
جمعية الإمارات للشركات العائلية تعقد شراكة مع «هونغ كونغ للثروة»
هونغ كونغ: «الخليج»
أعلنت جمعية الإمارات للشركات العائلية («EFOA»)، (الهيئة) توقيع مذكرة تفاهم جديدة لإرساء شراكة استراتيجية مع أكاديمية هونغ كونغ لإرث الثروة («HKAWL»).
تجسّد هذه الشراكة، التي تعود بمنافع جوهرية على كلا الطرفين، التزاماً مشتركاً بتعزيز التواصل القائم على التعاون، وتبادل الخبرات المتخصصة، وبناء القدرات المؤسسية بين الصين الكبرى ودولة الإمارات.
وقال آدم لادجاج، مؤسس جمعية الإمارات للشركات العائلية ونائب رئيس مجلس إدارتها:«تمثل أكاديمية هونغ كونغ لإرث الثروة صرحاً رائداً في منظومة المكاتب العائلية، وتعتبر شريكاً استراتيجياً طبيعياً لجمعية الإمارات للشركات العائلية، لاسيما في ظل مساعينا المشتركة لتعزيز التعاون وتبادل المعرفة بين قواعد أعضائنا. إن قطاع المكاتب العائلية يشهد نمواً متسارعاً، ومن الأهمية بمكان أن ينخرط هذا القطاع – على الصعيدين الإقليمي والعالمي – في فرص التعلم وبناء العلاقات الجديدة». وقال فهد القرقاوي، عضو مجلس إدارة الجمعية:«سرّنا التعاون مع الأكاديمية كونها منظمةً تتفاعل مع جمهور يتناغم مع أهداف الجمعية، وبالتركيز الخاص على أرباب العائلات، والأجيال الصاعدة، وقادة المكاتب العائلية الفردية. سيتيح هذا التعاون تعزيزاً مباشراً لدور دولة الإمارات كمركز عالمي لمكاتب أعمال الشركات العائلية».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
جمعية الإمارات للشركات العائلية تعقد شراكة مع «هونغ كونغ للثروة»
هونغ كونغ: «الخليج» أعلنت جمعية الإمارات للشركات العائلية («EFOA»)، (الهيئة) توقيع مذكرة تفاهم جديدة لإرساء شراكة استراتيجية مع أكاديمية هونغ كونغ لإرث الثروة («HKAWL»). تجسّد هذه الشراكة، التي تعود بمنافع جوهرية على كلا الطرفين، التزاماً مشتركاً بتعزيز التواصل القائم على التعاون، وتبادل الخبرات المتخصصة، وبناء القدرات المؤسسية بين الصين الكبرى ودولة الإمارات. وقال آدم لادجاج، مؤسس جمعية الإمارات للشركات العائلية ونائب رئيس مجلس إدارتها:«تمثل أكاديمية هونغ كونغ لإرث الثروة صرحاً رائداً في منظومة المكاتب العائلية، وتعتبر شريكاً استراتيجياً طبيعياً لجمعية الإمارات للشركات العائلية، لاسيما في ظل مساعينا المشتركة لتعزيز التعاون وتبادل المعرفة بين قواعد أعضائنا. إن قطاع المكاتب العائلية يشهد نمواً متسارعاً، ومن الأهمية بمكان أن ينخرط هذا القطاع – على الصعيدين الإقليمي والعالمي – في فرص التعلم وبناء العلاقات الجديدة». وقال فهد القرقاوي، عضو مجلس إدارة الجمعية:«سرّنا التعاون مع الأكاديمية كونها منظمةً تتفاعل مع جمهور يتناغم مع أهداف الجمعية، وبالتركيز الخاص على أرباب العائلات، والأجيال الصاعدة، وقادة المكاتب العائلية الفردية. سيتيح هذا التعاون تعزيزاً مباشراً لدور دولة الإمارات كمركز عالمي لمكاتب أعمال الشركات العائلية».


