
أون لاين … خطوات فتح حساب بنك الخرطوم 2025 إلكترونيًا
يقدم البنك مجموعة متنوعة من الخدمات الإلكترونية مستفيدا من التقنيات الحديثة لتوفير الوقت والجهد للعملاء ولتجنب الازدحام في الفروع سنقوم في الأسطر التالية بتوضيح جميع التفاصيل المتعلقة بفتح حساب مصرفي إلكتروني في بنك الخرطوم .
فتح حساب بنك الخرطوم
يبحث العديد من العملاء عن كيفية فتح حساب في بنك الخرطوم بطريقة إلكترونية حيث يتيح بنك الخرطوم إمكانية فتح حساب بنكي عبر الإنترنت من خلال اتباع بعض الخطوات التالية:
في البداية عليك زيارة الموقع الإلكتروني المعني بنك الخرطوم.
قم بفتح حساب جديد عن طريق إدخال اسم المستخدم وكلمة المرور.
بعد ذلك اضغط على إنشاء حساب بنكي.
قم بتعبئة استمارة التسجيل بشكل صحيح.
بعد ذلك يتم إضافة الوثائق والمستندات اللازمة.
بعد الاطلاع على جميع الشروط والأحكام يرجى الضغط على كلمة موافق.
بعد التحقق من دقة المعلومات يرجى الضغط على زر تقديم الطلب.
بعد ذلك تقوم الجهات المعنية بمراجعة الطلب وسيتم إرسال رسالة إليك عبر بريدك الإلكتروني.
شروط فتح حساب بنكي باستخدام الرقم الوطني في بنك الخرطوم
كما أفاد البنك بالشروط والضوابط اللازمة لفتح حساب بنك الخرطوم الإلكتروني لعام 2025 باستخدام الرقم الوطني وتتمثل فى الاتى:
يشترط أن يكون الشخص سوداني الجنسية.
ينبغي أيضا تسليم جميع المستندات والوثائق المطلوبة والتحقق من صحتها.
من المهم أن يكون عمر الشخص المتقدم لا يقل عن 18 عاما.
يطلب إيداع مبلغ يقارب 10 آلاف جنيه سوداني.
الخدمات المصرفية المتاحة بعد فتح الحساب
يتيح بنك الخرطوم لعملائه الحصول على بطاقات خصم مباشر (ATM) يمكن استخدامها في عمليات السحب والإيداع من أجهزة الصراف الآلي.
يمكن للعملاء القيام بتحويل الأموال بين حساباتهم المختلفة داخل البنك أو إلى حسابات في بنوك أخرى.
يوفر البنك خدمة المصرفية عبر الإنترنت لتمكين العملاء من القيام بعملياتهم المالية المعاملات المصرفية ببساطة عبر الهواتف الذكية أو أجهزة الكمبيوتر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 33 دقائق
- الأسبوع
محافظ أسوان يتابع رصف محور «إدفو- مرسى علم»
رصف محور إدفو- مرسى علم هيام إبراهيم فهمى أجرى اللواء دكتور إسماعيل كمال، محافظ أسوان، جولة ميدانية لمتابعة سير الأعمال بمشروع رصف طريق إدفو-مرسى علم، بطول 10 كيلومترات، الذي تنفذه الهيئة العامة للطرق والكباري. يأتي ذلك في إطار جهود الدولة المصرية ضمن الجمهورية الجديدة بقيادة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي لتعزيز الحركة السياحية وزيادة التدفقات الوافدة، بدعم من وزارة النقل تحت إشراف الفريق كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، وبالتنسيق مع اللواء طارق عبد الجواد، رئيس الهيئة. وأوضح المحافظ أن هذا الطريق الاستراتيجي سيسهم بشكل مباشر في دعم الربط بين المدن السياحية الكبرى مثل الغردقة ومرسى علم وإدفو، مما يعزز من فرص تنشيط سياحة اليوم الواحد، خاصة لزيارة السائحين للمزارات والمعالم الأثرية بعروس المشاتي. من جانبه، أشار المهندس عيد كرومر، رئيس الإدارة المركزية لفرع الهيئة العامة للطرق والكباري، إلى أن نسبة التنفيذ الحالية للمشروع بلغت 60%، بتكلفة تقديرية تصل إلى 85 مليون جنيه. وأضاف أنه تم الانتهاء من رصف 6 كيلومترات بالطبقة الرابطة، إلى جانب تنفيذ 7 كيلومترات بطبقة الأساس، على امتداد الطريق من محطة إدفو حتى قرية الرضوانية، في نهاية قرى وادي عبادي، بما يضمن تحقيق التأمين الكامل لمستخدمي الطريق من المواطنين والأفواج السياحية.


