
بالفيديو: العدو ينشر مشاهد للغارات المعادية على جنوب لبنان
نشر المتحدث باسم جيش العدو الإسرائيلي أفيخاي أدرعي مشاهد من الغارات الإسرائيلية اليوم على جنوب لبنان، والتي يزعم الجيش الإسرائيلي أنّها استهدفت 'أهدافاً لحزب الله ردّاً على إطلاق قذائف صاروخية من جنوب لبنان نحو شمال إسرائيل'.
وفي حصيلة رسمية لوزارة الصحة، أفادت بـ'استشهاد شخصين من بينهما طفلة وإصابة 10 بجروح من بينهم طفلان'، في الغارة التي استهدفت منطقة سكنية في بلدة تولين، فيما لا تزال أعمال رفع الأنقاض مستمرة.
#عاجل مشاهد من الغارات التي شنها جيش الدفاع على أهداف حزب الله في جنوب لبنان اليوم ردًّا على إطلاق قذائف صاروخية من جنوب لبنان نحو شمال إسرائيل pic.twitter.com/1N60rKD7aA
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) March 22, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 2 ساعات
- الرأي
لبنان في انتظار أورتاغوس وسلاح «حزب الله» إلى... مأزق
يسود انطباع في بيروت، بأن لبنان «لا يملك ترف الوقت» في لحظة تتوالى التحولات من حوله على الطريق إلى تشكيل ما بات يعرف بـ«الشرق الحديث»... من رفع العقوبات الأميركية - الأوروبية عن سورية الجديدة إلى الدينامية المتصاعدة على خط «حل الدولتين» مروراً بالمفاوضات الأميركية - الإيرانية المفتوحة على المزيد من الجولات. ولم تكن أسدلت الستارة على الانتخابات البلدية والاختيارية في جولاتها الأربع وعكفت القوى السياسية إلتي انخرطت في هذا الاستحقاق على إجراء مراجعات لما انطوت عليه معاركها من ربح وخسارة، حتى اطلق رئيس الحكومة نواف سلام صفارة الاستعداد للانتخابات النيابية المقررة بعد سنة من الآن وما تستلزمه من تحضيرات لإتمامها. وإذ بدا العهد الجديد (الرئاسة والحكومة) الفائز الأول في الاستحقاق البلدي الذي أفرز مجالس محلية، كدلالة على صدقية التزاماته تجاه الداخل والخارج، قفزت سريعاً إلى صدارة «روزنامة» التحديات التي يواجهها لبنان مجموعة من الملفات الساخنة التي ستشكل «قضايا الساعة» على مدى الأيام المقبلة، خصوصاً في ضوء الزيارة المرتقبة للموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس لبيروت قريباً. فالملفات الأكثر إثارة التي ستحتل سلم أولويات «الأيام اللبنانية» وتشكل تقاطعات مع الخارج تتمثل في الضغط نحو بت مصير سلاح «حزب الله»، التجديد لقوة «اليونيفيل» المعززة في جنوب لبنان، جدولة تسلم السلطة اللبنانية السلاح الفلسطيني في المخيمات بدءاً من منتصف يونيو المقبل، والمضي قدماً في الإصلاحات المالية، لا سيما قانون إصلاح القطاع المصرفي، ومن ثم وضع قانون لمعالجة الفجوة المالية. وإذ كان بعض المسؤولين يقللون من وطأة طروحات أورتاغوس ودبلوماسيتها الـ «بلا قفازات» في مقاربة مصير سلاح الحزب لأن «الوقت ينفد»، فإن الموفدة الأميركية التي عكست في تصريحات سابقة «ثقة عارمة» برئيسي الجمهورية جوزف عون والحكومة سلام، من المرجح أن تلح على الحاجة إلى حسم ملف حصر السلاح بيد الدولة كسبيل وحيد لمساعدة لبنان. ولم يكن عادياً الكلام عالي السقف الذي كانت أطلقته أورتاغوس أخيراً ووضعت لبنان أمام معادلة «إما نزع سلاح الميليشيات وإما الحرب»، ما يجعل زيارتها المقبلة لبيروت في الأسبوع الذي يلي الأسبوع الجاري - بحسب معلومات لموقع «أساس ميديا» بالغة الحساسية، خصوصاً في ضوء التقارير عن انها تضع ملفات تخص لبنان بعناوين ثلاثة «السلاح، الإصلاح والسلام». ومن غير المستبعد ان «تحاور» بيروت الموفدة الأميركية عبر دعوة بلادها إلى ممارسة الضغوط الكافية على إسرائيل للانسحاب من المناطق التي مازالت تحتلها في جنوب لبنان، لأن من شأن ذلك تسهيل الحوار بين عون و«حزب الله» في شأن تنفيذ القرار المتخذ بحصر السلاح بيد الدولة وحدها، خصوصاً أن رئيس الجمهورية يحاذر أي خطوات يمكن أن تؤدي إلى المجازفة بالسلم الأهلي. وثمة مخاوف في بيروت من بلوغ البلاد مأزقاً حقيقياً في مقاربة مصير سلاح «حزب الله»، فالحكم (الرئاسة والحكومة) اتخذ قراراً باحتكار الدولة وحدها للسلاح وسط إلحاح إقليمي ودولي بضرورة الشروع في التنفيذ من جهة ورسم الحزب خطاً أحمر حول سلاحه، وسط جزم من