logo
نوعية الأصدقاء أم عددهم؟ أيهما يمنحك السعادة الحقيقية؟

نوعية الأصدقاء أم عددهم؟ أيهما يمنحك السعادة الحقيقية؟

الوكيلمنذ 11 ساعات

الوكيل الإخباري- يشدد علماء النفس في جامعة ليدز البريطانية على أن امتلاك عدد كبير من الأصدقاء على وسائل التواصل الاجتماعي لا يعوّض قيمة وجود دائرة صغيرة من الأصدقاء الحقيقيين في الحياة الواقعية.
اضافة اعلان
وبحسب دراسة نُشرت في مجلة Psychology and Aging، فإن السعادة لا تُقاس بعدد الصداقات بل بعمقها وجودتها. إذ أكد الباحثون أن العلاقات الوثيقة المبنية على التفاهم والدعم المتبادل هي الأساس في تحقيق الرضا النفسي والرفاهية، خصوصاً مع التقدم في العمر.
وأشارت البروفيسورة واندي بروين دي بروين، كبيرة الباحثين، إلى أن الشيخوخة لا تعني بالضرورة الحزن أو الوحدة، موضحة أن ضيق الدائرة الاجتماعية لكبار السن لا يعني تعاستهم، بل العكس، فقد يتمتعون بالحياة أكثر من الشباب. فالـوحدة ليست مرتبطة بعدد الأصدقاء بل بنوعيتهم، ويمكن أن تطال الإنسان في أي عمر.
الدراسة تؤكد مجددًا أن العلاقات الحقيقية، لا الرقمية، هي مفتاح السعادة النفسية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نوعية الأصدقاء أم عددهم؟ أيهما يمنحك السعادة الحقيقية؟
نوعية الأصدقاء أم عددهم؟ أيهما يمنحك السعادة الحقيقية؟

الوكيل

timeمنذ 11 ساعات

  • الوكيل

نوعية الأصدقاء أم عددهم؟ أيهما يمنحك السعادة الحقيقية؟

الوكيل الإخباري- يشدد علماء النفس في جامعة ليدز البريطانية على أن امتلاك عدد كبير من الأصدقاء على وسائل التواصل الاجتماعي لا يعوّض قيمة وجود دائرة صغيرة من الأصدقاء الحقيقيين في الحياة الواقعية. اضافة اعلان وبحسب دراسة نُشرت في مجلة Psychology and Aging، فإن السعادة لا تُقاس بعدد الصداقات بل بعمقها وجودتها. إذ أكد الباحثون أن العلاقات الوثيقة المبنية على التفاهم والدعم المتبادل هي الأساس في تحقيق الرضا النفسي والرفاهية، خصوصاً مع التقدم في العمر. وأشارت البروفيسورة واندي بروين دي بروين، كبيرة الباحثين، إلى أن الشيخوخة لا تعني بالضرورة الحزن أو الوحدة، موضحة أن ضيق الدائرة الاجتماعية لكبار السن لا يعني تعاستهم، بل العكس، فقد يتمتعون بالحياة أكثر من الشباب. فالـوحدة ليست مرتبطة بعدد الأصدقاء بل بنوعيتهم، ويمكن أن تطال الإنسان في أي عمر. الدراسة تؤكد مجددًا أن العلاقات الحقيقية، لا الرقمية، هي مفتاح السعادة النفسية.

نوعية الأصدقاء أم عددهم؟ أيهما يمنحك السعادة الحقيقية؟
نوعية الأصدقاء أم عددهم؟ أيهما يمنحك السعادة الحقيقية؟

الوكيل

timeمنذ 13 ساعات

  • الوكيل

نوعية الأصدقاء أم عددهم؟ أيهما يمنحك السعادة الحقيقية؟

الوكيل الإخباري- يشدد علماء النفس في جامعة ليدز البريطانية على أن امتلاك عدد كبير من الأصدقاء على وسائل التواصل الاجتماعي لا يعوّض قيمة وجود دائرة صغيرة من الأصدقاء الحقيقيين في الحياة الواقعية. اضافة اعلان وبحسب دراسة نُشرت في مجلة Psychology and Aging، فإن السعادة لا تُقاس بعدد الصداقات بل بعمقها وجودتها. إذ أكد الباحثون أن العلاقات الوثيقة المبنية على التفاهم والدعم المتبادل هي الأساس في تحقيق الرضا النفسي والرفاهية، خصوصاً مع التقدم في العمر. وأشارت البروفيسورة واندي بروين دي بروين، كبيرة الباحثين، إلى أن الشيخوخة لا تعني بالضرورة الحزن أو الوحدة، موضحة أن ضيق الدائرة الاجتماعية لكبار السن لا يعني تعاستهم، بل العكس، فقد يتمتعون بالحياة أكثر من الشباب. فالـوحدة ليست مرتبطة بعدد الأصدقاء بل بنوعيتهم، ويمكن أن تطال الإنسان في أي عمر. الدراسة تؤكد مجددًا أن العلاقات الحقيقية، لا الرقمية، هي مفتاح السعادة النفسية.

