
قصة الماضي تعود.. معايير رونالدو تفجر سخرية أسطورة فرنسا
عاد فرانك ريبيري، أسطورة الكرة الفرنسية، للحديث عن خسارته الكرة الذهبية 2013.
وفاز البرتغالي كريستيانو رونالدو بالكرة الذهبية 2013، التي تم تقديمها في حفل مطلع عام 2014، وجاء في المركز الثاني الأرجنتيني ليونيل ميسي، وخلفهما ريبيري.
خسارة ريبيري الكرة الذهبية في ذلك العام كانت مفاجأة للعديد من النقاد، خاصة بعدما قدّم أداءً مذهلاً في موسم 2012-2013، الذي أسهم خلاله في فوز بايرن ميونخ بـ5 ألقاب محلية وقارية.
معايير رونالدو تفجر سخرية أسطورة فرنسا
سبق أن تحدث ريبيري أكثر من مرة عن شعوره بالظلم بسبب خسارة الكرة الذهبية 2013، التي كان يرى أنه الأحق بها.
وعلق ريبيري على تصريحات كريستيانو رونالدو بخصوص الأحق بالحصول على الكرة الذهبية 2025، حيث أكد النجم البرتغالي أن تحقيق لقب دوري أبطال أوروبا يعد شرطاً للجائزة الفردية.
وبناء عليه، استبعد رونالدو أحقية لامين يامال، نجم برشلونة، في الفوز بجائزة الكرة الذهبية 2025، بعد خروجه مع فريقه من نصف نهائي البطولة القارية.
وكتب ريبيري عبر حسابه على "إنستغرام": "الآن أنت تحتاج للفوز بدوري الأبطال لكي تحصل على الكرة الذهبية؟"، مرفقاً منشوره برمز تعبيري ساخر.
وكان ريبيري توج مع بايرن ميونخ بلقب دوري أبطال أوروبا 2013، بينما ودع رونالدو حينها مع ريال مدريد من نصف النهائي.
هذا الأمر جعل ريبيري يستغرب تصريحات رونالدو الأخيرة بشأن الشرط الأساسي للفوز بالكرة الذهبية.
aXA6IDkyLjExMy4xMjYuMTUyIA==
جزيرة ام اند امز
PL
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
ملخص موسم 2024-2025.. كرة القدم تنصف المجتهدين.. وتمنح المجد لمن استحق ولو بعد حين.. أرقام مثيرة وأبطال جدد و«فك النحس» فى موسم صفرى لعمالقة أوروبا.. وعرش القارات الثلاث فى زعامة مصرية وفرنسية وسعودية
مع إسدال الستار على الموسم الكروي، يتبين أن موسم 2024-2025 لم يكن أقل إثارة وتشويقًا من سابقيه، حيث شهدت الملاعب الأوروبية صولات وجولات، وتألقت نجوم، وصعدت فرق إلى منصات التتويج، تاركة وراءها قصصًا تستحق أن تُروى وتُحلل. شهد الموسم المنصرم على الساحة الأوروبية والقارية العديد من الأحداث المثيرة والتحولات الجذرية التي أعادت رسم ملامح كرة القدم في مختلف قارات العالم، وذلك من تتويجات تاريخية إلى انتكاسات مدوية، كان الموسم حافلًا بالدراما، والقصص البطولية، وصعود نجوم جدد خطفوا الأضواء. وفي هذا التقرير الشامل، نستعرض أبرز ما جاء في هذا الموسم الحافل بالأحداث، وذلك بعد المفاجآت العديدة التي أضفت على الموسم المنقضي مزيدًا من الإثارة والمتعة الكروية، بالإضافة إلى العديد من ظهور أبطال جدد على الساحة الكروية في مختلف الملاعب والدوريات وكذا البطولات القارية. موسم المفاجآت والمعجزات الكروية توقفت عقارب الساعة في موسم 2024-2025 قليلًا، حيث لم يعد المستحيل مستحيلًا، ولم