زاوية
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- زاوية
جمعية الإمارات للشركات العائلية تُبرم شراكةً استراتيجيةً مع أكاديمية هونغ كونغ لإرث الثروة
هونغ كونغ: في خطوة تعزز مكانتها كجهة رائدة في دعم المكاتب العائلية، أعلنت جمعية الإمارات للشركات العائلية ("EFOA")،))الهيئة)) تغيير الي الجمعية المستقلة الرائدة في دعم مكاتب العائلات في دولة الإمارات العربية المتحدة وحول العالم، عن توقيع مذكرة تفاهم جديدة لإرساء شراكة استراتيجية مع أكاديمية هونغ كونغ لإرث الثروة ("HKAWL"). تجسّد هذه الشراكة، التي تعود بمنافع جوهرية على كلا الطرفين، التزامًا مشتركًا بتعزيز التواصل القائم على التعاون، وتبادل الخبرات المتخصصة، وبناء القدرات المؤسسية بين الصين الكبرى ودولة الإمارات العربية المتحدة. تعد أكاديمية هونغ كونغ لإرث الثروة، التي تأسست عام 2023، مؤسسةً رائدةً تهدف إلى تحقيق التميز وترسيخ مكانة هونغ كونغ كمركز عالمي رائد للمكاتب العائلية. وتلتزم الأكاديمية بتعزيز أواصر التعاون، وتوسيع شبكات التواصل، وتعميم المعرفة، وتنمية المواهب في هذا القطاع الحيوي، وتعمل بدأب على إثراء وتنشيط بيئة عمل المكاتب العائلية حول العالم. وانطلاقًا من التوافق الاستراتيجي العميق بين رسالتي جمعية الإمارات للشركات العائلية وأكاديمية هونغ كونغ لإرث الثروة، ستعمل هذه الشراكة على استكشاف آفاق أرحب للتعاون وتقديم الدعم لأنشطة كلتا المنظمتين، مع إيلاء تركيز خاص لبرامج التدريب والتطوير، بما يسهم في تعزيز المكانة الريادية لكل من أبوظبي وهونغ كونغ كمركزين عالميين للمكاتب العائلية. وبهذه المناسبة، صرّح آدم لادجاج، مؤسس جمعية الإمارات للشركات العائلية ونائب رئيس مجلس إدارتها، قائلًا:"تمثل أكاديمية هونغ كونغ لإرث الثروة صرحًا رائدًا في منظومة المكاتب العائلية، وتعتبر شريكًا استراتيجيًا طبيعيًا لجمعية الإمارات للشركات العائلية، لاسيما في ظل مساعينا المشتركة لتعزيز التعاون وتبادل المعرفة بين قواعد أعضائنا. إن قطاع المكاتب العائلية يشهد نموًا متسارعًا، ومن الأهمية بمكان أن ينخرط هذا القطاع – على الصعيدين الإقليمي والعالمي – في فرص التعلم وبناء العلاقات الجديدة لضمان تطبيق أفضل الممارسات وآليات العمل لصالح الجميع." ومن جهته، قال السيد فهد القرقاوي، عضو مجلس إدارة جمعية الإمارات للشركات العائلية:"لقد سرّنا التعاون مع أكاديمية هونغ كونغ لإرث الثروة، كونها منظمةً تتفاعل مع جمهور يتناغم مع أهداف جمعية الإمارات للشركات العائلية، مع تركيز خاص على أرباب العائلات، والأجيال الصاعدة، وقادة المكاتب العائلية الفردية. سيتيح هذا التعاون تعزيزا مباشرا لدور دولة الامارات كمركز عالمي لمكاتب أعمال الشركات العائلية خصوصا الاجيال الصاعدة منها لما توفرة من بئئة تنافسية لتسيير اعمالهم الجديدة والمستقبلية كما سيوفر هذا التعاون لأعضائنا الاستفادة من شبكة قوية إقليميًا لتسهيل العلاقات العابرة للحدود، والتي غالبًا ما تكون معقدةً ومكلفةً للتوسع منها في آسيا، وهو ما سينطبق أيضًا على شبكة الأكاديمية في تعاملاتها مع منطقة الشرق الأوسط' وبدورها، صرّحت السيدة أنجيل شيا، المديرة التنفيذية لأكاديمية هونغ كونغ لإرث الثروة:"في الوقت الذي تعمل فيه أكاديمية هونغ كونغ لإرث الثروة على توسيع شبكتها المتنامية من النظراء في المكاتب العائلية، فإننا نعتمد بشكل كبير على شركاء استراتيجيين يشاركوننا نفس الرسالة لتوسيع نطاق هذه الشبكة. وإننا لمتحمسون لتيسير المزيد من أطر التعاون المشترك بين آسيا والشرق الأوسط من خلال هذه الشراكة النوعية مع جمعية الإمارات للشركات العائلية." وأضاف الدكتور أدريان تشينغ، رئيس مجلس إدارة أكاديمية هونغ كونغ لإرث الثروة:"إن الحاجة إلى تطوير الإرث العائلي وتنميته من قبل العائلات المالكة للثروات والأعمال هي حاجة عابرة للحدود، لا سيما وأن منطقتي آسيا والشرق الأوسط تواجهان تحديات متشابهةً تتمثل في تحول نماذج عمل