
أمريكا توقف تأشيرات الزيارة للأفراد القادمين من غزة
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: أعلنت الولايات المتحدة، اليوم السبت، تعليق جميع تأشيرات الزيارة للأفراد القادمين من غزة.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية - في منشور لها على منصة إكس - "إن الخطوة تهدف إلى إجراء مراجعة شاملة لكافة الإجراءات المتبعة في إصدار عدد محدود من التأشيرات الطبية الإنسانية المؤقتة التي تم منحها في الأيام الأخيرة".
وكانت الولايات المتحدة أصدرت أكثر من 3,800 تأشيرة زيارة من فئة "بي1" و"بي 2" التي تسمح للأجانب بالحصول على العلاج الطبي داخل الولايات المتحدة، لحاملي وثيقة السفر الصادرة عن السلطة الفلسطينية؛ وذلك وفقاً لتحليل للأرقام الشهرية المنشورة على موقع وزارة الخارجية الأمريكية. وتشمل هذه الحصيلة 640 تأشيرة صادرة في شهر مايو الماضي.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
ترشيحات
الحكومة المصرية: افتتاح المتحف المصري الكبير في 1 نوفمبر المقبل
مصر.. تنسيق حكومي لرفع كفاءة شركات قطاع الأعمال واستغلال الأصول بأعلى عائد
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية
مصر
الحكومة
اقتصاد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 8 ساعات
- Independent عربية
زيلينسكي راغب بإنهاء الحرب "بسرعة" وترمب: يوم كبير في البيت الأبيض
أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لدى وصوله إلى واشنطن، مساء أمس الأحد، لإجراء محادثات مع نظيره الأميركي دونالد ترمب، أن كل الأطراف تريد نهاية سريعة للحرب، داعياً للتوصل إلى سلام دائم. وكتب زيلينسكي على مواقع التواصل الاجتماعي "جميعنا نتشارك رغبة قوية بإنهاء هذه الحرب بسرعة وعلى نحو موثوق". اليوم سيكون "كبيراً" من جهته، أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في وقت مبكر اليوم الإثنين، أن اليوم سيكون "كبيراً" في البيت البيض، الذي سيستضيف عدداً من القادة الأوروبيين لبحث سبل إنهاء الحرب في أوكرانيا. وفي سلسلة تغريدات على منصته "تروث سوشيال"، أوضح ترمب "يوم كبير في البيت الأبيض. لم يسبق أن استقبلنا هذا العدد من القادة الأوروبيين في آن واحد. شرف عظيم لي أن أستضيفهم!". وأضاف "ستقول الأخبار الكاذبة إن استضافة هذا العدد من القادة الأوروبيين العظماء في بيتنا الأبيض الجميل خسارة كبيرة للرئيس ترمب. في الحقيقة، إنه لشرف عظيم لأميركا". وتابع "قبل عام، كانت الولايات المتحدة دولة شبه ميتة. أما الآن، فنحن محط حسد الجميع. يا للفرق الذي يمكنه أن يحدثه رئيس". وكتب ترمب عشية اجتماعه المقرر في البيت الأبيض مع فولوديمير زيلينسكي وقادة أوروبيين، "بإمكان الرئيس الأوكراني زيلينسكي إنهاء الحرب مع روسيا على الفور تقريباً، في حال أراد ذلك، أو يمكنه مواصلة القتال". لكنه استبعد استعادة أوكرانيا شبه جزيرة القرم أو انضمامها إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو". وأضاف "لا استعادة للقرم التي منحها أوباما (قبل 12 عاماً من دون إطلاق رصاصة واحدة) ولا انضمام لأوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي". وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأميركي عن إحراز "تقدم كبير" بشأن روسيا، بعد يومين من قمة عقدها مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا بهدف بحث سبل إنهاء الحرب في أوكرانيا. وكتب ترمب على "تروث سوشيال" "تقدم كبير حول روسيا. ترقبوا الأخبار!"