
ليب 25 استثمارات تقنية وجولات تمويلية بـ 1.79 مليار دولار لدعم الذكاء الاصطناعي
شهد اليوم الثالث من مؤتمر ليب 25 التقني الدولي سلسلة من الاستثمارات لكبرى الشركات التقنية وجولات لشركات ناشئة، التي تعزز مكانة المملكة مركزاً إقليمياً للتقنية والابتكار، ووجهة عالمية لاستثمارات التقنية والذكاء الاصطناعي.
وبلغت قيمة الاستثمارات المُعلنة 1.79 مليار دولار، مع تركيزها على تنمية المواهب الرقمية، ودعم البحث والتطوير والابتكار، والذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية، وتعزيز البنية التحتية التقنية.
وتفصيلاً لإطلاقات اليوم الثالث في 11 فبراير؛ أعلنت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية عن إطلاق المجموعة الثالثة (Cohort 3) من البيئة التجريبية التنظيمية للتقنيات الناشئة، التي تمكّن المبتكرين والشركات الناشئة من اختبار تقنيات جديدة في بيئة تنظيمية مرنة وآمنة، وتسهيل دخولها إلى السوق.
كما أعلنت شركة Equinix عن إطلاق أكبر مركز بيانات للحوسبة السحابية في المنطقة بأكثر من مليار دولار، لتعزز بذلك مكانة المملكة مركزًا عالميًّا لمزودي الخدمات السحابية والابتكار التقني، فيما أعلنت White helmeta عن إطلاق Agent الذكاء الاصطناعي"Asif"، للمساهمة في زيادة الكفاءة والدقة في مشاريع البناء لمواكبة المستقبل.
أما على مستوى الصناديق الاستثمارية، فقد أعلنت Hands On Global Management عن إطلاق صندوق بقيمة 300 مليون دولار لتطوير وتوزيع الألعاب محلياً ودولياً، وتأسيس مقر جديد لها في المملكة لدعم نمو صناعة الألعاب وتوسيع نطاقها على المستوى العالمي.
ودعماً للشركات الناشئة، أطلق البرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات (NTDP) مسرعات وصناديق تمويل بقيمة 150 مليون دولار لدعم الابتكار في قطاع تقنية المعلومات وتعزيز نمو الشركات التقنية الناشئة في المملكة.
كما أطلقت Joa Capital صندوق البنية التحتية الأول بالشراكة مع Buildnow Trading باستثمار بلغ 80 مليون دولار لتلبية احتياجات قطاع البناء المزدهر في المملكة.
وأعلنت Ula Capital عن إطلاق أول صندوق سعودي مخصص للاستثمار في الذكاء الاصطناعي التطبيقي ومشاريع التقنيات العميقة بقيمة 75 مليون دولار، لتعزيز ريادة المملكة في هذه المجالات المتقدمة، ودعم الابتكار التقني في المنطقة.
وتعزيزاً لمكانة المملكة بوصفها محركًا رئيسًا للابتكار والنمو في المنطقة؛ أعلنت Sharaka Financial عن إطلاق صندوقها الاستثماري بقيمة 30 مليون دولار لدعم نمو الشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، كما أعلنت Orbit Startups عن إطلاق مسرعة بالتعاون مع سنابل للاستثمار بقيمة 60 مليون دولار بهدف الاستثمار في 200 شركة تقنية ناشئة في مراحلها المبكرة.
وفيما يخص جولات الشركات الناشئة، أعلنت Merit عن نجاح جولتها الاستثمارية B بقيمة 28 مليون دولار، لتعزيز حلولها التقنية المبتكرة ودعم توسعها في السوق العالمي.
وكشفت UltiAcademy عن حصولها على تمويل بقيمة 28 مليون دولار في جولة تمويلSeries B بقيادة صندوق Rua Ventures وبمشاركة أساسية من صندوق الأردن للاستثمار ورأس المال، في خطط لتوسعها في المملكة، وإطلاق منصة تعليمية رقمية مدعومة بالذكاء الاصطناعي التوليدي، لتعزيز تجربة التعلم الرقمي في المنطقة.
في حين أغلقتBRKZ المرحلة الثانية من جولة استثمارية Series A بقيمة 22.5 مليون دولار لتوسيع قطاع البناء الذكي في المملكة عبر حلول التقنيات الحديثة، بما يدعم مشاريع المدن الذكية.
