logo
مؤتمر الاتحاد الدولي للمعارض يناقش مستقبل المعارض والاستراتيجيات العالمية

مؤتمر الاتحاد الدولي للمعارض يناقش مستقبل المعارض والاستراتيجيات العالمية

بوابة ماسبيرو٢٩-٠٤-٢٠٢٥

تم اليوم الثلاثاء، عقد جلسة نقاشية بعنوان "مستقبل المعارض... استراتيجيات عالمية لتحقيق النمو الإقليمي"، وذلك في إطار فعاليات مؤتمر الاتحاد الدولي للمعارض لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، والذي تستضيفه اليوم الهيئة المصرية العامة للمعارض والمؤتمرات التابعة لوزارة الاستثمار والتجارة الخارجية، وينظمه الاتحاد الدولي للمعارض UFI، ويستهدف الترويج للدولة المصرية كمركز ومقصد لسياحة المعارض والمؤتمرات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وقد أعرب Vasyl Zhygalo، العضو المنتدب لشركة RX لمنطقة الشرق الأوسط والأسواق الناشئة، ومقرها المملكة المتحدة، عن أهمية بناء جسور تواصل تمتد طوال العام بين المنظمين والجمهور من خلال حلول رقمية مبتكرة، مؤكدا أن الحدث وحده لم يعد كافيًا لضمان ولاء العارضين والزائرين، بل إن الاستمرارية في التفاعل تلعب دورًا محوريًا في زيادة تأثير المعارض.
وأشار Zhygalo إلى أن تقديم الخدمات المتميزة والمحتوى الهادف أصبح عنصرًا أساسيًا في نجاح أي معرض، خاصة مع التطورات السريعة في سلوك السوق، لافتا إلى أهمية الربط بين الفعاليات والقطاعات الاقتصادية بما يضمن استدامة النمو الإقليمي وتحقيق عوائد ملموسة للمشاركين.
ومن جانبه أكد Chris Speller، النائب الأول لرئيس شركة Informa Markets في فرنسا، أن جائحة كوفيد كانت تجربة تعليمية دفعت المنظمين إلى إعادة تقييم أساليب التواصل مع الجمهور، موضحاً أن شركته عملت على تطوير أدوات رقمية ترتكز على تحسين تجربة العميل وتسهيل الربط بين الشركاء التجاريين.
ولفت Speller إلى أن تقديم حلول تكنولوجية ذات قيمة مضافة أصبح ضرورة، وليس خيارًا، في بيئة المعارض الحالية، موضحاً أن تحليل البيانات واستخدام التكنولوجيا في فهم احتياجات العملاء مكّن Informa من تقديم محتوى مخصص يلبّي تطلعات العارضين والزوار على حد سواء.
وبدوره نوّه Wolfram N. Diener، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة Messe Düsseldorf GmbH الألمانية، إلى التحديات الجيوسياسية التي تُؤثر على تنظيم المعارض، خاصةً في أوروبا، مع تراجع عدد المشترين في بعض الأسواق، مؤكدا أن المشهد العالمي يتطلب تحليلاً دقيقًا وتخطيطًا طويل الأمد لاستيعاب المتغيرات المستمرة.
وأشار Diener إلى أن الحلول الرقمية تلعب دورًا حيويًا في الحفاظ على التواصل مع العارضين، خصوصًا للمعارض التي تُعقد كل عدة سنوات، مضيفاً أن توحيد العلامة التجارية للمعارض العالمية يمنحها قوة وانتشارًا أوسع، مما يُسهم في تعزيز القيمة السوقية والاستمرارية.
ومن جهته أشاد Geoff Dickinson، الرئيس التنفيذي لشركة dmg events ومقرها دولة الإمارات العربية المتحدة، بأهمية التركيز على فهم سلوك الزوار وبناء تجارب نوعية داخل المعارض، لافتا إلى أن اللحظات الحية والتجارب المباشرة تحمل طابعًا فريدًا لا يمكن تكراره رقمياً.
وأكد Dickinson أن السعي وراء التواجد الرقمي المستمر على مدار العام يجب أن يكون مدروسًا بعناية، مشيرًا إلى أن الجمهور لا يبحث دائمًا عن تفاعل يومي، بل عن نقاط تواصل فعالة ومؤثرة.
وأوصى بضرورة إعادة التفكير في استراتيجيات التواصل لضمان تحقيق أعلى قيمة ممكنة من كل فعالية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اقتصاد قطر : QNB يتوقع صمود أسعار النحاس أمام التحديات
اقتصاد قطر : QNB يتوقع صمود أسعار النحاس أمام التحديات

