logo
رشقة صاروخية من إيران على إسرائيل هي الأولى منذ 18 ساعة

رشقة صاروخية من إيران على إسرائيل هي الأولى منذ 18 ساعة

مصرسمنذ 7 ساعات

- القناة "12" العبرية قالت إنه تم رصد إطلاق ما بين 5 7 صواريخ من إيران في الرشقة الأخيرة مدعية أن بعضها سقط في الطريق فيما تم اعتراض الباقي
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأربعاء، رصد إطلاق رشقة صاروخية جديدة من إيران هي الأولى منذ 18 ساعة، لافتا إلى أنه يعمل على اعتراضها.وعبر حسابه على منصة إكس، قال جيش الاحتلال إنه "رصد إطلاق صواريخ من إيران باتجاه أراضي إسرائيل".وأضاف: "تعمل أنظمة الدفاع على اعتراض التهديد".ودعا الجمهور "إلى دخول المناطق المحمية فور تلقي الإنذار، والبقاء فيها حتى إشعار آخر".وعقب ذلك بوقت قصير، أعلن الجيش تفعيل صفارات الإنذار في بلدات واسعة بمنطقة تل أبيب الكبرى (وسط).فيما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الخاصة، أن صفارات الإنذار دوت أيضا بمنطقة هشارون (وسط) ومستوطنات إسرائيلية بالضفة الغربية المحتلة.من جهتها، ادعت القناة "12" العبرية الخاصة تمكن الجيش الإسرائيلي من اعتراض جميع الصواريخ التي أطلقتها إيران في الرشقة الأخيرة.وأضافت: "تم رصد إطلاق ما بين 5 7 صواريخ من إيران، حيث سقط بعضها في الطريق فيما تم اعتراض الباقي".وأشارت إلى أنه "لم ترد أنباء عن سقوط صواريخ أو وقوع إصابات".وحسب إذاعة الجيش الإسرائيلي، تعد هذه الرشقة الصاروخية الأولى من إيران منذ 18 ساعة.يأتي ذلك في وقت تفرض فيه إسرائيل تعتيما شديدا على المواقع المستهدفة بصواريخ ومسيرات إيرانية، خاصة تلك التي تستهدف مواقع عسكرية أو حيوية، بدعوى أن كشف تلك المواقع يقدم "مساعدة للعدو".ومنذ فجر 13 يونيو الجاري، تشن إسرائيل بدعم أمريكي عدوانا على إيران يشمل قصف منشآت نووية، وقواعد صواريخ، واغتيال قادة عسكريين، وعلماء نوويين، ما أسفر عن 224 قتيلا و1277 جريحا، فيما ترد طهران بصواريخ بالستية وطائرات مسيرة، خلفت نحو 24 قتيلا ومئات المصابين.وتلوح في الأفق مخاطر توسيع الصراع مع تقارير غربية وعبرية عن إمكانية انضمام الولايات المتحدة إلى إسرائيل في عدوانها على إيران، بالتزامن مع تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعا خلالها طهران إلى الاستسلام دون أي شروط، ولوح بإمكانية استهداف المرشد الأعلى علي خامنئي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البيت الأبيض: ترامب يريد الحلول الدبلوماسية مع إيران
البيت الأبيض: ترامب يريد الحلول الدبلوماسية مع إيران

الدستور

timeمنذ 10 دقائق

  • الدستور

البيت الأبيض: ترامب يريد الحلول الدبلوماسية مع إيران

أكد البيت الأبيض أن إيران اليوم أقرب لامتلاك سلاح نووى من أى وقت مضى، مشددًا على أن إيران تستطيع إنتاج سلاح نووى فى أسابيع قليلة. وأشار البيت الأبيض - فى بيان له - إلى أن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووى. وأضاف أن الاتفاق الذى اقترحه مبعوث الرئيس الأمريكى ستيف ويتكوف على الإيرانيين كان واقعيًا ومقبولًا، مبينًا أن الإيرانيين مهتمون بالقدوم إلى واشنطن. وقال البيت الأبيض إن على إيران التوصل إلى اتفاق أو مواجهة عقوبات وخيمة، لافتا إلى أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب يريد الحلول الدبلوماسية لكنه لن يتردد فى استخدام القوة إذا لزم الأمر. وكشف البيت الأبيض أنه لا مؤشرات على انخراط الصين عسكريًا مع إيران.

