
فضيحة في إسرائيل.. شاهدوا ما فعله سموتريتش في ليلة تشييع 4 جنود إسرائيليين
وشوهد سموتريتش وهو يرقص إلى جانب المغني الحريدي الشهير أبراهام فريد خلال عرض أقيم في موقع "بركة السلطان" في القدس ، رغم أن الحفل افتُتح بأغانٍ خصصت لذكرى القتلى، أربعة منهم من كتيبة "نتساح يهودا"، الذين دُفنوا قبل وقت قصير من انطلاق الحفل.
وأفاد مقربون من الوزير أنه حضر الحفل برفقة اثنين من أبنائه، وأن المناسبة كانت مقررة مسبقًا قبل وقوع الكمين في غزة.
זמן קצר אחרי שהובאו למנוחות ארבעה מחמשת הרוגי בית חאנון, בצלאל סמוטריץ׳ רוקד בהופעה של אברהם פריד בבריכת הסולטן.
פסיכופטים pic.twitter.com/viabEUummm
— Ran Harnevo (@harnevo) July 8, 2025
ولم يكن سموتريتش وحده في دائرة الانتقادات، إذ أقيم أيضًا في الليلة نفسها حفل 'بار ميتسفا' لابن فريدي مالك، نائب رئيس بلدية 'نشر' السابق وعضو مركز حزب الليكود ، بحضور عدد كبير من وزراء وأعضاء كنيست من الائتلاف الحاكم، بينهم ياريف ليفين، نير بركات ، عيديت سيلمان، ماي غولان، وزئيف إلكين، إلى جانب نواب آخرين.
ويأتي هذا الجدل في وقت أكد فيه الجيش الإسرائيلي ، الثلاثاء، مقتل خمسة من جنوده في كمين ببيت حانون، وإصابة جنديين بجروح حرجة و16 آخرين بجروح متوسطة، في واحدة من أكثر الضربات دموية التي تتلقاها القوات الإسرائيلية منذ بدء الحرب في غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ يوم واحد
- بيروت نيوز
سموتريتش يطالب بإعادة احتلال غزة وتهجير سكانها ضمن خطة أحادية
قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، أن الوقت قد حان لإغلاق الباب نهائيا أمام أي صفقة جزئية مع حركة حماس، داعيا إلى احتلال قطاع غزة بالكامل وتنفيذ 'خطة المدينة الإنسانية'. وطالب سموتريتش رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بإصدار أوامر للجيش لاقتحام غزة وفرض 'خطة الفصل الإنساني'. وهي الخطة التي اقترحها وزير الدفاع الإسرائيلي وتتضمن نقل نحو 600 ألف فلسطيني إلى مدينة ستقام على أنقاض رفح جنوب غزة. وقال في منشور على منصة 'إكس': 'يجب تنفيذ خطة الفصل الإنساني لإخضاع حماس، وإطلاق سراح الرهائن دون شروط، أو المضي في تدمير غزة بالكامل'، وفق ما نقلته وسائل اعلام إسرائيلية. وأمس الثلاثاء، طالب سموتريتش، رئيس الوزراء الإسرائيلي بإمهال حماس 24 ساعة للموافقة على اتفاق وقف النار وتبادل الأسرى أو غلق التفاوض، داعياً إلى ضم شمال القطاع إلى إسرائيل. (العربية)


المركزية
منذ يوم واحد
- المركزية
سموتريتش: غزة ستصبح "جزءا لا يتجزأ من إسرائيل"
أدلى وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش بتصريحات مثيرة للجدل أعلن فيها أن قطاع غزة "سيصبح جزءا لايتجزأ من دولة إسرائيل". وأشاد وزير المالية الإسرائيلي بـ"فرصة هائلة" لإعادة بناء المستوطنات في القطاع، وفق ما أوردت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل". وأيد سموتريتش "الضم الأمني" لشمال قطاع غزة أمس الثلاثاء، قائلا إن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير "يؤيد الفكرة"، وقال إن غزة ستصبح "جزءا لا يتجزأ من دولة إسرائيل". وأدلى سموتريتش الذي يشغل أيضا منصب وزير في وزارة الدفاع بهذه التصريحات في مؤتمر بالكنيست بعنوان "ريفييرا غزة - من الرؤية إلى الواقع" والذي عرض فيه المشاركون خططا لإعادة بناء المستوطنات اليهودية في قطاع غزة. وقال: "أعتقد حقا أن هناك فرصة هائلة"، مقترحا أن تبدأ إسرائيل "بالحدود الشمالية وإنشاء ثلاث تجمعات سكنية هناك، نحن نتحدث عن ذلك بالفعل. البعض يطلق عليه اسم "ضم أمني"." وأضاف: "صرح رئيس الأركان الأسبوع الماضي بضرورة الضم الأمني". وانعقد المؤتمر في ظل استمرار حالة عدم اليقين بشأن من سيحكم غزة بعد حرب إسرائيل المستمرة مع "حماس" هناك، وفق الصحيفة العبرية. ودعا سموتريتش وغيره من السياسيين اليمينيين المتطرفين مرارا وتكرارا إسرائيل إلى السيطرة على غزة وإعادة بناء المستوطنات في القطاع. وقد استند اسم المؤتمر وتركيزه إلى إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في فبراير أن الولايات المتحدة ستسيطر على غزة، وتدفع الفلسطينيين المقيمين هناك إلى المغادرة، وتحولها إلى "ريفييرا الشرق الأوسط". ولم يعلق الجيش الإسرائيلي على قول سموتريتش بأن زامير "يؤيد الضم". وشمل الحضور في المؤتمر وزراء بالحكومة، وأعضاء في الكنيست، ورؤساء مجالس إقليمية، وأفراد أمن، وأقارب رهائن، وباحثين، ونشطاء، دعا المتحدثون إلى جعل إعادة بناء المستوطنات اليهودية في غزة "سياسة حكومية". ووفقا لتقرير على القناة "12" الإسرائيلية، تتضمن تفاصيل خطة الاستيطان الإسرائيلية التي عرضت في المؤتمر "إنشاء مدينتين في غزة واحدة في شمال القطاع وأخرى في جنوبه إلى جانب حرم جامعي ومنطقة صناعية ومجمع تجاري وتقني ومنطقة سياحية تضم فنادق على شاطئ البحر". وصرح سموتريتش بأن الخطة يمكن أن تجلب "مئات الآلاف من السكان إلى غزة، وتحل مشكلة السكن وتكلفته بالنسبة لنا". وأشار وزير المالية الإسرائيلية أمس الثلاثاء، إلى أن رؤيته "تحظى بدعم ترامب". وأكد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مرارا وتكرارا أن إسرائيل لا تسعى إلى إعادة توطين سكان القطاع، وقد مال ترامب في الأشهر الأخيرة إلى التقليل من أهمية خطته للسيطرة الأمريكية، والتي رفضتها دول الجوار، وجزء كبير من المجتمع الدولي، وسياسيون من كلا الحزبين الرئيسيين في الولايات المتحدة. ومع ذلك، قال نتنياهو في البيت الأبيض في وقت سابق من هذا الشهر إن عدة دول على وشك الموافقة على استيعاب سكان غزة، وفق ما ذكرت "تايمز أوف إسرائيل".