، من دون أن يورد مزيداً من التفاصيل، لكن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو حذر من "تداعيات" تشمل إمكان فرض عقوبات جديدة على روسيا، في حال عدم التوصل إلى اتفاق سلام. موسكو تحتاج إلى ضمانات أمنية من جانبه، قال ميخائيل أوليانوف مبعوث روسيا لدى المنظمات الدولية في فيينا، إن روسيا توافق على أن أي اتفاق سلام مستقبلي بشأن أوكرانيا يتعين أن يوفر ضمانات أمنية لكييف، لكن موسكو تحتاج أيضاً إلى ضمانات أمنية موثوقة. وقال أوليانوف على موقع "إكس"، "يؤكد عدد من قادة دول الاتحاد الأوروبي أن اتفاق السلام المستقبلي يجب أن يوفر تأكيدات أو ضمانات أمنية موثوقة لأوكرانيا". وأضاف "روسيا توافق على ذلك. لكن من حقها أن تتوقع بنفس القدر أن تحصل أيضاً على ضمانات أمنية فعالة". Many leaders of #EU states emphasise that a future peace agreement should provide reliable security assurances or guarantees for Ukraine. Russia agrees with that. But it has equal right to expect that Moscow will also get efficient security guarantees. What the West has to… — Mikhail Ulyanov (@Amb_Ulyanov) August 17, 2025 وحدة الأوروبية التف القادة الأوروبيون، أمس الأحد، حول الرئيس الأوكراني الذي سيرافقونه، اليوم، إلى البيت الأبيض، بعد قمة بين الرئيسين الأميركي والروسي لم تصدر عنها أي خلاصة بشأن الحرب في أوكرانيا. وأعلن حلفاء كييف الأوروبيون أنهم سيرافقون زيلينسكي إلى واشنطن، قبيل عقدهم مؤتمراً عبر الفيديو لـ"تحالف الراغبين" المؤلف من داعمي أوكرانيا لبحث مسألة الضمانات الأمنية لكييف والخطوط العريضة لاتفاق سلام محتمل. وسيكون الاجتماع في واشنطن، اليوم، مع الرئيس الأميركي، الأول من نوعه منذ بدء الهجوم الروسي على أوكرانيا في فبراير (شباط) 2022، وقد جاء نتيجة المحادثات الدبلوماسية المكثفة. وأكدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني والأمين العام للحلف الأطلسي مارك روته أنهم سيكونون حاضرين في واشنطن. ورحب الرئيس الأوكراني بهذه "الوحدة" الأوروبية خلال مؤتمر صحافي في بروكسل، مضيفاً أنه لا يعرف "بالتحديد" ما ناقشه الرئيسان الروسي والأميركي خلال قمتهما التي عقدت في ألاسكا الجمعة الماضي. وأكد المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، أمس الأحد، أن روسيا قدمت "بعض التنازلات" بشأن خمس مناطق أوكرانية، في إشارة إلى خيرسون وزابوريجيا ودونيتسك ولوغانسك إضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو في 2014. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) الضمانات الأمنية في أعقاب اجتماع "تحالف الراغبين" أمس، انتقد ماكرون نظيره الروسي معتبراً أنه "لا يريد السلام" مع أوكرانيا بل يريد "استسلامها". وأكد الرئيس الفرنسي أنه "لا يمكن إجراء مناقشات بشأن الأراضي الأوكرانية من دون الأوكرانيين"، مطالباً بدعوة الأوروبيين إلى أي قمة مقبلة بشأن أوكرانيا. وفي ما يتعلق باجتماع اليوم، قال ماكرون إن "رغبتنا هي تشكيل جبهة موحدة بين الأوروبيين والأوكرانيين"، وسؤال الأميركيين "إلى أي