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • نافذة على العالم

اقتصاد قطر : QNB يتوقع صمود أسعار النحاس أمام التحديات

الاثنين 19 مايو 2025 12:01 صباحاً نافذة على العالم - اقتصاد 70 18 مايو 2025 , 07:00ص النحاس ❖ الدوحة - الشرق بنك قطر الوطني QNB ألا تتأثر أسعار النحاس بالضغوط الكلية الدورية، وذلك بفضل عوامل داعمة قوية مثل الأسعار النسبية «الرخيصة»، والدعم المتأتي من أسواق الصرف الأجنبي، والتوازن الملائم بين العرض والطلب الذي تهيمن عليه الاتجاهات الصناعية طويلة الأجل. واعتبر بنك قطر الوطني QNB في تقريره الأسبوعي السلع الأساسية حجر الزاوية في الاقتصاد العالمي، فهي تغذي العمليات الملموسة التي تدعم الجوانب المادية للحياة الحديثة. وفي النطاق الأوسع للسلع الأساسية، يحتل النحاس مكانة بارزة باعتباره المعدن الأساسي الأكثر تداولا في العالم. بفضل خصائصه التي لا مثيل لها كموصل فعال للكهرباء وتعدد استخداماته، فإن النحاس عنصر لا غنى عنه في الكثير من الصناعات التي تشمل البناء والبنية التحتية والنقل والسلع المعمرة. وقال التقرير انه إلى جانب فوائده الصناعية، ظلت أسعار النحاس منذ فترة طويلة مؤشرا استشرافيا للزخم الاقتصادي. ونظرا لأن التحولات في الطلب على النحاس غالبا ما تسبق التغييرات الأوسع نطاقا في النشاط الاقتصادي، فإن المشاركين في السوق يعتبرونه بمثابة مؤشر لاتجاهات الاستثمار ونقاط التحول الدورية. وقد أكسبت هذه التوقعات النحاس أهمية بالغة لدرجة أن البعض أسماه «دكتور نحاس» نتيجة لدوره الفعال في تحديد الاتجاهات الاقتصادية، كما لو كان خبيرا يحمل درجة الدكتوراه في الاقتصاد. وتجاوزت أسعار النحاس بشكل كبير نطاق تداولها التاريخي، حيث تبلغ الآن حوالي 4.6 دولار أمريكي للرطل، وهي قفزة واضحة تتجاوز الذروات السابقة التي شوهدت بعد الأزمة المالية العالمية وأثناء طفرة الاستثمار في مرحلة ما بعد جائحة كوفيد. ويعتبر هذا الصعود لافتا بشكل خاص نظرا للتدهور الأخير في آفاق النمو العالمي، بعد التعريفات الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب، والتي كان من المتوقع أن تؤدي إلى تثبيط الطلب. بدلا من ذلك، فإن صمود أسعار النحاس يؤكد قوة العوامل الهيكلية الأكثر عمقا. وأرجع