OTV
منذ يوم واحد
- OTV
سموتريتش: غزة ستصبح 'جزءا لا يتجزأ من إسرائيل'
أدلى وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش بتصريحات مثيرة للجدل أعلن فيها أن قطاع غزة 'سيصبح جزءا لايتجزأ من دولة إسرائيل'. وأشاد وزير المالية الإسرائيلي بـ'فرصة هائلة' لإعادة بناء المستوطنات في القطاع، وفق ما أوردت صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل'. وأيد سموتريتش 'الضم الأمني' لشمال قطاع غزة أمس الثلاثاء، قائلا إن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير 'يؤيد الفكرة'، وقال إن غزة ستصبح 'جزءا لا يتجزأ من دولة إسرائيل'. وأدلى سموتريتش الذي يشغل أيضا منصب وزير في وزارة الدفاع بهذه التصريحات في مؤتمر بالكنيست بعنوان 'ريفييرا غزة – من الرؤية إلى الواقع' والذي عرض فيه المشاركون خططا لإعادة بناء المستوطنات اليهودية في قطاع غزة. وقال: 'أعتقد حقا أن هناك فرصة هائلة'، مقترحا أن تبدأ إسرائيل 'بالحدود الشمالية وإنشاء ثلاث تجمعات سكنية هناك، نحن نتحدث عن ذلك بالفعل. البعض يطلق عليه اسم 'ضم أمني'.' وأضاف: 'صرح رئيس الأركان الأسبوع الماضي بضرورة الضم الأمني'. وانعقد المؤتمر في ظل استمرار حالة عدم اليقين بشأن من سيحكم غزة بعد حرب إسرائيل المستمرة مع 'حماس' هناك، وفق الصحيفة العبرية. ودعا سموتريتش وغيره من السياسيين اليمينيين المتطرفين مرارا وتكرارا إسرائيل إلى السيطرة على غزة وإعادة بناء المستوطنات في القطاع. وقد استند اسم المؤتمر وتركيزه إلى إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في فبراير أن الولايات المتحدة ستسيطر على غزة، وتدفع الفلسطينيين المقيمين هناك إلى المغادرة، وتحولها إلى 'ريفييرا الشرق الأوسط'. ولم يعلق الجيش الإسرائيلي على قول سموتريتش بأن زامير 'يؤيد الضم'. وشمل الحضور في المؤتمر وزراء بالحكومة، وأعضاء في الكنيست، ورؤساء مجالس إقليمية، وأفراد أمن، وأقارب رهائن، وباحثين، ونشطاء، دعا المتحدثون إلى جعل إعادة بناء المستوطنات اليهودية في غزة 'سياسة حكومية'. ووفقا لتقرير على القناة '12' الإسرائيلية، تتضمن تفاصيل خطة الاستيطان الإسرائيلية التي عرضت في المؤتمر 'إنشاء مدينتين في غزة واحدة في شمال القطاع وأخرى في جنوبه إلى جانب حرم جامعي ومنطقة صناعية ومجمع تجاري وتقني ومنطقة سياحية تضم فنادق على شاطئ البحر'. وصرح سموتريتش بأن الخطة يمكن أن تجلب 'مئات الآلاف من السكان إلى غزة، وتحل مشكلة السكن وتكلفته بالنسبة لنا'. وأشار وزير المالية الإسرائيلية أمس الثلاثاء، إلى أن رؤيته 'تحظى بدعم ترامب'. وأكد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مرارا وتكرارا أن إسرائيل لا تسعى إلى إعادة توطين سكان القطاع، وقد مال ترامب في الأشهر الأخيرة إلى التقليل من أهمية خطته للسيطرة الأمريكية، والتي رفضتها دول الجوار، وجزء كبير من المجتمع الدولي، وسياسيون من كلا الحزبين الرئيسيين في الولايات المتحدة. ومع ذلك، قال نتنياهو في البيت الأبيض في وقت سابق من هذا الشهر إن عدة دول على وشك الموافقة على استيعاب سكان غزة، وفق ما ذكرت 'تايمز أوف إسرائيل'.