
فقدان الجنسية الكويتية من 3 نساء
كما أصدر الشيخ فهد اليوسف قرارا آخر بفقدان الجنسية الكويتية من سيدتين، وذلك استنادا إلى المادة 11 من المرسوم الأميري 15 لسنة 1959.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ 27 دقائق
- الجريدة
إيران تعلن القبض على 20 مشتبهاً بأنهم عملاء للموساد
أعلنت السلطة القضائية الإيرانية اليوم السبت القبض على 20 مشتبهاً بأنهم عملاء لجهاز المخابرات الإسرائيلي «الموساد» على مدى الشهور القليلة الماضية، مؤكدة التعامل بمنتهى الحزم مع أمثال هؤلاء حتى يكون المدانون منهم عبرة لغيرهم. وذكرت وسائل إعلام رسمية أن إيران أعدمت يوم الأربعاء عالماً نووياً يدعى روزبه وادي أدين بالتجسس لصالح الاحتلال ونقل معلومات عن عالم نووي آخر قتل في الضربات الجوية الإسرائيلية على إيران في يونيو. وقال المتحدث باسم السلطة القضائية أصغر جهانكير للصحفيين في طهران اليوم إنه جرى إسقاط التهم الموجهة إلى بعض المشتبه بهم العشرين وأطلق سراحهم، دون أن يذكر عددهم على وجه التحديد. ونقلت وسائل إعلام إيرانية عن جهانكير قوله «لن يبدي القضاء أي تهاون تجاه الجواسيس وعملاء النظام الصهيوني. وسيجعل جميع (المدانين منهم) عبرة عبر إصدار أحكام رادعة». وقال إنه سيتم الإعلان عن التفاصيل كاملة بمجرد اكتمال التحقيقات. وزادت عمليات إعدام الإيرانيين المدانين بالتجسس لصالح إسرائيل بشكل كبير هذا العام إذ جرى تنفيذ ما لا يقل عن ثمانية أحكام بالإعدام في الأشهر القليلة الماضية. وعلى مدى 12 يوماً في يونيو شنت إسرائيل ضربات جوية على إيران مستهدفة كبار القادة العسكريين وعلماء نوويين ومنشآت نووية وأحياء سكنية. وردت إيران بوابل من الصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل. وذكرت وكالة أنباء نشطاء حقوق الإنسان «هرانا» أن 1190 إيرانياً قتلوا خلال الهجمات الإسرائيلية، من بينهم 436 مدنياً و435 من أفراد الأمن. وقالت إسرائيل إن 28 شخصاً قتلوا في الهجمات التي نفذتها إيران للرد على ذلك.


الرأي
منذ ساعة واحدة
- الرأي
مصر: هناك توافق مع تركيا بشأن سبل التعامل مع أزمات المنطقة
قال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، اليوم السبت، إن هناك توافقا مع تركيا في شأن سبل التعامل مع أزمات المنطقة، مشيرا إلى أن بلاده وتركيا «ترفضان القرار الإسرائيلي باحتلال غزة»، مضيفا «على إسرائيل السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة باعتبارها قوة احتلال.. إسرائيل تخوض حرب إبادة ضد الشعب الفلسطيني.. ومن حق الفلسطينيين إقامة دولتهم».واستقبل عبد العاطي، في العلمين، وزير خارجية الجمهورية التركية هاكان فيدان. وعقد الوزيران مباحثات موسعة تناولت ملفات التعاون الثنائي لتعزيز العلاقات المصرية - التركية، بالإضافة إلى التطورات في غزة، وليبيا وسوريا والسودان والقرن الإفريقي. وخلال مؤتمر صحافي مشترك، قال وزير الخارجية المصري: «المشاورات عكست ما يجمع بين البلدين الصديقين من مصالح مشتركة». وأضاف: «العلاقات مع تركيا تشهد مرحلة مهمة من التلاقي الاستراتيجي.. وبحثت مع وزير الخارجية التركي تعزيز التنسيق بين البلدين والعديد من الأزمات والتحديات في المنطقة». وتابع: «هناك توافق