الأموال
منذ 34 دقائق
- الأموال
مبيعات راميدا تقفز 24% بأول أربعة شهور من 2025 مقابل 7% فقط لنمو السوق
سجلت شركة راميدا (شركة العاشر من رمضان للصناعات الدوائية والمستحضرات التشخيصية) نمواً قوياً في الكميات المباعة خلال الفترة من يناير إلى أبريل 2025، بزيادة سنوية قدرها 24%، مقارنةً بنمو سنوي قدره 7% فقط في إجمالي السوق خلال نفس الفترة، مما يعكس الأداء التشغيلي القوي للشركة وتزايد الإقبال على منتجاتها. كما ارتفعت مبيعات راميدا خلال أول أربعة أشهر من العام، بنمو سنوي بلغ 60%، متجاوزة بذلك معدل نمو السوق الذي بلغ 54% خلال نفس الفترة. وقد اعلنت راميدا في مايو 2025 انها قد حققت ارتفاعا في الإيرادات بنسبة %90 على أساس سنوي إلى 866 مليون جنيه مصري نتيجة زيادة المبيعات المحلية والكميات المباعة للصيدليات بنسب %89 و %74 على أساس سنوي. وارتفعت الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك بنسبة %158 على أساس سنوي لتبلغ 260 مليون جنيه مصري في الربع الأول من 2025، مع ارتفاع هامش الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك 8 نقاط مئوية إلى %30.1 في الربع الأول، مدفوعةً باستراتيجية الشركة الناجحة لتوفير التكاليف. كانت راميدا قد أعلنت مؤخرا عن استحواذًا استراتيجيًا يتماشى مع استراتيجية راميدا السابقة المتمثلة في نمو محفظة الشركة من خلال شراء أدوية قائمة لها ثقل في السوق وتركز على علاج الأمراض المزمنة. وأكدت الشركة ثقتها ان المنتج قادر علي المساهمة بحوالي 10٪ من مبيعات راميدا السنوية في عام 2025، مما يرفع نسبة إيرادات أدوية علاج الأمراض المزمنة إلى أكثر من 60٪ من الايرادات الإجمالية، ومن أنها ستساهم بشكل كبير في نمو إيرادات وأرباح الشركة على مدار السنوات القادمة. وستواصل راميدا البحث عن المزيد من عمليات الاستحواذ، مع التركيز على الفرص الكبيرة في مجال أدوية علاج الأمراض المزمنة، وهي شريحة تتوافق تمامًا مع استراتيجية النمو للشركة. ومتوقع أن تواصل راميدا تحقيق استراتيجية الاستحواذ وتؤكد ثقتها من قدرتها على تكرار نجاحها السابق في الاستحواذ على أدوية بأسعار تنافسية تولد قيمة ملموسة ونموًا مستدامًا في الأشهرو السنين المقبلة. ويؤكد هذا الأداء على نجاح استراتيجية راميدا في تعزيز تواجدها بالسوق المحلي وزيادة الطلب على محفظة منتجاتها، سواء من حيث القيمة أو الحجم.


