
السجن لمحاسب في البلديات بتهمة الاختلاس / تفاصيل
#سواليف
جرمت الهيئة السابعة في #الجنايات_الصغرى والمتخصصة في جنايات #قضايا_الفساد قبل ايام موظفا يعمل محاسبا في وزارة #البلديات بالسجن بالاشغال المؤقتة لثلاث سنوات وتغريمه وتضمينه ١٨٤ الف دينار.
وكانت الهيئة التي ترأسها القاضي محمد الطراونة وعضوية القاضي عمر الحمصي وبحضور مدعي عام هيئة النزاهة ومكافحة الفساد القاضي معاوية السعايدة قد اصدرت قرارها بعد اعتراف #الموظف #المتهم، وفق ما نقلت الرأي.
وكان الموظف المتهم الاربعيني يعمل في إحدى البلديات وكان مسؤولا عن استلام الغرامات والرسوم ورسوم التراخيص واي رسوم مالية اخرى حيث دأب على استلام الاموال دون توريدها الى الصندوق والمحاسبة الرئيسية خلال سنوات عمله.
وبالصدفة قررت لجنة من الرقابة الداخلية القيام بزيارة فجائية للموظف المتهم والقيام بجرد الملفات والامور المالية حيث تم الكشف عن وجود نقص ٢٧ الف دينار في بداية التحقيق.
وهنا شكلت لجنة موسعة للتحقيق مع المتهم حيث تبين ان حجم المبالغ المختلسة قد وصلت الى اكثر من ٩٢ الف دينار مما استدعى تحويله لهيئة النزاهة ومكافحة والفساد للتحقيق الموسع معه حيث قرر مدعي عام الفساد توجيه تهمة #الاختلاس للمتهم.
واسند اليه المدعي العام هذه التهمة وفق المادة ٣/١٧٤ من قانون العقوبات ووفق المادة ١٦ من قانون النزاهة ومكافحة الفساد ووفق المواد ٤/٣/٢ من قانون الجرائم الاقتصادية.
وقررت الهيئة تجريم المتهم بالسجن بالاشغال المؤقتة لثلاث سنوات محسوبة له مدة التوقيف والتي مازال موقوفا على هذه القضية منذ عام دون ان يجري اية تسوية او اعادة المبلغ وتغريمه وتضمينه ١٨٤ الف دينار قرارا قابلا للاستئناف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 38 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
الرسالة الأخيرة لمنفذ عملية إطلاق النار بواشنطن
#سواليف نقلت صحيفة 'يسرائيل هيوم' العبرية عن مدوّن أمريكي أنه نشر، يوم الخميس، #الرسالة_الأخيرة التي كتبها #إلياس_رودريغيز من مدينة #شيكاغو، والذي نفّذ عملية #إطلاق_النار قرب #المتحف_اليهودي في العاصمة الأميركية واشنطن، وأسفرت عن مقتل موظفَين في سفارة الاحتلال. وتضمنت الرسالة، غضب رودريغيز من #الإبادة_الجماعية في قطاع #غزة، حيث قال إن #الفظائع_الإسرائيلية في قطاع غزة إلى جانب الدعم الأميركي المستمر لتلك السياسات، كانا الدافع الأساسي لقراره تنفيذ العملية. وكتب رودريغيز في مطلع رسالته: 'بعد شهور من تزايد أعداد الشهداء، باتت إسرائيل قد قضت فعليًا على القدرة حتى على الاستمرار في عدّ الضحايا، وهو ما خدم مخططها الإبادي جيدًا، في وقت كتابة هذه السطور، تسجّل وزارة الصحة في غزة 53 ألف قتيل بسبب القوة التدميرية، وعشرات الآلاف ما بين مدفونين تحت الأنقاض أو موتى بسبب الجوع والمرض، في ظل خطر مجاعة وشيكة يتهدد عشرات الآلاف، نتيجة الحصار الإسرائيلي المدعوم من حكومات غربية وعربية متواطئة. أولئك الذين يقفون ضد الإبادة يشعرون بالرضا عندما يجادلون بأن الجناة ومن يبررون لهم قد فقدوا إنسانيتهم. أتفهم هذا الرأي، وأُدرك كيف يُريح النفس العاجزة عن تحمّل مشاهدة هذه الفظائع، حتى من خلال الشاشة. لكن اللا إنسانية، ويا للأسف، ليست استثناء، بل هي عادية، ومألوفة، وإنسانية جدًا. فقد يكون الجاني أبًا حنونًا، أو ابنًا بارًا، أو صديقًا كريمًا، أو غريبًا لطيفًا، قادرًا على المواقف الأخلاقية حين تناسبه، وأحيانًا حين لا تناسبه، ومع ذلك يظل وحشًا. الإنسانية لا تعني الإعفاء من المساءلة.' ما قمتُ به كان سيكون مبررًا أخلاقيًا قبل 11 عامًا، خلال عدوان 'الجرف الصامد'، حين بدأتُ أدرك على نحوٍ شخصي مدى وحشية ما نفعله في فلسطين. لكن بالنسبة لكثير من الأميركيين، كان سيتعذّر فهم مثل هذا الفعل آنذاك، وكان سيبدو جنونًا. يسعدني أن هناك اليوم عددًا متزايدًا من الأميركيين الذين سيفهمون ما فعلت، وربما يرونه – بشكل ساخر – أكثر الأفعال عقلانية.' منفذ عملية إطلاق النار في واشنطن إلياس رودريغيز، ظل يهتف لفلسطين خلال اعتقاله من قبل الشرطة الامريكية، بعد مقتل موظفين بسفارة الاحتلال. — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) May 22, 2025


سواليف احمد الزعبي
منذ 38 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
