
طبيب يُحذر: عادة يومية شائعة قد تُهدد صحتك داخل المنزل!
خبرني - في مقطع فيديو حصد تفاعلاً واسعاً على منصة "تيك توك"، أطلق الدكتور سوراب سيثي، أستاذ أمراض الجهاز الهضمي في جامعة هارفارد، تحذيراً مهماً بشأن عادة يمارسها كثيرون دون وعي بمخاطرها: ارتداء الأحذية داخل المنزل.
الأحذية تحمل مواد سامة وجراثيم خطيرة
أوضح الدكتور سيثي، الذي يتابعه أكثر من 499 ألف شخص على تيك توك، أن نعال الأحذية تُعد وسيلة خطيرة لنقل ملوثات صحية، من أبرزها:
مبيدات حشرية
مواد كيميائية ضارة
فيروسات وبكتيريا
معادن ثقيلة مثل الرصاص
وأكد أن هذه الملوثات تلتصق بالسجاد والأرضيات، مما يشكّل تهديداً مباشراً لصحة أفراد الأسرة.
دراسة: 96% من الأحذية تحتوي على بكتيريا برازية
استشهد الدكتور سيثي بدراسة علمية كشفت أن 96% من الأحذية تحمل بكتيريا برازية، وعلى رأسها الإشريكية القولونية (E. coli)، وهي نوع من البكتيريا يمكن أن يسبب:
التهابات شديدة في الأمعاء
التهابات في المسالك البولية
في بعض الحالات، مضاعفات خطيرة مثل فشل كلوي
وأشار إلى أن هذه البكتيريا قد تنتقل بسهولة إلى الأطفال الزاحفين على الأرض، ما يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بأمراض خطيرة.
من هم الأكثر عرضة للخطر؟
الأطفال الرضّع وصغار السن
كبار السن (فوق 65 عاماً)
أصحاب المناعة الضعيفة
مرضى السكري أو التهاب القولون التقرحي
الوقاية تبدأ بخلع الحذاء

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 19 ساعات
- جو 24
إنتانات مميتة.. طبيب يحذّر من إهمال تنظيف منطقة الأذن
جو 24 : أكدت دراسة جديدة أن لنظافة الأذنين أهمية كبيرة على صحة الإنسان. الإنتان المهدد الحياة فقد نبّه الدكتور روجر كابور، طبيب الأمراض الجلدية في نظام بيلويت الصحي في ولاية ويسكونسن الأميركية، من أن إغفال تنظيف منطقة خلف الأذنين قد يؤدي إلى الإصابة بأمراض والتهابات خطيرة، قد تصل أحياناً الإنتان الذي يهدد الحياة. وشدد على أن هذا الجزء من الجسم مليء بالأوساخ العالقة والزيوت وخلايا الجلد الميتة، ومع ذلك نادرا ما يفكر الناس في تنظيفه، وفقا لصحيفة "ديلي ميل". كما تابع أن البكتيريا العالقة في ثنية الأذن قد تنتقل إلى الجروح المفتوحة، مثل ثقب الأذن أو الخدوش داخل الأذن قد تؤدي إلى التهابات خطيرة. وأوصى الناس بغسل الجلد خلف آذانهم جيدا وبشكل محدد للوصول إلى طيات المكان الذي تلتقي فيه الأذن بالبشرة، لافتاً إلى أنه في الحالات الشديدة، قد تنتشر هذه العدوى إلى أجزاء أخرى من الجسم وتدخل مجرى الدم، وفقا لصحيفة "ديلي ميل". أذن نظيفة (أيستوك) ورغم ندرة حدوث ذلك، فإن كابور لفت إلى أن الإهمال قد يؤدي إلى تعفن الدم الذي يشكل خطرا على حياة الإنسان، عندما يهاجم الجسم أنسجته، مما يتسبب في توقف الأعضاء عن العمل تدريجيا. وأشار إلى خطر الإصابة بالإكزيما، وهي حالة التهابية تسبب ظهور بقع متقشرة على المصابين، غالبا ما تكون مثيرة للحكة وتبدو حمراء، وكذلك تهيج الجلد بشكل عام. وبمرور الوقت، يمكن أن يؤدي تراكم الزيت إلى انسداد المسام، مما يتسبب في ظهور بقع قبيحة