بوابة الأهرام
منذ 34 دقائق
- بوابة الأهرام
خفض الفائدة .. أين تذهب تريليونات المواطنين؟
مثل المايسترو على خشبة المسرح، هكذا دور البنك المركزي في ضبط السياسة النقدية، وعلى قدر كفاءته وعلمه وخبرته واحترافيته في إدارة المنظومة، يأتي الأداء متناغمًا والنتائج مرضية.. وقبل أيام اتخذ البنك المركزي قرارًا بخفض معدل الفائدة بواقع 100 نقطة أساس "1%"؛ لتصل إلى 24% و25% للإيداع والإقراض وسط توقعات بمزيد من التخفيض خلال المرحلة المقبلة بالتزامن مع تراجع التضخم. ..والفائدة دائمًا ما يتم استخدامها كأداة في ضبط التضخم وكبح جماح الأسعار؛ إذ أنه عند ارتفاع الأسعار يقوم البنك المركزي برفع سعر الفائدة لامتصاص السيولة لدى المواطنين الذين يسارعون يإيداع ما لديهم من أموال للاستفادة من الفائدة العالية، وبالتالي تقل السيولة في السوق، ومعه يتراجع الطلب على السلع فتنخفض الأسعار، تلك ببساطة آلية خفض التضخم عبر سعر الفائدة، وبالتالي فإن العكس صحيح حين يتم خفض سعر الفائدة، فالمتوقع أن تخرج الأموال من البنوك؛ لتعود مرة إلى أخرى إلى ما كانت عليه. لكن في جميع الأحوال، فإن خفض سعر الفائدة هو وضع طبيعي والرفع هو الاستثناء؛ بمعنى أن تخفيض سعر الفائدة يعنى سلامة المسار الاقتصادي، ويعني أيضًا تخفيض تكلفة الإقراض لصالح الاستثمار، وهو ما يعني دوران حركة الاقتصاد وزيادة معدل النمو وتوليد فرص عمل جديدة أمام القوى العاملة. ورغم أن الفائدة في البنوك لا تزال عالية ومشجعة على الإدخار، فإن المؤشرات الاقتصادية تشير إلى أن البنك المركزي في طريقه إلى مزيد من الخفض في أسعار الفائدة، وسط توقعات بخفضها إلى معدل يتراوح بين 10 و12% بحلول العام المقبل 2026، وهو ما يتطلب من الحكومة فعل اقتصادي واضح، وعبر سياسات مدروسة تجيب عن سؤال: كيف يتم استغلال الأموال المكدسة في البنوك، والتي يتوقع أن تخرج بعد خفض سعر الفائدة؟ وتشير إحصاءات البنك المركزي إلى أن مدخرات المواطنين في البنوك قفزت إلى 7.7 تريليون جنيه في يناير الماضي، وهو بالـتأكيد رقم كبير لو أحسن استغلاله ووجد قنوات استثمار جيدة، سيعود بالنفع على الاقتصاد الكلي، ويدعم مسار الإصلاح الاقتصادي، وهذا الدور يقع على عاتق الحكومة التي يجب أن تضع من السياسات والمحفزات ما يدعم الاستثمار المباشر، ويشجع على استغلال الفوائض المالية لدى المواطنين في مشروعات إنتاجية وخدمية يحتاجها الاقتصاد الوطني. لقد مر الاقتصاد المصري بتجارب مماثلة، وللأسف فشلت الحكومات السابقة في إيجاد قنوات استثمار لمثل هذه الفوائض المالية، وكانت النتيجة عودة التضخم وتعثر مسيرة الاقتصاد؛ لأن السيناريو المتوقع في ظل إنسداد شرايين الاستثمار أن تذهب الأموال لدى المواطنين إلى شراء الذهب أو العقارات، وهذه الاستثمارات لا تمثل أى إضافة حقيقية للاقتصاد الوطني، أو إما تذهب لملاذات أخرى غير شرعية؛ مثل شركات توظيف الأموال التي غالبًا ما تظهر في ظل تدني فوائد البنوك، أو تذهب في مجال الاتجار في العملة أو تلتزم المنزل، وفي جميع الأحوال لا تمثل هذه الأموال أى إضافة للاقتصاد القومي. إذن لا بد من تحرك فاعل ورشيد ومدروس من جانب الحكومة؛ لنشر ثقافة الاستثمار، وتشجيع المواطنين على إعادة توظيف أموالهم في مشروعات مفيدة للمجتمع ومربحة لهم؛ سواء عبر الاستثمار في المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر أو استثمارها في البورصة، وهناك تجارب رائدة في العالم أخذت بزمام المبادرة؛ مثل الهند وكندا وإيطاليا والصين، ونجحت في خلق أجيال من رجال الأعمال الذين بدأوا مشروعات صغيرة، ثم أصبحوا من كبار المستثمرين. دور الدولة هو فتح قنوات الاستثمار، وتوفير فرص استثمارية ودراسات جدوى مجانية لمشروعات صغيرة وتوفير رعاية كاملة لرواد الأعمال منذ تأسيس المشروع، مرورا بالإنتاج، وحتى التصدير وتسويق إنتاج المشروع. أما أن نكتفي بسياسات البنك المركزي ونفرح بتراجع التضخم وخفض سعر الفائدة، فالمؤكد هذه الفرحة لن تدوم في ظل عدم وجود رؤية لتوظيف التريليونات المتوقع خروجها من البنوك، وربما يأتي يوم قريب لنرى التضخم يرتفع من جديد، ونجد أنفسنا في نفس الدائرة ونعود مجبرين لرفع سعر الفائدة، وإدخال الأموال في خزائن البنوك مرة أخرى. .. عليكم بالاستثمار.. ولا تكرروا أخطاء الماضي. [email protected]