قافلة المساعدات المصرية ال 14 تنطلق إلى قطاع غزة
وقال مصدر مسؤول بميناء رفح البري، إن القافلة تحمل آلاف الأطنان من المساعدات الغذائية والإغاثية العاجلة إلى غزة، والتي تضم السلال الغذائية والدقيق والبقوليات والوجبات المعلبة والمستلزمات الطبية ومستلزمات العناية الشخصية، وألبان الأطفال والمياه وغيرها.ويأتي ذلك في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها مصر لدعم الشعب الفلسطيني في ظل الأوضاع الإنسانية المتدهورة في القطاع.كانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد أغلقت المنافذ التي تربط قطاع غزة منذ يوم 2 مارس الماضي بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار، واخترقت الهدنة بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي وأعادت التوغل بريا بمناطق متفرقة بقطاع غزة كانت قد انسحبت منها..كما منعت سلطات الاحتلال دخول شاحنات المساعدات الإنسانية والوقود ومستلزمات إيواء النازحين الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب على غزة؛ ورفضت إدخال المعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى قطاع غزة.وفي مايو الماضي، أدخلت سلطات الاحتلال كميات محدودة من المساعدات لا تفي بالحد الأدنى من احتياجات سكان القطاع، وفق آلية نفذتها بالتعاون مع شركة أمنية أمريكية رغم رفض منظمات الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الأخرى ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين(أونروا) لتلك الآلية لمخالفتها للآليات الدولية المستقرة بهذا الشأن.اقرأ أيضا: قافلة المساعدات المصرية ال13 تنطلق إلى غزة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 21 دقائق
- الدستور
وزير الخارجية: ازدواجية المعايير الدولية تكشف انهيار الثقة فى المنظمات الأممية (فيديو)
أعرب الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، عن استيائه من الموقف الدولي تجاه ما يجري في قطاع غزة، مؤكدًا أن المجتمع الدولي يتعامل بانتقائية مريبة، ويتجاهل بشكل متعمد الانتهاكات التي تطال شعوبًا عربية في أكثر من دولة. وأضاف عبدالعاطي، خلال لقائه مع الإعلامي أسامة كمال عبر برنامج "مساء dmc" على قناة "dmc"، أن هذا التخاذل لا يقتصر على الحرب الإسرائيلية على غزة، بل يمتد ليشمل انتهاك سيادة دول مثل اليمن ولبنان وسوريا، وهو ما وصفه بأنه تجاوز صارخ للقانون الدولي ومبادئ احترام السيادة الوطنية. وأشار إلى أن هذه الممارسات أفقدت الشعوب العربية والإسلامية الثقة في المنظومة الدولية، بما فيها الأمم المتحدة، نتيجة غياب العدالة وتفشي سياسة الكيل بمكيالين، خاصة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية.


المشهد العربي
منذ 33 دقائق
- المشهد العربي
إسبانيا: ندعم إنشاء تحالف دولي لحماية المدنيين في غزة
أعربت إسبانيا اليوم الأربعاء، عن تأييدها لاقتراح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تشكيل تحالف دولي بتفويض من الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في غزة، ووصفته بأنه إحدى الأدوات التي يمكن أن تجلب السلام إلى المنطقة. وذكر ماكرون الإثنين الماضي، أن هذه البعثة من الأمم المتحدة ستكون مهمتها تأمين قطاع غزة وحماية المدنيين ودعم حكومة فلسطينية لم يحددها. وأضاف أنه يتعين على مجلس الأمن الدولي العمل على تشكيل البعثة، وأن فرنسا ستعمل مع شركائها أيضاً على ذلك. وقالت وزارة الخارجية الإسبانية في رد بالبريد الإلكتروني على أسئلة من رويترز "الاقتراح... هو إحدى الأدوات التي يمكن أن تساعد في إحلال السلام والأمن في غزة والشرق الأوسط، وكذلك بالنسبة لعمل الأونروا باعتبارها وكالة تابعة للأمم المتحدة لمساعدة الشعب الفلسطيني". وأضافت "هذه القوة يجب أن تكون خطوة نحو التوصل إلى حل الدولتين". وتعد إسبانيا من أشد المنتقدين لتوسيع إسرائيل الحرب في غزة، واعترفت العام الماضي بدولة فلسطينية مع مجموعة من دول الاتحاد الأوروبي.

المصري اليوم
منذ ساعة واحدة
- المصري اليوم
أول رد رسمي من السعودية على تصريحات نتنياهو بشأن «إسرائيل الكبرى» (تفاصيل)
أدانت السعودية بأشد العبارات التصريحات الصادرة عن رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، حيال ما يسمى «رؤية إسرائيل الكبرى». وأكدت وزارة الخارجية السعودية في بيان نشرته في صفحتها الرسمية بمنصة «إكس» مساء الأربعاء، رفضها التام للأفكار والمشاريع الاستيطانية والتوسعية التي تتبناها سلطات الاحتلال الإسرائيلي. #بيان | تعرب وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية بأشد العبارات التصريحات الصادرة عن رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي حيال ما يسمى «رؤية إسرائيل الكبرى»، ورفضها التام للأفكار والمشاريع الاستيطانية والتوسعية التي تتبناها سلطات الاحتلال الإسرائيلي — وزارة الخارجية 🇸🇦 (@KSAMOFA) August 13، 2025 من جهته، أدان الأردن، في وقت سابق من اليوم، تصريحات نتنياهو التي عبّر فيها عن تمسكه بما يسمى «إسرائيل الكبرى»، واعتبرتها تصعيدًا استفزازيًا خطيرًا وتهديدًا لسيادة الدول، وانتهاكًا للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة. وكان «نتنياهو»، قال خلال لقاء مع قناة «آي 24»، إنه مهمة «تاريخيّة» و«روحيّة»، مشددًا على تمسكه برؤية «إسرائيل الكبرى»، التي تشمل مناطق مخصصة لدولة فلسطينية مستقبليّة، وربما أيضًا مناطق تشكل جزءًا من الأردن ومصر، وفقًا لما نقلته «تايمز أوف إسرائيل».