logo
أمريكا تعلن الموافقة على 30 مليون دولار لتمويل مؤسسة غزة الإنسانية

أمريكا تعلن الموافقة على 30 مليون دولار لتمويل مؤسسة غزة الإنسانية

الدستورمنذ 7 ساعات

أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية الموافقة على 30 مليون دولار لتمويل "مؤسسة غزة الإنسانية"، وأشارت الخارجية الأمريكية، فى بيان مساء أمس الخميس، إلى أن الأولوية الحالية هى وقف إطلاق النار فى قطاع غزة.
وأضافت أنه يتم البحث عن حلول جديدة لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إن تركيز واشنطن الآن ينصب على وقف إطلاق النار في غزة، مؤكدة: "نريد أن نرى المساعدات تصل إلى غزة".
ونقل موقع 'أكسيوس' عن مسؤولين، إن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب يريد وقفا لإطلاق النار واتفاقا لإطلاق سراح "الرهائن" فى غزة فى أسرع وقت ممكن.
وأكد أكسيوس، أن نتنياهو يريد لقاء ترامب بالبيت الأبيض ليحتفلا بالقصف المشترك لبرنامج إيران النووي.
ونقلت صحيفة يسرائيل هيوم عن مصادر سياسية، أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب يمارس ضغطا شديدا على رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو لإنهاء الحملة على قطاع غزة.
وأشارت الصحيفة، إلى أن ضغط ترامب على نتنياهو بدأ قبل الهجوم على إيران واستؤنف فور انتهائه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"فورين بوليسي": الحرب الإيرانية الإسرائيلية كشفت عن تراجع لدور أوروبا
"فورين بوليسي": الحرب الإيرانية الإسرائيلية كشفت عن تراجع لدور أوروبا

