
سمو ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيسة وزراء إيطاليا
تلقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اتصالًا هاتفيًا من دولة السيدة جورجيا ميلوني، رئيسة وزراء الجمهورية الإيطالية.
وجرى خلال الاتصال بحث التطورات التي تشهدها المنطقة، بما في ذلك العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وأهمية ضبط النفس، وخفض التصعيد في المنطقة، وحل جميع الخلافات بالوسائل الدبلوماسية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
العراق يعيد فتح معبر «القائم» مع سوريا أمام حركة التجارة والسفر
صرح متحدث باسم هيئة المنافذ الحدودية العراقية، اليوم (السبت)، بأن العراق أعاد رسمياً فتح معبر «القائم» الحدودي مع سوريا أمام حركة التجارة والمسافرين، في خطوة مهمة ضمن الجهود الرامية إلى تطبيع العلاقات وإحياء الروابط الاقتصادية بين البلدين. وقال المتحدث لـ«رويترز» إن «معبر (القائم) يعمل الآن بشكل كامل لحركة الشاحنات التجارية وتنقّل المدنيين»، مضيفاً أن إعادة فتحه جاءت بعد تقييمات أمنية مشتركة أجراها مسؤولون عراقيون وسوريون. وتأتي الخطوة بعد ثلاثة أشهر من زيارة وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني لبغداد، ودعوته العراق إلى استئناف التجارة عبر الحدود. وكان المعبر أُغلق عقب الحملة التي شنها مقاتلو المعارضة وأدت إلى الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد العام الماضي، وجرى إغلاقه مراراً خلال سنوات الصراع الذي زعزع استقرار المنطقة. ويُنظر إلى إعادة فتح المعبر أيضاً على أنها مؤشر على تحسن العلاقات بين بغداد والقيادة السورية الجديدة برئاسة أحمد الشرع الذي سعى إلى إعادة بناء العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع دول الجوار. ويقول مسؤولون عراقيون إن الحكومتين كثفتا التنسيق في مجال أمن الحدود وتسهيل التجارة منذ تولي الشرع الرئاسة العام الماضي. وقال تركي المحلاوي رئيس بلدية القائم، حيث يقع المعبر الحدودي، إن «هذا المعبر سيكون ممراً استراتيجياً لتجارة السلع بين العراق وسوريا».


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
بعد المواجهة الإيرانية - الإسرائيلية... عون يدعو للجهوزية الأمنية والإدارية
أكد الرئيس اللبناني، جوزيف عون، أهمية الجهوزية الأمنية والإدارية؛ لمتابعة الموقف، والمحافظة على الاستقرار في البلاد، خلال اجتماعه، اليوم (السبت)، مع عدد من الوزراء والقادة الأمنيين. وتم خلال الاجتماع «عرض الأوضاع في ضوء التطورات الأمنية التي نتجت عن المواجهات العسكرية بين إيران وإسرائيل، والإجراءات الواجب اتخاذها لمواكبة تداعيات هذه المواجهات على الصعيد الأمني، وكذلك ما يتصل بحركة الملاحة الجوية عبر مطار رفيق الحريري الدولي». الرئيس عون ترأّس اجتماعاً خُصّص لمتابعة التطورات الراهنة، في حضور وزراء الدفاع، الداخلية، والأشغال العامة والنقل، وقائد الجيش، والمدراء العامين لقوى الأمن الداخلي، والأمن العام، وأمن الدولة ونائبه، ومدير المخابرات في الجيش، ورئيس شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي، ورئيس مكتب... — Lebanese Presidency (@LBpresidency) June 14, 2025 كما تم «اتخاذ عدد من الإجراءات؛ للمحافظة على الاستقرار في البلاد، وتأمين سلامة الطيران المدني والحركة الجوية، في ضوء التقارير المتوافرة لدى الأجهزة الأمنية». وتَقرَّر «إبقاء الاجتماعات مفتوحةً لتقييم التطورات تباعاً».


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
عُمان: اتصالات مستمرة لاحتواء «التصعيد العسكري الخطير» في المنطقة
ذكرت وزارة الخارجية العمانية في بيان اليوم (السبت) أن الوزير بدر البوسعيدي يواصل اتصالاته المكثفة مع عدد من نظرائه في الدول الشقيقة والصديقة في إطار المساعي الدبلوماسية لاحتواء التوتر والتصعيد العسكري الخطير في المنطقة. وقال بيان الخارجية إن «الاتصالات المكثفة مستمرة لاحتواء التوتر، والتصعيد العسكري الخطير في المنطقة، والذي تسببت فيه إسرائيل باعتداءاتها المباشرة على الأراضي الإيرانية منذ الساعات الأولى من صباح يوم الجمعة». وأكد البوسعيدي خلال هذه الاتصالات على أهمية «وقف العدوان، وردع المعتدي باستخدام الوسائل السلمية المستندة إلى القانون الدولي والعدالة من أجل حقن الدماء، ووقف التدمير، وسقوط المزيد من الضحايا، حفاظاً على أمن المنطقة واستقرارها والمصالح العليا لشعوبها». ولليوم الثاني، واصلت إسرائيل وإيران، السبت، تبادل الضربات الجوية والصاروخية غداة شن الجيش الإسرائيلي «ضربة استباقية» ضدّ أهداف نووية وشخصيات عسكرية إيرانية. وجاء الهجوم الإسرائيلي بعيد تحذير الرئيس الأميركي دونالد ترمب من ضربة عسكرية إسرائيلية وشيكة للمواقع النووية في إيران. وفي المقابل، أكدت القوات المسلحة الإيرانية أنه «لا حدود» في الرد على إسرائيل بعدما «تجاوزت كل الخطوط الحمر»، وشنت بالفعل عدة موجات بمئات الصواريخ الباليستية على تل أبيب.