مدى" هم مستعدون للمساهمة في الضمانات الأمنية لأوكرانيا. فون دير لايين وزيلينسكي خلال مؤتمر عبر الفيديو مع ماكرون في إطار ما يعرف بـ"تحالف الراغبين" (أ ف ب) ورحبت فون دير لايين "بعزم الرئيس ترمب على توفير ضمانات أمنية مشابهة للمادة الخامسة" من معاهدة "الناتو" لأوكرانيا، مشددة على وجوب أن تتمكن كييف من الحفاظ على وحدة أراضيها. كما رحب زيلينسكي بقرار الولايات المتحدة بشأن الضمانات الأمنية. المادة الخامسة عند عودته من ألاسكا، أشار ترمب إلى إمكانية تقديم ضمانات مستوحاة من المادة الخامسة من معاهدة "الناتو"، ولكن من دون منح أوكرانيا عضوية في الحلف، وهو أمر تعده موسكو تهديداً وجودياً. من جانبها، دعت ميلوني إلى العمل على تحديد "بند أمن جماعي يسمح لأوكرانيا بالحصول على دعم جميع شركائها، بمن فيهم الولايات المتحدة، ليكونوا مستعدين للتحرك إذا تعرضت للهجوم مجدداً". ويأتي هذا الحراك الدبلوماسي بعد قمة ألاسكا التي لم تفض إلى أي اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا ولا إلى فرض عقوبات جديدة على موسكو، بل أتاحت لبوتين العودة إلى الساحة الدولية بعدما سعت الدول الغربية إلى عزله بعد بدء الهجوم أوكرانيا عام 2022. وكان زيلينسكي وحلفاؤه الأوروبيون يدعون إلى وقف إطلاق نار يسبق تسوية للنزاع، لكن ترمب أوضح بعد محادثاته مع بوتين أن جهوده باتت تركز على بلورة اتفاق سلام لم يحدد معالمه، غير أنه يعتزم كشف تفاصيل عنه، الإثنين، عند استقباله القادة الأوروبيين. مقترح روسي يؤيد ترمب أيضاً مقترحاً قدمته روسيا يقضي بتعزيز وجودها في شرق أوكرانيا، وفق ما علمت وكالة "الصحافة الفرنسية" من مسؤول مطلع على المحادثات الهاتفية التي جرت السبت بين ترمب وقادة أوروبيين. وقال المصدر المطلع، إن بوتين "يطالب بحكم الأمر الواقع بأن تغادر أوكرانيا دونباس" التي تضم منطقتي دونيتسك ولوغانسك في شرق أوكرانيا. كما يعرض الرئيس الروسي تجميد الجبهة في منطقتي خيرسون وزابوريجيا (جنوب). وبعد أشهر من بدء الهجوم الروسي على أوكرانيا، أعلنت روسيا في سبتمبر (أيلول) 2022 ضم هذه المناطق الأربع الأوكرانية، ولو أن قواتها لا تسيطر عليها بالكامل حتى الآن. لكن زيلينسكي يرفض التنازل عن أي أراض، مؤكداً أن دستور بلاده يحول دون ذلك. قمة ثلاثية لمح الرئيس الأميركي إلى إمكان عقد قمة ثلاثية مع بوتين وزيلينسكي إذا "سارت الأمور على ما يرام" خلال استقباله الرئيس الأوكراني، بعد لقاء عاصف في وقت سابق هذه السنة، قام خلاله ترمب ونائبه جي دي فانس بتوبيخه أمام الصحافيين، في مشهد أثار صدمة في العالم، لا سيما بين الحلفاء الأوروبيين. وقالت فون دير لايين، الأحد، إن قمة ثلاثية يجب عقدها "في أسرع وقت ممكن". لكن زيلينسكي أبدى تشاؤماً مؤكداً "في هذه المرحلة، لا يتوافر أي مؤشر من جانب روسيا إلى أن القمة الثلاثية ستعقد". وبعد ثلاث سنوات ونصف سنة من النزاع الأكثر دموية على الأراضي الأوروبية منذ الحرب العالمية الثانية، باتت القوات الروسية تحتل نحو 20 في المئة من أراضي أوكرانيا من ضمنها منطقة لوغانسك بصورة شبه تامة وقسم كبير من منطقة دونيتسك حيث تسارع تقدمها أخيراً. أما زابوريجيا وخيرسون، فلا تزال كييف تسيطر على مدنهما الرئيسة. ميدانياً، قتل ثلاثة أشخاص في هجوم بطائرة مسيرة روسية على مدينة خاركيف الأوكرانية.