التقرير الطلب القوي على النحاس وبقاء أسعاره على ارتفاع خلال السنوات القادمة إلى ثلاثة عوامل رئيسية، أولها أن مختلف مؤشرات القيمة النسبية تشير إلى إمكانات كبيرة لارتفاع أسعار النحاس. فعلى الرغم من المكاسب الاسمية الأخيرة، لا تزال أسعار النحاس منخفضة بنحو 13% بالقيمة الحقيقية معدلة وفقا لتضخم مؤشر أسعار المستهلك الأمريكي مقارنة بذروتها في عام 2008 خلال الأزمة المالية العالمية. ويتناقض هذا بشكل حاد مع الارتفاع الحقيقي القوي الذي شهدته معادن أخرى مثل الذهب والبلاديوم والفضة، حيث كان مسار النحاس أشبه بمسار مزيج السلع الأساسية الأوسع نطاقا، والذي عانى أيضا من انخفاض كبير في أسعار الطاقة الحقيقية. وهذا يشير إلى أن النحاس «رخيص» ويمكن أن يرتفع سعره بشكل كبير قبل حدوث أي انخفاض في الطلب. العامل الثاني الذي أورده التقرير تعلق بديناميكيات أسعار الصرف الأجنبي التي توفر دعما إضافيا لأسعار النحاس. تاريخيا، أظهر النحاس علاقة عكسية قوية مع الدولار الأمريكي - حيث يرتفع عادة عندما يضعف الدولار الأمريكي وينخفض عندما يكون هذا الأخير قويا. وقد انخفضت قيمة الدولار الأمريكي بالفعل بأكثر من 7.8% مقابل سلة من العملات الرئيسية منذ بداية العام. علاوة على ذلك، أوضح التقرير أنه على الرغم من هذا الانخفاض الحاد في القيمة، لا تزال تقييمات العملات تشير إلى أن قيمة الدولار الأمريكي مبالغ فيها بنحو 18%، مما يشير إلى وجود مجال أكبر لانخفاض قيمته في المستقبل. ومن شأن ضعف الدولار الأمريكي أن يعزز القوة الشرائية العالمية للسلع المقومة به مثل النحاس، مما يحفز الطلب ويوفر دعما إضافيا للأسعار. ولفت التقرير إلى أن المخزونات تحوم بالقرب من أدنى مستوياتها التاريخية، ولا يزال الإنفاق الرأسمالي لشركات تعدين النحاس الكبرى متأخرا، فهو مقيد بعمليات التصاريح المعقدة، والمخاطر الجيوسياسية المتزايدة، وضغوط المستثمرين للحفاظ على الانضباط الرأسمالي. ومن المرجح أن يفرض هذا الاختلال بين العرض والطلب ارتفاعا في الأسعار لتحفيز الموجة التالية من الإنتاج. وتتعزز أهمية النحاس من خلال دوره الفريد في تمكين اللبنة الأساسية لكل من التحول في مجال الطاقة وثورة الذكاء الاصطناعي، مما يؤكد استمرار أدائه القوي في السنوات القادمة.

