أغانى الصيف المبهجة تتغزل فى البحر وجمال شواطئ مصر .. من أيام الزمن الجميل حتى الوقت الحالى

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البوابة

منذ 4 أيام

• البوابة

أغانى الصيف المبهجة تتغزل فى البحر وجمال شواطئ مصر .. من أيام الزمن الجميل حتى الوقت الحالى

تغنى المطربون بجمال البحر وشاطئه معبرين عن استمتاعهم بعطلات صيفية منعشة، وتغزلوا فى جمال مصر وجوها وقدم صناع الأغانى على مدار السنوات الماضية مجموعة كبيرة من الأغانى التى ترتبط بالصيف وبهجته، تمكن جزء منها من عبور الأجيال وأصبح راسخا فى الأذهان، ونستحضره مع نسمات الهواء الصيفية الرقيقة، نرصد خلال التقرير التالى أبرز الأغانى التى أمتعنا بها نجوم الغناء عن الصيف وصولا لأحدث الإصدارات: غنت الفنانة ليلى مراد: "يا ساكنى مطروح جنية فى بحركم الناس تجى وتروح وأنا عاشقة حيكم" فى أحد مشاهد فيلم "شاطئ الغرام" عام ١٩٥٠. وسمى شاطئ الغرام بهذا الاسم نسبة إلى الفيلم الذى أخرجه هنرى بركات وكان من بطولة ليلى مراد وحسين صدقى وتحية كاريوكا وصلاح منصور ومحسن سرحان. وفى نفس الفيلم قدمت أيضا ليلى مراد أغنية "بحب اتنين سوا" موجهة حديثها للمية والهوا وتقول كلماتها: "بحب اثنين سوى .. يا هناى فى حبهم الميٌه والهوى .. طول عمرى جنبهم.. حكايتين فى الهوى .. مكتوبه فى قلبهم دول للعليل دوى .. الميٌه والهوى". أغانى نسمة الهوا الصيفية ومن أشهر الأغانى التى أبرزت جمال هواء الصيف، "طاير يا هوا" االفنان محمد رشدي، والتى تقول كلماتها: "طاير يا هوا طاير ع المينا رايح ياهوا تخبر أهالينا قصة الهوا و تفتن علينا اوعا يا هوا تخبر اهالينا جينا يا هوا للبحر جينا و الشط و ناسه بعيد عن عنيننا"، وكتبها الشاعر الراحل عبد الرحمن الأبنودى ولحنها بليغ حمدي. ومن لبنان قدمت الفنانة فيروز أغنيتها الشهيرة "نسم علينا الهوا" متغزلة فى جمال الطبيعة ببلدها من كلمات الأخوين رحباني. أغانى البحر وبصوتها الشجى قدمت الفنانة نجاة الصغيرة أغنيتها "أنا بعشق البحر"، بينما شدى الفنان محمد قنديل بأغنية "بين شطين وماية"، ومن لبنان قدمت الفنانة فيروز أغنية "شايف البحر شو كبير" وللأطفال قدم الفنان إيمان البحر درويش أغنية "فى البحر سمكة"، وخاطبت الفنانة حنان ماضى البحر فى أغنية "يا بحر" وبطريقته الفريدة فى الغناء قدم الفنان محمد رشدى أغنية "ع الرملة" التى تقول كلماتها: "عالرملة ع الرملة واهو خايف من الرم... ع الرملة ومشى الغالى يتمخطر بكبينه العالي... عرم لو ماشى الغالى اتمخطر بكبير الع... لو بص وشاور ودالى حجرى وابس خد الرملة وكفايه