logo
بداية من 13 أغسطس الخوارزميات ستكشف التحايل

بداية من 13 أغسطس الخوارزميات ستكشف التحايل

العربيةمنذ 4 أيام
لم يعد التحقق من العمر على الإنترنت مجرد سؤال "كم عمرك؟" يمكن تجاوزه بسهولة.
فقد أعلن " يوتيوب" عن إطلاق ميزة جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتقدير أعمار المستخدمين بدقة أكبر، في خطوة تهدف لتعزيز الأمان وحماية الفئات العمرية الأصغر.
ابتداءً من 13 أغسطس، ستبدأ المنصة في استخدام خوارزميات تعلم آلي لتحليل سلوك المستخدمين، بما في ذلك نوع المحتوى الذي يشاهدونه ويبحثون عنه، وعمر الحساب، وذلك لتحديد ما إذا كانوا مراهقين أم بالغين، بحسب تقرير نشره موقع "lifehacker" واطلعت عليه "العربية Business".
الميزة لا تعتمد فقط على العمر المسجّل في الحساب، إذ يعلم "يوتيوب" أن بعض المستخدمين قد يزوّرون بياناتهم.
ووفقًا للمنصة، فإن هذه التقنية ستفرض على المراهقين مجموعة من إجراءات الحماية، أبرزها:
- إلغاء الإعلانات المخصصة والاكتفاء بإعلانات عامة.
- أدوات للرفاهية الرقمية مثل تذكيرات بأخذ استراحة وإحصائيات وقت المشاهدة.
- قيود على توصيات المحتوى لتجنب الإفراط في مشاهدة نوع محدد من الفيديوهات.
- ضبط تحميل الفيديوهات على "خاص" افتراضيًا مع تذكيرات بالخصوصية.
- قيود على تلقي الهدايا في البث المباشر العمودي.
أما إذا أخطأ الذكاء الاصطناعي في تحديد عمر المستخدم، فسيكون على الأخير إثبات عمره يدويًا عبر تقديم وثائق الهوية المطلوبة.
بهذه الخطوة، ينضم "يوتيوب" إلى قائمة متزايدة من المنصات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي ليس فقط في توصية الفيديوهات، بل أيضًا في مراقبة الفئة العمرية للمستخدمين، وهو ما قد يثير الجدل بين من يراه تعزيزًا للأمان، ومن يعتبره انتهاكًا للخصوصية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا كانت خيبة أمل المستخدمين من نموذج "GPT-5" كبيرة؟
لماذا كانت خيبة أمل المستخدمين من نموذج "GPT-5" كبيرة؟

العربية

timeمنذ 13 ساعات

  • العربية

لماذا كانت خيبة أمل المستخدمين من نموذج "GPT-5" كبيرة؟

لم يحقق طرح نموذج الذكاء الاصطناعي" GPT-5" من شركة "OpenAI" صدى كبيرًا رغم النتائج القوية في الاختبارات المعيارية والثناء من المجربين الأوائل. وعندما أطلقت "OpenAI" نموذج "GPT-5" الأسبوع الماضي، وعد الرئيس التنفيذي للشركة سام ألتمان بأن النموذج الجديد سيمنح حتى أصحاب الحسابات المجانية بروبوت الدردشة "شات جي بي تي" إمكانية الوصول إلى ما يُعادل مستوى ذكاء بدرجة دكتوراه. لكن سرعان ما اشتكى المستخدمون من أن النموذج الجديد يواجه صعوبة في أداء المهام الأساسية، وأعربوا عن أسفهم لعدم قدرتهم على الاستمرار في استخدام النماذج القديمة، مثل "GPT-4o"، بحسب تقرير لموقع أكسيوس، اطلعت عليه "العربية Business". ولجأ مستخدمو "شات جي بي تي" غير الراضين إلى مواقع التواصل الاجتماعي، ونشروا أمثلة على أخطاء بسيطة ارتكبها "GPT-5" في الرياضيات والجغرافيا، وسخروا من النموذج الجديد. ودخل ألتمان في وضع احتواء الأضرار، معترفًا ببعض الخلل المبكر، وأعاد إتاحة النماذج السابقة، ووعد بزيادة الوصول إلى وضع "الاستدلال" المتقدم الذي يمكّن "GPT-5" من تقديم أفضل نتائجه. ما أسباب خيبة الأمل؟ هناك عدة أسباب مُحتملة لرد الفعل المُخيب للآمال تجاه نموذج "GPT-5"، الذي طال انتظاره. "GPT-5" ليس نموذجًا واحدًا، بل مجموعة من النماذج، منها نموذج يُجيب بسرعة كبيرة ونماذج أخرى تستخدم "الاستدلال"، أي أنها تستغرق وقت حوسبة إضافي لتقديم إجابات أفضل. ولا يبدو أن النموذج غير المُعتمد على الاستدلال يُمثل قفزة نوعية بقدر نموذج الاستدلال. ومثلما أوضح ألتمان في سلسلة من المنشورات، فإن الثغرات المبكرة في إطلاق النموذج أدت إلى عدم توجيه بعض الاستفسارات بشكل صحيح إلى نموذج الاستدلال. ويبدو أن "GPT-5" يُبدع في البرمجة، وخاصةً في تحويل فكرة إلى موقع ويب أو تطبيق، وهذا ليس من حالات الاستخدام التي تُنتج أمثلة مُصممة لتصبح رائجة كما حدث مع إصدارات "OpenAI" السابقة، مثل مُولّد الصور المُحسّن حديثًا. فضلًا عن هذا، فقد استغرق وصول "GPT-5" وقتًا أطول بكثير مما توقعته "OpenAI" ووعدت به في الأصل. وفي هذه الأثناء، استمر قادة الشركة -مثل منافسيهم- في رفع سقف التوقعات بشأن مدى روعة عصر الذكاء الاصطناعي المقبل. وكلما زادت وعودهم بالنجاح، زادت خيبة أمل الجمهور عندما يثبت إصدار مهم أنه أقرب إلى الواقع منه إلى الأحلام. وقال ألتمان، يوم الجمعة، إن المبدل التلقائي بين نماذج "GPT-5" تعطل وتوقف عن العمل لجزء من اليوم، وكانت النتيجة أن "GPT-5 بدا أكثر غباءً بكثير"، مشيرًا إلى أن الشركة تجري بعض التعديلات على آلية عمل حدود القرار، ما يُساعد في الحصول على النموذج الصحيح بشكل أكثر تكرارًا. وتعهد ألتمان بزيادة إمكانية الوصول إلى قدرات الاستدلال واستعادة خيار استخدام النماذج القديمة. وتخطط "OpenAI" أيضًا لتغيير واجهة "شات جي بي تي" لتوضيح النموذج المُستخدم في أي استجابة. وفي غضون ذلك، استغل النقاد خيبات الأمل من "GPT-5" كدليل على شكوكهم المستمرة في أن الذكاء الاصطناعي التوليدي هو مقدمة لذكاء يتجاوز الذكاء البشري.