رويترز: اختراق تطبيق ' TeleMessage ' يكشف تحركات مسؤولين أمريكيين بالأردن
#سواليف كشفت وكالة 'رويترز' في تحقيق حديث أن #منصة_الاتصالات ' #تيلي_ميسج ' (TeleMessage) تعرضت لهجوم إلكتروني في وقت سابق من الشهر الجاري، أدى إلى #تسريب #بيانات عدد من مستخدميها، من بينهم #مايك_والتز، مستشار الأمن القومي السابق في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب. وأوضحت الوكالة أن بعض الرسائل المخترقة تضمنت معلومات حول #تحركات #مسؤولين_حكوميين رفيعي المستوى، شملت خطط سفر لمسؤولين أمريكيين إلى #الفاتيكان و #الأردن. رغم ذلك، وبحسب مراجعة محدودة لوثائق التسريب، لم تكشف 'رويترز' عن أية معلومات حساسة بوضوح، ولا محادثات مباشرة لمايك والتز أو غيره من المسؤولين الحكوميين، حيث بدت بعض المحادثات مرتبطة بخطط سفر كبار المسؤولين فقط. وقالت 'رويترز' إنها حصلت على هذه المعلومات من منظمة أمريكية مختصة بأرشفة الوثائق المسرّبة، والتي أكدت أن قاعدة البيانات المخترقة تضمنت معلومات تخص أكثر من 60 مستخدماً حكومياً فريداً، بينهم فرق الطوارئ، ومسؤولون في هيئة الجمارك، ودبلوماسيون، وموظف في البيت الأبيض، بالإضافة إلى أفراد من جهاز الخدمة السرية. يُذكر أن الرئيس ترامب كان قد أعلن في وقت سابق من الشهر الجاري إقالة مايك والتز من منصبه كمستشار للأمن القومي، وتعيينه سفيراً لدى الأمم المتحدة، وذلك على خلفية تسريب غير مقصود لمعلومات حساسة نُشرت في مجموعة على تطبيق 'سيغنال' في مارس الماضي، تتعلق بهجمات عسكرية على جماعة الحوثي في اليمن، حيث تم تمرير تلك المعلومات بالخطأ إلى صحافي.


سواليف احمد الزعبي
منذ 38 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
جوليان أسانج يرتدي قميصًا يحمل أسماء آلاف الأطفال الذين استشهدوا في غزة- (فيديو)
#سواليف ظهر مؤسس موقع ' #ويكيليكس ' #جوليان_أسانج في 'مهرجان كان السينمائي'، هذا الأسبوع، مرتديًا قميصًا طُبعت عليه أسماء 4,986 طفلًا فلسطينيًا استشهدوا خلال القصف الإسرائيلي على قطاع #غزة، في مشهد أثار تفاعلًا واسعًا وحمل رسالة سياسية لافتة. جاءت هذه اللفتة قبيل عرض الفيلم الوثائقي The Six Billion Dollar Man (الرجل الذي كان يساوي ستة مليارات دولار)، والذي يروي قصة #أسانج الشخصية. وقد وقف على درج قصر المهرجانات إلى جانب زوجته ستيلا أسانج، مرتديًا #القميص الذي كُتب على ظهره بالخط العريض: 'Stop Israel – أوقفوا إسرائيل'، في تعبير واضح عن تضامنه مع ضحايا الحرب. ووصفت صحيفة 'لومانيتي' الفرنسية هذه المبادرة بأنها تأكيد على أن 'نضال أسانج من أجل الحقيقة لا يزال حيًا ومؤثرًا'. In a powerful humanitarian gesture, WikiLeaks founder Julian Assange appeared at the Cannes International Film Festival wearing a shirt bearing the names of 5000 Palestinian children who lost their lives due to Israeli airstrikes. Huge respect 👏🏻🇵🇸 مقالات ذات صلة الرسالة الأخيرة لمنفذ عملية إطلاق النار بواشنطن May 21, 2025 أسانج، الصحافي والناشط الأسترالي، عُرف بتأسيسه منصة 'ويكيليكس' عام 2006، والتي سرّبت ملايين الوثائق السرية، منها تقارير عسكرية ودبلوماسية أمريكية، ما أثار ضجة عالمية وسلط الأضواء على تجاوزات خطيرة ارتكبتها دول كبرى. بدأ حياته كمبرمج ومخترق، وشارك في مشاريع برمجية متعددة قبل إطلاق 'ويكيليكس'، معلنًا أن هدفه هو فضح الفساد وانتهاكات حقوق الإنسان، ودعم حرية الصحافة كوسيلة لمحاسبة السلطة. من أبرز ما كشفه الموقع كان عام 2010، حين نشر تسريبات حول حربي العراق وأفغانستان، تضمنت شريطًا مصورًا يُظهر مروحيات أمريكية وهي تطلق النار على مدنيين في العراق. في عام 2012، لجأ أسانج إلى سفارة الإكوادور في لندن لتجنب تسليمه إلى السويد، حيث كان يواجه اتهامات ينفيها ويعتبرها ذات دوافع سياسية. ظل في السفارة لسبع سنوات، حتى سُحبت منه الحماية عام 2019 واعتقلته الشرطة البريطانية. ومنذ ذلك الحين، خاض معارك قضائية طويلة لمقاومة تسليمه إلى الولايات المتحدة، التي وجهت له تهمًا بالتجسس وتهديد الأمن القومي. وفي يونيو 2024، أُفرج عنه بموجب تسوية قانونية مع السلطات الأمريكية، مكّنته من مغادرة #السجن دون تنفيذ عقوبة طويلة. منذ ذلك الحين، عاد إلى الساحة العامة، مستأنفًا نشاطه السياسي والإعلامي.