تبق اللقطة الأخيرة حلمًا مؤجلًا، بالنسبة إلى العديد من أبطال هذا الموسم، الذي شهد تتويج العديد من الأندية بألقاب بطولات للمرة الأولى في تاريخها، ليظهر لنا هذا العام وجوهًا جديدة على الساحة الكروية العالمية والإقليمية. على الرغم من أن طموح الفوز بلقب ما هو حلم مشروع لكل نادٍ حول العالم، إلا أن هذا العام برز كواحد من أغرب الأعوام في عالم كرة القدم، حيث شهدنا كسرًا لهيمنة الأندية التقليدية وصعودًا لفرق لطالما حلمت بالوصول إلى القمة. الأهلي السعودي يتربع على عرش آسيا بعد 88 عامًا في إنجاز تاريخي، توج النادي الأهلي السعودي بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة لأول مرة في تاريخه، وذلك بعد فوزه المستحق على كاواساكي الياباني، هذا اللقب هو الأول من نوعه لقلعة الكؤوس منذ تأسيس النادي عام 1937، أي بعد 88 عامًا بالتمام والكمال من الانتظار. كريستال بالاس يكسر نحس 119 عامًا فى كأس الاتحاد الإنجليزى وفي إنجاز آخر لا يقل أهمية، حقق نادي كريستال بالاس بطولة كأس الاتحاد الإنجليزي، محققًا بذلك أول بطولة في تاريخه الممتد لـ119 عامًا منذ تأسيسه، وذلك على حساب مانشستر سيتي بقيادة مدربه الإسباني بيب جوارديولا. بيراميدز يحقق لقب دوري أبطال أفريقيا في إنجاز مدوي على الصعيد الأفريقي، توج نادي بيراميدز ببطولة دوري أبطال أفريقيا للمرة الأولى في تاريخه، وذلك على حساب صن داونز الجنوب أفريقي، ليمثل هذا الإنجاز قفزة نوعية للنادي الذي تأسس عام 2008، قبل تغيير اسمه من الأسيوطي إلى بيراميدز في 2018، ليضيف البطولة الثانية في تاريخه الكروي بعد تتويجه بكأس مصر في موسم 2023-2024. باريس سان جيرمان يحقق حلم الأجيال في دوري أبطال أوروبا ولم تكتمل فصول هذا الموسم التاريخي إلا بتتويج حلم طال انتظاره في القارة العجوز، إذ أحرز نادي باريس سان جيرمان الفرنسي اللقب الأغلى في تاريخه، بمعانقة كأس دوري أبطال أوروبا لأول مرة منذ 54 عامًا، وهو تاريخ تأسيس النادي الباريسي. بهذا الإنجاز، انضم باريس سان جيرمان إلى قائمة المتوجين بكأس ذات الأذنين، محققًا الحلم الذي طالما راود جماهيره وإدارته، ليكلل بذلك سنوات من الاستثمار والعمل الجاد بأغلى الألقاب الأوروبية، حينما اكتسح العملاق الإيطالي إنتر ميلان بخماسية نظيفة على معقل البافاري أليانز أرينا. أبطال بعد غياب عقود لقد كان موسم 2024-2025 موسمًا استثنائيًا بكل المقاييس، موسمًا أثبت أن الأحلام يمكن أن تتحقق حتى بعد عقود من الانتظار، وأن كرة القدم لا تزال تحتفظ بمفاجآتها وسحرها الذي لا ينتهي، حيث لم يقتصر عام 2025 على ذلك، بل هناك أندية أخرى ظهرت على الساحة بعد غياب سنوات عديدة، مثل: نيوكاسل يونايتد الذى أحرز لقب كأس الرابطة الإنجليزية المحترفة (كاراباو) على حساب ليفربول، وذلك بعد غياب 70 عامًا، بالإضافة إلى بولونيا الذى حقق أول لقب بعد غياب 51 عامًا بتتويجه بكأس إيطاليا، ثم جاء توتنهام