
ظافر العابدين أحدث المنضمين لفيلم السلم والثعبان: أحمد وملك
أعلنت الشركة المنتجة لفيلم " السلم والثعبان: أحمد وملك"، انضمام الفنان التونسي ظافر العابدين إلى أسرة الفيلم، الذي انطلق تصويره أول أمس الأحد بعد أشهر من التحضيرات، واختيار الفنانين المشاركين في البطولة؛ حيث كشفت الشركة المنتجة أمس عن الصور الأولى من كواليس العمل، والتي جمعت عمرو يوسف وأسماء جلال.
ظافر العابدين مفاجأة "السلم والثعبان: أحمد وملك"
ونشرت شركة RAW Entertainment المنتحة لفيلم " السلم والثعبان: أحمد وملك" على صفحتها بموقع "إنستغرام"، الصور الأولى للفنان ظافر العابدين من كواليس تصوير مشاهده الأولى في العمل، مع تعليق: "متحمسين جداً نعلن أن النجم ظافر العابدين هيكون مفاجأة فيلم السلم والثعبان: أحمد وملك، استنوا حاجة غير متوقعة تماماً، ودي البداية بس".
View this post on Instagram
A post shared by RAW Entertainment (@rawegypt)
يمكنكِ قراءة السلم والثعبان وهيبتا والفيل الأزرق: أجزاء جديدة لأفلام ينتظرها الجمهور في 2025
فيلم " السلم والثعبان: أحمد وملك" بطولة: عمرو يوسف ، أسماء جلال، ظافر العابدين، ماجد المصري، حاتم صلاح، فدوى عابد، هبة عبدالعزيز وآية سليم وعددٍ آخر من الفنانين، وضيفة الشرف سوسن بدر. والعمل قصة وإخراج طارق العريان. وتأليف أحمد حسني. ومن جانبه وضع طارق العريان خطة للانتهاء من الفيلم منتصف شهر يوليو، من أجل طرحه في دُور العرض قبل نهاية العام الجاري.
قصة الجزء الأول من "السلم والثعبان"
فيلم " السلم والثعبان" عُرض لأول مرة عام 2001، وقام ببطولته: هاني سلامة ، حلا شيحة، أحمد حلمي. وكتبه محمد حفظي. وأخرجه طارق العريان. ودارت أحداثه في إطار رومانسي اجتماعي، حول حازم شاب مستهتر، فشل في أن يكون زوجاً وأباً جيداً، لكن حياته تبدأ في العودة للمسار السليم بعد ظهور ياسمين؛ حيث يواجهان معاً العديد من المشاكل في بداية علاقتهما، لكن الحب يفرض كلمته في النهاية.
View this post on Instagram
A post shared by RAW Entertainment (@rawegypt)
اقرأي أيضاً: كريم عبدالعزيز وأحمد عز وآسر ياسين أبطال أكثر من فيلم قبل نهاية 2025
آخر أعمال ظافر العابدين الفنية
وجاء آخر أعمال ظافر العابدين الفنية، مسلسل "البحث عن علا" الموسم الثاني، والذي تم عرضه في سبتمبر الماضي، وشارك في بطولته إلى جانبه: هند صبري، سوسن بدر، هاني عادل، ندى موسى، محمود الليثي، طارق الإبياري، آيسل رمزي، عمر شريف وياسمينا العبد. وهو من تأليف غادة عبدالعال، هناء محمود، سيف عمر، زيزيت سعيد وهشام حمزة. ومن إخراج هادي الباجوري.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن »
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 27 دقائق
- الشرق الأوسط
عساكم من عواده
لا أعرف كيف أصف عشية الأعياد. ينتابني نوع من الخشية والفرح معاً. أخاف أن أنسى أحداً من أصدقائي، وأخاف أن أتذكرهم، وأتذكر كيف أنني لم أستطع أن أوفيهم جمائلهم. لم يدر الأصدقاء أفضالهم في طريقنا على دروب العمر. وعندما نكبر نكتشف أن الجزء الرحب والمضيء والسعيد من حياتنا كان من صنعهم. إنهم أقرباء المصادفات وعائلات الأقدار. كل واحد من قطب، وكل واحد من صوب، وجميعاً يشكلون في مجمع اللقاءات حكاية العمر التي كتبت نفسها دون عناء، أو تكلف. الأعياد مجرد تذكير مختصر بملحمة شخصية لا نهاية لها. الحياة مجموعة عناوين، والمودة أجملها. والرضا أعمقها. ولذلك، ننتظر الفرح الذي تحمله الأعياد، لكي تعبّر عنا ما نقصّر في التعبير عنه. بعض الصداقات يكون العام كله عشية العيد. انتظار يومي في انتظار مناسبة تحمل أمنياتنا ومشاعرنا، والاعتذار من قصورنا، والتعبير عما لا نستطيع التعبير عنه إلا في مهرجان من الصمت. في انتظار العيد، تتدفق الأسماء من تلقائها. واحداً بعد الآخر. عاماً بعد عام. عالم يتسع للمودات، ويتوسع بلا جهد أو عناء. متكأ الشكوى وغفارة العتب. عندما نرسل الأمنيات الكبرى وكأننا نرسلها إلى أنفسنا: كل عام وأنت بخير. لهم جميعاً. الطيبون والأفضلون وأنبل الرفاق. في الحالات القاسية لا نبحث عن طبيب، بل عن صديق. كلما ضعفت بنا النفس نعرف أن العلاج في الروح. وفي عشية العيد نتذكرهم واحداً واحداً، وقلباً إلى قلب، لكثرة ما لهم في حياتنا من أثر بُني بحجارة كريمة. الصداقة هي القلعة ضد الكآبة، والحصن ضد العزلة. والأصدقاء هم العائلة المضافة. أشجار نمت على طريق الحياة، وفيها فيء عظيم. كلما اشتدت الهاجرة على النفس المتعبة، حلّت الصداقة برداً وسلاماً. إنها عبقرية الوجود، وكتاب الرفاق، ونسائم الأعياد. يعود المرء في العيد طفلاً. يفرح مثل طفل، ويحلم مثل طفل، ويخاف مثل طفل. ويشعر بالوفاء مثل رجل.