الدستور

timeمنذ 20 دقائق

  • الدستور

"فورين بوليسي": الحرب الإيرانية الإسرائيلية كشفت عن تراجع لدور أوروبا

ذكرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية أن التطورات الأخيرة التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط لاسيما الحرب الإسرائيلية الإيرانية أبرزت بما لا يدع مجالا للشك التراجع الكبير لدور أوروبا، وفقدانها أي نفوذ أو تأثير على واشنطن مع الافتقار إلى التفكير الدبوماسي الإبداعي. دعوات ضبط النفس ففي 23 يونيو الجاري، كان من المقرر أن يجتمع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي لمناقشة كيفية معاقبة إسرائيل على طبيعة حملتها العسكرية في غزة، بعد أن خلص تقرير داخلي إلى أن إسرائيل ربما تكون قد انتهكت حقوق الإنسان هناك، بالمخالفة للمادة الثانية من اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل. ولكن بحلول وقت الاجتماع، كانت هذه المخاوف قد طغت عليها المواجهة بين إسرائيل والولايات المتحدة ضد إيران. وأصدرت أوروبا حينها دعوات لضبط النفس في أحدث مسرح للقصف الإسرائيلي (إيران)، لكن هذه المناشدات والدعوات قوبلت –وفقا للمجلة- بالتجاهل، ووجد الوزراء الأوروبيون أنفسهم بعد فشل محاولاتهم الدبلوماسية، في حيرة من أمرهم لتحديد خطوتهم التالية. وأشارت المجلة إلى أنه قبل يوم من قصف الولايات المتحدة للمواقع النووية الإيرانية الرئيسية في فوردو ونطنز وأصفهان، التقى كبير الدبلوماسيين في الاتحاد الأوروبي ووزراء خارجية ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة - ما يسمى بالترويكا الأوروبي- بنظيرهم الإيراني في جنيف. ولم يُسفر الاجتماع عن شيء، حيث أعلنت إيران أنها لن تستأنف المفاوضات مع الولايات المتحدة حتى توقف إسرائيل القصف إلا أنه وفقا لمصدر دبلوماسي في الاتحاد الأوروبي، طلب عدم الكشف عن هويته، كان هناك تقدم محدود. فرغم عدم تحديد موعد الاجتماع القادم، كانت إيران مستعدة لمواصلة الحوار مع الأوروبيين. ومع ذلك، وقبل انعقاد أي اجتماع، خلص الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أن أوروبا "لن تكون قادرة على المساعدة" في حل النزاع، وأمر بشن هجوم على إيران خلال عطلة نهاية الأسبوع بما يُسمى القنابل الخارقة للتحصينات، والتي زعم أنها "دمرت" المواقع النووية. وترى المجلة أن الأوروبيين قد يخفون مشاعرهم الحقيقية تجاه طبيعة إدارة ترامب - ومدى نجاح هذه الضربات في رأيهم- إلا أن غالبيتهم يتفقون على مدى صعوبة العمل والتنسيق مع إدارة أمريكية لا تشعر حقا أنها بحاجة إلى فن عقد الصفقات الأوروبي. وفي هذا الصدد، قال كورنيليوس أديبار، الزميل غير المقيم في مركز كارنيجي أوروبا، "لم يكن من الممكن لترامب الاعتماد على الأوروبيين، لأنه يعتقد أنه الأفضل". ويجب في هذا المقام التنويه إلى أن دول مجموعة الترويكا الأوروبية تشعر بالقلق من أن يكون لكلمتها أي وزن، إذ تعمل واشنطن وفق أهوائها، وتتبع جدولها الزمني الخاص، وتهدد بإحباط المزيد من الجهود الدبلوماسية الأوروبية. فعلى سبيل المثال، لم يتم إبلاغ ألمانيا والاتحاد الأوروبي عموما قبل الضربة الأمريكية لإيران في نهاية الأسبوع الماضي. ولفتت المجلة أنه إلى جانب ما سبق، تواجه الدول الأوروبية أزمة في علاقاتها التجارية والأمنية المتشابكة والمترابطة بشدة مع الولايات المتحدة، حيث تجد نفسها مجبرة على التعهد بإنفاق دفاعي يصل إلى 5% من ناتجها المحلي الإجمالي في قمة حلف شمال الأطللسي (ناتو)، في وقت تكافح فيه للحفاظ على استمرار التزام الولايات المتحدة تجاه الحلف، مع محاولة إقناع ترامب بالتخلي عن أو تخفيف تهديده بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الواردات من الاتحاد الأوروبي اعتبارا من 9 يوليو المقبل. وتؤكد المجلة أن بعض المراقبين يعتقدون أن أوروبا، وعقب أزمتي سوريا (التطورات التي أفضت إلى تغيير النظام) وإيران، لا تزال متراخية في استجابتها واستراتيجيتها، وأنها فقدت نفوذها على واشنطن، وتفتقر كذلك إلى التفكير الدبلوماسي الإبداعي. ودلل المراقبون على ما ساقوه بالإشارة إلى أن الاقتراح الذي طرحته إدارة ترامب قبل الصراع الحالي مع إيران - وهو اتحاد يورانيوم متعدد الجنسيات في المنطقة يضم إيران، ويلبي الاحتياجات المدنية ويوفر فرصا واسعة للتفتيش- كان فكرة أكثر نجاعة لحل الأزمة مع إيران من أي اقتراح اقترحه الأوروبيون. وترى "فورين بوليسي" أنه بالنسبة لأوروبا، فإن المفارقة الأكبر في الوضع الراهن هي أنه حتى بعد قصف واشنطن للمواقع النووية في إيران، والخسائر البشرية والدمار في إيران وإسرائيل، والتأثير المخيف على أوروبا، لا يوجد أي وضوح بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة قد تخلصت بالفعل من كل اليورانيوم المخصب لدى إيران أو ما إذا كانت إيران قد نقلته بالفعل إلى مكان آخر وأخفته (وهو الأمر الذي سيوضح مدى أهمية وجود رؤية ودور أوروبي للمساهمة الفعالة في قضايا منطقة الشرق الأوسط خاصة وأن تأثيرها السلبي يعود مباشرة على القارة العجوز). وبالعودة إلى ملف الحرب على قطاع غزة، فإن أوروبا حتى الآن، لم تصل إلى إجماع، أو حتى اهتمام كاف، بتعليق اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، رغم أن الفكرة ليست معاقبة إسرائيل، بل تحسين الظروف الإنسانية على الأرض في غزة. لذا، فإن محصلة تراجع الدور الأوروبي يتجلى من ناحية في عدم قدرة أوروبا على وقف انتهاكات حقوق الإنسان في غزة، وتحسين الأوضاع الإنسانية هناك، إلى جانب تطور الأوضاع نحو عدم اكتفاء البرلمان الإيراني بالموافقة على إغلاق مضيق هرمز، وهو شريان تجاري رئيسي، بل التهديد أيضا بالانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي، من الناحية الأخرى. وعليه، فإن أوروبا تجد نفسها حاليا في مكان أكثر خطورة في منطقة الشرق الأوسط، حيث أصبح نفوذها هناك أقل مما كان عليه في أي وقت مضى في الذاكرة الحديثة.