على ان انا وانت قاعدين على الرمله يا حبيبتي". ومن أشهر أغانى البحر أيضا "على شط بحر الهوا" للفنان كارم محمود، و"البحر بيضحك ليه" للشيخ إمام، و"قاضى البلاج" لعبد الحليم حافظ من فيلم "أبى فوق الشجرة" عام ١٩٦٩، التى تقول كلماتها: "دقوا الشماسى دقو الشماسى دقوا الشماسى ع البلاچ دقو الشماسى دقوا الشماسى دقو الشماسى دقوا الشماسى م الضحا لحد التماسى دقوا دقو دقو الشماسى يا أحلى شمس و أحلى رمل و أحلى ميه". أغانى تتغزل فى جمال الإسكندرية جمال محافظة الإسكندرية حصد النصيب الأكبر من الأغانى التى قدمها الفن عن بهجة الصيف، وتسابقوا فى وصف بهائها فقدمت لها الفنانة فيروز أغنية "شط إسكندرية"، وفى مسلسل "زيزينيا" قدم الفنان محمد الحلو أغنيته الشهيرة "عمار يا إسكندرية"، ومن كلمات أحمد فؤاد نجم غنى الفنان على الحجار "يا إسكندراني" إسكندرية حاضرة فى تترات المسلسلات وكتب لها أحمد فؤاد نجم "إسكندرية المحروسة" من ألحان عمار الشريعى وغناء خالد عجاج، لمسلسل "ريا سكينة" الذى جسد بطولته سمية الخشاب وعبلة كامل. ويتغزل الفنان محمد رشدى فى فتيات الإسكندرية بأغنية "يا قمر يا إسكندراني" من كلمات عبد الرحمن الأبنودي، وقدمت للإسكندرية الفنانة حنان ماضى أغنية "إسكندرية الصبية، وأغنية "إسكندرية" للفنانة إيمان الطوخى ومن ألحان عمر خيرت. ومن أشهر الكلمات للإسكندرية: "يا إسكندرية بحرك عجايب يا ريت ينوبنى من الحب نايب يا اسكندرية بحرك عجايب يا ريت ينوبنى من الحب نايب تحدفنى موجة على صدر موجة والبحر هوجة والصيد مطايب أغسل هدومى يا إسكندرية" التى قدمها الفنان محمد منير بعنوان "يا إسكندرية" وكتبها الشاعر أحمد فؤاد نجم عام ١٩٩٠. وبعدهم قدم الفنان مصطفى قمر أغنية "اه يا واد يا إسكندراني"، ومن أحدث الأغانى التى قدمها نجوم الطرب للإسكندرية هى للفنان حمزة نمرة بعنوان "إسكندرية" عام ٢٠٢٣ ضمن ألبومه "رايق". أحدث أغانى الصيف منذ أيام قليلة مطلع شهر يوليو الجارى طرح الفنان إيهاب توفيق أحدث أعماله الغنائية التى ترتبط بالصيف وبهجته فى أغنية بعنوان "من الساحل" من كلمات أحمد شريف، وألحان عصام كاريكا، وتوزيع أشرف البرنس. إيهاب غنى للصيف من قبل وقدم عام ٢٠٢٠ أغنية "الصيف والبحر"، ومن الأجيال المعاصرة التى قدمت أغانى تبرز جمال الصيف، الفنانون جاد شويرى وحلا الترك فى ديو أغنية "ليالى الصيف"، والفنانة هيفاء وهبى فى أغنية "صيف". وديو أغنية "الساحل الشمالي" لمحمد منير وميريام فارس، وأغنية "بلبطة" للفنان حسين الجسمي، وأغنية "نزلت البحر" لنجوى كرم نزلت البحر"، و"نزلت للبحر" لكاظم الساهر.