هم على بينة من موقفه بأن تسليم سلاحه من سابع المستحيلات لأسباب تتصل بأن الحزب يعتبر أنه في «صراع وجودي». سلاح المخيمات وفي انتظار ما ستؤول إليه الاتصالات السابقة مع واشنطن تحضيراً لزيارة الموفدة بدت بيروت وكأنها في صدد تسديد «دفعة على الحساب» في ملف حصر السلاح بيد الدولة من خلال القرار، الذي أعقب زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورفعه الغطاء عن سلاح المخيمات بالشروع في وضع برمجة زمنية لتسليم السلاح الفلسطيني بدءاً من مخيمات بيروت. ورغم أن القرار اللبناني يتسم بالجدية في مسألة تسليم المخيمات سلاحها، فإن الدوائر المراقبة لم تسقط إمكان بروز مصاعب لا يُستهان بها ستواجه وضع هذا الملف موضع التنفيذ. وثمة تقديرات تتحدث، في هذا السياق، عن أن مخيم عين الحلوة سيكون "الحلقة الأصعب" كونه الأكبر ولأنه نمت في أحشائه جماعات متشددة وتحول ملاذاً لمطلوبين، الأمر الذي يستلزم جهداً ما فوق عادي لتفكيك الحلقات الصعبة فيه، والتي تتجاوز مرجعيات منظمة التحرير وفصائلها أو التنظيمات التي تدور في فلك ما يعرف بـ«محور الممانعة». الانتخابات البلدية والاختيارية واستمرت في هذا الوقت عملية التدقيق في نتائج الانتخابات البلدية والاختيارية في محافظتي الجنوب والنبطية، وهي العملية التي سجلت المفارقات الآتية: - اعتبار الدولة، الفائز الأول في انتخابات الجنوب بعدما نجحت في انتزاع ضمانات بـ«قوة التدخل الأميركي» بمنع إسرائيل من القيام بأي عمل عدواني خلال اليوم الانتخابي الطويل، ولنجاح التدابير الأمنية والإدارية واللوجستية في اختبار هو الأول بعد الحرب التي شهدتها المنطقة. - نجاح «الثنائي الشيعي» في جعله الانتخابات استفتاء على خياراته شابته بعض الظواهر، كانخفاض مستوى المشاركة نحو 10 في المئة بالمقارنة مع انتخابات العام 2016، وحجب عامل المنافسة في نحو 40 في المئة من البلدات التي فازت بلداتها بالتزكية. - في صيدا عكست نتيجة الانتخابات «الثنائية السياسية» في المدينة التي تدين بالولاء لـ«تيار المستقبل» ممثلاً بالنائبة بهية الحريري، و«التنظيم الشعبي الناصري» برئاسة النائب أسامة سعد. إذ حصدت اللائحة المدعومة من الحريري 10 مقاعد واللائحة المدعومة من سعد 8 مقاعد، أما اللائحة المدعومة من النائب عبدالرحمن البزري والجماعة الإسلامية، ففازت بـ3 مقاعد. - في مدينة جزين، التي شهدت مواجهة سياسية ومنازلات كلامية بين «التيار الوطني الحر» و«القوات اللبنانية»، نجحت لائحة التحالف بين التيار والنائب السابق إبراهيم عازار والمدعومة من «الثنائي الشيعي»، باكتساح المقاعد الـ18، مقابل خسارة كاملة للائحة التحالف بين حزب «القوات اللبنانية» و«الكتائب». واللافت في معركة جزين كان تواعد التيار والقوات بالذهاب وجهاً لوجه في منازلة الـ2026 في الانتخابات النيابية المقبلة.


الرأي
منذ 2 ساعات
- الرأي
41 صاروخاً حوثياً على إسرائيل منذ 18 مارس
أعلن الجيش الإسرائيلي، أمس، اعتراض صاروخ أطلقه الحوثيون من اليمن. وقال الناطق أفيخاي أدرعي في بيان، «متابعة لتفعيل الإنذارات في عدد من المناطق في الداخل، تم اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن». وأفادت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، بأن رحلات جوية علقت موقتاً، نتيجة إطلاق الصاروخ الذي تسبب في حالة استنفار وتفعيل إجراءات الطوارئ الجوية. وأفادت هيئة البث الإسرائيلية بسقوط شظايا صاروخ اعتراضي في منطقة مفتوحة جنوب مدينة الخليل. وفي صنعاء، أعلن الناطق باسم جماعة «أنصارالله» يحيى سريع، عن «عملية عسكرية نوعية استهدفتْ مطارَ اللُّد (بن غوريون)... بصاروخ بالستي فرط صوتي». ومنذ استئناف «حرب الإبادة» على قطاع غزة في 18 مارس الماضي، أطلق الحوثيون نحو 41 صاروخاً بالستياً باتجاه إسرائيل، بحسب إذاعة الجيش الإسرائيلي، مشيرة إلى أن 25 منها أدت إلى تفعيل صافرات الإنذار.


المدى
منذ 2 ساعات
- المدى
الحدث: الأمن السوري يضبط كمية كبيرة من الصواريخ كانت في طريقها لحزب الله
The post الحدث: الأمن السوري يضبط كمية كبيرة من الصواريخ كانت في طريقها لحزب الله appeared first on AlMada - أخبار لبنان والعالم.