجمة القيم المقدسة"، مؤكدًا أن السلطات "لن تصمت أمام أي عمل حقير يستهدف عقيدة الأمة". ولا تعد هذه الحادثة الأولى التي تُستهدف فيها مجلة "ليمان"، التي تأسست عام 1991، إذ لطالما كانت عرضة لهجوم المحافظين في تركيا، خصوصًا بعد دعمها العلني لمجلة "شارلي إيبدو" الفرنسية المثيرة للجدل، التي كانت بدورها ضحية هجوم إرهابي عام 2015 عقب نشرها لرسوم كاريكاتورية للنبي محمد ﷺ. الأحداث الأخيرة في إسطنبول تعيدنا إلى الأزمات التي اندلعت في دول عدة خلال السنوات الماضية، كان محورها الرئيسي نشر رسوم كاريكاتورية تُصوّر النبي محمد ﷺ، وأثارت موجات متكررة من الغضب والاحتجاج في العالم الإسلامي، وتسببت في توترات دبلوماسية وسياسية عابرة للحدود. الدنمارك.. بداية الشرارة في عام 2005، نشرت صحيفة "يولاندس بوستن" الدنماركية 12 رسمًا كاريكاتوريًا للنبي محمد، في إطار ما قالت إنه نقاش حول حرية التعبير، و أثارت هذه الرسوم حينها غضبًا واسعًا في العالم الإسلامي، وتبعها موجة احتجاجات عنيفة في عدد من الدول، طالت السفارات الدنماركية، وتسببت في مقاطعة اقتصادية واسعة للمنتجات الدنماركية. واعتُبر ذلك الحدث نقطة تحوّل في العلاقة بين الغرب والعالم الإسلامي حول حدود السخرية من الرموز الدينية. فرنسا.. شارلي إيبدو في يناير 2015، شهدت العاصمة الفرنسية باريس هجومًا داميًا على مكاتب صحيفة "شارلي إيبدو" الساخرة، التي كانت قد أعادت نشر الرسوم الدنماركية، وأتبعتها برسوم جديدة استفزت مشاعر المسلمين. أسفر الهجوم عن مقتل 12 شخصًا، بينهم أشهر رسامي الصحيفة. الهجوم تبنّاه متطرفون ينتمون لتنظيم "القاعدة"، واعتبروه ردًّا على "الإساءة للنبي". و كررت الصحيفة لاحقًا نشر رسوم مشابهة، في مناسبات مرتبطة بمحاكمات المتهمين أو الذكرى السنوية للهجوم، معتبرة ذلك "تحديًا لرقابة المتطرفين"، ما أجّج مشاعر الغضب مجددًا في أنحاء عديدة من العالم الإسلامي. وردًا على ذلك، خرجت مظاهرات ضخمة في العديد من العواصم، وقُتل أستاذ فرنسي، صامويل باتي، في أكتوبر 2020 بعد عرضه رسومًا من "شارلي إيبدو" في درس عن حرية التعبير، مما أعاد النقاش إلى نقطة الصفر. الرد الإيراني في سياق ردودها الصارمة على ما تعتبره إساءة للنبي محمد ﷺ، أقدمت السلطات الإيرانية في مايو 2023 على تنفيذ حكم الإعدام بحق شخصين أدينا بنشر محتوى عبر وسائل التواصل الاجتماعي اعتُبر "مسيئًا للمقدسات الإسلامية"، وعلى رأسها النبي محمد. وذكرت وكالة القضاء الإيرانية "ميزان" أن المتهمين، وهما يوسف مهرداد وصدر الله فاضلي زاره، أدينا بتهم "ازدراء الدين الإسلامي، وإهانة النبي، وتشكيل مجموعات معادية للإسلام على الإنترنت". وقد أثار الحكم موجة انتقادات من منظمات حقوقية دولية، التي اعتبرت أن الإعدام "عقوبة قاسية وغير متناسبة مع حرية التعبير"، فيما دافعت إيران عن قرارها باعتباره "تطبيقًا صارمًا لأحكام الشريعة" ضد من "يتجاوزون الخطوط الحمراء العقائدية في المجتمع الإسلامي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store