كما أعلنت شركة Buildnow عن حصولها على تمويل بقيمة 9.76 ملايين دولار بقيادة شركتي Arbah وSTV، لتوسيع حلولها الرقمية المتقدمة لسلسلة إمدادات البناء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
كما أعلنت شركة Hydratac Incعن استثمارها 3 ملايين دولار في صندوق شركة Hands On Global Management لتطوير ألعاب محاكاة الرماية العسكرية، في خطوة تهدف إلى تعزيز الابتكار في صناعة الألعاب في المنطقة، وتوسيع نطاق التجارب التفاعلية في هذا المجال.
وتنمية للمواهب الوطنية الرقمية؛ أعلنت Microsoft عن تعاونها مع الأكاديمية الوطنية لتقنية المعلومات لإطلاق أول أكاديمية من نوعها في المنطقة لمراكز البيانات لتأهيل المواهب الرقمية في برامج متخصصة في الذكاء الاصطناعي، والبنية التحتية التقنية.
وأعلنت Huawei عن توسيع استثماراتها في تنمية المواهب الرقمية، عبر إطلاق مركز المعرفة للذكاء الاصطناعي لتعزيز فرص التعلُّم مدى الحياة، مستهدف تدريب 25 ألف موهوب.
وكشفت شركة Accenture عن تأسيس أول أكاديمية لها في المنطقة تُعنى بمجالات الأمن السيبراني، والبيانات والذكاء الاصطناعي، والهندسة الرقمية والتصنيع، والتقنيات الناشئة، مستهدفة تدريب 15 ألف موهوب.
وأعلنت شركة Atomcamp عن إطلاق أكاديمية إقليمية لتوفير تعليم متطور في علوم البيانات والذكاء الاصطناعي، يعزز من قدرات المواهب في المملكة والمنطقة، مستهدفة 20 ألف موهوب.
كما أعلنت شركة طرود عن أغلاق جولة تمويل من فئة A حيث جمعت 11.3 مليون دولار بقيادة واعد لدعم تطوير أول وكيل لوجستي يعمل بالذكاء الاصطناعي.
وفي هذا السياق، أشار مايكل تشامبيون، الرئيس التنفيذي لشركة "تحالف"، المشروع المشترك بين الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز وشركة "إنفورما" العالمية وصندوق الفعاليات الاستثماري التي تشارك في تنظيم المؤتمر بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، إلى قدرة الفعالية على جمع العديد من القطاعات المختلفة في جلساتٍ نقاشية بنّاءة تتُرجم على أرض الواقع.
وقال تشامبيون: "تعدّ التأثيرات والرؤى والاستثمارات التي نشهدها في ليب 25 عبر مجموعة متنوعة من القطاعات غير التقليدية في مجال التكنولوجيا استثنائيةً بالفعل. استمعنا اليوم إلى بعض من ألمع العقول في مجال الرياضة أيضاً، حيث أوضحوا الدور المحوري الذي تلعبه التكنولوجيا، ليس فقط في تعزيز تفاعل الجماهير مع الرياضة، ولكن على مستوى الصناعة أيضاً، من خلال زيادة النمو والإيرادات والكفاءة وتحسين العديد من المؤشرات الحيوية الأخرى".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 31 دقائق
- بوابة الأهرام
فرص واعدة بين القاهرة وبريتوريا: السفير المصري يروّج للاستثمار المشترك بين مصر وجنوب إفريقيا
سمر نصر شارك السفير أحمد علي شريف، سفير مصر لدى جنوب إفريقيا، عبر وسائل التواصل المرئي، في الفعالية الاقتصادية التي نظمها بنك البركة، في كل من مصر وجنوب إفريقيا، بالتعاون مع غرفة Minara للتجارة والأعمال بجنوب إفريقيا، تحت عنوان: "إطلاق فرص الاستثمار والتجارة بين مصر وجنوب إفريقيا"، وذلك بحضور عدد من المسئولين التنفيذيين ورجال الأعمال من جنوب إفريقيا ومصر وممثلي بنك البركة ومجتمع الأعمال في إقليم كوازولو ناتال. موضوعات مقترحة في مستهل كلمته، أكد السفير المصري أن العلاقات المصرية ـ الجنوب إفريقية