مجموعة "ريتشمونت" السويسرية تعزز هيمنتها على عالم المجوهرات
مجموعة "ريتشمونت" السويسرية تعزز هيمنتها على عالم المجوهرات

البورصة

timeمنذ 2 أيام

  • البورصة

مجموعة "ريتشمونت" السويسرية تعزز هيمنتها على عالم المجوهرات

في وقت تتراجع فيه وتيرة إنفاق المستهلكين على السلع الفاخرة، لا يزال الأثرياء حول العالم يضاعفون رهاناتهم على المجوهرات الراقية، ويُقبلون على اقتناء قطع نادرة من الألماس والأحجار الكريمة، في تعبير واضح عن تغيّر في أنماط الإنفاق داخل السوق. لكن المزاج الاستهلاكي للنخبة لم يعد يقبل بالحلول الوسط؛ فالذوق أصبح أكثر حدة، والاختيارات أكثر انتقائية. وفي هذه السوق التي لا ترضى إلا بالأفضل، تبرز مجموعة 'ريتشمونت' السويسرية كلاعب فائز بامتياز، فالشركة، التي تملك علامات مرموقة مثل 'كارتييه'، و'فان كليف أند آربلز'، و'بوتشيلاتي'، استطاعت أن تسجّل أداءً قوياً تجاوز التوقعات في الربع المالي الأخير، مدعوماً بنمو مزدوج الرقم في قسم المجوهرات الفاخرة بلغ 11%. وذكرت شبكة 'سي إن بي سي' الأمريكية أنه على مدار السنة المالية، حافظ هذا القطاع على زخمه، مسجلاً نمواً سنوياً نسبته 8%. وصرّح لوكا سولكا، رئيس قطاع السلع الفاخرة في مؤسسة 'برنشتاين' للأبحاث المالية والاستثمارية الأمريكية، قائلاً: 'ريتشمونت تحتل الصدارة في عالم المجوهرات الفاخرة، ولا تزال تحافظ على مكانتها رغم المنافسة المتزايدة من مجموعات مثل لويس فويتون مويت هينيسي'. تأتي هذه النتائج في سياق متباين داخل سوق السلع الفاخرة، حيث أعلنت مجموعات كبرى مثل 'لويس فويتون مويت هينيسي'، و'كيرينغ'، و'بربري'، عن تباطؤ في مبيعات الربع الأول من العام، ما بدّد التوقعات المتفائلة بانتعاش سريع في القطاع. ورغم النجاح اللافت في المجوهرات، فإن أداء قسم الساعات المتخصصة لدى 'ريتشمونت' جاء مخيباً، حيث تراجعت مبيعاته بنسبة 13% خلال عام 2024، متأثرة بضعف حاد في الطلب الصيني، فيما أسهم تحسّن نسبي في الأسواق الأمريكية في التخفيف من وقع التراجع خلال النصف الثاني من العام. وأشارت المجموعة في تقريرها إلى أن سوق الساعات العالمية يعاني تباطؤاً في حجم المبيعات، رغم صمود الفئات الأعلى سعراً. لكن المنافسة في هذا القطاع تزداد تعقيداً، مع غياب الشفافية بشأن نتائج علامات خاصة مثل 'رولكس'، و'باتيك فيليب'، و'أوديمار بيجيه'. وأكد سولكا أن تعافي سوق الساعات سيكون أبطأ بطبيعته، قائلاً: 'خلال جائحة كوفيد، شهدنا موجة شراء غير مسبوقة للساعات الفاخرة. الآن، السوق بحاجة إلى وقت لاستيعاب هذا الفائض. المجوهرات تُشترى بوتيرة أعلى، كما أنها باتت أكثر جذباً من حيث القيمة مقارنة بالسلع الفاخرة الأخرى مثل الحقائب'. يعزّز تركيز 'ريتشمونت' على المجوهرات موقعها التنافسي في مواجهة التحديات الاقتصادية والتجارية العالمية. وأشار رئيس مجلس إدارتها، يوهان روبرت، إلى أن الشركة لن تتجه إلى رفع الأسعار ما لم يكن ذلك مبرراً ومستداماً، في خطوة تعاكس الاتجاه السائد لدى بعض المنافسين. ومع ذلك، لا يخلو الطريق من العقبات، إذ تواجه المجموعة ضغوطاً من ارتفاع أسعار الذهب، وقوة الفرنك السويسري، ورسوم جمركية متزايدة، ما قد يؤثر على هوامش الربح مستقبلاً. وفي ظل بيئة سوقية متقلبة، يبقى تفوق 'ريتشمونت' في المجوهرات نقطة قوة حاسمة، لكن الحفاظ على هذا الزخم سيتطلب استراتيجية متوازنة تجمع بين الابتكار، والتوسع، والانضباط المالي. : الذهبالسلعالشركات

إقتصاد : رسوم ترامب الجمركية تغير طريقة إنفاق الأمريكيين
إقتصاد : رسوم ترامب الجمركية تغير طريقة إنفاق الأمريكيين