أو ظهور حب الشباب. تنظيف الأذن (أيستوك) الإنتان الخطر أما عن الحلول، فأوضح كابور أن الشامبو يحتوي على مكونات تساعد على تكسير الزيوت والبكتيريا، إلا أنها ليست الخيار الأفضل لأنها تزول عند الشطف. وفضّل استخدام صابون لطيف على البشرة وفرك المنطقة خلف الأذنين بالأصابع لتنظيف المنطقة جيدا. أيضاً نصح طبيب الأمراض الجلدية أيضا بغسل أذرع النظارات بانتظام، لأنها تستقر خلف الأذنين ويمكن أن تنقل البكتيريا بسهولة إلى الجلد. يذكر أن الإنتان هو حالة طبية خطرة تحدث عندما يتجاوز الجسم في استجابة مناعية مفرطة للعدوى، مما يؤدي إلى تلف الأعضاء والأنسجة. ويمكن أن تكون قاتلة إذا لم يتم علاجها بسرعة. وفي حالة الإنتان الشديد، يمكن أن ينخفض ضغط الدم بشكل خطير ويحدث فشل في الأجهزة الحيوية، مما يعرف بالصدمة الإنتانية. تابعو الأردن 24 على

السوسنة
منذ يوم واحد
- السوسنة
أطعمة تعزز جهاز المناعة
السوسنة- تُساعد بعض الأطعمة على استعادة توازن درجة الحموضة (pH) في الجسم، مما يُهيّئ بيئة غير مُلائمة لنمو البكتيريا والفيروسات الضارة، وبالتالي تُساهم في تعزيز وتقوية جهاز المناعة. أطعمة لتعزيز المناعة 1- الحمضيات الحمضيات كالليمون والبرتقال والجريب فروت غنية بفيتامين سي، المعروف بتأثيره المعزز للمناعة، كما أن لها تأثيرًا قلويًا على الجسم، رغم طعمها الحامضي.2- الخضروات الورقية تعد الخضروات الورقية، مثل: السبانخ والكرنب والجرجير السويسري مصادر ممتازة للفيتامينات A و C و K، كما أنها غنية بمضادات الأكسدة والمعادن التي تدعم نظام المناعة الصحي.3- التوت التوت، مثل الفراولة والتوت الأزرق والتوت الأحمر، ليس لذيذًا فحسب، بل يُعزز المناعة أيضًا. فهو غني بمضادات الأكسدة والمواد الكيميائية النباتية التي تُساعد في مكافحة العدوى.4- اللوز اللوز من المكسرات القلوية الغنية بفيتامين هـ، الضروري للحفاظ على صحة الجهاز المناعي، كما أنه يوفر الدهون الصحية والبروتين، مما يجعله وجبة خفيفة مغذية.5- الثوم استُخدم الثوم لقرون كعلاج طبيعي لمختلف الأمراض، بفضل خصائصه المعززة للمناعة، فهو يحتوي على مركبات مثل الأليسين، ذات تأثيرات مضادة للميكروبات والفيروسات.6- الزنجبيل الزنجبيل جذر قوي ذو خصائص مضادة للالتهابات، مما يُساعد على تقوية جهاز المناعة، ويُساعد على الهضم ويُخفف التهاب الحلق أو اضطراب المعدة.7- الشاي الأخضر الشاي الأخضر ليس مصدرًا رائعًا لمضادات الأكسدة فحسب، بل له أيضًا تأثير قلوي على الجسم، فهو يحتوي على الكاتيكينات، التي ثبت أنها تُعزز وظيفة المناعة وتحمي من العدوى.يُذكر أن إدخال هذه الأطعمة القلوية في النظام الغذائي ليس سوى جانب واحد من الحفاظ على صحة الجهاز المناعي، من المهم اتباع نظام غذائي متوازن ومتكامل، وممارسة الرياضة بانتظام، والحصول على قسط كافٍ من النوم، والتحكم في التوتر، واتباع عادات صحية جيدة للحفاظ على أداء جهازك المناعي بأفضل حالاته:


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 أيام
- سواليف احمد الزعبي
دراسة صادمة تكشف ما قد يفعله الهاتف الذكي بعقول الأطفال!
