
محادثات بين كمبوديا وتايلاند في ماليزيا
وجرى التوصل إلى وقف إطلاق النار، الذي جاء بعد اشتباكات حدودية بين كمبوديا وتايلاند استمرت خمسة أيام، خلال اجتماع عقد في ماليزيا بمشاركة الولايات المتحدة والصين الإثنين الماضي.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وشهدت أسوأ معركة بين الجارتين في جنوب شرقي آسيا منذ أكثر من 10 أعوام تبادلاً لنيران المدفعية وغارات لطائرات مقاتلة، مما أسفر عن مقتل 43 شخصاً في الأقل ونزوح أكثر من 300 ألف شخص على جانبي الحدود.
وقالت السلطات في الدولتين إنه من المقرر أن يعقد وزيرا دفاع البلدين اجتماعاً للجنة الحدود العامة لبحث كيفية الحفاظ على وقف إطلاق النار.
وسيحضر الاجتماع الذي سيعقد الخميس المقبل ممثلون عن الولايات المتحدة والصين وماليزيا. ولا تزال حال انعدام الثقة بين الجارتين قائمة على رغم المحادثات الجارية، إذ وجهت وزارة دفاع كمبوديا اتهامات لتايلاند في بيان بانتهاك اتفاق وقف إطلاق النار من خلال استخدام حفارات ووضع أسلاك شائكة في منطقة حدودية متنازع عليها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 2 ساعات
- Independent عربية
البرازيل تضع رئيسها السابق قيد الإقامة الجبرية
أمر قاضٍ في المحكمة العليا البرازيلية أمس الإثنين بوضع الرئيس السابق جايير بولسونارو قيد الإقامة الجبرية لانتهاكه قراراً يمنعه من نشر أيّ تصريحات على وسائل التواصل الاجتماعي في إطار محاكمته بتهمة تدبير محاولة انقلاب. وأظهرت وثيقة قضائية اطّلعت عليها وكالة الصحافة الفرنسية أنّ القاضي ألكسندر دي مورايس أخذ على الرئيس اليميني المتطرف السابق "تكرار عدم الامتثال للإجراءات المفروضة" عليه. وأوضح القاضي أنّ بولسونارو انتهك مجدّدا القيود المفروضة عليه بنشره تصريحات تناقلها أنصاره على وسائل التواصل الاجتماعي خلال الاحتجاجات التي عمّت البلاد الأحد. وبولسونارو البالغ 70 سنة، والمقيم في العاصمة البرازيلية، ملاحق بتهمة تدبير محاولة انقلاب. والرئيس السابق مُجبر على وضع سوار إلكتروني، والبقاء في المنزل خلال المساء وعُطل نهاية الأسبوع، وهو ممنوع من النشر على وسائل التواصل الاجتماعي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وبولسونارو متّهم بمحاولة منع تنصيب الرئيس اليساري الحالي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا بعدما هزمه الأخير في انتخابات عام 2022، وهو يواجه عقوبة يمكن أن تصل إلى السجن لفترة طويلة في إطار محاكمته التي يتوقّع أن تنتهي في الأسابيع المقبلة. وفرض الرئيس الأميركي دونالد ترمب على البرازيل رسوما جمركية باهظة كوسيلة ضغط سياسي ضدّ البرازيل التي يرى أنها مذنبة بملاحقة حليفه اليميني المتطرف. كما فرضت وزارة الخزانة الأميركية الأسبوع الماضي عقوبات مالية على القاضي مورايس بسبب محاكمته بولسونارو.