وتفاهم مشترك مع تركيا في شأن سبل التعامل مع الأزمات التي تواجهها المنطقة». في شأن سوريا، أكد عبد العاطي أن «القاهرة وأنقرة تريدان تسوية شاملة في سوريا لا تقصي أحدا»، مشددا على «أهمية الحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي السورية والدفع نحو تسوية سياسية شاملة لا تقصي أحدا». وبشأن ليبيا، ذكر: «ندعو للإسراع في إجراء انتخابات في ليبيا وخروج الميليشيات». وفي لبنان، شدد على «ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار في لبنان واتفقنا على الأهمية البالغة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للمواقع الخمسة في جنوب لبنان». وختم بالقول: «عكست مباحثاتنا اليوم تقاربا فيما بيننا حيال القضايا الدولية والإقليمية وإدراكا متبادلا لحجم التحديات وتعقيداتها وهو ما يعزز من أهمية مواصلة التنسيق والتشاور البناء». من جهته، قال وزير الخارجية التركي: «حققنا تقدما كبيرا في العلاقات مع مصر.. وهناك توافق معها في شأن قضايا المنطقة». وأشار إلى أن «إسرائيل تحاول تعطيل مساعي وقف إطلاق النار.. ونرفض مخطط نتنياهو احتلال كامل غزة.. يجب على الدول الإسلامية الاتحاد لمواجهة خطة إسرائيل للسيطرة على غزة». وأكد: «دور مصر محوري في تخفيف الأزمة الإنسانية في غزة.. ونتحرك معها لإيصال المساعدات إلى غزة». وأضاف: «نواصل مساعينا مع مصر لتحقيق الوحدة في ليبيا.. كما نريد انتهاء الاشتباكات في السودان».


اليوم الثامن
منذ ساعة واحدة
- اليوم الثامن
د. زينب البدول لـ(اليوم الثامن): المرأة الإيرانية في طليعة معركة الحرية… والنظام شوّه الإسلام وقيم المساواة
أكدت النائبة الأردنية السابقة د. زينب البدول، في حديث لـ(اليوم الثامن)، أن المرأة الإيرانية أصبحت في طليعة النضال ضد نظام ولاية الفقيه، واصفة سياساته تجاه النساء بأنها "قمع ممنهج يناقض الإسلام وقيم المساواة". وانتقدت ما اعتبرته "صمتًا دوليًا" يمنح النظام فرصة للاستمرار، داعية إلى تحرك عالمي لدعم المقاومة الإيرانية وفرض عقوبات على المتورطين في الانتهاكات. وأشادت البدول برؤية مريم رجوي في "الحل الثالث" وخطتها العشرية لمستقبل إيران، معتبرة أنها تقدم نموذجًا ديمقراطيًا يعزز الحرية والمساواة ويحد من التوترات الإقليمية. كما انتقدت استغلال طهران للقضية الفلسطينية لتحقيق أهداف توسعية، مؤكدة أن دعم المقاومة الإيرانية يخدم استقرار المنطقة. مأساة المرأة الإيرانية تحت حكم نظام ولاية الفقيه في سياقٍ تتراكم فيه أزمات القمع والظلم، وتشتد فيه قبضة الأنظمة المستبدة على الفكر والحقوق، تبرز مأساة المرأة الإيرانية تحت حكم نظام ولاية الفقيه كنموذج صارخ لانتهاك الكرامة الإنسانية. النظام الإيراني، وفق ما تؤكده النائبة الأردنية السابقة ورئيسة لجنة المرأة السابقة في البرلمان الأردني، د. زينب البدول، لم يكتفِ بإحكام قبضته على النساء داخل إيران عبر سياسات التهميش والإقصاء، بل وسّع هذا النموذج القمعي إلى دول أخرى في المنطقة تحت شعار "تصدير الثورة"، وهو ما انعكس سلبًا على أوضاع النساء في العراق ولبنان واليمن وسوريا وفلسطين. البدول، المعروفة بمواقفها المعتدلة ودعمها المتواصل لقضايا المرأة العربية والإيرانية، ترى أن الصمت لم