المؤسسات العائلية، وإعداد الأجيال القادمة، وإضفاء الطابع الرسمي والاحترافي على حوكمة المكاتب العائلية. ونرى في مذكرة التفاهم هذه فرصةً سانحةً للعائلات في آسيا والشرق الأوسط للتعلم والتطور معًا، بما يرسي دعائم راسخةً لتعاون مستقبلي أوسع نطاقًا." تأتي شراكة جمعية الإمارات للشركات العائلية مع أكاديمية هونغ كونغ لإرث الثروة استكمالًا لمسيرة الجمعية الحافلة بالشراكات الاستراتيجية، والتي شملت توقيع مذكرات تفاهم في عام 2024 مع كل من جمعية الشرق الأوسط لرأس المال المغامر، المعنية بتطوير قطاع رأس المال المغامر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وشركة "Wind"، المزود الصيني الرائد للبيانات المالية. تعكس هذه الشراكات الجديدة حرص الجمعية على تحقيق درجة أعلى من النضج والاحترافية بين المكاتب والشركات العائلية على الساحة الدولية، وذلك من خلال توفير الأدوات والرؤى اللازمة لبناء المجتمعات المهنية، وإتاحة فرص التعلم المستمر، ودعم السياسات والمناصرة، وتقديم الاستشارات المتخصصة حول الهياكل المالية؛ كل ذلك بالتوازي مع توسيع نطاق حضورها العالمي للتواصل مع أعضاء جدد وتوسيع شبكتها. عن جمعية الإمارات للشركات العائلية (EFOA) جمعية الإمارات للشركات العائلية هي هيئة مستقلة غير هادفة للربح معنية بدعم مجتمع مكاتب العائلة في الإمارات العربية المتحدة. تتمحور مهمة الجمعية حول توفير الموارد والتثقيف والدعم اللازم لمكاتب العائلة، مع التشجيع على الابتكار وتنمية روح التعاون البنّاء بين منظماتها الأعضاء. لمزيد من المعلومات حول الجمعية، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني -انتهى-


زاوية
١٢-١٢-٢٠٢٤
- زاوية
جمعية الإمارات للشركات العائلية تُبرم شراكة استراتيجية مع "ويند إنفورميشن"، الشركة الصينية الرائدة في مجال البيانات والمعلومات المالية
شراكة تعيد رسم ملامح منظومة مكاتب العائلات عبر تطوير تقارير البيانات وإقامة الفعاليات وإطلاق المبادرات الرائدة أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت جمعية الإمارات للشركات العائلية (EFOA)، الهيئة المستقلة الرائدة في دعم مكاتب العائلات في دولة الإمارات العربية المتحدة وحول العالم، عن توقيع مذكرة تفاهم جديدة لإقامة شراكة استراتيجية مع "ويند إنفورميشن (ويند)"، الشركة الصينية الرائدة في مجال توفير البيانات المالية، وذلك على هامش فعاليات أسبوع أبوظبي المالي (ADFW). وستشهد هذه الشراكة تعاونًا بين مكاتب العائلات الإماراتية و"ويند" على ابتكار حلول تُعزز التواصل بين مكاتب العائلات في الشرق الأوسط والصين خلال أسبوع أبوظبي المالي وبعده، مع تعزيز تبادل المعرفة بين المجتمعات الاستثمارية في كلا السوقين حول قضايا مكاتب العائلات والأعمال. كما ستتعاون الجهتان على إصدار تقارير ودراسات مُتخصصة تركّز على مكاتب العائلات، مدعومةً ببيانات "ويند" الحصرية، وإطلاق فعاليات ومبادرات لخلق قيمة مُضافة لكلا المجتمعين وتعزيز فرص الاستثمار المُشترك. "ويند إنفورميشن" هي بوابة مالية تربط الصين بالعالم، ويقع مقرها الرئيسي في شنغهاي. تتميز الشركة بمكانة رائدة في تقديم الحلول والمعلومات المالية، حيث تتيح تواصلًا ماليًا سلسًا بين الأسواق الصينية والعالمية، وتوفر بيانات شاملة تغطي الأسهم، والسندات، والصناديق، وتقارير المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة، والعملات الأجنبية، والسلع، والمؤشرات، وغيرها. وتتمتع الشركة بتواجدٍ واسعٍ يشمل 44 مدينةً حول العالم، وتخدم قاعدةً عريضةً من العملاء المؤسسيين على المستوى الدولي، مما يُرسّخ مكانتها كشركةٍ رائدةٍ في مجال المعلومات والتكنولوجيا المالية في آسيا. وانطلاقًا من ريادتها في مجال الابتكار التكنولوجي، تُقدم "ويند" خدماتٍ مُتطورةً مدعومةً بالذكاء الاصطناعي للمتخصصين في المجال المالي، بما في ذلك منصّة "Wind Financial Terminal"، وقاعدة بيانات الاقتصادي الكليّ العالمي، وحلول إدارة