logo
"المعمر" توقع عقد مشروع تشغيل البنية الرقمية في 38 مستشفى بـ70 مليون ريال

"المعمر" توقع عقد مشروع تشغيل البنية الرقمية في 38 مستشفى بـ70 مليون ريال

شبكة عيون٠٦-٠٥-٢٠٢٥

"المعمر" توقع عقد مشروع تشغيل البنية الرقمية في 38 مستشفى بـ70 مليون ريال
★ ★ ★ ★ ★
الرياض - مباشر: أعلنت شركة المعمر لأنظمة المعلومات عن توقيع عقد مشروع تشغيل وصيانة البنية التحتية الرقمية لعدد 38 مستشفى بالمنطقة الجنوبية الغربية .
وأوضحت الشركة، في بيان على "تداول"، اليوم الثلاثاء، أن مدة العقد 5 سنوات، بقيمة تبلغ 70.06 مليون ريال (شاملة ضريبة القيمة المضافة ).
وأشارت إلى أنه يتوقع أن يكون للمشروع أثر مالي إيجابي خلال الفترة من الربع الثاني 2025 إلى الربع الثاني 2030 .
كما لفتت إلى أن المشروع يتضمن تقديم الخدمات المدارة والتشغيل والصيانة والإصلاح للبنية التحتية الرقمية لعدد 38 مستشفى بالمنطقة الجنوبية الغربية، وتحتوي على 2700 سرير موزعة على المستشفيات، حيث يشمل نطاق المشروع صيانة وتشغيل المتطلبات الفنية والتقنية .
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات :
" طيران ناس" تعلن نيتها طرح أسهمها والإدراج في "تداول "
وزارة المالية تعلن الميزانية العامة للربع الأول بإيرادات 263.62 مليار ريال
إيرادات ميزانية السعودية تتراجع 10% بالربع الأول..وزيادة بالإيرادات غير النفطية
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية
اقتصاد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل تتمكن السعودية من توليد نصف كهربائها من الطاقة النظيفة بحلول 2030؟
هل تتمكن السعودية من توليد نصف كهربائها من الطاقة النظيفة بحلول 2030؟