Independent عربية
منذ 9 ساعات
- Independent عربية
ترمب: يوم كبير في البيت الأبيض وإنهاء الحرب "على الفور" بيد زيلينسكي
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في وقت مبكر الإثنين، إن اليوم سيكون "كبيراً" في البيت البيض، الذي سيستضيف عدداً من القادة الأوروبيين لبحث سبل إنهاء الحرب في أوكرانيا. وفي سلسلة تغريدات على منصته "تروث سوشال"، أوضح ترمب: "يوم كبير في البيت الأبيض. لم يسبق أن استقبلنا هذا العدد من القادة الأوروبيين في آن واحد. شرف عظيم لي أن أستضيفهم!". وأضاف: "ستقول الأخبار الكاذبة إن استضافة هذا العدد من القادة الأوروبيين العظماء في بيتنا الأبيض الجميل خسارة كبيرة للرئيس ترمب. في الحقيقة، إنه لشرف عظيم لأميركا". وتابع: "قبل عام، كانت الولايات المتحدة دولة شبه ميتة. أما الآن، فنحن محط حسد الجميع. يا للفرق الذي يمكنه أن يحدثه رئيس". وبشأن الحرب في أوكرانيا، ذكر ترمب: "بإمكان زيلينسكي، رئيس أوكرانيا، إنهاء الحرب مع روسيا على الفور تقريباً، إن أراد، أو مواصلة القتال". وأشار إلى أن استعادة أوكرانيا لشبه جزيرة القرم والانضمام إلى حلف شمال الأطلسي هما أمران غير مطروحين على الطاولة ضمن أي تسوية محتملة. وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأميركي عن إحراز "تقدم كبير" بشأن روسيا، بعد يومين من قمة عقدها مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا بهدف بحث سبل إنهاء الحرب في أوكرانيا. وكتب ترمب على "تروث سوشال" "تقدم كبير حول روسيا. ترقبوا الأخبار!"، من دون أن يورد مزيداً من التفاصيل، لكن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو حذر من "تداعيات" تشمل إمكان فرض عقوبات جديدة على روسيا، في حال عدم التوصل إلى اتفاق سلام. موسكو تحتاج إلى ضمانات أمنية من جانبه، قال ميخائيل أوليانوف، مبعوث روسيا لدى المنظمات الدولية في فيينا، إن روسيا توافق على أن أي اتفاق سلام مستقبلي بشأن أوكرانيا يتعين أن يوفر ضمانات أمنية لكييف، لكن موسكو تحتاج أيضاً إلى ضمانات أمنية موثوقة. وقال أوليانوف على موقع إكس "يؤكد عدد من قادة دول الاتحاد الأوروبي على أن اتفاق السلام المستقبلي يجب أن يوفر تأكيدات أو ضمانات أمنية موثوقة لأوكرانيا". وأضاف "روسيا توافق على ذلك. لكن من حقها أن تتوقع بنفس القدر أن تحصل أيضاً على ضمانات أمنية فعالة". Many leaders of #EU states emphasise that a future peace agreement should provide reliable security assurances or guarantees for Ukraine. Russia agrees with that. But it has equal right to expect that Moscow will also get efficient security guarantees. What the West has to… — Mikhail Ulyanov (@Amb_Ulyanov) August 17, 2025 وحدة الأوروبية التف القادة الأوروبيون الأحد حول الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي سيرافقونه اليوم الإثنين إلى البيت الأبيض، بعد قمة بين الرئيسين الأميركي والروسي لم تصدر عنها أي خلاصة بشأن الحرب في أوكرانيا. وأعلن حلفاء كييف الأوروبيون أنهم سيرافقون زيلينسكي إلى واشنطن، قبيل عقدهم مؤتمراً عبر الفيديو لـ"تحالف الراغبين" المؤلف من داعمي أوكرانيا لبحث مسألة الضمانات الأمنية لكييف والخطوط العريضة لاتفاق سلام محتمل. وسيكون الاجتماع في واشنطن الإثنين مع الرئيس الأميركي، الأول من نوعه منذ بدء الهجوم الروسي على أوكرانيا في