الرياض
منذ 28 دقائق
- الرياض
إعادة الحِرف التقليدية إلى الواجهة في جازان
أعاد بيت الحرفيين بمنطقة جازان، الوهج لعددٍ من الحرف اليدوية التقليدية التي كادت أن تتوارى خلف تقنيات الحياة محافظًا، على ثروة ثقافية تمتلكها المنطقة، وذلك ضمن سعي هيئة التراث لتطوير قدرات الحرفيين والحرفيات السعوديين، عن طريق تدريبهم بكيفية إبراز جمال الحرف اليدوية السعودية مع المحافظة على أصالة الحِرف نفسها. والتحق 30 حرفيًّا وحرفية، بالبرنامج الذي يستمر عامًا، في بيئة مثالية صُممت خصيصًا لتعيدهم إلى الحرف اليدوية المرتبطة بتراث المنطقة وبيئتها الثقافية عبر ثلاث حِرف هي "صناعة القعايد، وحياكة الطواقي، ومشغولات الصدف البحرية". ويسعى البرنامج لإعادة حِرفة صناعة "القعايد" إلى الواجهة، والمحافظة على أهميتها حين كانت ركنًا أساسيًّا من البيت القديم في جازان كسرير أو كرسي، حيث يشارك مُدربون متخصصون في تدريب الشباب والفتيات للمحافظة على المهنة باستخدام سعف النخيل أو الدوم للربط بطرق فنية، تُحاكي الحرفيين الأوائل، ومساعدتهم لابتكار تصاميم احترافية تتعدى الشكل التقليدي إلى أشكال خشبية وهندسية ترتقي إلى المواصفات التجارية الحديثة التي تواكب متطلبات السوق، والمنتجات التراثية النوعية، وتكون جديرة بالاقتناء. وتبرز حياكة الطواقي الرجالية في أحد أركان بيت الحرفيين، حيث ظلّت واحدة من أشهر الحرف اليدوية النسائية بمنطقة جازان، وتجد المتدربات فرصة لتعلّم فن الصنعة من أيادي مدربات بارعات، وذلك بالتدريب على استخدام الإبرة والخيط الأبيض بمهارة وزخرفتها بنقوش متنوعة، والعمل كذلك على ابتكار منتجات جديدة توائم الاحتياجات وتحافظ على هوية المهنة من الاندثار. وتُشارك عدد من المتدربات في حِرفة المشغولات الصدفية، حيث يتدربن على أيدي متخصصات على استخدام القواقع والأصداف البحرية لتحويلها إلى أعمال فنية مميزة من أساور وأطواق وأدوات للزينة، وكذلك حقائب وأشكال فنية ومجسمات تبرز الهوية البحرية، فيما يقدمن أيضًا منتجات مبتكرة تحافظ على الجمال الطبيعي للقواقع والأصداف البحرية وتمنحها لمسات عصرية. ويقدم بيت الحرفيين بجازان منظومة متكاملة من الورش التدريبية والتعليمية المكثفة تساعد المتدربين والمتدربات على إتقان الحرف اليدوية بتقاليدها المجتمعية الأصيلة، ومن ثم الوصول إلى التصاميم الحرفية عبر الورش المساندة في ريادة الأعمال والابتكار وحلول التغليف والتسويق، بالإضافة إلى توفير ورش إنتاج ومنصة لعرض وبيع المنتجات الحرفية التي ينتجها الحرفيون والحرفيات. ويهدف البيت إلى تمكين شباب وشابات المنطقة من تطوير مهاراتهم في مجال الحرف اليدوية التقليدية ضمن القطاع التراثي، حيث يُعد نموذجًا متكاملًا لتعليم وتدريب الحرف اليدوية التي تشتهر بها المنطقة، مما يسهم في نقل المعرفة للأجيال القادمة، فيما تواكب تلك الجهود "عام الحرف اليدوية 2025"، حيث يشهد قطاع الحرف اليدوية حراكًا ثقافيًا، سعيًا لترسيخ مكانة الحرف اليدوية محليًا وعالميًا بوصفها تراثًا ثقافيًا، وركيزة من ركائز الهوية السعودية.


