logo

حيداوي يبرز الاهتمام الرئاسي بالكشافة

انطلاق المؤتمر العربي للمرشدات
حيداوي يبرز الاهتمام الرئاسي بالكشافة
انطلقت أمس السبت بالجزائر العاصمة فعاليات المؤتمر الكشفي العربي الـ24 للمرشدات والذي يعد سانحة للتواصل والحوار حول الارتقاء بالحركة الكشفية في أوساط الشابات والفتيات.
وأشرف على الافتتاح الرسمي لهذا المؤتمر الذي يدوم ستة أيام وزير الشباب المكلف بالمجلس الأعلى للشباب مصطفى حيداوي بمعية القائد العام للكشافة الإسلامية الجزائرية عبد الرحمان حمزاوي بحضور عدد من الجمعيات الكشفية العربية التي اطلعت على مسيرة الكشافة الإسلامية الجزائرية واسهاماتها في تربية الناشئة وخدمة الوطن.
وبالمناسبة أبرز السيد حيداوي الاهتمام الذي يوليه رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون للكشافة الإسلامية الجزائرية وذلك من خلال اتخاذه عدة قرارات منها اعتماد اليوم الوطني للكشاف وترسيمه مضيفا أن هذا اللقاء يعد إحدى المنصات الهامة التي تجعل الجزائر ترافع حول رؤيتها التمكينية للمرأة والتي جعلت منها نموذجا في استقطاب الفتيات والمرشدات للكشافة الإسلامية الجزائرية .
كما عبر الوزير عن أمله في أن ينبثق عن هذا المؤتمر توصيات وقرارات تقوي العمل الكشفي العربي المشترك للمرشدات ولتنسيق الجهود .
من جهته أكد السيد حمزاوي أن هذا المؤتمر سيكون فرصة للحوار والتشاور بين مختلف منتسبات الحركة الكشفية العربية للوصول الى توصيات من شأنها إعطاء دفع للحركة وتمكين الشابات في مختلف المواقع الكشفية .
وأبرز في هذا الإطار الدور الهام الذي تلعبه الحركة الكشفية في تأطير الشباب وحمايتهم وتعزيز وعيهم للمشاركة في خدمة أوطانهم والتعاون العربي المشترك .
حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مركز التحليل للصحراء الغربية يعتزم رفع دعوى قضائية ضدها بسبب نشاطها غير القانوني
مركز التحليل للصحراء الغربية يعتزم رفع دعوى قضائية ضدها بسبب نشاطها غير القانوني

المساء

timeمنذ 35 دقائق

  • المساء

مركز التحليل للصحراء الغربية يعتزم رفع دعوى قضائية ضدها بسبب نشاطها غير القانوني

❊ استغلال الموارد الطبيعية للصحراء الغربية دون موافقة الشعب الصحراوي أعلن مركز التحليل للصحراء الغربية، أمس، عن عزمه رفع دعوى قضائية في فرنسا ضد الشركات الناشطة بطريقة غير قانونية في الصحراء الغربية المحتلة. وفي بيان له، أكد المركز أنه "اعتبارا من الفاتح جانفي 2026، سيرفع المركز دعوى قضائية أمام المحاكم الفرنسية في إطار مهامه المتعلقة بالمصلحة العامة ضد كل شركة أو كيان اقتصادي ساهم، بشكل مباشر أو غير مباشر، في استغلال الموارد الطبيعية للصحراء الغربية التي تعتبر إقليما غير مستقل حسب الأمم المتحدة، دون الموافقة الحرة والمباشرة للشعب الصحراوي". وفي هذا الصدد، أوضح ذات المصدر أن هذا القرار يندرج ضمن تمديد الاجتهاد القضائي المتواصل لمحكمة العدل الأوروبية، لا سيما قرارها الصادر في 4 أكتوبر 2024 الذي يذكر رسميا بأن الاتفاقيات المبرمة بين الاتحاد الأوروبي والمملكة المغربية لا يمكن تطبيقها على الصحراء الغربية إلا بموافقة الشعب الصحراوي. وبالفعل، قرّرت محكمة العدل الأوروبية بتاريخ 4 أكتوبر 2024 إبطال اتفاقيتين تجاريتين مبرمتين بين المغرب والاتحاد الأوروبي سنة 2019 يتعلقان بالصيد البحري والفلاحة واللتين تم توسيعهما بطريقة غير قانونية لتشملا الصحراء الغربية المحتلة. وضمن هذا القرار، خلصت محكمة العدل الأوروبية إلى أنّ "الاتفاقيات التجارية بين الاتحاد الأوروبي والمغرب المبرمة سنة 2019 في مجال الصيد البحري والمنتجات الفلاحية، التي لم يوافق عليها الشعب الصحراوي، قد أبرمت في انتهاك صارخ لمبادئ تقرير المصير والأثر النسبي للمعاهدات". وعلاوة على ذلك، أقرت محكمة العدل الأوروبية مرة أخرى بأن "جبهة البوليساريو تستوفي الشروط اللازمة للطعن في القرارات أمام قاضي الاتحاد بما يحقق مصلحة الشعب الصحراوي". وعليه، يعتزم المركز التنديد أمام المحاكم بأي نشاط اقتصادي تقوم به شركات فرنسية أو تنشط على الأراضي الفرنسية فيما يتعلق بالاستغلال غير المشروع لموارد الصحراء الغربية (المنتجات الفلاحية والطاقة والسياحة والصيد البحري والخدمات اللوجستية ...). كما يعتزم المركز أيضا مقاضاة هذه المؤسّسات بسبب الممارسات التجارية المضللة والمساس بحقوق الشعوب أو التواطؤ في النهب، استنادا للقانون الفرنسي والقانون الأوروبي ومبادئ القانون الدولي العام. من جهة أخرى، ينوي المركز أيضا التوجّه نحو الجهات المختصة في الرقابة لاسيما في المجال الجمركي. وعليه، أعلن المركز ذاته عن إنشاء خلية مراقبة قانونية ومواطنة تعمل مع المحامين والمنتخبين ومنظمات الدفاع عن حقوق الإنسان بغية توثيق كل ملف وتحديد مسؤولية الفاعلين الاقتصاديين المعنيين. وخلص المركز إلى القول بأنه "حان الوقت للتذكير، بما يمليه القانون والضمير، أنه لا يمكن لأي منفعة اقتصادية أن تبرر انتهاك حق تقرير المصير لشعب مستعمر".

جون بولتون: المغرب فشل وكل خطواته سقطت
جون بولتون: المغرب فشل وكل خطواته سقطت

الخبر

timeمنذ 2 ساعات

  • الخبر

جون بولتون: المغرب فشل وكل خطواته سقطت

في حوار أجراه اليوم الثلاثاء 12 أوت، مع الوسيلة الإعلامية "الصحراء الغربية راديو الثورة"، عاد مستشار الأمن السابق للبيت الأبيض خلال الولاية الأولى لدونالد ترامب، والممثل الأمريكي السابق لدى الأمم المتحدة، جون بولتون، إلى أسباب فشل خطة بيكر الثانية لعام 2003، لتسوية قضية إنهاء الاستعمار في الصحراء الغربية، والتي اقترحت حكمًا ذاتيًا محدودًا يليه استفتاء على تقرير المصير للشعب الصحراوي. ويرى الدبلوماسي الأمريكي، أن فشل خطة بيكر الثانية مرتبط بعدم رغبة الحكومة المغربية في ضمان حكم ذاتي محدود يتبعه استفتاء. وقال بولتون "إن الاستفتاء الذي نعمل على تنظيمه منذ عام 1991، حيث اقترح جيمس بيكر عدة توجهات"، وأضاف أن قرارات مجلس الأمن الدولي كانت واضحة وشفافة، مع تنظيم استفتاء لتقرير المصير للشعب الصحراوي، مما يسمح له إما بالانضمام إلى المغرب أو الاستقلال، وهو ما رفضه المغرب. وتابع يقول "في عام 1997 جرب بيكر نهجا مختلفا ورغم اتفاق المغرب والبوليساريو عليه، لم يحدث شيء، وتكرر السيناريو نفسه في عام 2003، ورغم أنني لم أكن أعمل مع بيكر حينها بل في وزارة الخارجية. ورغم إعلانه في أوقات معينة استعداده لدراسة بدائل مختلفة، إلا أن المغرب واصل سياسة الأمر الواقع الاستعمارية". وأوضح بولتون "عندما أنشأنا بعثة المينورسو، كان هناك اعتقاد بأن الأمم المتحدة ربما استعادت مصداقيتها وقدرتها على تحقيق ما كان مؤسسوها يأملون به في عام 1945، وبعد إخراج جيش صدام حسين من الكويت ساد التفاؤل بإمكانية إحلال السلام في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وكان يُعتقد أن تنظيم الاستفتاء أمر ممكن، خصوصا مع قلة السكان ووجود توافق عليه، لكن المغرب تمكن من عرقلة العملية لأكثر من 30 عاما". وأضاف أنه يجب إنهاء بعثة المينورسو إذا لم يتم تنظيم استفتاء تقرير المصير. ويعتقد الدبلوماسي الأمريكي، أن قضية تصفية الاستعمار في الصحراء الغربية مرتبطة باستقرار منطقة الساحل، كما ندد بالسياسة التوسعية لنظام المخزن ومطالباته الإقليمية التي تستهدف أراض في الجزائر وموريتانيا، كما يتضح حسب قوله، من بعض الخرائط المغربية. ويقترح مستشار الأمن السابق للبيت الأبيض أن يُولي الأوروبيون اهتمامًا أكبر لقضية الصحراء الغربية، نظرًا لقربها الجغرافي من القارة العجوز، مُسلِّطًا الضوء على النزاعات بين فرنسا وإسبانيا، القوة الاستعمارية السابقة التي كانت تُدير الأراضي الصحراوية. وهو نزاع قد يُشلّ الاتحاد الأوروبي، على حد قوله. وبالنسبة لبولتون، أنه رغم رفض الأفارقة للنفوذ الفرنسي، فإن فرنسا، من خلال حليفها المغربي، تُكافح للحفاظ على مكانتها في هذه المنطقة من العالم. وشدّد جون بولتون، الذي ندد بموقف فرنسا من قضية الصحراء الغربية، أن "خسارة المغرب تعني خسارة النفوذ الفرنسي في إفريقيا". وأردف الدبلوماسي الأمريكي: "لا ينبغي لدولة تدّعي الديمقراطية أن تُعارض حق الصحراويين في التصويت". وأكد بولتون، أن جبهة البوليساريو قامت بعمل ممتاز في إبقاء الحكومات الغربية والاتحاد الإفريقي على دراية بالسياسة الاستعمارية للمغرب ورفضه تنفيذ قرارات الأمم المتحدة والخضوع للقانون الدولي. وأشار جون بولتون أيضا إلى أن المغرب فشل في تشويه صورة وسمعة جبهة البوليساريو، الممثل الوحيد والشرعي للشعب الصحراوي، وأن كل الخطوات المغربية لتقويض مصداقية الجبهة سقطت جميعا أمام تدقيق دولي صارم من مراقبين تابعين للأمم المتحدة. وكشف أن جبهة البوليساريو شاركت دائما في المفاوضات بحسن نية، مما يضمن نهاية الصراع الذي يستمر لمدة نصف قرن، معتبرا أنه من غير المقبول الإبقاء على الوضع الراهن. وفي ختام حديثه، أشار بولتون إلى أن "اعتراف دونالد ترامب بالسيادة المغربية" على الصحراء الغربية في نهاية ولايته الأولى قد عقّد الدور الأمريكي في حل النزاع. وكان من الخطأ الفادح ربط اتفاقيات إبراهيم باستعمار الصحراء الغربية.

بيان لـ24 دولة يطالب الاحتلال الإسرائيلي بتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة - الدولي : البلاد
بيان لـ24 دولة يطالب الاحتلال الإسرائيلي بتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة - الدولي : البلاد

البلاد الجزائرية

timeمنذ 2 ساعات

  • البلاد الجزائرية

بيان لـ24 دولة يطالب الاحتلال الإسرائيلي بتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة - الدولي : البلاد

فارس عقاقني_ أصدرت 24 دولة بيانًا مشتركًا، اليوم الثلاثاء، دعت فيه حكومة الاحتلال الإسرائيلي إلى السماح الفوري وغير المشروط بدخول جميع شحنات المساعدات الإنسانية التي ترسلها المنظمات غير الحكومية الدولية إلى قطاع غزة، في ظل الأزمة الإنسانية المتفاقمة جراء العدوان المستمر. وأكد البيان على ضرورة اتخاذ خطوات فورية ودائمة لضمان وصول آمن وواسع النطاق للمنظمات الأممية والإنسانية إلى غزة، بما في ذلك تسهيل عمليات الإغاثة وتجاوز العقبات اللوجستية التي تعيقها. وشددت الدول الموقعة على أن استخدام القوة الفتاكة في مواقع توزيع المساعدات أمر غير مقبول، داعية إلى حماية المدنيين والعاملين في المجالين الإنساني والطبي من أي اعتداءات أو انتهاكات. ويأتي هذا البيان وسط تزايد الدعوات الدولية لإنهاء الحصار المفروض على القطاع وضمان تدفق المساعدات إلى السكان المحاصرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store