فبراير (شباط) 2022، وقد جاء نتيجة المحادثات الدبلوماسية المكثفة. وأكدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني والأمين العام للحلف الأطلسي مارك روته أنهم سيكونون حاضرين في واشنطن. ورحب الرئيس الأوكراني بهذه "الوحدة" الأوروبية خلال مؤتمر صحافي في بروكسل، مضيفاً أنه لا يعرف "بالتحديد" ما ناقشه الرئيسان الروسي والأميركي خلال قمتها التي عقدت في ألاسكا الجمعة. وأكد المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف الأحد أن روسيا قدمت "بعض التنازلات" بشأن خمس مناطق أوكرانية، في إشارة إلى خيرسون وزابوريجيا ودونيتسك ولوغانسك إضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو في 2014. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) الضمانات الأمنية في أعقاب اجتماع "تحالف الراغبين" الأحد، انتقد ماكرون نظيره الروسي معتبراً أنه "لا يريد السلام" مع أوكرانيا بل يريد "استسلامها". وأكد الرئيس الفرنسي أنه "لا يمكن إجراء مناقشات بشأن الأراضي الأوكرانية بدون الأوكرانيين"، مطالباً بدعوة الأوروبيين إلى أي قمة مقبلة بشأن أوكرانيا. وفي ما يتعلق باجتماع الإثنين، قال ماكرون إن "رغبتنا هي تشكيل جبهة موحدة بين الأوروبيين والأوكرانيين"، وسؤال الأميركيين "إلى أي مدى" هم مستعدون للمساهمة في الضمانات الأمنية لأوكرانيا. فون دير لايين وزيلينسكي خلال مؤتمر عبر الفيديو مع ماكرون في إطار ما يعرف بـ"تحالف الراغبين" (أ ف ب) ورحبت فون دير لايين "بعزم الرئيس ترمب على توفير ضمانات أمنية مشابهة للمادة الخامسة" من معاهدة الناتو لأوكرانيا، مشددة على وجوب أن تتمكن كييف من الحفاظ على وحدة أراضيها. كما رحب زيلينسكي بقرار الولايات المتحدة بشأن الضمانات الأمنية. المادة الخامسة عند عودته من ألاسكا، أشار ترمب إلى إمكانية تقديم ضمانات مستوحاة من المادة الخامسة من معاهدة الناتو، ولكن من دون منح أوكرانيا عضوية في الحلف، وهو أمر تعتبره موسكو تهديداً وجودياً. من جانبها، دعت ميلوني إلى العمل على تحديد "بند أمن جماعي يسمح لأوكرانيا بالحصول على دعم جميع شركائها، بمن فيهم الولايات المتحدة، ليكونوا مستعدين للتحرك إذا تعرضت للهجوم مجدداً". ويأتي هذا الحراك الدبلوماسي بعد قمة ألاسكا التي لم تفض إلى أي اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا ولا إلى فرض عقوبات جديدة على موسكو، بل أتاحت لبوتين العودة إلى الساحة الدولية بعدما سعت الدول الغربية إلى عزله بعد بدء الهجوم أوكرانيا عام 2022. وكان زيلينسكي وحلفاؤه الأوروبيون يدعون إلى وقف إطلاق نار يسبق تسوية للنزاع، لكن ترمب أوضح بعد محادثاته مع بوتين أن جهوده باتت تركز على بلورة اتفاق سلام لم يحدد معالمه، غير أنه يعتزم كشف تفاصيل عنه الإثنين عند استقباله القادة الأوروبيين. مقترح روسي يؤيد ترمب أيضاً مقترحاً قدمته روسيا يقضي بتعزيز وجودها في شرق أوكرانيا، وفق ما علمت وكالة الصحافة الفرنسية من مسؤول مطلع على المحادثات الهاتفية التي جرت السبت بين ترمب وقادة أوروبيين. وقال المصدر المطلع إن بوتين "يطالب بحكم الأمر الواقع بأن تغادر أوكرانيا دونباس" التي تضم منطقتي دونيتسك ولوغانسك في شرق أوكرانيا. كما يعرض الرئيس الروسي تجميد الجبهة في منطقتي خيرسون وزابوريجيا (جنوب). وبعد أشهر من بدء الهجوم الروسي على أوكرانيا، أعلنت روسيا في سبتمبر (أيلول) 2022 ضم هذه المناطق الأربع الأوكرانية، ولو