الشرق للأعمال

timeمنذ 26 دقائق

  • الشرق للأعمال

هل تتمكن السعودية من توليد نصف كهربائها من الطاقة النظيفة بحلول 2030؟

تضخ السعودية استثمارات ضخمة في مشاريع الطاقة النظيفة، جنباً إلى جنب مع التوسع في مشاريع الطاقة التقليدية، ساعيةً لتحقيق مستهدفها بتوليد نصف احتياجاتها من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة بحلول 2030، حلقة "بيزنس ويك" على شاشة "الشرق" لهذا الأسبوع تطرقت إلى هذا الموضوع مستعرضةً ما إذا كانت هذه المشاريع قادرة على تحقيق هذا الهدف. في إطار "رؤية 2030" ومبادرة "السعودية الخضراء"، تسعى المملكة إلى تحقيق هدف طموح يتمثل في توليد 50% من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، وذلك عبر إطلاق مشاريع ضخمة لطاقتي الشمس والرياح والهيدروجين. أحد أبرز هذه المشاريع هو مشروع "نيوم للهيدروجين الأخضر" الذي من المقرر أن يبدأ الإنتاج في 2026 بطاقة يومية تصل إلى 600 طن من الهيدروجين، مدعوماً بـ4 غيغاواط من الطاقة المتجددة. فهد بن جمعة، عضو لجنة الاقتصاد والطاقة في مجلس الشورى السعودي سابقاً رأى، خلال مداخلته في البرنامج، أن ما تقوم به الحكومة من مشاريع ضخمة في الطاقة المتجددة يعطي مؤشرات إيجابية على إمكانية تحقيق مزيج الطاقة الذي تتطلع إليه الحكومة. مواصلة الاستثمار في الطاقة التقليدية في مسارٍ موازٍ، تواصل السعودية توقيع اتفاقيات طويلة الأجل في النفط والغاز مع شركات كبرى، للمحافظة على دورها القيادي في الطاقة التقليدية، مع بناء مُستقبل يعتمد على الاستدامة والطاقات الجديدة. قال بن جمعة إن موازنة المملكة بين التوسع في مشاريع النفط والغاز وإطلاق مشاريع الطاقة المتجددة هو السبيل الصحيح لتحقيق مستهدفها. وأوضح أن البلاد لا تزال تعتمد على إيرادات النفط، إذ يمثل 70% من الصادرات، وبالتالي فإن استمرارية إيراداته وتنميتها عبر الاستثمار في مشاريع جديدة عامل محوري لتمويل مشاريع الطاقة النظيفة، كما أن حاجة العالم للطاقة التقليدية لا تزال قائمة وستستمر في الفترة المقبلة. وفيما يخص الطاقة النووية، قال بن جمعة إن المسؤولين السعوديين يعملون على توطين تقنية هذه التكنولوجيا عبر التعاون مع الولايات المتحدة والصين ودول أخرى. مُضيفاً أن الدولة أنشأت مراكز بحثية، مثل مدينة الملك عبد االله للطاقة النووية الذرية، لهذا الغرض، لكنه لفت إلى أن "الأمر سيستغرق بعض الوقت، فإنشاء مفاعل نووي يحتاج ما لا يقل عن سبع سنوات لاكتماله". وبخصوص الخبرة اللازمة لتشغيل هذه المنشآت، قال بن جمعة إن هذه المشاريع بالتأكيد ستحتاج إلى مهارات عالية وقدرات جديدة، منوّهاً بأن الدولة تعمل على تجهيز الكفاءات، إما في جامعات محلية تقدم هذه التخصصات، أو بابتعاث الطلاب إلى جامعات مرموقة في الخارج.

إنفيديا ووالينبرغ تطلقان مشروعاً للذكاء الاصطناعي في السويد
إنفيديا ووالينبرغ تطلقان مشروعاً للذكاء الاصطناعي في السويد

أرقام

timeمنذ 2 ساعات

  • أرقام

إنفيديا ووالينبرغ تطلقان مشروعاً للذكاء الاصطناعي في السويد

أطلقت شركة "إنفيديا" (Nvidia) ومجموعة من الشركات المدعومة من عائلة والينبرغ السويدية ذات النفوذ مشروعاً مشتركاً يهدف إلى تطوير بنية تحتية للذكاء الاصطناعي في الدولة الإسكندنافية. وبحسب بيان صدر يوم السبت، فإن مجموعة الشركات، التي تضم "أسترازينيكا" (AstraZeneca Plc) و"إريكسون" (Ericsson AB) و"ساب" (Saab AB) و"إس إي بي" (SEB AB)، إلى جانب الذراع الاستثمارية لعائلة والينبرغ، ستتولى تطوير ما وصفته بأكبر حاسوب فائق للذكاء الاصطناعي في قطاع الأعمال داخل السويد. كما أعلنت "إنفيديا" أيضاً أنها ستُنشئ أول مركز لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في البلاد لتعزيز البحوث مع الشركاء الصناعيين. وقال الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا"، جينسن هوانغ: "السويد تنشئ أول بنية تحتية للذكاء الاصطناعي، مما يمهد الطريق لتحقيق إنجازات في مجالات العلوم والصناعة والمجتمع". تمويل الذكاء الاصطناعي والبحث العلمي وفي إطار هذه المبادرة، أعلنت شركة "ساب" أنها ستعتمد منهجية الذكاء الاصطناعي لتسريع تطوير قدراتها الدفاعية، فيما تعهدت الشركات الأخرى بالمساهمة أيضاً. من جانبه، قال ماركوس والينبرغ، رئيس مجلس إدارة شركة "والينبرغ إنفستمنتس إيه بي" (Wallenberg Investments AB): "نؤمن بأن هذه المبادرة ستُحدث آثاراً قيّمة". تُعد عائلة والينبرغ إحدى أعرق العائلات الصناعية في السويد، إذ تعود جذورها إلى القرن التاسع عشر، ولا تزال تحتفظ بدور مؤثر كمساهم رئيسي في عدد من أكبر الشركات الأوروبية، عبر استثماراتها في "إنفستور إيه بي" (Investor AB) و"إف إيه إم" (FAM). كما توزع عوائدها المالية عبر ما يُعرف بالنظام البيئي للمؤسسات، حيث يُخصص أكثر من 2.9 مليار كرونة سويدية (287 مليون دولار) سنوياً لدعم مجالات البحث العلمي والتعليم في الدولة الإسكندنافية.