تستند إلى أساس تاريخي متين من التضامن والنضال المشترك ضد الاستعمار ونظام الفصل العنصري، مشيرًا إلى أن مصر تفخر بأنها كانت من أوائل الدول التي دعمت حركات التحرر في القارة الإفريقية، واستضافت العديد من قادة النضال الجنوب إفريقي، وأن هذا الإرث من التضامن والنضال المشترك بين الشعبين الإفريقيين الشقيقين إنما يشكل ركيزة قوية يمكن البناء عليها لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتنموية بين البلدين. وقد أبرز السفير المصري التحول الاقتصادي العميق الذي شهدته مصر خلال السنوات الماضية، حيث أشار إلى أن الحكومة المصرية أطلقت في عام 2016 برنامج إصلاح اقتصادي وهيكلي شامل بالتعاون مع مؤسسات مالية دولية مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، أسفر عن استعادة الاستقرار الاقتصادي الكلي، وتحرير سعر الصرف، وتحسين مناخ الاستثمار، إلى جانب إطلاق خطة طموحة لتحديث البنية التحتية. وفيما يتعلق بالمؤشرات الاقتصادية، أوضح السفير أحمد شريف أن صندوق النقد الدولي يتوقع أن يبلغ معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي لمصر 4.6% في عام 2025 و4.9% في عام 2026، بينما يتوقع البنك الدولي نموًا بنسبة 3.5% في العام المالي 2024/2025 و4.2% في 2025/2026. كما أشار إلى أن الاحتياطي النقدي الأجنبي تجاوز 47 مليار دولار أمريكي حتى فبراير 2025، وأن تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر بدأت في التعافي، بما يعكس جاذبية السوق المصري وقدرته التنافسية. وسلط السفير المصري الضوء على الاستثمارات الكبرى التي تم ضخها في مجال البنية التحتية في مصر، حيث تم تخصيص ما يزيد عن 400 مليار دولار أمريكي لمشروعات قومية كبرى خلال العقد الأخير، شملت قطاعات الطاقة، والربط اللوجيستي، والبنية الرقمية، والمدن الذكية، بما في ذلك المنطقة الاقتصادية لقناة السويس التي توفر مزايا استثمارية تنافسية تشمل إعفاءات ضريبية، وتيسير الإجراءات الجمركية وكذا تيسير إصدار التراخيص، وإعادة تحويل الأرباح بالكامل. وأشار إلى أن مصر ليست فقط وجهة استثمارية بل بوابة إلى أسواق إقليمية ودولية، بفضل شبكة واسعة من اتفاقيات التجارة التفضيلية التي تتيح الوصول إلى أكثر من 1.5 مليار مستهلك في إفريقيا والشرق الأوسط وأوروبا. وعلى صعيد التجارة الثنائية، أوضح السفير المصري في بريتوريا أن حجم التبادل التجاري بين مصر وجنوب إفريقيا بلغ نحو 200 مليون دولار أمريكي سنويا خلال السنوات الأخيرة، مع وجود فرص واعدة للتوسع في التبادل التجاري، لا سيما في قطاعات مثل الصناعات الغذائية، والكيماويات، والأسمدة، والمعدات الصناعية، ومكونات السيارات. وأكد السفير المصري أهمية تعزيز التعاون بين القطاع الخاص في البلدين، مشيرًا إلى الجهود المبذولة لإطلاق مجلس الأعمال المصري الجنوب إفريقي، كآلية ديناميكية يقودها القطاع الخاص لدفع عجلة التبادل التجاري والاستثماري وحل المعوقات وتنسيق الفرص. وفي ختام كلمته، نوّه السفير بالنجاح الكبير الذي حققته البعثة الترويجية للصناعات الغذائية المصرية التي زارت جنوب إفريقيا في مايو الجاري، والتي نظمت أكثر من 140 اجتماعًا ثنائيًا مع كبار المستوردين الجنوب أفارقة، مؤكدًا أن المنتجات المصرية تتمتع بجودة عالية وامتثال كامل لمعايير السلامة الغذائية، بما يعزز من فرصها للمنافسة في السوق الجنوب إفريقي.