عدد الأصدقاء أم نوعيتهم؟.. ما الذي يحقق لنا السعادة في التواصل الاجتماعي؟
عدد الأصدقاء أم نوعيتهم؟.. ما الذي يحقق لنا السعادة في التواصل الاجتماعي؟

جو 24

timeمنذ 17 ساعات

  • جو 24

عدد الأصدقاء أم نوعيتهم؟.. ما الذي يحقق لنا السعادة في التواصل الاجتماعي؟

جو 24 : يطرح في كثير من الأحيان سؤال عن عدد الأصدقاء الذي نحتاجه لتحقيق السعادة الكاملة في المجتمع الحديث، حيث تلعب الروابط الاجتماعية دورا مهما في حياة كل شخص. في تحذير هام، يشدد علماء النفس منجامعة ليدزالبريطانية على أن العدد الهائل من الأصدقاء على منصات التواصل الاجتماعي لا يمكن أن يعوّض قيمة وجود دائرة مقربة من الأصدقاء الحقيقيين في الحياة الواقعية. وتؤكد دراسة نُشرت فيمجلة Psychology and Agingأن السعادة الحقيقية لا تقاس بعدد الصداقات، بلبجودتها وعمقها. حيث يرى الباحثون أن العلاقات الوثيقة القائمة على التفاهم والدعم المتبادل هي العامل الأساسي في تحقيق الرضا النفسي والرفاهية العاطفية، خاصة مع التقدم في العمر. وقد حلل الباحثون نتائج استطلاعين عبر الإنترنت شارك فيهما ما يقرب من 1500 شخص. طلب من المشاركين الإشارة إلى عدد الأشخاص من مختلف المجالات الاجتماعية (الأصدقاء، والمعارف، والأقارب، والجيران، وزملاء العمل، والموظفين الذين يقدمون خدمات مختلفة، وما إلى ذلك) الذين اتصلوا بهم خلال الأشهر الستة الماضية، ومدى تكرار هذه الاتصالات وبأي شكل (وجها لوجه، أو عبر الهاتف، أو عبر البريد الإلكتروني، أو في محادثات مختلفة). بالإضافة إلى ذلك، طلب منهم تقييم مدى سعادتهم ورضاهم عن حياتهم خلال الشهر الذي سبق الاستطلاع. وكشفت التحليلات الإحصائية عن نمطين اجتماعيين بارزين: التباين العمري في الشبكات الاجتماعية: أظهر المشاركون الأكبر سنا (فوق 60 عاما) تضيقا ملحوظا في دائرة العلاقات الاجتماعية المباشرة اتسمت المجموعات الأصغر سنا (تحت 30 عاما) باتساع الشبكات الرقمية وزيادة عدد الصداقات الافتراضية المحددات الحقيقية للسعادة: ارتبطت مستويات السعادة والرضا الحيوي ارتباطا موجبا ذو دلالة إحصائية مع: وجود صداقات وثيقة في الواقع المادي تواتر التفاعلات وجها لوجه لم تُسجل أي علاقة معنوية بين: عدد الصداقات الرقمية، ومستوى السعادة. ظلت هذه النتائج ثابتة عبر جميع الفئات العمرية. يؤكد العلماء أن التواصل مع الأصدقاء الحقيقيين فقط هو ما يجلب السعادة، ولا يمكن استبدال هذا التواصل بمجموعة واسعة من الاتصالات الاجتماعية مع الآخرين. ووفقا لكبيرة الباحثين واندي بروين دي بروين، تعني الشيخوخة في ثقافات عديدة الحزن والوحدة. ولكن هذه الدراسة أظهرت أن ضيق الدائرة الاجتماعية لكبار السن لا يعني بالضرورة تعاستهم ووحدتهم. لأن كبار السن في الواقع يتمتعون بالحياة أكثر من الشباب، وأن الوحدة لا تتعلق بعدد الأصدقاء بقدر ما تتعلق بنوعيتهم، ويمكن أن تمس الشخص في أي عمر. المصدر: تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store