البوابة

منذ 7 أيام

• البوابة

البيت الروسي في القاهرة يحتفل بعيد الأسرة

نظم البيت الروسي بالقاهرة احتفالية بمناسبة عيد الأسرة والوفاء والإخلاص الذي تحتفل به روسيا كل عام في شهر يوليو، بحضور دينيس برونيكوف القائم بأعمال مدير المركز الثقافي الروسي بالقاهرة وشريف جاد مدير النشاط الثقافي والأمين العام لجمعية الصداقة المصرية الروسية، وأوكسانا حسب النبي رئيس نادي الشباب بالبيت الروسي، حيث تم دعوة عدد من العائلات المصرية الروسية من مدن الغردقة وشرم الشيخ للحديث عن التجربة الإنسانية لرحلة الزواج، والتي امتدت لعدة عقود عند البعض، وأصبح لهم أبناء، والبعض أصبح لهم أحفاد. نادي شباب البيت الروسي وفي حوار ممتع بين أعضاء نادي الشباب بالبيت الروسي، والأسر المصرية الروسية حول أهم سمات الرحلة العائلية وكيفية الاندماج في المجتمع المصري، والصعوبات التي قابلتهم في بداية تأسيس الأسرة، وكيفية التعامل مع الأبناء الذين أصبحوا ينتمون الى البلدين، والى الثقافتين واللغتين، وهو ما خلق جيلًا من الشباب ينتمي لحضارتين عريقتين. تجربة إنسانية و تحدث الأزواج والزوجات بقلب مفتوح عن هذه التجربة الإنسانية التي يعيشونها معًا بسعادة كبيرة، وأكدن المواطنات الروسيات عدم الإحساس بالغربة في مصر، التي أصبحت وطنًا ثانيًا لهن. ثم قام برونيكوف بتكريم ثلاث نماذج من عائلات الزواج المختلط المصري الروسي بميدالية الحب والإخلاص، والتي تمنحها اللجنة المنظمة لاحتفالية عيد الأسرة، وأرسلتها من موسكو للقاهرة لتُمنح للمكرمين وهم: الزوج قدري محمد توفيق وزوجته اولجا راخيموفنا، والزوج محمد عبدالمنعم علي وزوجته تاتيانا سيميكولينوفا، والزوج ممدوح محمد حسن وزوجته يلينا جريجوريفنا. حفل فني أعقب التكريم حفل فني شارك فيه استوديو البالية بالبيت الروسي بتقديم مقتطفات من البالية الكلاسيكي، كما شارك كورال البيت الروسي تحت إشراف/ لويزا بليدجيانتس والمكون من فنانين روس ومصريين، وتم تقديم مجموعة من الأغاني الشعبية الروسية، واختتمت الفقرة الغنائية بمفاجأة عندما قدمت لويزا وشباب الكورال أغنية فيروز الشهيرة "سهر الليالي" حيث شارك الحضور من الروس والمصريين في أداء الاغنية.