#سواليف تظهر دراسة جديدة أن استخدام #الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي قد يزيد من #خطر إصابتهم بالاكتئاب خلال سنوات المراهقة. فبعد سنوات من الجدل حول العلاقة بين #الصحة النفسية واستخدام منصات مثل 'تيك توك' و'إنستغرام'، وجدت الدراسة التي أجراها فريق من الباحثين من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، أن كثرة استخدام #الأطفال لهذه المنصات قد تساهم فعلا في تفاقم أعراض #الاكتئاب لديهم. وفي الدراسة، تابع الباحثون بيانات 11876 طفلا أمريكيا تتراوح أعمارهم بين 9 و12 عاما تقريبا، على مدى 3 سنوات، لمعرفة ما إذا كان الأطفال المصابون بالاكتئاب هم أكثر ميلا لاستخدام مواقع التواصل الاجتماعي لاحقا، أو العكس. وقد أظهرت النتائج أن الأطفال الذين عانوا من أعراض اكتئاب في سن 9 أو 10 لم يكونوا أكثر استخداما لمواقع التواصل عند بلوغهم 13 عاما مقارنة بغيرهم، ما يضعف الفرضية السابقة القائلة إن الأطفال 'غير السعداء' ينجذبون أكثر إلى هذه المنصات. لكن المفاجأة كانت أن الأطفال الذين استخدموا مواقع التواصل الاجتماعي بشكل مكثف في سن 12 و13 عاما، هم من أظهروا أعلى معدلات الاكتئاب لاحقا، ما يشير إلى احتمال وجود علاقة سببية بين الاستخدام الكثيف وظهور أعراض الاكتئاب. ووفقا للدراسة، ارتفع متوسط الوقت اليومي الذي يقضيه الأطفال على مواقع التواصل من 7 دقائق فقط في سن التاسعة إلى أكثر من ساعة مع بلوغهم سن المراهقة المبكرة. ورجّح فريق البحث أن تكون أسباب هذا التأثير السلبي مرتبطة بعوامل مثل التنمر الإلكتروني وقلة النوم، واللذان ارتبطا سابقا بزيادة معدلات الاكتئاب بين المراهقين. وفي سياق متصل، أظهرت دراسات سابقة أن الأطفال الذين يتعرضون للتنمر الإلكتروني بين سن 11 و12 يكونون أكثر عرضة لمحاولة الانتحار بمعدل 2.5 مرة خلال عام واحد مقارنة بغيرهم. ويقول الباحثون إن مواقع التواصل الاجتماعي، رغم آثارها المحتملة السلبية، لا تزال الوسيلة الأساسية التي يستخدمها الأطفال للتفاعل مع أقرانهم، ما يعقّد جهود تقنين استخدامها أو الحد منه. وقال الدكتور جيسون ناغاتا، أخصائي طب الأطفال وقائد فريق البحث: 'بصفتي أبا لطفلين، أدرك أن مجرد قول 'ابتعد عن هاتفك' لا ينجح، لكن يمكن للأهالي وضع ضوابط تساعد على تقليل الأثر النفسي السلبي، مثل تخصيص أوقات خالية من الشاشات أثناء الوجبات أو قبل النوم، وإجراء حوارات مفتوحة وغير حكمية حول الاستخدام الرقمي'. ومن جانب آخر، شكك خبراء بريطانيون في نتائج الدراسة. وقال البروفيسور كريس فيرغسون، أستاذ علم النفس بجامعة ستيتسون في فلوريدا، إن 'العلاقة بين استخدام مواقع التواصل والاكتئاب، وفق الدراسة، ضعيفة جدا، وحجم التأثير ضئيل للغاية وقد يكون ناتجا عن ضوضاء إحصائية'. وقد أقر الباحثون بوجود بعض القيود في الدراسة، أبرزها اعتمادهم على صدق الأطفال في الإبلاغ عن عاداتهم الرقمية، إضافة إلى غياب تحليل تفصيلي لكيفية تأثير نوع الجهاز أو توقيت الاستخدام على الحالة النفسية.