الشرق السعودية
منذ 28 دقائق
- الشرق السعودية
سعفة مهرجان كان الذهبية للإيراني جعفر بناهي.. ونجاحات للسينما العربية
فاز فيلم It Was Just an Accident "مجرد حادث عابر" للمخرج الإيراني جعفر بناهي بجائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي الدولي، السبت. بناهي، الذي اعتُقل عدة مرات بسبب إخراجه، كان آخر حضور شخصي له في المهرجان عام 2003، عندما عُرض فيلمه "الذهب القرمزي" الذي أهله لجائزة لجنة التحكيم آنذاك. واستحق بناهي السعفة الذهبية عبر سرد حكاية أخرى له، والتي مارس فيها تضامنه اليومي مع رفاق السجن عبر الطواف اليومي حول جدران السجن الذي أُطلق منه سراحه بعد حبسٍ؛ لأنه "أراد أن يروي حكايا شعبه". فيلم "مجرد حادث عابر" عبارة عن تحقيق دونما عنف أو انتقام، يُوصل جلاداً إلى الاعتراف بخطاياه في تعذيب وقتل المعارضين، فيُصبح بذلك كشفاً للحقيقة التي تُعيد للمظلوم حقه. وكما قالت رئيسة لجنة التحكيم الدولية جولييت بينوش إن سعفة مهرجان "كان" مُنحت إلى جعفر بناهي ليس لسبب سياسي، بل لقدرته في الحديث من قلبه ولذريته المستعادة، والتي اعتبرها المخرج نفسه أملاً في استعادة الشعب الإيراني لحريته". جوائز مستحقة ما ميّز جوائز هذه الدورة أنها كانت شبه معلنة بسبب نوعية ومستويات الأفلام التي فازت، وأعتقد بأن القليلين جداً سيختلفون على هذه النتائج، وفي هذا الإطار مُنحت الجائزة الكبرى إلى المخرج النرويجي يواكيم تريلر عن فيلمه الجميل والعميق "قيمة عاطفية". جائزة أفضل مخرج ذهبت إلى كليبر ميندوسا فيليو عن فيلم "العميل السري" الذي نال أيضاً جائزة أفضل ممثل لصالح فاجنر مورا. وجدّد ميندوسا فيليو بهذا الفيلم النجاح الذي حققه مواطنه والتر ساليس في الفوز بـ"الأسد الذهبي" في مهرجان فينيسيا "البندقية" السينمائي الماضي وفوز بطلة فيلمه "أنا ما أزال باقية هنا في مكاني" فيرناندا توريس بجائزتَي "جولدن جلوب" و"الأوسكار". أما جائزة أفضل ممثلة في مهرجان "كان" الحالي فقد مُنحت إلى الفرنسية الشابة (عربية الأصول) نادية ميليتي، وذلك عن دورها الجريء في فيلم "الأخت الصغرى" للتونسية الفرنسية حفصية حرزي. بينما ذهبت جائزة لجنة التحكيم مناصفة إلى فيلمَي: "صِراط" للإسباني أوليفييه لاكس الذي أهدى الفيلم إلى الشعب الفلسطيني، وإلى فيلم "صوت السقوط" لماشا شيلينسكي والذي كان على الرغم من عرضه في أول يوم للمهرجان ضمن الأفلام المرشحة لإحدى الجوائز الأساسية. فيما مُنحت جائزة أفضل سيناريو إلى الأخوين جان بيير ولوك داردان عن فيلم "أمهات شابات"، واللذان أهدياها إلى ممثلاتهما الخمس، وأكدا أن لا سيناريو ولا فيلم دون الممثل. وكانت لجنة التحكيم الدولية قد افتتحت الحفل بجائزة خاصة إلى فيلم Resseruction أي "القيامة" للمخرج الصيني بي جان. جوائز أخرى وإضافة إلى نادية ميلّيتي التي فازت بجائزة أفضل ممثلة، فقد حققت السينما العربية نجاحاً لافتاً، إذ فاز العراقي حسن هادي بجائزة الكاميرا الذهبية (Camera d'Or) عن فيلمه "كعكة الرئيس". ونال الممثل والمخرج توفيق برهوم جائزة السعفة الذهبية لأفضل فيلم قصير عن عمله "سعيد لأنك مت الآن".