Independent عربية
منذ 2 ساعات
- Independent عربية
نيوكاسل يحذر نجمه إيساك من التمرد لمصلحة ليفربول
تسارع الأندية الإنجليزية الكبرى لدعم صفوفها قبل انطلاق الموسم الجديد للدوري الإنجليزي الممتاز في الـ15 من أغسطس (آب) الجاري، الذي من المنتظر أن يشهد منافسة طاحنة على اللقب والمراكز الأولى المؤهلة لدوري أبطال أوروبا. صفقات ليفربول الضخمة وشهدت الأسابيع الماضية من فترة الانتقالات الصيفية الجارية تفوق حامل اللقب ليفربول الذي أنفق 293.7 مليون يورو (339.82 مليون دولار) لضم الألماني فلوريان فيرتز من باير ليفركوزن الألماني مقابل 125 مليون يورو (144.63 مليون دولار)، والفرنسي هوغو إيكيتيكي من آينتراخت فرانكفورت الألماني مقابل 80 مليون يورو (92.56 مليون دولار)، والمجري ميلوس كيركيز من بورنموث الإنجليزي مقابل 46.9 مليون يورو (54.27 مليون دولار)، والهولندي جيريمي فريمبونغ من باير ليفركوزن الألماني مقابل 40 مليون يورو (46.28 مليون دولار)، وحارس المرمى المجري أرمين بيكسي مقابل 1.78 مليون يورو (2.06 مليون دولار). محاولة لتعويض الغيابات الهجومية المؤثرة ولم يكتف ليفربول بهذه القوة الضاربة التي أضافها إلى فريقه الفائز بالدوري في الموسم الماضي، بل سعى إلى ضم المهاجم السويدي ألكساندر إيساك من نيوكاسل يونايتد الإنجليزي، للتأكد من قوة منظومته الهجومية بعد انتقال الجناح الهجومي الكولومبي لويس دياز إلى بايرن ميونيخ الألماني مقابل 70 مليون يورو (80.99 مليون دولار)، ووفاة المهاجم البرتغالي ديوغو جوتا في حادثة سير بإسبانيا. نيوكاسل يرفض عرضاً ضخماً ويصعد الأزمة وذكرت تقارير صحافية بريطانية أن نيوكاسل رفض عرضاً رسمياً من ليفربول للتعاقد مع إيساك (24 سنة)، في مقابل نحو 130 مليون يورو (150.42 مليون دولار). ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن المدرب الإنجليزي لنيوكاسل إيدي هاو قوله "عليك أن تكسب الحق في التدريب معنا، نحن نيوكاسل يونايتد. اللاعب يتحمل مسؤولية كونه جزءاً من الفريق ومن المجموعة، ويجب أن يتصرف بالشكل الصحيح، وهذا الأمر في الحسبان هنا أيضاً، سنتأكد من أن أي لاعب يفعل ذلك ليستحق التدريب مع الفريق. لا يمكن لأي لاعب أن يتصرف بصورة سيئة ويتوقع أن يتدرب مع المجموعة كأن شيئاً لم يكن". في تحذير واضح لإيساك الذي غاب عن معسكر الفريق في العاصمة الكورية الجنوبية سيول. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضاف هاو أنه لم يتحدث مع إيساك منذ عودته إلى مركز تدريبات الفريق، أول من أمس. أزمة ثقة بين إيساك والمدرب هاو ولم تكن إدارة النادي الإنجليزي أو المدرب هاو على علم بسفر إيساك - من دون إذن - إلى إسبانيا الأسبوع الماضي للتدرب في مركز تدريب ناديه السابق ريال سوسيداد، بعدما رفض السفر مع فريقه إلى شرق آسيا، بحجة تعرضه لإصابة في الفخذ، قبل أن تثبت الفحوص الطبية تعافيه بصورة كاملة. ويسعى إيساك ووكيله إلى الضغط على نيوكاسل لقبول بيعه إلى ليفربول الذي يستعد لتقديم عرض ثانٍ بقيمة أكبر. وكشف هاو عن شكوكه في شأن مستقبل إيساك، إذ أردف "بالطبع أود أن يكون موجوداً، لكن هل سيكون كذلك؟ لا أعلم في هذه اللحظة. لقد كنا هنا بسبب فارق التوقيت، نستعد للتدريبات والمباريات. أشخاص آخرون في النادي كانوا يتعاملون مع هذه المسألة في أرض الوطن". شرطان لرحيل إيساك إلى ليفربول ويبدو أن نيوكاسل لا يزال يربط رحيل إيساك بأمرين، أولهما وصول عرض من ليفربول لا تقل قيمته عن 150 مليون جنيه استرليني (200 مليون دولار)، والثاني هو ضمان التعاقد مع بديل على القدر نفسه من الكفاءة. وحتى مساء أمس الأحد، كان نادي "الماكبايز" ينتظر رداً من مهاجم لايبزيغ بينجامين سيسكو، البالغ من العمر 22 سنة، الذي يتصدر قائمة الأهداف التعاقدية للنادي. ويتنافس نيوكاسل مع مانشستر يونايتد لضم اللاعب بصفقة قد تتخطى قيمتها 70 مليون جنيه استرليني (93.15 مليون دولار). وكان إيساك انضم إلى نيوكاسل من ريال سوسييداد الإسباني في صيف 2022 مقابل 70 مليون يورو (81.11 مليون دولار)، وكان هداف الفريق في الموسم الماضي برصيد 27 هدفاً في 42 مباراة.


Independent عربية
منذ 2 ساعات
- Independent عربية
تمديد هدنة الرسوم الجمركية على طاولة أميركا والصين
يستأنف كبار المسؤولين الاقتصاديين من الولايات المتحدة والصين محادثاتهم في ستوكهولم اليوم الإثنين في محاولة للتغلب على الخلافات الاقتصادية القائمة منذ وقت طويل، والتي تدور حولها الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، إذ سيسعون إلى تمديد هدنة تجارية لمدة ثلاثة أشهر التي أوقفت تطبيق رسوم جمركية مرتفعة. وتواجه الصين موعداً نهائياً في الـ12 من أغسطس (آب) المقبل للتوصل إلى اتفاق دائم في شأن الرسوم الجمركية مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب بعدما توصل البلدان إلى اتفاقات أولية في مايو (أيار) ويونيو (حزيران) الماضيين لإنهاء تبادلهما فرض رسوم جمركية ووقف تصدير المعادن الأرضية النادرة في تصعيد استمر لأسابيع. ومن دون التوصل إلى اتفاق قد تواجه سلاسل التوريد العالمية تجدد الاضطرابات مع عودة الرسوم الأميركية إلى مستويات في خانة المئات، وهو ما قد يؤدي إلى حظر للتجارة الثنائية. تأتي محادثات ستوكهولم في أعقاب أكبر اتفاق تجاري لترمب حتى الآن، والذي أبرمه مع الاتحاد الأوروبي أمس الأحد ويفرض رسوماً جمركية 15 في المئة على معظم صادرات التكتل من السلع إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك السيارات. وستشتري الكتلة الأوروبية ما قيمته 750 مليار دولار من الطاقة الأميركية وستضخ استثمارات في الولايات المتحدة بقيمة 600 مليار دولار في الأعوام المقبلة. هل نتوقع انفراجة في المحادثات؟ ومن غير المتوقع حدوث انفراجة مماثلة في المحادثات بين الولايات المتحدة والصين، لكن محللين في مجال التجارة قالوا إن من المحتمل الاتفاق على تمديد آخر 90 يوماً لهدنة الرسوم الجمركية وضوابط التصدير التي توصل إليها في منتصف مايو. ومن شأن هذا التمديد أن يمنع مزيداً من التصعيد ويسهل التخطيط لاجتماع محتمل بين ترمب ونظيره الصيني شي جينبينغ في أواخر أكتوبر (تشرين الأول) أو أوائل نوفمبر (تشرين الثاني). وأحجم متحدث باسم وزارة الخزانة الأميركية عن التعليق على تقرير نشرته صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" الذي نقل عن مصادر لم تسمها القول إن الجانبين سيمتنعان 90 يوماً أخرى عن فرض رسوم جمركية جديدة أو اتخاذ أي خطوات أخرى قد تؤدي إلى تصعيد الحرب التجارية. وتستعد إدارة ترمب لفرض رسوم جمركية جديدة على قطاعات معينة ستؤثر في الصين في غضون أسابيع، ومنها رسوم على أشباه الموصلات والأدوية ورافعات الحاويات وغيرها من المنتجات. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال ترمب للصحافيين قبل إبرام اتفاق الرسوم الجمركية مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أمس "نحن قريبون جداً من التوصل إلى اتفاق مع الصين. توصلنا إلى اتفاق إلى حد ما، لكننا سنرى كيف ستسير الأمور". ماذا قدمت أميركا للصين اليوم؟ وذكرت صحيفة "فاينانشيال تايمز" اليوم أن الولايات المتحدة أوقفت القيود المفروضة على صادرات التكنولوجيا إلى الصين لتجنب تعطيل المحادثات التجارية مع بكين ودعم جهود ترمب الرامية لترتيب اجتماع مع شي هذا العام. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين حاليين وسابقين القول إن مكتب الصناعة والأمن التابع لوزارة التجارة الأميركية، الذي يشرف على ضوابط التصدير، تلقى تعليمات بتجنب اتخاذ خطوات صارمة ضد الصين. ولم يتسن لـ"رويترز" التحقق من التقرير بعد. ولم يرد البيت الأبيض والوزارة على طلبات "رويترز" للتعليق خارج ساعات العمل. ركزت المحادثات التجارية السابقة بين الولايات المتحدة والصين في جنيف ولندن في مايو ويونيو على خفض الرسوم الجمركية المضادة الأميركية والصينية من المستويات المرتفعة واستعادة تدفق المعادن الأرضية النادرة التي أوقفتها بكين وتدفق رقائق "أتش 20" للذكاء الاصطناعي التي تصنعها "إنفيديا" وغيرها من السلع التي أوقفتها واشنطن. ولم تتطرق المحادثات حتى الآن إلى قضايا اقتصادية أوسع نطاقاً مثل شكاوى الولايات المتحدة من أن نموذج الصين، الذي تقوده الدولة ويحركه التصدير، يغرق الأسواق العالمية بسلع رخيصة، وكذلك شكاوى بكين من أن ضوابط الأمن القومي الأميركي على تصدير السلع التكنولوجية تسعى إلى إعاقة النمو الصيني. ما أسباب تعقد المفاوضات بين الجانبين؟ وقال المتخصص في الاقتصاد الصيني في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن سكوت كينيدي "كانت (محادثات) جنيف ولندن في الحقيقة مجرد محاولة لإعادة العلاقة إلى مسارها الصحيح حتى يتمكنا في مرحلة ما من التفاوض الفعلي حول القضايا التي تحرك الخلاف بين البلدين في المقام الأول". وأضاف كينيدي "يبدو أن تمديداً آخر 90 يوماً هو النتيجة الأكثر ترجيحاً". وأشار وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت إلى تمديد الموعد النهائي، وقال إنه يريد من الصين إعادة التوازن لاقتصادها بعيداً من الصادرات مع التركيز أكثر على زيادة الاستهلاك المحلي، وهو هدف لصناع السياسة الأميركية منذ عقود. ويقول محللون إن المفاوضات الأميركية - الصينية أكثر تعقيداً بكثير مقارنة بالمحادثات مع الدول الآسيوية الأخرى، وستتطلب وقتاً أطول. وأثبتت سيطرة الصين على السوق العالمية للمعادن الأرضية النادرة والمغناطيسات، المستخدمة في كل شيء تقريباً من العتاد العسكري إلى محركات مساحات زجاج السيارات، أنها نقطة ضغط فعالة على الصناعات الأميركية. وقال ترمب إنه سيتخذ القرار قريباً في شأن القيام بزيارة تاريخية إلى الصين، ومن المرجح أن يؤدي تصعيد جديد لحرب الرسوم الجمركية وضوابط التصدير إلى عرقلة ذلك. وقال محللون إن من المرجح أن تطلب الصين تخفيض الرسوم الجمركية الأميركية متعددة المستويات التي يبلغ مجموعها 55 في المئة على معظم السلع وتخفيفاً جديداً لضوابط التصدير الأميركية على التكنولوجيا المتقدمة. وتقول بكين إن هذه المشتريات من شأنها أن تساعد على تقليل العجز التجاري الأميركي مع الصين، والذي بلغ 295.5 مليار دولار عام 2024.