شركة ناشئة تعرض شراء متصفح "غوغل كروم" مقابل 34.5 مليار دولار
شركة ناشئة تعرض شراء متصفح "غوغل كروم" مقابل 34.5 مليار دولار

العربية

timeمنذ 16 ساعات

  • العربية

شركة ناشئة تعرض شراء متصفح "غوغل كروم" مقابل 34.5 مليار دولار

قالت شركة بيربليكسيتي إيه آي إنها قدمت عرضًا قيمته 34.5 مليار دولار أميركي نقدًا بالكامل لشراء المتصفح كروم التابع لشركة غوغل المملوكة لـألفابت، وهو عرض منخفض لكنه يحتاج إلى تمويل أكبر بكثير من القيمة السوقية للشركة الناشئة نفسها. وليس من الغريب على بيربليكسيتي، التي يديرها أرافيند سرينيفاس، تقديم عروض تتصدر عناوين الأخبار. فقد عرضت في يناير/ كانون الثاني الاندماج مع تطبيق تيك توك في الولايات المتحدة لتبديد المخاوف الأميركية بشأن امتلاك صينيين لتطبيق المقاطع المصورة القصيرة الشهير. ومن شأن شراء كروم السماح للشركة الناشئة بالاستفادة من أكثر من ثلاثة مليارات مستخدم للمتصفح للحصول على أفضلية في سباق البحث بالذكاء الاصطناعي، مع تهديد الضغوط التنظيمية هيمنة جوجل على القطاع. ولم ترد "غوغل" بعد على طلب من رويترز للتعليق. ولم تعرض الشركة المتصفح كروم للبيع، وتخطط للطعن على قرار محكمة أميركية العام الماضي خلص إلى احتكارها البحث على الإنترنت دون سند من القانون. وتسعى وزارة العدل إلى تصفية كروم في إطار تسوية القضية. ولم تكشف بيربليكسيتي اليوم عن كيفية تخطيطها لتمويل العرض. وجمعت الشركة، التي أُنشئت قبل ثلاث سنوات، نحو مليار دولار من التمويل حتى الآن من مستثمرين، بينهم "إنفيديا" و"سوفت بنك" اليابانية. وبلغت أحدث قيمة سوقية لها 14 مليار دولار. وقال شخص مطلع إن صناديق كثيرة عرضت تمويل الصفقة بالكامل، دون ذكر أسماء الصناديق.

"غوغل" تضيف طريقة جديدة لتخصيص الأخبار من المصادر المفضلة
"غوغل" تضيف طريقة جديدة لتخصيص الأخبار من المصادر المفضلة

العربية

timeمنذ 16 ساعات

  • العربية

"غوغل" تضيف طريقة جديدة لتخصيص الأخبار من المصادر المفضلة

تسعى شركة غوغل إلى تسهيل مطالعة المستخدم للأخبار من المصادر الإخبارية التي يفضلها، وذلك عبر ميزة جديدة تحمل اسم "المصادر المفضلة" (preferred sources). وستُتيح هذه الميزة الجديدة للمستخدم اختيار المصادر التي يريد ظهورها بشكل أكبر في قسم "أهم الأخبار" في محرك البحث. ويظهر قسم "أهم الأخبار" من "غوغل" عندما يبحث المستخدم عن شيء مُتعلق بحدث جاري، ويعرض مجموعة من القصص والمقالات الإخبارية ذات الصلة من جميع أنحاء الويب، بحسب تقرير لموقع "The Verge" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وإلى جانب إبراز المقالات من المصادر الإخبارية المُفضّلة للمستخدم في قسم "أهم الأخبار"، قد تُضيفها "غوغل" أيضًا في قسم جديد يُسمي "من مصادرك" (from your sources). وبدأت "غوغل" اختبار ميزة "المصادر المُفضّلة" لأول مرة في يونيو، وهي الآن متاحة للمستخدمين في الولايات المتحدة والهند. ولا يوجد حد أقصى لعدد مصادر الأخبار المفضلة التي يُمكن للمستخدم إضافتها. ولتخصيص مصادر الأخبار التي تظهر لك، ابحث عن موضوع مُحدّد، ثم انقر على الأيقونة بجوار علامة "أهم الأخبار"، وبعد إدخال مصادرك الإخبارية المُفضّلة وتحديدها، يُمكنك تحديث أهم الأخبار لترى هذه المصادر مضمّنة فيها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store