المصري اليوم
منذ 35 دقائق
- المصري اليوم
وزير الخارجية يتوجه إلى باريس لحضور اجتماع اللجنة الوزارية العربية الإسلامية بشأن غزة
توجه الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، اليوم الجمعة، إلى باريس، للمشاركة في اجتماع لوزراء خارجية أعضاء في اللجنة الوزارية العربية الإسلامية مع وزير الخارجية الفرنسى لتبادل الرؤى والتقديرات حول تطورات القضية الفلسطينية، وسبل التعامل مع الوضع الإنساني في قطاع غزة وتناول مسألة الاعتراف بدولة فلسطين. واستقبل الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة أمس الخميس وزيـر الخارجيـة البلغـاري جورج جورجييف، في إطار دعم العلاقات الثنائية بين البلدين والتشاور حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. وقال السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، إن الوزير عبد العاطي أشاد بالتطور الملحوظ في العلاقات الثنائية بين البلدين، مشيرًا إلى أن العام المقبل سيشهد احتفال البلدين بمرور مائة عام على تدشين العلاقات الدبلوماسية بينهما. وأعرب وزير الخارجية عن الاهتمام بعقد عدد من الفعاليات والأنشطة بهذه المناسبة دعمًا للعلاقات الثنائية، وتطلعه لعقد الدورة الثانية للجنة التعاون الاقتصادي بين البلدين في القاهرة خلال النصف الثاني من عام ٢٠٢٥، والدورة الثانية للجنة العليا للتعاون المشترك في صوفيا برئاسة وزيري الخارجية خلال النصف الأول من عام ٢٠٢٦. وأضاف المتحدث الرسمي أن وزير الخارجية أثنى على الطفرة التي تشهدها العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين، والزيادة الملحوظة فى حجم التبادل التجاري بين البلدين وصولًا إلى ١،٨ مليار دولار خلال عام ٢٠٢٤، بزيادة قدرها ٥٠٪ عن عام ٢٠٢٣، حيث أصبحت مصر الشريك التجاري الأول لبلغاريا في منطقتيّ الشرق الأوسط وأفريقيا. وأكد الوزير عبد العاطي على أهمية أن ينعكس ذلك في جذب مزيد من الاستثمارات البلغارية إلى مصر، وأن تتحول مصر إلى قاعدة لنفاذ الشركات البلغارية إلى المنطقة. وأشاد في هذا السياق بعقد منتدى الأعمال المصري البلغاري يوم ٢٢ مايو بحضور عدد كبير من الشركات ورجال الأعمال المصريين والبلغاريين، مؤكدًا أهمية تنفيذ مخرجاته بما يخدم المصالح الاقتصادية والتجارية بين البلدين. وأبدى الوزير عبد العاطي الاهتمام بزيادة السياحة البلغارية الوافدة الى مصر، فضلًا عن مساهمة العمالة المصرية الماهرة في سوق العمالة البلغاري. وتناول الوزيران كذلك سبل تعزيز التعاون البرلماني بين البلدين من خلال مجموعتي الصداقة بالبرلمانين. وقد أشاد وزير الخارجية بتأييد بلغاريا الرسمي للمرشح المصري لمنصب مدير عام منظمة اليونسكو، كما أكد على التطلع لدعم بلغاريا لمصر داخل أروقة الاتحاد الأوروبي لتسريع إقرار الشريحة الثانية من القروض الميسرة بقيمة ٤ مليار يورو. من جهة أخرى، تبادل الوزيران الرؤى إزاء عدد من الملفات الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، ومن بينها التطورات في قطاع غزة وليبيا، ولبنان وسوريا وأمن البحر الأحمر.


الأسبوع
منذ ساعة واحدة
- الأسبوع
الاتحاد الأوروبي يمنح المغرب 300 مليون يورو لتقوية شبكته الكهربائية
الاتحاد الأوروبي أ ش أ أعلن المغرب حصوله على تمويل جديد من البنك الأوروبي للاستثمار والبنك الألماني للتنمية والاتحاد الأوروبي بقيمة 300 مليون دولار، وذلك بهدف تقوية شبكته الكهربائية الوطنية. وذكر بيان مشترك أن هذا التمويل جاء في إطار زيارة يوانيس تساكيريس نائب رئيس البنك الأوروبي للاستثمار، وكريستيان لايباخ عضو مجلس إدارة البنك الألماني للتنمية، ودانييل دوتو نائب رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي، إلى موقع محطة طاقة الرياح "جبل الحديد" (بقدرة 270 ميغاواط)، التي نفذها المغرب. ويهدف هذا التمويل إلى تحسين إدماج الطاقات المتجددة من خلال تقوية الشبكة الكهربائية للمغرب، وذلك في إطار تعاون استراتيجي لدعم تحول الطاقة في المغرب. وذكر المكتب المغربي للكهرباء والماء، في بيان اليوم، أن هذا التمويل الجديد، الذي يشرف على هيكلته البنك الأوروبي للاستثمار (170 مليون يورو) إلى جانب البنك الألماني للتنمية نيابة عن الحكومة الألمانية (130 مليون يورو)، سيدعم سلسلة من الاستثمارات التي سينفذها المغرب، بهدف تحديث وتوسيع الشبكة المغربية لنقل الكهرباء على امتداد 731 كيلومترا، مما يسمح بزيادة قدرة تفريغ شبكة النقل بمقدار 1850 ميغا فولت أمبير. وأضاف البيان أن هذه الاستثمارات ستساهم في تحسين سلامة التزويد وخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري (390 ألف طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون سنويا بحلول عام 2030) وتحفيز النمو في العديد من جهات المغرب، مع تعزيز قدرة الشبكة المغربية على الصمود في مواجهة الطلب المتزايد والتقلبات المناخية.