
ثقافة : عرض منحوتة كمثرى مطلية بالذهب للبيع بـ2000 جنيه إسترلينى بمزاد لندن
نافذة على العالم - تعرض دار سوثبى للمزادات كمثرى من الفولاذ مطلية بالذهب، من بلاد فارس، يعود تاريخها للقرن التاسع عشر، من ضمن ممتلكات جامعة الأعمال الفنية بولين كاربيداس، بسعر يتراوح ما بين 1500 إلى 2000 جنيه إسترلينى، وفقا لدار المزادات.
كشفت الدار، عن عرض مقتنيات جامعة الأعمال الفنية بولين كاربيداس، للبيع فى مزاد علنى أيام 17 و18 و19 سبتمبر فى لندن، وتوقعت الدار أن تجلب 250 قطعة فى المزاد 60 مليون جنيه إسترلينى "81 مليون دولار"، وهو أعلى تقدير تم وضعه على الإطلاق لمجموعة واحدة فى سوثبى فى أوروبا.
رينيه يقود مزاد مقتنيات بولين
وتعد لوحة "التمثال المروحى" الزيتية لـ رينيه ماجريت "1940-1941" الأبرز، ويقدر سعرها بين 9 ملايين و12 مليون جنيه إسترلينى "12 مليون دولار أمريكى و16 مليون دولار أمريكى"، وفقا لما نشره موقع artnews.
كما يوجد 10 أعمال أخرى لمارجريت فى المزاد، بما فى ذلك La Race blanche، من عام 1937 وسعرها التقديرى يتراوح ما بين مليون إلى 1.5 مليون جنيه إسترلينى، وسوف يعرض تمثالا نصفيا أزرق نابض بالحياة بعنوان Tête، من عام 1960 سعره يتراوح ما 300 إلى 500 ألف جنيه إسترلينى.
وقالت ألكسندرا زيميسزيوسكا، رئيسة مبيعات العصر الحديث فى سوذبيز، فى بيان: "لقد مهد فتح السريالية للاوعى الطريق للفنانين المعاصرين لإعادة التفكير في كيفية إدراكهم وتصويرهم للعالم من حولهم، تتجلى أصداؤها في أعمال وارهول، لا سيما في انشغاله بالفناء واستكشاف مخاوفه الوجودية".
لوحات وارهول بقائمة المزاد
كما يتضمن المزاد لوحة صورة ذاتية لوارهول مع ذراع الهيكل العظمي والصرخة، وكلاهما عام 1984 ومقدرة بمبلغ 1.5 إلى 2 مليون جنيه إسترليني، ومبلغ 2 إلى 3 ملايين جنيه إسترليني على التوالي، مستوحاة من إدوارد مونش، فنانها المفضل بعد هنري ماتيس.
وقالت دار سوثبى "تنحدر هذه اللوحات من سلسلة وارهول "الفن من الفن"، حيث حول بعضًا من أكثر صور تاريخ الفن شهرة ورمزية لتصبح خاصة به بشكل لا لبس فيه من خلال جماليات خاصة به - من ميلاد فينوس لبوتيتشيلي إلى العشاء الأخير لليوناردو دافنشي".
الفن السريالى
يضم المزاد أعمال بابلو بيكاسو، ونيكي دى سانت فال، وإيف تانجوي، وسلفادور دالي، وليونورا كارينجتون، ودوروثيا تانينج.