هوتسبير الذى ظفر بلقب الدورى الأوروبي، ليعود لمعانقة الألقاب القارية بعد 41 عامًا، كما حصد شتوتجارت كأس ألمانيا بعد غياب 18 عامًا، ثم كروز أزول المكسيكي، الذى فاز بلقب دوري أبطال أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبى (كونكاكاف)، محرزًا اللقب السابع فى تاريخه من البطولة بعد غياب 11 عامًا، وأخيرًا وعلى المستوى الدولي، فتأهل منتخب الأدرن إلى نهائيات كأس العالم لأول مرة في تاريخه، بعدما اكتسح عمان بثلاثية نظيفة، وخسر العراق من كوريا الجنوبية بثنائية دون رد في الجولة التاسعة من تصفيات آسيا المؤهلة لمونديال 2026. نيوكاسل موسم صفرى لعمالقة أوروبا وإذا نظرنا إلى عمالقة أوروبا هذا الموسم، فإنهم أنهوا موسمًا في طي النسيان، وعلى رأسهم المتربع على عرش القارة العجوز ريال مدريد الإسباني، الذي لم يحصد أي لقب في الموسم المنقضي، وذلك بعد توديع بطولته المحببة دوري أبطال أوروبا من ربع النهائي، وخسارته لـ3 ألقاب محلية لصالح غريمه التقليدي برشلونة، بداية من كأس السوبر الإسباني ثم كأس ملك إسبانيا ومؤخرًا الدوري الإسباني. ريال مدريد كما يأتي مانشستر يونايتد الإنجليزي أحد أغنى أندية العالم وأحد كبار أوروبا، ضمن العمالقة الذي خرجوا بموسم صفري، ولم يكتف فريق الشياطين الحمر بذلك، بل أنهى الدوري الإنجليزي الممتاز في مركز متأخر للغاية، باحتلاله المركز الخامس عشر برصيد 42 نقطة بفارق 17 نقطة فقط عن أول الهابطين للدرجة الأدنى. ولم نبتعد كثيرًا عن مدينة مانشستر، لنجد السيتي بقيادة الفيلسوف جوارديولا، الذي فشل في ملامسة أي كأس بطولة بالموسم، بالرغم أنه بلغ نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، وبالرغم أنه أنهى الموسم في المركز الثالث في البريميرليج، بعد بداية ولا أسوأ منذ انطلاق موسم يعد الأصعب والأكثر إخفاقًا في تاريخ جوارديولا. وفي جهة أخرى، نجد يوفنتوس الإيطالي، الذي تأهل بصعوبة بالغة لدوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل، بعد توديعه بطولات الموسم خاوي الوفاض، وسط تقلبات وتغييرات كثيرة على مستوى القيادة الفنية قبل المدير الفني الحالي إيجور تودور. ولم ننس أرسنال الإنجليزي تحت قيادة الإسباني مايكل أرتيتا، الذي ظل يعد فريقًا قويًا خلال السنوات القليلة الماضية خاصة في الموسمين الماضيين، لكن دون جدوى ليخرج بلا بطولة في وصافة الترتيب خلف ليفربول ومانشستر سيتي في آخر موسمين. موسم «فك النحس» وفي سياق آخر، فإن هذا الموسم حمل نهايات سعيدة للعديد من الأندية واللاعبين، على رأسهم يأتي الدولي الإنجليزي هاري كين، الذي توج بأول بطولة في مسيرته الكروية الاحترافية، وذلك بعد حصوله على لقب الدوري الألماني رفقة ناديه بايرن ميونخ وذلك بعد 31 عامًا عمر هداف توتنهام الإنجليزي. ومع ذكر توتنهام، فإن النادي اللندني فك نحس عدم حصوله على البطولات في الأونة الأخيرة، مع تتويجه بلقب بطولة الدوري الأوروبي في ليلة تاريخية لقائده الكوري الجنوبي سون هيونج مين، الذي عانق المجد بعد سنوات عجاف مع السبيرز، وكذلك الحال مع عثمان ديمبلي الذي خرج من قلعة كامب نو مع برشلونة، ليتوج بدوري أبطال أوروبا مع باريس سان جيرمان. توتنهام وعلى المستوى المحلي، فهناك رمضان صبحي نجم بيراميدز، الذي قضى سنوات طويلة مع النادي الأهلي ينتظر حصوله على لقب دوري أبطال أفريقيا، الذي حصده الأحمر بعد رحيل صاحب الـ28 عامًا في عام 2020، حينها حصل صبحي على الميدالية الذهبية، لكنه لم يرفع الكأس لرحيله عن الأحمر في الأدوار الإقصائية من البطولة، لكن مع السماوي ابتسم الحظ له أخيرًا بالتتويج باللقب القاري، ونفس الحال مع حارس مرمى الزمالك السابق أحمد الشناوي، الذي انتظر سنوات طويلة مع الفارس الأبيض للظفر بهذا اللقب الغالي، ويأتي عام 2025 ويفك عقدة الشناوي مع هذه البطولة مع بيراميدز وعلى حساب صن داونز الجنوب أفريقي، الذي حرم الشناوي في نسخة 2016 من كأس الأميرة السمراء. ولكن على النقيض، هناك لاعبون كثر ظل الحظ يعاندهم حتى بعد تغيير أنديتهم، أبرزهم، كيليان مبابي الذي رحل عن باريس سان جيرمان الفرنسي؛ من أجل التتويج ببطولة دوري أبطال أوروبا، لكنه اصطدم بموسم كارثي لناديه الجديد ريال مدريد، وفشل في الحصول على هذا اللقب من جديد، بالرغم أنه قدم موسمًا مميزًا من حيث الأرقام بمساهماته التهديفية سواء على مستوى التسجيل أو الصناعة، وخطف الحذاء الذهبي في أوروبا من أمام أعين النجم المصري محمد صلاح جناح ليفربول الإنجليزي. مبابي أرقام مثيرة وعلى مستوى الأرقام، فإن الموسم جنى ثمارًا جديدًا من أرقام مثيرة، بعد تتويج ليفربول بالدوري الإنجليزي وتوتنهام بالدوري الأوروبي وكريستال بالاس بكأس الاتحاد الإنجليزي ونيوكاسل بكأس الرابطة الإنجليزية وتشيلسي ببطولة دوري المؤتمر الأوروبي، يصبح للمرة الأولى في تاريخ كرة القدم الإنجليزية، تحقق 5 فرق مختلفة 5 بطولات مختلفة في نفس الموسم، مقابل صفر بطولات أوروبية للفرق الإسبانية في الموسم المنقضي. تفوق لأندية «البريميرليج» على «الليجا» وسط هيمنة لندنية على عملاقي مدينة مانشستر كما أن هذه الفرق الإنجليزية منها 3 فرق لندنية حققت ألقاب هذا الموسم، لتتفوق على أندية مدينة مانشستر، إذ خسر مانشستر سيتي كأس الاتحاد لصالح كريستال بالاس، وهزم مانشستر يونايتد من توتنهام في نهائي اليوروباليج، ويزداد تألق الأندية اللندنية بتحقيق تشيلسي رقم مميز، بعدما بات أول فريق في التاريخ يحقق جميع البطولات الأوروبية الممكنة (دوري المؤتمر الأوروبي، دوري أبطال أوروبا، الدوري الأوروبي، كأس السوبر الأوروبي، كأس الأندية الفائزة بالكؤوس التي أدمجت مع كأس الاتحاد الأوروبي وأصبحت يوروباليج. الأندية الإنجليزية


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
كين يمنح الانتصار لإنجلترا أمام أندورا ضمن تصفيات كأس العالم