نافذة على العالم

timeمنذ 5 أيام

  • نافذة على العالم

إقتصاد : رسوم ترامب الجمركية تغير طريقة إنفاق الأمريكيين

الخميس 15 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - مباشر- أظهرت بيانات مسح جديدة أن المستهلكين الأميركيين، الذين تضرروا بشدة من جائحة كوفيد-19 وارتفاع التضخم اللاحق ، بدأوا بالفعل في تغيير أنماط إنفاقهم وتأجيل بعض المشتريات بسبب سياسة التعريفات الجمركية الفوضوية التي ينتهجها الرئيس دونالد ترامب وعدم اليقين الاقتصادي الأوسع . كان هذا التحول في خطط الإنفاق من بين نتائج استطلاع "آفاق أمريكا" السنوي الثاني لشركة KPMG للضرائب والتدقيق، والذي نُشر صباح الخميس. وسعى الاستطلاع، الذي شمل 2500 بالغ، إلى تقييم أوضاعهم المالية الشخصية، وكيفية تكيفهم مع المتغيرات الاقتصادية، بما في ذلك التعريفات الجمركية الجديدة، وصعود الذكاء الاصطناعي المُولِّد، ودور التعليم العالي وفق سي إن إن. أُجري الاستطلاع بين 3 و23 أبريل/نيسان، وهي الفترة التي أعقبت إعلان ترامب في 2 أبريل/نيسان عن فرض سلسلة جديدة من الرسوم الجمركية الضخمة، ثم تعليق عشرات منها . وكانت فترة الاستطلاع قبل التهدئة الأخيرة في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين . وأشار المشاركون في الاستطلاع إلى خطط لتأجيل بعض المشتريات الكبرى وتقليص الإنفاق في مجالات أخرى من حياتهم حتى لا تتراكم الديون، بحسب شركة KPMG. وقال مات كرامر، رئيس خط أعمال المنتجات في الولايات المتحدة لدى شركة KPMG، في مقابلة مع شبكة CNN: "عند رؤيتهم يمرون بدورة كوفيد ويدخلون هذه الدورة الجديدة، فإنهم يتكيفون بسرعة مع مبادراتهم الذكية للإنفاق حيث ينظرون إلى أموالهم الشخصية وطرق التحكم في التكاليف وكيفية تقييم قرارات الشراء الرئيسية". وقال "أعتقد أن الأمر استغرق وقتًا طويلاً في الدورة الأخيرة (الوباء) حيث لم يكونوا معتادين تمامًا على إجراء تلك التعديلات الكبرى، وربما كانت تكلفة المال أرخص قليلاً في ذلك الوقت". ولكن الآن، يبدو أن المستهلكين يشيرون إلى أنهم لا يملكون رغبة كبيرة في تحمل ديون جديدة ، وأنهم يتجهون إلى الاحتماء بسرعة أكبر. أفاد حوالي 68% من المشاركين بأنهم لا يرغبون في الحصول على المزيد من الائتمان، وفقًا للتقرير. وأشار العديد من المشاركين الذين شملهم استطلاع KPMG إلى نيتهم ​​في تقليص مشترياتهم، سواءً كانت كبيرة أو صغيرة: 43% قالوا إنهم سيؤجلون شراء سيارة بسبب الرسوم الجمركية، بينما قال 70% إنهم يستخدمون بالفعل أو يخططون لاستخدام التلفزيون المجاني المدعوم بالإعلانات كبديل لخدمات البث الخالية من الإعلانات. قال كرامر: "من الواضح أنهم يبحثون عن فرص للادخار. إنهم يغيرون مقدمي الخدمات عندما يكون ذلك منطقيًا، سواءً كان ذلك خدمات البث أو البحث عن شركات تأمين". إلى جانب التعريفات الجمركية والأمور المالية الشخصية، أظهر استطلاع KPMG أن الذكاء الاصطناعي يلعب دورًا متزايدًا في حياة الأفراد الشخصية والمهنية. وأفاد حوالي 45% من المشاركين بأن الذكاء الاصطناعي يُحدث تأثيرًا كبيرًا على حياتهم الشخصية اليومية وحياتهم المهنية، بزيادة عن 41% و40% على التوالي في العام الماضي. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store