يُقدّر سعر لوحة تانجوي السريالية " تيتر إنكونو" (1929) بما يتراوح بين 1 و1.5 مليون جنيه إسترليني (مليونين إلى 2.6 مليون دولار)، بينما تُقدّر لوحة دالي "بورتريه دي غالا غاليرينا" (1941) بما يتراوح بين 350 ألفًا و450 ألف جنيه إسترليني، أو ما بين 465 ألفًا و600 ألف دولار، وهي رسم قلم رصاص نادر لزوجته وملهمته غالا، التي التقى بها عام 1929 في لقاء وصفه بالحب من النظرة الأولى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- الدولة الاخبارية
أسامة منير: الإعلامي التقليدي يواجه تحدي التكلفة المرتفعة.. و'كركيت': كل مواطن له دور في بناء وطنه
الخميس، 21 أغسطس 2025 03:40 مـ بتوقيت القاهرة شارك الإعلامي أسامة منير، في فعاليات اليوم الثالث من قمة الإبداع الإعلامي للشباب العربي، المنعقدة في مقر الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بمدينة العلمين الجديدة، وذلك عبر كلمة ألقاها في جلسة «الإعلام الإنساني وصناعة الإبداع.. رحلة صوت يلهم أجيال من الميكروفون إلى القلوب». وقال الإعلامي أسامة منير، إنهم كانوا يعتمدون على 27 معد مرة واحدة في برنامج «البيت بيتك»، حينما كان يقدمه ما كان يتيح لهم السبق الإعلامي، لكن الأمر له تكلفة مرتفعة جدًا، موضحًا أن الإعلام التقليدي ينسحب أمام الإعلام الرقمي، نظرًا للتكلفة العالية جدًا، وتحديات تواجه صناعة الإعلان وغيرها. وأشار إلى أن البرامج التليفزيونية التقليدية تتكلف 300 أو 400 ألف جنيه في الحلقة الواحدة، مقابل تكلفة لا تُقارن في وسائل التواصل الاجتماعي، والإعلام الرقمي. وأوضح الإعلامي أسامة منير، أن الإعلام التقليدي لا ينافس الإعلام الجديد، موضحًا أن الحلقة على السوشيال ميديا لا تتكلف شيء تقريبًا وتحقق 40 دولار على سبيل المثال في الحلقة الواحدة، في حين أن الحلقة التليفزيونية قد تتكلف 400 ألف جنيه وتحقق 40 دولار فقط. ولفت إلى أنه نفذ برنامج بطريقة الإعلام التقليدي في الإعلام الرقمي، لكنه فشل بشكل ذريع لأنه لم يعتمد الطرق الحديثة في تقديم المحتوى الإعلامي. واشتملت فعاليات اليوم الثالث على جلسة بعنوان «ابني ذات»، والتي ألقاها الدكتور أحمد إبراهيم كركيت، استشاري إعداد القادة والتنمية البشرية، وقال في الجلسة، إن أي شخص فاسد قادر على إفساد البيئة المحيطة، لكن الوعي يستطيع أن يحصن الإنسان، خصوصًا في ظل حروب الفكر التي نواجهها حاليًا. وقال الدكتور أحمد إبراهيم كركيت، إن دور أي إنسان في بناء وطنه، أمر هام للغاية؛ فاكبر هدر في العالم هو إضاعة الفرص، لكن ينبغي أن يبذل كل مواطن دوره لرفعة الوطن.


مستقبل وطن
منذ ساعة واحدة
- مستقبل وطن
أسامة منير: 400 ألف جنيه تكلفة الحلقة الواحدة بالبرامج التليفزيونية التقليدية
شارك الإعلامي أسامة منير، في فعاليات اليوم الثالث من قمة الإبداع الإعلامي للشباب العربي، المنعقدة في مقر الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بمدينة العلمين الجديدة، وذلك عبر كلمة ألقاها في جلسة «الإعلام الإنساني وصناعة الإبداع.. رحلة صوت يلهم أجيال من الميكروفون إلى القلوب». البرامج التليفزيونية التقليدية وقال الإعلامي أسامة منير، إنهم كانوا يعتمدون على 27 معد مرة واحدة في برنامج «البيت بيتك»، حينما كان يقدمه ما كان يتيح لهم السبق الإعلامي، لكن الأمر له تكلفة مرتفعة جدًا، موضحًا أن الإعلام التقليدي ينسحب أمام الإعلام الرقمي، نظرًا للتكلفة العالية جدًا، وتحديات تواجه صناعة الإعلان وغيرها. وأشار إلى أن البرامج التليفزيونية التقليدية تتكلف 300 أو 400 ألف جنيه في الحلقة الواحدة، مقابل تكلفة لا تُقارن في وسائل التواصل الاجتماعي، والإعلام الرقمي. وأوضح الإعلامي أسامة منير، أن الإعلام التقليدي لا ينافس الإعلام الجديد، موضحًا أن الحلقة على السوشيال ميديا لا تتكلف شيء تقريبًا وتحقق 40 دولار على سبيل المثال في الحلقة الواحدة، في حين أن الحلقة التليفزيونية قد تتكلف 400 ألف جنيه وتحقق 40 دولار فقط. ولفت إلى أنه نفذ برنامج بطريقة الإعلام التقليدي في الإعلام الرقمي، لكنه فشل بشكل ذريع لأنه لم يعتمد الطرق الحديثة في تقديم المحتوى الإعلامي. واشتملت فعاليات اليوم الثالث على جلسة بعنوان «ابني ذات»، والتي ألقاها الدكتور أحمد إبراهيم كركيت، استشاري إعداد القادة والتنمية البشرية، وقال في الجلسة، إن أي شخص فاسد قادر على إفساد البيئة المحيطة، لكن الوعي يستطيع أن يحصن الإنسان، خصوصًا في ظل حروب الفكر التي نواجهها حاليًا. وقال الدكتور أحمد إبراهيم كركيت، إن دور أي إنسان في بناء وطنه، أمر هام للغاية؛ فاكبر هدر في العالم هو إضاعة الفرص، لكن ينبغي أن يبذل كل مواطن دوره لرفعة الوطن.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : شركة فيتنامية تطلق أول روبوتات بشرية تؤدى رقصات متزامنة
الخميس 21 أغسطس 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - أطلقت شركة فين موشن الفيتنامية أول روبوتات بشرية تؤدى رقصات متزامنة فى ظهور علنى لافت، جاء العرض فى خلال احتفال الذكرى 32 لشركة "فين جروب"، بحضور أكثر من ألف شخص، وانتشر الفيديو بسرعة عبر الإنترنت، اللافت أن الشركة الناشئة تأسست قبل 7 أشهر فقط، ما جعل الحدث محط أنظار المهتمين بالتكنولوجيا ، وأكدت الشركة أن فرقها طورت الأنظمة الميكانيكية والإلكترونية والبرمجية داخليا، وقال رئيس مجلس الإدارة نجوين ترونغ كوان إن التركيز كان على التوازن والتوقيت الدقيق، بدلا من الاعتماد على روتينات مُبرمجة مسبقا. روبوت راقص وأوضح أن الروبوتات استخدمت أجهزة استشعار المسافة للحفاظ على الاستقرار وتنفيذ حركات سلسة، بينما تم تحسين أنظمة الحوسبة الآنية والبنية التحتية للشبكة لضمان تزامن شبه مثالى، ورغم وجود جمهور ضخم، تمكنت الروبوتات من الأداء بسلاسة دون أن يؤثر تداخل الشبكة على العرض، بحسب interesting engineering. وأضاف كوان، أن هذا النجاح قد يفتح الباب لتطبيقات عملية متعددة، معتبرا أن العرض قد يُسجل رقما قياسيا عالميا فى سرعة تطوير الروبوتات البشرية، وأشار إلى أن فيتنام أمام فرصة لإثبات حضورها فى هذه الصناعة الناشئة، حيث لم يُحدد سوق الروبوتات البشرية بعد بشكل كامل، ما يمنح البلاد مساحة للمنافسة العالمية. تأسست فين موشن فى أغسطس 2025 برأسمال يقارب 39 مليون دولار، كجزء من منظومة فين جروب، وتستفيد الشركة من خبرات وحداتها الأخرى مثل VinAI فى الذكاء الاصطناعى، وVinBigdata لتحليل البيانات، وVinFast لبيئات الاختبار، إلى جانب وحدة VinRobotics المتخصصة فى الأتمتة الصناعية، ومن المقرر أن تكشف الشركة عن أول نموذج أولى على شكل إنسان فى وقت لاحق من هذا العام، بينما تستخدم مصانع VinFast بالفعل أكثر من 1200 روبوت فى خطوط الإنتاج. وأوضحت فين موشن أنها تخطط للانتقال من العروض التوضيحية إلى الاستخدامات العملية، وتشمل خططها نشر الروبوتات فى مجالات التصنيع واللوجستيات وخدمات الاستقبال، إضافة إلى البيئات الخطرة التى تتجاوز قدرات البشر، ويؤكد قادة الشركة أن عرض الرقص المباشر كان مجرد بداية، وأن الخطوة المقبلة تتمثل فى تحويل هذه التقنية إلى أنظمة موثوقة ومتعددة الاستخدامات تخدم قطاعات مختلفة.