حققت إنجلترا فوزاً صعبا 1-صفر خارج أرضها على أندورا لتحافظ على بدايتها المثالية في تصفيات كأس العالم لكرة القدم بعدما أنقذها هدف القائد هاري كين في الشوط الثاني من الهزيمة اليوم السبت. وفي فترة ما بعد الظهيرة الحارة في برشلونة، كان هدف كين بعد فترة وجيزة من الاستراحة هو كل ما ميز أداء فريق المدرب توماس توخيل، والذي ضم مجموعة من الأسماء المعروفة في الدوري الإنجليزي الممتاز، أمام فريق يحتل المركز 173 في التصنيف العالمي. وكما كان متوقعا، سيطرت إنجلترا على الكرة لكنها افتقرت إلى جودة الأداء المتوقعة، في حين نجح جناح تشيلسي نوني مادويكي فقط في إثارة الإعجاب في مباراة لن تُنسى على الفور. وضمنت إنجلترا الفوز، وهي تحتل صدارة المجموعة 11 بشكل مريح بثلاثة انتصارات من ثلاث مباريات. وقال كين، الذي سجل هدفه رقم 450 في مسيرته على صعيد الأندية والمنتخب، لمحطة (آي.تي.في سبورت) "لم يكن الأداء رائعا ولا أعتقد أن الكثير من الناس سيتذكرون هذا الأداء. وأضاف: "كان الملعب جافا، مشابها لما سيحدث العام المقبل في كأس العالم، لذا سنقوم بتحليل مجريات اللقاء، لم نكن جيدين بما يكفي في التعامل مع الكرة، لكننا سنستغل النقاط الثلاث ونمضي قدما".


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
بعد صمت 12 سنة.. ريبيري يفتح النار على كريستيانو رونالدو
متابعة – «الخليج» أشعل النجم الفرنسي فرانك ريبيري الجدل مجدداً بتعليق ساخر على تصريحات كريستيانو رونالدو، أسطورة البرتغال ونجم النصر السعودي، حول المعايير التي يستحق اللاعب على أساسها الفوز بجائزة الكرة الذهبية. رونالدو: لا كرة ذهبية بدون دوري الأبطال وكان رونالدو قد صرّح، اليوم السبت، بأن الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا يجب أن يكون شرطاً أساسياً لحصد الكرة الذهبية، معتبراً أن الجائزة فقدت كثيراً من قيمتها خلال السنوات الأخيرة، بسبب غياب هذا المعيار. رد ساخر من ريبيري: «حقاً؟» ولم يتأخر الرد، حيث نشر فرانك ريبيري عبر حسابه على «إنستجرام» تعليقاً مقتضباً قال فيه: حسناً، تحتاج إلى الفوز بدوري أبطال أوروبا للفوز بالكرة الذهبية. في إشارة ساخرة إلى عام 2013، حين تُوج رونالدو بالجائزة رغم خروج فريقه ريال مدريد من نصف نهائي دوري الأبطال، في الوقت الذي فاز فيه ريبيري بكل البطولات الممكنة مع بايرن ميونخ. ذكريات 2013 لا تُنسى في موسم 2012-2013، كان ريبيري مرشحاً قوياً للفوز بالكرة الذهبية بعد تحقيقه الثلاثية التاريخية (الدوري، الكأس، دوري الأبطال) مع بايرن ميونخ، لكنه خسر الجائزة لصالح رونالدو، الأمر الذي ظل مثيراً للجدل حتى اليوم. منافسة نارية على الكرة الذهبية 2025 ويتنافس على جائزة الكرة الذهبية هذا العام عدد من النجوم، أبرزهم المصري محمد صلاح والفرنسي عثمان ديمبلي والإسباني الواعد لامين يامال والبرازيلي رافينيا، في ظل ترقب لما ستسفر عنه نتائج البطولات الأوروبية والدولية في الأسابيع المقبلة.