مطارات المملكة تتقدّم في دقة مواعيد الرحلات.. والرياض وأبها تتصدران الأداء في أبريل
مطارات المملكة تتقدّم في دقة مواعيد الرحلات.. والرياض وأبها تتصدران الأداء في أبريل

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

مطارات المملكة تتقدّم في دقة مواعيد الرحلات.. والرياض وأبها تتصدران الأداء في أبريل

أصدرت الهيئة العامة للطيران المدني اليوم، تقريرها الشهري لالتزام المطارات والناقلات الوطنية بأوقات الرحلات لشهر أبريل 2025م، وفقاً لحالة مغادرة الرحلة أو قدومها خلال فترة أقل من 15 دقيقة من الوقت المجدول لها؛ مما يوفر للمسافرين رؤية واضحة حول مستوى التزام شركات الطيران والمطارات بجداول الرحلات، وتستهدف تجويد الخدمات المُقدَّمة للمسافرين، ورفع مستواها، وتحسين تجربة المسافر. وأشار التقرير الصادر عن شهر أبريل 2025 إلى تصدر مطار الملك خالد الدولي بالرياض، ومطار الملك فهد الدولي بالدمام، ومطار أبها الدولي، ومطار نيوم الدولي، ومطار طريف، ومطار وادي الدواسر المراكز المتقدمة في التقرير، وقُسمت المطارات إلى (5) فئات، حقق المركز الأول في فئة المطارات الدولية التي يزيد أعداد المسافرين فيها عن (15) مليون مسافر سنوياً مطار الملك خالد الدولي بالرياض بنسبة التزام بلغت (90%)، وفي الفئة الثانية للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من (5) إلى (15) مليون مسافر سنوياً حصل مطار الملك فهد الدولي بالدمام على المركز الأول بنسبة (87%)، وجاء في الفئة الثالثة للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من (2) إلى (5) ملايين مسافر سنوياً حصول مطار أبها الدولي على المركز الأول بنسبة التزام (91%)، وحصل مطار نيوم الدولي على المركز الأول في الفئة الرابعة للمطارات الدولية التي تقل فيها أعداد المسافرين عن مليوني مسافر سنوياً بنسبة التزام (95%)، وحقق كل من مطار طريف، ومطار وادي الدواسر المركز الأول في الفئة الخامسة للمطارات الداخلية بحصولهما على نسبة (100%). وعلى مستوى شركات الطيران، حققت الخطوط الجوية السعودية نسبة التزام (89%) في القدوم وبنسبة (89%) في المغادرة، وحققت شركة طيران ناس نسبة التزام بلغت (86%) في القدوم (91%) في المغادرة، وحقق طيران أديل نسبة (87%) في القدوم (91%) في المغادرة. وسلط التقرير الضوء على أبرز المسارات الجوية المحلية والدولية، وشهدت رحلة (الرياض - أبها) التزاماً بنسبة (96%) في الحركة الجوية المحلية، واحتلت رحلة (الرياض - عمّان) المرتبة الأولى بين الرحلات الدولية بنسبة التزام (97%). وتأتي هذه الجهود في إطار مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للطيران الهادفة إلى تعزيز مكانة المملكة مركزاً إقليمياً رائداً في قطاع الطيران، عبر تحسين المعايير التشغيلية وتعزيز الكفاءة ورفع جودة الخدمات المقدمة للمسافرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store