لحظة استهداف صاروخ إيراني شركة مايكروسوفت المتورطة في عمليات الإبادة في غزة (فيديو)
لحظة استهداف صاروخ إيراني شركة مايكروسوفت المتورطة في عمليات الإبادة في غزة (فيديو)

فيتو

timeمنذ 10 دقائق

  • فيتو

لحظة استهداف صاروخ إيراني شركة مايكروسوفت المتورطة في عمليات الإبادة في غزة (فيديو)

كشفت مصادر عبرية، اليوم الجمعة، أن صاروخًا إيرانيًا تمكن من اجتياز الدفاعات الجوية الإسرائيلية وسقط في مدينة بئر السبع جنوبي إسرائيل، محدثًا دمارًا هائلًا. وأفادت وسائل إعلام عبرية وناشطون بأن الصاروخ الإيراني سقط في ساحة مقر تابع لشركة "مايكروسوفت" الأمريكية مخصص لتقنيات الذكاء الاصطناعي، ما أدى لسقوط قتيل وإصابة 18 شخصًا على الأقل. صاروخ واحد أُطلق من إيران وسقط مباشرة في هذا المكان، بالقرب من مبنى مايكروسوفت للذكاء الاصطناعي، المستخدم في عمليات الإبادة في غزة. هل حمتها معرفتها المسبقة قبل ربع ساعة من انطلاقه؟ وهل نجحت منظوماتها الدفاعية، المنتشرة على طول الطريق، في اعتراضه قبل أن يصل إلى هدفه؟ إن أرادت… June 20, 2025 وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن دمارًا هائلًا لحق بالمنطقة التي سقط فيها الصاروخ الإيراني، وأصيبت عشرات الشقق السكنية التي يقطنها إسرائيليون على بعد مئات الأمتار من منطقة سقوط الصاروخ. وتداولت منصات التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تظهر حريقًا نشب قيل إنه في مكان سقوط الصاروخ واحتراق العديد من السيارات المركونة في المكان عقب إطلاق الصواريخ من إيران، بما في ذلك في بئر السبع ونيفاتيم ورهط. كما ظهر في اللقطات مبنى لشركة "مايكروسوفت" ما يعيد للأذهان ما تصرح به طهران بعد كل ضربة على إسرائيل بأنها تستهدف مراكز ومقرات علمية واستخباراتية تابعة أو تعمل لصالح جيش الاحتلال الإسرائيلي. وقال متابعون للأحداث:" صاروخ واحد أُطلق من إيران وسقط مباشرة في هذا المكان، بالقرب من مبنى مايكروسوفت للذكاء الاصطناعي، المستخدم في عمليات الإبادة في غزة. وتابعوا ساخرين:"هل حمتها معرفتها المسبقة قبل ربع ساعة من انطلاقه؟ وهل نجحت منظوماتها الدفاعية، المنتشرة على طول الطريق، في اعتراضه قبل أن يصل إلى هدفه؟ إن أرادت إيران أن ترسل صاروخًا لا يُعترض، فهي تمتلك بالفعل أنواعًا شديدة السرعة قادرة على إنجاز المهمة، 18 إصابة كحصيلة أولية في ومجزرة للمركبات". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