كتير قوي ياحسام الغمري : أمريكا دفعت ٣ ترليون دولار لتفكيك الدولة السورية
كتير قوي ياحسام الغمري : أمريكا دفعت ٣ ترليون دولار لتفكيك الدولة السورية

البشاير

timeمنذ 21 دقائق

  • البشاير

كتير قوي ياحسام الغمري : أمريكا دفعت ٣ ترليون دولار لتفكيك الدولة السورية

إذا اصيب الحوار التلفزيوني بلغة الهبد والكلام المرسل ، لم يعد حوارا موضوعيا أو شهادة للتاريخ . بل إصبح نكته عابرة وغير مضحكة .. قال حسام الغمري ٬ إن أمريكا أنفقت ٣ ترليونات دولار لإسقاط الدولة السورية .. أعتقد أن هذا الرقم فوق طاقة أمريكا وفوق طاقة أصدقائها في المنطقة الآن وقبل ١٠ سنوات وقبل ٢٠ سنة . وإعتقد إن إسقاط النظام العراقي غزوا لم يكلف أمريكا ٣ ترليونات . ولا حتي ترليون واحد ، ولا حتي نصف أو ربع ترليون .. وإذا كانت أمريكا دفعت ٣ ترليون دولار لإسقاط النظام السوري فكم تدفع في مصر .. نصيحة للمتحاورين علي شاشات التلفزيون : إتعلموا وزن الكلام الذي يدخل العقل والقلب معا .وبلاش البحبحة العبيطة دي .. Tags: أسقاط سوريا الفاتورة الأمريكية حسام الغمري

وسط نفي سرقة حماس لها.. إسرائيل توقف دخول المساعدات إلى شمال غزة
وسط نفي سرقة حماس لها.. إسرائيل توقف دخول المساعدات إلى شمال غزة

جريدة المال

timeمنذ 23 دقائق

  • جريدة المال

وسط نفي سرقة حماس لها.. إسرائيل توقف دخول المساعدات إلى شمال غزة

أوقفت إسرائيل دخول المساعدات إلى شمال غزة، لكنها لا تزال تسمح بدخولها من الجنوب، وفقًا لمسؤولين يوم الخميس، بعد تداول صور لرجال ملثمين على متن شاحنات مساعدات، قال زعماء العشائر إنهم كانوا يحمون المساعدات، وأن حماس لا تسرقها، بحسب وكالة رويترز. صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في بيان مشترك مع وزير الدفاع إسرائيل كاتس، في وقت متأخر من يوم الأربعاء، بأنه أمر الجيش بتقديم خطة خلال يومين لمنع حماس من الاستيلاء على المساعدات. وأشارا إلى معلومات جديدة غير محددة تشير إلى أن حماس كانت تستولي على مساعدات مخصصة للمدنيين في شمال غزة. وأظهر مقطع فيديو انتشر يوم الأربعاء عشرات الرجال الملثمين، بعضهم مسلح ببنادق، لكن معظمهم يحمل عصيًا، يستقلون شاحنات مساعدات. صرح المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، ديفيد منسر، للصحفيين بأن المساعدات مستمرة في الدخول من الجنوب، لكنه لم يحدد ما إذا كانت أي إمدادات تدخل إلى الشمال. صرحت مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، والتي تُدير مواقع توزيع المساعدات في جنوب ووسط غزة، يوم الخميس بأنها المنظمة الإنسانية الوحيدة المسموح لها بتوزيع الغذاء في غزة. وأوضح متحدث باسم المؤسسة أن المؤسسة مُستثناة من تعليق لمدة يومين لتوصيل المساعدات الإنسانية إلى القطاع. ولم يستجب مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزارة الدفاع لطلبات رويترز للتعليق. وأفادت الهيئة العليا لشؤون العشائر، التي تُمثل العشائر المؤثرة في غزة، بأن الشاحنات تمت حمايتها كجزء من عملية تأمين المساعدات التي تُدار "بجهود عشائرية حصرية". وأضافت الهيئة أنه لم يشارك أي فصيل فلسطيني، في إشارة إلى حماس، في هذه العملية. ونفت حماس أي تورط لها. ولا تسيطر الجماعة المسلحة التي حكمت غزة لأكثر من عقدين إلا على أجزاء من القطاع بعد ما يقرب من عامين من الحرب مع إسرائيل،. وخلال الحرب، تدخلت العديد من العشائر ومنظمات المجتمع المدني والفصائل - بما في ذلك حركة فتح، المُنافسة السياسية العلمانية لحماس - للمساعدة في توفير الأمن لقوافل المساعدات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store