يعد خيارًا، وأن "الوعي واجب على كل إنسان حي، خاصة في الشرق الأوسط الذي يدفع ثمن سياسات التوسع الإيراني". قمع ممنهج ومعاداة صريحة للمرأة تصف البدول في مقبالة مع 'اليوم الثامن' أوضاع النساء الإيرانيات بأنها "غير مقبولة إنسانيًا وأخلاقيًا"، مشيرةً إلى أن النظام يعتمد الحجاب الإجباري، والاعتقالات الواسعة، والتعذيب، وحتى الإعدام بحق النساء المحتجات، لا سيما خلال موجات الانتفاضات الشعبية. وتؤكد أن هذه السياسات "تتناقض كليًا مع تعاليم الإسلام التي تكرّم المرأة، وتتصادم مع القيم الحضارية المعاصرة التي تكرس المساواة وكرامة الإنسان". وتلفت إلى تصريح متكرر لزعيمة المعارضة الإيرانية مريم رجوي، التي أكدت أن "النساء هنّ قوة التغيير ومحرك الثورة الديمقراطية في إيران"، مشيدةً بالدور القيادي الذي تلعبه النساء الإيرانيات سواء داخل البلاد أو في مخيم أشرف 3، حيث يواصلن النضال من أجل الحرية والمساواة. مقارنة مع الأردن… ونموذج بديل في المقارنة بين وضع المرأة في الأردن وإيران، تقول البدول إن النساء الأردنيات يتمتعن بمكانة اجتماعية وقانونية أفضل، ويشغلن مناصب قيادية في البرلمان والحكومة، رغم وجود حاجة لمزيد من الإصلاحات. أما في إيران، "فإن النظام يدفع النساء إلى الهامش ويحرمهن من أبسط حقوقهن". وترى البدول أن التضامن العالمي، المستلهم من صمود النساء الإيرانيات، يمكن أن يسهم في رسم مستقبل أكثر إشراقًا للمنطقة بأسرها، معتبرةً أن دعم المرأة الإيرانية ليس فقط التزامًا إنسانيًا، بل خطوة استراتيجية لمواجهة المشروع التوسعي لطهران. أكدت النائبة الأردنية السابقة ورئيسة لجنة المرأة السابقة في البرلمان الأردني، د. زينب البدول، أن الوضع المتدهور للنساء في إيران تحت حكم نظام ولاية الفقيه بلغ مستويات غير مسبوقة من الانتهاكات، مشيرةً إلى أن هذا النظام لا يكتفي بحرمان النساء من حقوقهن الأساسية، بل يوظّف الدين لتبرير القمع والتهميش. وأوضحت البدول، الناشطة البارزة في الدفاع عن حقوق المرأة، أن تقارير منظمة العفو الدولية والأمم المتحدة وثّقت نمطًا متواصلًا من الانتهاكات، بدءًا من فرض الحجاب الإجباري، وفرض قيود على حرية التعبير والمشاركة السياسية، وصولًا إلى العنف الممنهج بحق المحتجات، كما حدث في قضية مقتل مهسا أميني عام 2022 وما تلاها من قمع دموي. واعتبرت أن "النساء الإيرانيات، رغم القمع، قدمن نموذجًا ملهمًا للمقاومة، بفضل دورهن القيادي في وحدات المقاومة والمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، تحت قيادة السيدة مريم رجوي". صمت دولي… ومصالح ضيقة انتقدت البدول بشدة ما وصفته بـ"سياسة التساهل" التي ينتهجها المجتمع الدولي تجاه طهران، مؤكدة أن هذا الصمت هو "خيانة للقيم الإنسانية والعدالة". وحذرت من أن الأولوية للمصالح الاقتصادية والسياسية قصيرة الأمد على حساب حقوق الإنسان لا يخدم استقرار المنطقة، بل يعزز من قبضة النظام على السلطة. ودعت إلى تحرك عالمي منسق، يتضمن نشر التقارير الموثقة عن جرائم النظام، والاعتراف بشرعية نضال النساء الإيرانيات، وفرض عقوبات على المسؤولين المتورطين في الانتهاكات، إلى جانب حشد الدعم الشعبي والرسمي، خصوصًا في الدول العربية التي عُرفت بمواقفها المناهضة للظلم، مثل الأردن. المرأة الإيرانية… طليعة النضال وأشادت البدول بالدور الريادي للنساء في الاحتجاجات والانتفاضات الإيرانية، معتبرةً أنهن "القوة الرئيسية للتغيير ومحرك الثورة الديمقراطية في البلاد". وأكدت أن شجاعتهن في مواجهة السجن والتعذيب وحتى الإعدام جعلتهن أيقونة للنضال الحر عالميًا، مضيفةً: "شجاعتكن وصمودكن تمهدان الطريق لإيران حرة قائمة على المساواة بين الجنسين". وفي رسالة مباشرة إلى النساء المناضلات داخل إيران، قالت البدول: "أدعوكن إلى مواصلة هذا المسار المقدس. نحن، نساء الأردن، نقف إلى جانبكن بلا شروط، ونعلم أن نضالكن لن يحرر إيران فحسب، بل سيغيّر مستقبل المنطقة بأكملها". "الحل الثالث" لمريم رجوي طريق لإنهاء القمع وبناء شرق أوسط مستقر وأشادت النائبة الأردنية السابقة ورئيسة لجنة المرأة السابقة في البرلمان، د. زينب البدول، برؤية زعيمة المعارضة الإيرانية مريم رجوي، وخاصة ما وصفته بـ"الحل الثالث" الذي يقوم على رفض التساهل مع النظام الإيراني، ورفض الحرب، والدعوة للتغيير عبر الشعب والمقاومة المنظمة. واعتبرت البدول أن هذا النهج "تقدمي وواقعي" لأنه يضع الشعب الإيراني، لا القوى الخارجية، في موقع القيادة نحو التغيير، مع إعطاء النساء دورًا رياديًا في هذا المسار. وأضافت أن الحل الثالث يتجاوز كونه موقفًا سياسيًا تجاه إيران، بل هو مفتاح لاستقرار المنطقة، خصوصًا في ظل ما وصفته بسياسات الملالي "التوسعية والتدخلية" التي طالت الأردن بمحاولات تهريب أسلحة وإثارة الفتن. ودعت المجتمع الدولي إلى الاعتراف بشرعية المقاومة الإيرانية ودعم هذا الحل، مؤكدة أن الأردن، بحكم التزامه بالسلام والاعتدال، قادر على لعب دور فاعل في تبنيه. الخطة العشرية… نموذج لإيران والمنطقة كما ثمّنت البدول الخطة العشرية التي طرحتها رجوي لمستقبل إيران، معتبرة إياها "خريطة طريق شاملة" تقوم على الحرية، المساواة بين الجنسين، إلغاء عقوبة الإعدام، فصل الدين عن الدولة، وضمان أن تكون إيران غير نووية. وأشارت إلى أن هذه الخطة تمثل ردًا مباشرًا على سياسات النظام المعادية للمرأة، والتي تُكرّس القمع تحت غطاء الدين. وقالت إن الخطة لا تنقذ إيران فقط من الاستبداد، بل تقدم نموذجًا يُحتذى به للمنطقة، إذ تضع تمكين المرأة وإقامة الديمقراطية في صميم عملية الإصلاح السياسي، مما يسهم في تقليل التوترات الإقليمية التي تسببها طهران، ويعزز من فرص السلام في الشرق الأوسط. موقف إيران من فلسطين… شعارات للتوسع وفي ما يتعلق بالقضية الفلسطينية، شددت البدول على أن النظام الإيراني "لم يخدم القضية الفلسطينية بقدر ما استغلها لتعزيز أجندته التوسعية". وأوضحت أن دعمه للجماعات الوكيلة وتهريب الأسلحة وإثارة النزاعات الداخلية ساهم في إضعاف الموقف العربي الموحد وأضر باستقرار دول الجوار، بما في ذلك الأردن. وأكدت أن الأردن، الذي يتصدر الموقف العربي في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، كان هدفًا لسياسات إيران التخريبية، ما يجعل من دعم المقاومة الإيرانية وخطط رجوي ضرورة لتعزيز الأمن الإقليمي. وختمت قائلة: "التضامن مع الشعب الإيراني، وخاصة نساء المقاومة، ليس فقط لصالح إيران، بل لصالح استقرار المنطقة برمتها".