متى تلجأ إيران لتصنيع سلاح نووي؟
متى تلجأ إيران لتصنيع سلاح نووي؟

مصرس

timeمنذ 20 دقائق

  • مصرس

متى تلجأ إيران لتصنيع سلاح نووي؟

قالت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن مسؤولين استخباراتيين أمريكيين، إن إيران قد تتجه إلى إنتاج سلاح نووي في حال شنت الولايات المتحدة هجوما على منشأة رئيسية لتخصيب اليورانيوم، أو إذا أقدمت إسرائيل على اغتيال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي. وبحسب مسؤولين أمريكيين واستخباراتيين، فإن وكالات الاستخبارات لا تزال ترى أن طهران لم تحسم قرارها بشأن تصنيع القنبلة النووية، رغم امتلاكها كميات كبيرة من اليورانيوم المخصب الكافي لذلك، مؤكدين أن هذا التقييم لم يتغير منذ آخر مراجعة له في شهر مارس الماضي، حتى بعد تنفيذ إسرائيل ضربات على المنشآت النووية الإيرانية.وأوضح مسؤولون كبار في الاستخبارات الأمريكية، أن القادة الإيرانيين قد يقررون صنع قنبلة نووية إذا استهدف الجيش الأمريكي موقع فوردو لتخصيب اليورانيوم، أو في حال اغتيال خامنئي.ورغم أن مسألة اتخاذ القرار النهائي بشأن القنبلة لا تزال مفتوحة، إلا أن بعض المسؤولين في الولايات المتحدة وإسرائيل يعتبرون أن إيران باتت قريبة بما يكفي من القدرة النووية لتشكل تهديدا وجوديا على إسرائيل، وفق الصحيفة الأمريكية.وقد أثارت هذه المسألة الجدل حول السياسات المتبعة تجاه إيران، خاصة في ضوء دراسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لاحتمال قصف منشأة فوردو.وفي إطار ذلك، عقد مسؤولون في البيت الأبيض اجتماعا استخباراتيا يوم الخميس، أُعلن خلاله أن الرئيس ترامب سيصدر قراره في غضون أسبوعين. فيما أكد مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية "سي آي أيه" جون راتكليف، خلال الاجتماع أن إيران باتت قريبة جدًا من امتلاك سلاح نووي.وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، خلال مؤتمر صحفي يوم الخميس، أن إيران تملك كل ما يلزم لإنتاج قنبلة، مشيرة إلى أن القرار السياسي وحده هو ما يفصلها عن إنجاز ذلك.وأوضحت ليفيت، أن إيران قد تستغرق بضعة أسابيع فقط لإكمال عملية التصنيع بعد اتخاذ القرار.وأشار بعض المسؤولين الأمريكيين إلى أن هذه التقييمات استندت جزئيا إلى معلومات وفرها جهاز الموساد الإسرائيلي، والتي تشير إلى أن إيران قد تتمكن من تصنيع السلاح النووي خلال 15 يوما.وفي حين اعتبر بعض المسؤولين هذه التقديرات الإسرائيلية موثوقة، تمسك آخرون بالتقييم الأمريكي الذي يؤكد أن الأمر قد يستغرق عدة أشهر، وربما حتى عام، قبل أن تتمكن إيران من إتمام إنتاج سلاح نووي.وغالبا، ما تُصاغ التقييمات الاستخباراتية بطريقة مرنة تتيح لصانعي القرار استخلاص تفسيرات متعددة. ويعتقد عدد من المسؤولين أن حيازة إيران لهذا الكم الكبير من اليورانيوم المخصب يعكس نيتها الحفاظ على قدرة تسريع البرنامج النووي نحو صناعة سلاح نووي عند الحاجة.ويرى مسؤولون، وفق "نيويورك تايمز"، أن التقديرات الإسرائيلية قد تكون تأثرت باعتبارات سياسية، أبرزها سعي رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لحشد الدعم الأمريكي لحملته العسكرية ضد إيران.وأكد نتنياهو أن إسرائيل قادرة على تحقيق أهدافها النووية دون الاعتماد على أي طرف آخر.وأشار مسؤولون إلى أن التقييمات الجديدة حول الجدول الزمني المحتمل لامتلاك القنبلة لا تستند إلى معلومات استخباراتية تم جمعها حديثا، بل إلى تحليل مستجد لمعطيات حالية.من جانبه، أصدر المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي فتوى عام 2003 تحظر تطوير الأسلحة النووية. وأوضح مسؤول استخباراتي أمريكي أن هذه الفتوى ما زالت سارية، لكنه وصف التقدير الإسرائيلي الأخير بأنه مقلق.ومع تصاعد الضربات الإسرائيلية على منشآت إيران النووية، أكدت مصادر إسرائيلية أن طهران أصبحت على بعد أسابيع من امتلاك المكونات اللازمة لصنع القنبلة، دون تحديد إطار زمني دقيق لذلك.وقال نتنياهو إن إيران اتخذت مؤخرا خطوات غير مسبوقة لتحويل اليورانيوم المخصب إلى سلاح نووي، محذرا من أنها قد تنتج قنبلة خلال فترة قصيرة، ربما تمتد من أشهر إلى أقل من عام، ما يُشكّل تهديدا مباشرا لبقاء إسرائيل.وأقر المسؤولون الأمريكيون وفق "نيويورك تايمز"، بأن مخزون إيران من المواد النووية يمثل مصدر قلق؛ إذا أوضح قائد القيادة المركزية الأمريكية مايكل كوريلا، في شهادته أمام الكونجرس في وقت سابق من الشهر الجاري، أن إيران تمتلك مخزونا وأجهزة طرد مركزي قد تمكنها من إنتاج مواد كافية لصنع سلاح خلال أسبوع، وهو ما يكفي لتصنيع نحو 10 أسلحة نووية خلال 3 أسابيع في حال قررت "الاندفاع نحو السلاح النووي".وفي مارس الماضي، أشارت مديرة الاستخبارات الأمريكية الوطنية تولسي جابارد، إلى أن كمية اليورانيوم المخصب لدى إيران بلغت مستوى غير مسبوق بالنسبة لدولة غير نووية، كما أكد المسؤولون الأمريكيون صحّة تصريحاتها لتعكس سعي إيران لجمع مكونات السلاح النووي.ويمثل تخصيب اليورانيوم إلى مستوى 90% الخطوة النهائية نحو تصنيع القنبلة النووية، في حين يبلغ مستوى التخصيب الإيراني حاليا 60%، وتحتاج عملية تصنيع السلاح النووي إلى أكثر من مجرد المواد، إذ تتطلب القدرة على تصنيع القنبلة وتصغيرها لتكون قابلة للتركيب على رأس صاروخي.ورغم الاعتقاد السائد في الولايات المتحدة وإسرائيل بأن إيران تمتلك الخبرة التقنية اللازمة لإنتاج القنبلة، فإن المعلومات الاستخباراتية لا تشير إلى نية واضحة بذلك.وتُشير بعض التقديرات، وفقا لصحيفة "نيويورك تايمز"، إلى أن إيران قد تختصر المدة إذا قررت تصنيع سلاح نووي بدائي لا يحتاج إلى تصغير حجمه ليُطلق عبر صاروخ، موضحة أن هذا السلاح قد يشبه القنبلة التي ألقيت على هيروشيما، والتي كان وزنها نحو 10 آلاف رطل وطولها 10 أقدام، وتم إسقاطها جوا.وأكد مسؤولون، من بينهم نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، أن هناك معلومات جديدة ظهرت منذ التصريحات السابقة في مارس، بيد أن هذه المعلومات، لا تمثل بيانات استخباراتية جديدة عن نوايا إيران أو قدراتها، بل تحليلات محدثة لمعطيات قائمة بالفعل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store