أن قواتها لا تسيطر عليها بالكامل حتى الآن. لكن زيلينسكي يرفض التنازل عن أي أراض، مؤكداً أن دستور بلاده يحول دون ذلك. قمة ثلاثية لمح الرئيس الأميركي إلى إمكان عقد قمة ثلاثية مع بوتين وزيلينسكي إذا "سارت الأمور على ما يرام" خلال استقباله الرئيس الأوكراني، بعد لقاء عاصف في وقت سابق هذه السنة، قام خلاله ترمب ونائبه جاي دي فانس بتوبيخه أمام الصحافيين، في مشهد أثار صدمة في العالم ولا سيما بين الحلفاء الأوروبيين. وقالت فون دير لايين الأحد إن قمة ثلاثية يجب عقدها "في أسرع وقت ممكن". لكن زيلينسكي أبدى تشاؤماً مؤكداً "في هذه المرحلة، لا يتوافر أي مؤشر من جانب روسيا إلى أن القمة الثلاثية ستعقد". وبعد ثلاث سنوات ونصف سنة من النزاع الأكثر دموية على الأراضي الأوروبية منذ الحرب العالمية الثانية، باتت القوات الروسية تحتل نحو 20 في المئة من أراضي أوكرانيا من ضمنها منطقة لوغانسك بصورة شبه تامة وقسم كبير من منطقة دونيتسك حيث تسارع تقدمها أخيراً. أما زابوريجيا وخيرسون، فلا تزال كييف تسيطر على مدنهما الرئيسية. ميدانياً، تواصلت الهجمات بين البلدين مع شن كييف وموسكو ليل السبت الأحد هجمات بطائرات مسيرة أوقعت عدة قتلى.


مباشر
منذ 11 ساعات
- مباشر
السيسي يوجه بوضع استراتيجيات لتطبيق الذكاء الاصطناعي
القاهرة – مباشر: وجه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، بوضع استراتيجيات واضحة وقابلة للتنفيذ لتطبيق الذكاء الاصطناعي، مع التركيز على البحث والتطوير والتدريب، وضمان الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة وتعظيم الاستفادة منها. وأكد السيسي، دعم الدولة الكامل لقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، مشددًا على أهمية إطلاق المبادرات وإنشاء مراكز متخصصة لإعداد كوادر مؤهلة، مع ضرورة الالتزام بالموضوعية التامة في اختيار أفضل العناصر وتوفير تدريب عالي المستوى لها، بحسب بيان. جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس اليوم مع مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، ومحمود توفيق وزير الداخلية، وعمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وحسن رشاد رئيس المخابرات العامة، وعمرو عادل حسني القائم بأعمال رئيس هيئة الرقابة الإدارية، وهاني محمود منصور مدير إدارة الإشارة بالقوات المسلحة. واطلع السيسي على تقرير شامل حول خطط تطوير شبكات الاتصالات، بما يضمن تعزيز كفاءتها وتوسيع نطاق تغطيتها، لتقديم خدمات عالية الجودة للمواطنين في مختلف أنحاء الجمهورية. ووجّه الرئيس بمواصلة دعم قدرات الشبكات، وتوسيع مناطق التغطية، والاستفادة القصوى من التقنيات الحديثة، لا سيّما إمكانات الجيل الخامس. وأعقب اللقاء، اجتماع مصغر، استعرض خلاله وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أنشطة الوزارة، مشيراً في هذا الصدد إلى قيام 74 شركة في مجال التعهيد، منذ نوفمبر 2022 وحتى عام 2024، بتوقيع التزامات بتعيين 60 ألف متخصص في مصر. وقال الوزير، إن مصر تستضيف أكثر من 260 مركزًا لشركات التعهيد منها حوالي 190 مركزاً لشركات عالمية، مشيرًا إلى أن عدد الشركات العاملة في هذا المجال بلغ 83 شركة خلال عام 2025، مع استهداف الوصول إلى 120 شركة بحلول عام 2028. كما أكد أن مصر تتصدر دول المنطقة في جذب الاستثمارات الموجهة للشركات الناشئة في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا