
مقتل جنود إسرائيليين في قطاع غزة.. ونتنياهو: "يوم صعب جدا"
من جهته، ذكر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: "يوم صعب جدا في إسرائيل ونعزي عائلات الجنود القتلى".
وأضاف: "جنودنا قتلوا في عملية تهدف لإعادة المخطوفين.. الجنود القتلى الـ4 ضحوا بأنفسهم من أجل حماية شعب إسرائيل".
أما وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس فذكر: "لا توجد كلمات يمكنها المواساة بهذا الفقدان الكبير".
وتابع: "أتمنى الشفاء العاجل للمقاتلين الذين أصيبوا في الحادث الأليم، وأُشد على أيدي مقاتلينا الأبطال الذين يخوضون بقوة وعزيمة ضد عدو غاشم، من أجل سلامة مواطنينا وإطلاق سراح المختطفين".
هذا وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بمقتل 4 جنود إسرائيليين وإصابة 5 آخرين في "انفجار عبوة ناسفة تسببت بانهيار مبنى دخلوه في خان يونس جنوبي قطاع غزة".
وأضافت، نقلا عن مصدر، أن تحقيقا أوليا أن "وحدتي ماغلان وياهلون كانتا تنفذان هجوما بخان يونس".
وتابعت: "إجلاء الجنود استغرق وقتا طويلا وسط غطاء ناري من سلاحي الجو والمدفعية".
وبمقتل الجنود الأربعة، يرتفع عدد الجنود الإسرائيليين الذين قُتلوا منذ بدء الهجوم البري على غزة إلى 429.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 25 دقائق
- صحيفة الخليج
مقتل 55 في قصف إسرائيلي على غزة واستعادة رفات رهينة تايلاندي
(رويترز) قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، السبت، إن الجيش الإسرائيلي استعاد رفات رهينة تايلاندي كان محتجزاً في غزة منذ هجوم حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بينما أفاد مسعفون في القطاع بمقتل 55 شخصاً في غارات جوية إسرائيلية. وذكر كاتس أن رفات الرهينة ناتابونج بينتا كانت محتجزة لدى حماس، وتمت استعادتها من منطقة رفح في جنوب غزة. وجرى إبلاغ عائلته في تايلاند بذلك. واختُطف بينتا، وهو عامل في مجال الزراعة، من تجمع نير عوز السكني الصغير خلال هجوم حماس الذي أشعل فتيل الحرب في غزة. وقالت مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل إنها لم تتمكن من توزيع أي مساعدات إنسانية اليوم السبت بسبب «تهديدات مباشرة» من حركة حماس ضد عملياتها، وهو ما نفته الحركة. وقال الجيش الإسرائيلي إن بينتا اختُطف حياً وقتله خاطفوه الذين قتلوا أيضاً رهينتين يحملان الجنسيتين الإسرائيلية والأمريكية وأخذوا جثتيهما إلى القطاع وتمت استعادة رفاتهما الأسبوع الماضي. إسرائيل توسع هجومها وعلى مدى الأسابيع الماضية، وسعت إسرائيل هجومها في أنحاء قطاع غزة مع تعثر الجهود التي تقودها الولايات المتحدة وقطر ومصر للتوصل إلى وقف آخر لإطلاق النار. وذكر مسعفون في غزة أن 55 شخصاً قتلوا في غارات جوية إسرائيلية على القطاع، السبت. وقالت السلطات الصحية إن ما لا يقل عن 15 فلسطينياً قُتلوا وأصيب 50 آخرون في غارات جوية شنتها إسرائيل اليوم بحي الصبرة في مدينة غزة شمال القطاع. وسقط أكثر من صاروخ في المنطقة. ويرجح شهود ووسائل إعلام أن الهدف كان مبنى سكنياً متعدد الطوابق، إلا أن الانفجار ألحق أضراراً بعدد من المنازل المجاورة. ولم يدل الجيش الإسرائيلي بتعليق حتى الآن، وأمر السكان في وقت لاحق بإخلاء حي جباليا المجاور قائلاً إنه سيستهدف المنطقة بعد إطلاق مسلحين صواريخ من هناك. منع وصول وكالات الإغاثة وذكرت وزارة الصحة الفلسطينية، السبت، أن مستشفيات غزة لديها وقود يكفي لثلاثة أيام فقط، وأن إسرائيل تمنع وصول وكالات الإغاثة الدولية إلى المناطق التي توجد بها مخازن وقود مخصص للمستشفيات. ولم يرد الجيش الإسرائيلي ولا وحدة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق، وهي جهة إسرائيلية تُنسق الشؤون الإنسانية مع الفلسطينيين، على طلبات للتعليق حتى الآن. في غضون ذلك، قال الجيش الإسرائيلي إنه عثر على «مسار نفق تحت الأرض، يضم مركزاً للقيادة والتحكم كان يعمل منه كبار قادة حماس» أسفل مجمع المستشفى الأوروبي في جنوب القطاع. وأضاف أنه عثر على جثث عدد من المسلحين «يجري التأكد» من هوياتهم.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
ربع مليون متظاهر في روما تنديداً بالحرب الإسرائيلية على غزة
روما - أ ف ب تظاهر مئات الآلاف في شوارع روما السبت، للاحتجاج على الحرب المستمرة في قطاع غزة، تلبية لدعوة أطلقتها أحزاب المعارضة التي تندد بالحرب الإسرائيلية على غزة وما وصفته بـ«تواطؤ» حكومة ميلوني في الصراع. وحمل المتظاهرون في مقدم المسيرة لافتة كبيرة كُتب عليها «أوقفوا المذبحة، توقفوا عن التواطؤ!» فيما حمل آخرون أعلاماً فلسطينية وأعلاماً عليها إشارة السلام ولافتات كتب عليها «فلسطين حرة». 300 ألف وشارك في التظاهرة السلمية حوالى 300 ألف شخص بحسب المنظمين وقالت الشرطة في وقت لاحق: «إن هذه التقديرات مؤكدة إلى حد كبير»، بحسب وكالة الأنباء الإيطالية «أجي». انطلقت المسيرة من ساحة فيتوريو المركزية في روما إلى سان جوفاني حيث طالب المتظاهرون بإنهاء العنف ونددوا بما وصفه البعض بصمت الحكومة الإيطالية اليمينية المتطرفة بقيادة رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني. ووصفت زعيمة الحزب الديموقراطي المعارض إيلي شلاين نسبة المشاركة في التظاهرة بأنها «استجابة شعبية هائلة» لمعارضة الحرب. وكانت حركة «خمس نجوم» الإيطالية وتحالف «الخضر اليساري» أيضاً وراء الاحتجاج. وقالت شلاين لصحفيين: «إن التظاهرة نُظِّمت للمطالبة بوقف المذبحة التي يتعرض لها الفلسطينيون، ووقف جرائم حكومة بنيامين نتنياهو اليمينية المتطرفة» ولإظهار «إيطاليا أخرى» للعالم. إيطاليا تريد السلام وأضافت: «إيطاليا لا تلتزم الصمت كما تفعل حكومة ميلوني، إيطاليا تريد السلام ووقف إطلاق النار وإطلاق سراح جميع الرهائن وإدخال المساعدات الإنسانية والاعتراف بدولة فلسطين». بدوره، قال زعيم حركة خمس نجوم ورئيس الوزراء السابق جوزيبي كونتي للحشود: «إنه يشارك في المسيرة حتى لا يكون شريكاً في الإبادة الجماعية». وتعرضت إسرائيل لانتقادات دولية متزايدة بسبب الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة حيث حذرت الأمم المتحدة في مايو من أن سكانه جميعاً معرضون لخطر المجاعة. وفي إيطاليا، دفعت المعارضة ميلوني إلى إدانة ما يفعله نتنياهو في غزة، لكن انتقاداتها لم تكن حازمة بما يكفي. والشهر الماضي، وصفت ميلوني الوضع الإنساني في غزة بأنه «مأساوي ولا يمكن تبريره» وقالت: «إنها أجرت محادثات صعبة غالباً مع نتنياهو»، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن «إسرائيل لم تكن هي التي بدأت الأعمال العدائية». وجاء المتظاهرون من مختلف أنحاء إيطاليا إلى روما للمشاركة في التظاهرة، من بينهم غابرييلا برانكا، وهي محامية من جنوة. وقالت برانكا لوكالة فرانس برس: «من غير المحتمل أن نشهد مذبحة راح ضحيتها 60 ألف شخص، بينهم 20 ألف طفل علينا أن نقول كفى». وأضافت: «في بلدان أخرى، شارك في التظاهرات ملايين الأشخاص، لذلك آمل أن نتمكن اليوم في روما من توجيه رسالة إلى إيطاليا برمتها، حتى ينزل الجميع إلى الشوارع ليقولوا كفى، وقبل كل شيء، لمحاولة إيجاد السلام».


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
اليونيفيل: قرار 1701 يخولنا التنقل بدون الجيش اللبناني
ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام عن تيننتي قوله، تعليقا على حادثة صريفا: "هذا الصباح، أوقفت مجموعة من الرجال في ملابس مدنية قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل في بلدة صريفا، في دورية مخطط لها بالتنسيق مع القوات المسلحة اللبنانية". وأضاف :"تمكن حفظة السلام من القيام بنشاطهم المقرر بعد تدخل الجيش اللبناني". وأشار إلى أن "القرار 1701 يمنح قوة اليونيفيل سلطة التنقل بحرية وإجراء الدوريات - بوجود الجيش أو بدونه. هذا جزء من ولايتنا". وتابع: "بينما ننسق بشكل وثيق مع الجيش اللبناني، فإن حرية حركة حفظة السلام لدينا هي المفتاح لتنفيذ المهام الموكلة إلينا". وذكرت الوكالة في وقت سابق أن "عددا من الشبان على الطريق العام في بلدة صريفا، اعترضوا ، اليوم، دورية تابعة لقوات اليونيفيل) كانت في طريقها إلى منطقة وادي السلوقي، احتجاجًا على عدم مرافقتها من قبل الجيش اللبناني ، دون أن تسجل أي حوادث تُذكر". ووفق الوكالة، حضرت لاحقا دورية تابعة للجيش إلى المكان، وعملت على معالجة الوضع وإعادة الأمور إلى طبيعتها. وأشارت إلى أنه سبق ذلك، دخول دورية مؤللة كبيرة تابعة ل "اليونيفيل" إلى منطقة وادي السلوقي ، أيضا من دون مؤازرة الجيش.