خليج تايمز

٠٩-٠٧-٢٠٢٥

• خليج تايمز

مايا واكد: أنغام الحنين وهوية الأصالة تلامس قلوب جمهور دبي المتنوع

اعتلت مايا واكد المسرح بميكروفون بسيط، وقلبٍ مفعمٍ بالذكريات، وأغانٍ غارقة في الحنين. يحمل صوتها جوهر الأوبريتات التي كانت تُسمع في التجمعات العائلية في بيروت في الثمانينيات، وصدى كلمات الأغاني العربية الممزوجة برقة مع موسيقى الفولك الفرنسي، ونبض موسيقى الجاز المرتجل. تستعد المغنية الآن لحفلها المرتقب على مسرح زعبيل بدبي في نوفمبر المقبل. ولكن مايا ترى فيه أكثر من مجرد حفل موسيقي، فهو فرصة للتواصل مع مدينة تعكس، من نواحٍ عديدة، الطابع المتعدد الثقافات لموسيقاها. تقول في حديثٍ مع صحيفة "سيتي تايمز" في مقهى: "كل عرضٍ في دبي يختلف عن الآخر". إنها ودودة، ومهذبة، وواضحة الرؤية لعملها وللعالم من حولها. "جميعنا نأتي من خلفياتٍ مختلفة، لكننا نُضفي ذلك على روح هذا المكان. هذا ما يجعل دبي مميزةً للغاية". إنه شعور يتكرر كثيرًا في محادثاتنا - فكرة أن الأماكن تشكل الناس، وأن الناس يعيدون تشكيل شعورهم بالوطن من خلال الفن. نشأت مايا في بيتٍ كانت أوبريتات فيروز والرحباني حاضرةً فيه باستمرار، فبدأت علاقتها بالموسيقى مبكرًا. تقول: "في لبنان، كانت الموسيقى أسلوب حياتنا، ووسيلة تعبيرنا عن مشاعرنا. كانت مستمرة، لا سيما خلال الحرب". لكنها لم تجد صوتها المنفرد إلا بعد مغادرتها لبنان. شكّل انتقالها إلى كندا نقطة تحول. تقول: "الاغتراب يُغيّر شيئًا فيك. لقد أشعل فيّ الرغبة في التعبير عن نفسي، ليس فقط من خلال أغاني الآخرين، بل من خلال أغانيي الخاصة أيضًا". ألبومها الفردي الأول، حلم مجنون ، الذي صدر في عام 2010، أعادت تصور الأغاني الكلاسيكية من طفولتها - وهي محاولة، كما توضح، للحفاظ على الذاكرة أثناء ترجمتها لآذان جديدة. اطلب من مايا وصف موسيقاها، وستتجنب أي تصنيفات بسيطة. قالت: "غير تقليدية، ليست سائدة، غير محددة. هذه الحرية مهمة بالنسبة لي". غالبًا ما تمزج أغانيها بين لغات - العربية والفرنسية والإنجليزية - وتستعير من تقاليد موسيقية متنوعة. سواءً أكانت موسيقى شعبية فرنسية، أو ألحانًا روسية، أو ارتجالات جاز، تُعيد مايا صياغة كل تأثير بروح لبنانية. إنه نهجٌ يجد صدىً خاصًا في دبي، حيث جمهورها متنوعٌ كتنوع المدينة نفسها. تقول: "تشعر بمزيجٍ من اللغات والقصص والاحتياجات العاطفية. كل عرضٍ هنا يبدو جديدًا". طوال مسيرتها الفنية، بذلت مايا جهدًا واعيًا للتحدث إلى المغتربين العرب ولهم. سواءً أكانت تُحيي حفلات في كندا أو إيطاليا أو الإمارات العربية المتحدة، تجد جمهورًا يتوق للتواصل معها. تقول: "يفتقد الناس الموسيقى التي نشأوا عليها. يريدون سماع شيء يذكرهم بوطنهم ويشعرهم بأنه مرتبط بمكانهم الحالي". وفي عرضها القادم على مسرح زعبيل، وعدت بأخذ الجمهور في رحلة؛ وهو عرض حميمي ومتنوع، ومزيج من التفسيرات الجديدة والأعمال الأصلية التي تهدف إلى إثارة الفرح والتأمل. "أريد أن يشعر الجمهور وكأنهم سافروا معي"، تقول. "وأن يحملوا تلك الطاقة في اليوم التالي." إلى جانب الموسيقى، مايا روائية منشورة. تتناول كتبها الثلاثة، المكتوبة باللغتين العربية والفرنسية، مواضيع العائلة والنزوح والهوية. تقول: "إنها أشكال مختلفة، لكن كل منها يروي قصصًا". تُشير إلى أن الموسيقى تُتيح للمستمعين مساحةً أوسع للتفسير. "للرواية شخصياتها، والأغنية تُصبح ما يحتاجه المستمع". وتستكشف أغانيها القادمة، والتي هي حاليًا في مرحلة التطوير، أرضًا جديدة - حيث تتناول مواضيع أخف وأكثر مرحًا حول ديناميكيات النوع الاجتماعي والعلاقات الحديثة. إنها فكاهية، بل ساخرة. لكنها في الوقت نفسه عميقة التفكير. أتوق لمعرفة ردود أفعال الناس. ليس لدى مايا خطة خمسية بالمعنى الحرفي، لكنها تعلم أنها تريد مواصلة سرد القصص. من خلال موسيقى جديدة، وعروض حية في أوروبا والخليج، وربما من خلال استقطاب جمهور أصغر سنًا في نهاية المطاف. كما أنها منفتحة على السماح لأغانيها بإيجاد الحياة عبر الإنترنت - سواء على Instagram أو ربما TikTok، مكبرات الصوت الثقافية التي لا مفر منها في الوقت الحالي. تقول: "لستُ ناشطةً على تيك توك، لكنني أُدرك قوته. لقد غيّر طريقة سماع الموسيقى ومشاركتها. في السابق، كان لدينا أشرطة الكاسيت والأقراص المدمجة والراديو. الآن؟ يُمكن لشريط واحد أن يحمل أغنيتك إلى جميع أنحاء العالم." ورغم نشاطها المتزايد على إنستغرام ويوتيوب، إلا أنها تعترف بأن قواعد الموسيقى قد تغيرت، وأن كونك فنانًا الآن يعني أيضًا أن تكون راويًا للقصص الرقمية، على استعداد للسماح لأغنيتك بالعيش في أماكن قد لا تتوقعها. في الوقت الحالي، تركز على عرضها في دبي وعلى الاستمرار في تشكيل صوت، مثل المدينة التي تؤدي فيها، لا يتناسب تمامًا مع أي صندوق واحد. "مزيد من الإنتاج، ومزيد من الأغاني، والعروض"، كما تقول، "مع الكثير من المواضيع الجديدة والقصص الجديدة التي يجب أن نرويها".