الأصول والثروات، وحلول الخدمات المصرفية للشركات، وبيانات القطاع، وبيانات الائتمان، وتقارير المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة، وبوابة البحوث والمؤتمرات، وخدمات المراسلة الفورية، وغيرها. وإلى جانب كونها مركزًا للمعلومات في المجتمع المالي في الصين الكبرى، تُعدّ الشركة أيضًا مركزًا للتواصل يربط بين أصحاب المصلحة الرئيسيين وتدعم نموّ وتطوّر القطاع المالي. ومن خلال هذه الشراكة الاستراتيجية، ستعمل "جمعية الإمارات للشركات العائلية" و"ويند" على ربط مجتمعيهما من مكاتب العائلات والشركات في الشرق الأوسط والصين، مما يمهد الطريق لخلق منظومة استثمارية مشتركة عابرة للأقاليم. وستعمل الجهتان أيضًا على إطلاق جلسات حصرية مغلقة تجمع أبرز المستثمرين وأعضاء المجتمع المالي، بهدف استكشاف فرص الاستثمار المشترك في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (MENA)، وتوسيع شبكة الشركاء الاستراتيجيين من خلال مبادرات مبتكرة ومشاريع استثمارية تستشرف المستقبل. وفي هذا السياق، صرّحت عائشة المنصوري، المدير التنفيذي لجمعية الإمارات للشركات العائلية:"يسرّنا الإعلان عن شراكتنا مع "ويند إنفورميشن" على هامش فعاليات أسبوع أبوظبي المالي، الحدث الأبرز في قطاع المال والأعمال في منطقة الشرق الأوسط. وتأتي هذه الشراكة في إطار سعي الجمعية المُستمر لتقديم أفضل الخدمات والموارد لأعضائها، الذين ينضمون إلينا لأسبابٍ مُختلفة، منها التواصل مع عائلات أخرى من مختلف أنحاء العالم، والاستفادة من الخبرات العالمية في إدارة الثروات العائلية، وتوسيع معارفهم حول التوجهات الناشئة التي تُشكّل منظومة مكاتب العائلات والأعمال على المستوى العالمي." "تمثل هذه الشراكة خطوة محورية في تحقيق رؤيتنا المتمثلة في تزويد أعضائنا برؤى استراتيجية تستند إلى أحدث البيانات الاقتصادية الكلية والجزئية. وستُمكّننا بيانات "ويند" الفريدة من تقديم تحليلاتٍ أكثر عمقًا وفائدةً لأعضائنا تغطي أبرز المواضيع المؤثرة على قطاع مكاتب العائلات في المنطقة وحول العالم." ومن جهته، قال كيسي جي، المدير التنفيذي للاستراتيجية في "ويند إنفورميشن" والرئيس التنفيذي لشركة "ويند إنفورميشن إنترناشونال":"تُمثل شراكتنا مع جمعية الإمارات للشركات العائلية خطوةً نوعيةً في التزام "ويند" بإتاحة الوصول اليسير إلى البيانات والمعلومات العالمية. ونحن نهدف من خلال هذه الشراكة إلى تمكين مكاتب العائلات في المنطقة من خلال تزويدها بالحلول المُبتكرة والبيانات والرؤى الاقتصادية وفرص الاستثمار وأدوات إدارة الأصول المعززة بتقنيات الذكاء الاصطناعي التي تحتاجها لتسريع تحولها الرقمي واستعدادها لمُتطلبات السوق المُستقبلية." "ونحن على ثقة تامة بأن هذه الشراكة ستُسهم في إثراء منظومة الأعمال وتوطيد العلاقات بين الصين والإمارات العربية المتحدة. ونتطلع إلى رحلة مثمرة من التعاون المستدام لخلق قيمة مضافة تسهم في دعم النمو الاقتصادي المشترك." وتُعدّ هذه الشراكة الثانية في سلسلة من مذكرات التفاهم التي أبرمتها جمعية الإمارات للشركات العائلية، حيث أعلنت الجمعية في وقت سابق عن دخولها في شراكة استراتيجية جديدة مع جمعية رأس المال المغامر في الشرق الأوسط (MEVCA). وتهدف هذه الشراكة إلى توحيد جهود الجمعيتين الإماريتين الرائدتين، بهدف إطلاق مبادرات حصرية تُعزز تبادل المعرفة، وخلق فرصًا قيّمةً للتواصل، والمُساهمة في بناء منظومة عمل مُتكاملة لتمكين مكاتب العائلات وشركات رأس المال المغامر والمستثمرين في الشرق الأوسط. جمعية الإمارات للشركات العائلية هي هيئة مستقلة غير هادفة للربح معنية بدعم مجتمع مكاتب العائلة في الإمارات العربية المتحدة. تتمحور مهمة الجمعية حول توفير الموارد والتثقيف والدعم اللازم لمكاتب العائلة، مع التشجيع على الابتكار وتنمية روح التعاون البنّاء بين منظماتها الأعضاء. لمزيد من المعلومات حول الجمعية، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني