logo
الحاج يكشف عن تزايد رمي أطفال حديثو الولادة أمام المساجد وفي القمامة بتعز

الحاج يكشف عن تزايد رمي أطفال حديثو الولادة أمام المساجد وفي القمامة بتعز

اليمن الآنمنذ 2 أيام
اخبار وتقارير
الحاج يكشف عن تزايد رمي أطفال حديثو الولادة أمام المساجد وفي القمامة بتعز
الأربعاء - 13 أغسطس 2025 - 10:14 م بتوقيت عدن
-
نافذة اليمن - خاص
تشهد محافظة تعز تصاعد مروع في ظاهرة العثور على أطفال حديثي الولادة ملقَين في الشوارع وأمام المساجد وقرب مكبات النفايات، في مشهد صادم يعكس عمق الأزمة الإنسانية والانهيار الأخلاقي الذي تعيشه البلاد.
وقال الصحفي محرم الحاج، في حديث رصده نافذة اليمن على حسابه الرسمي بموقع فيس بوك، إن أغلب الحالات يتم اكتشافها قبيل صلاة الفجر أمام المساجد، أو وسط أكوام القمامة، حيث يبادر بعض الأهالي المقتدرين إلى احتضان هؤلاء الأطفال وتربيتهم، بينما يلفظ الموت أنفاس بعضهم قبل أن تصل إليهم يد الإنقاذ.
آخر هذه الجرائم الإنسانية وقع اليوم الأربعاء في مديرية ماوية الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي شرقي تعز، حيث تم العثور على طفل حديث الولادة داخل كيس بلاستيكي.
وقبل ذلك، في يناير الماضي، تم العثور على طفل آخر في كرتون بسائلة الهندي في مديرية القاهرة الخاضعة للحكومة الشرعية، لكنه كان قد فارق الحياة.
أحد المحتضنين لطفل عُثر عليه مؤخرًا قال: "زوجتي وافقت فورًا على تبنيه، وأصبح ابنها بالرضاعة، لا تفارقه مع طفلتنا التي تكبره بخمسة أيام. سمّيناه عمر ودعونا الله أن يكون رجلًا صالحًا، وسأبذل حياتي لتربيته".
ويضيف: "منذ دخوله منزلنا لم تفارقنا الابتسامة، لكني لا أكف عن التفكير: ما الذي يدفع إنسانًا لرمي طفل؟! الأسباب كثيرة، أبرزها الفقر المدقع، وغياب الرادع، وانتشار العلاقات غير الشرعية، وكلها تفاقمت بفعل الحرب".
ويرى ناشطون أن تكرار هذه الحوادث مع غياب أي تحرك جاد من الجهات المعنية ينبئ بتحولها إلى ظاهرة قاتلة تهدد النسيج الاجتماعي وتكشف عن جرح إنساني عميق ينهش اليمن بصمت.
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
عدن تكشف فضيحة سعر الوقود بصنعاء: خبير يفجر مفاجأة مدوية عن فارق جنوني يقتل.
اخبار وتقارير
بعد احاطة المبعوث الأممي.. سلطة صنعاء تكشف عن تخبطها وارتباكها وتعترف بمعان.
اخبار وتقارير
وثيقة تكشف فضيحة مظفر تعز: تأجير وتحويل شوارع إلى أسواق ونهب مئات الملايين.
اخبار وتقارير
توجه بهذه المحافظة لخفض رسوم المدارس الخاصة إلى النصف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المحامي شداد عن الحوثي المرتضى: سلوكه غير أخلاقي ويعرقل تبادل المختطفين ويجب محاسبته
المحامي شداد عن الحوثي المرتضى: سلوكه غير أخلاقي ويعرقل تبادل المختطفين ويجب محاسبته

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

المحامي شداد عن الحوثي المرتضى: سلوكه غير أخلاقي ويعرقل تبادل المختطفين ويجب محاسبته

وجه المحامي البارز عبد الله سلطان شداد اتهامات خطيرة للقيادي الحوثي عبد القادر المرتضى، رئيس ما يسمى بـ "لجنة تبادل الأسرى والمختطفين" التابعة للجماعة واصفًا تصرفاته بأنها "غير أخلاقية" وتزيد من معاناة الأسرى والمعتقلين. في تصريح على صفحته بموقع "فيس بوك" قال شداد إن المرتضى يهدد الأسرى والمختطفين منذ نحو عشر سنوات بالإعدام، وهو ما يكشف عن "كبر وغرور وبلطجة" لم تعد معها أخلاقه صالحة للبقاء في هذا المنصب. وأوضح شداد وهو أحد لجان الوساطات لتبادل المختطفين أن تصرفات المرتضى لا تقتصر على الأسرى فحسب، بل تمتد لتشمل الوسطاء المحليين الذين يتعرضون للتهديد بالاعتقال والحبس، بل وحتى الاعتداء. وتابع شداد أن أسلوب التهديد والوعيد الذي يمارسه المرتضى، بما في ذلك التهديد بإعدام الأسرى في حال تنفيذ حكم الإعدام ضد شخص مدان في قضية قتل، قد يدفع الطرف الآخر إلى "التعامل بالمثل"، مما يعرض حياة الأسرى للخطر. وأكد المحامي أن استمرار معاناة الأسرى يقف وراءه مسؤولون عن هذا الملف، مشيرًا إلى أن المرتضى، الذي سبق أن فُرضت عليه عقوبات دولية بتهمة التعذيب، يغلق الباب أمام الوسطاء ويفاقم الوضع الإنساني. وطالب بإعادة النظر في مسؤولي اللجنة، مشيرًا إلى أن الملف وصل إلى طريق مسدود منذ أكثر من سنتين، وأن استمرار المرتضى في منصبه يمثل "وضعًا في المكان الخطأ" و"شخصًا غير مؤهل للاستمرار في عمله".

أبواب جهنم تفتح على المليشيات.. شهادة صادمة لأحد ضحايا السجون
أبواب جهنم تفتح على المليشيات.. شهادة صادمة لأحد ضحايا السجون

اليمن الآن

timeمنذ 7 ساعات

  • اليمن الآن

أبواب جهنم تفتح على المليشيات.. شهادة صادمة لأحد ضحايا السجون

أبواب جهنم تفتح على المليشيات.. شهادة صادمة لأحد ضحايا السجون وكالة المخا الإخبارية شهادة صادمة لأحد ضحايا إخوان اليمن في محافظة مأرب (شرق) كشفت آلية استغلال السلطة وجرائم الجماعة، لكنها أغرت آخرين بمواصلة فضح المسكوت عنه. ووفق الشهادة "حول تنظيم الإخوان فرع جهاز المخابرات بمأرب من مؤسسة أمنية وطنية إلى سياط بيد عصابات تابعة لحزب الإصلاح، الذراع السياسية للإخوان، والذي يدير المحافظة بالحديد والنار". الشهادة المرئية التي طالعتها "العين الإخبارية" قدّمها الضحية سلطان نبيل قاسم على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" وتداولها ناشطون على نطاق واسع، حيث كشفت تورط قيادات إخوانية وأمنية في اعتقالات لأبرياء واغتيالات لمناهضي المشروع الإخواني. وعقب الشهادة بدأ نشطاء ينشرون عن تطابقها مع شهادات أخرى بعضها تم تداوله على نطاق ضيق وبعضها لا يزال طي صدور أصحابها، ما قد يفتح أبواب الجحيم على التنظيم. عرض مغر وقال قاسم في شهادته إن قياديًا نافذا في حزب الإصلاح يُدعى "هلال عزيز الفيشاني" طلب ذات يوم مقابلته، وعند حضوره طلب منه تجهيز "عصابة من 7 أشخاص لضرب القيادي العسكري محسن البيضاني بعنف حتى يخرج عن الجاهزية، وعندما يتم إسعافه سيتكفل هو باغتياله في المستشفى"، حسب أقواله. ووفقًا لقاسم، فإن القيادي الإخواني الفيشاني عرض عليه "مكافأة تقدَّر بـ50 مليون ريال للعصابة التي ستقوم بالاعتداء على القائد العسكري البيضاني". وقال إنه عقب عرض القيادي الإخواني "وقع في حيرة بين أمرين: بين الإخواني هلال الفيشاني وهو قيادي في حزب الإصلاح، ومحسن البيضاني وهو القائد العسكري الذي خط بصماته في كل الجبهات ضد الحوثي". وأضاف أنه "قرر إبلاغ صاحب الشأن العقيد في الجيش اليمني محسن البيضاني بما يخطط له هلال الفيشاني، والذي تحرك بدوره عبر المسار القانوني لمواجهة القيادي الإخواني". وتابع: "عقب ذلك، حاولت قيادات في حزب الإصلاح الضغط عليَّ للخروج من المشكلة ومغادرة مأرب، وعرضوا عليَّ السفر خارج اليمن، لكنني أصريت على تقديم الشهادة أمام المحكمة براءة للذمة في القضية التي فُتحت قبل عامين". من شاهد إلى ضحية أكد سلطان قاسم أن "محسن البيضاني قدّم دعوى في النيابة والبحث الجنائي، لكن الجهاز الأمني بدلًا من ضبط من كان يخطط لاغتياله ذهب للقبض على الضابط العسكري محسن البيضاني، الذي رفض الضغوط لسحب القضية من أمام القضاء". وأشار إلى أن "فرع جهاز الأمن السياسي (المخابرات) بمأرب والخاضع لسيطرة الإخوان هو من احتجز القيادي العسكري البيضاني، بعد رفعه قضية تتضمن محاولة اغتياله". وأضاف أنه عقب تسرب "جزء من القضية للإعلام جنّ جنون الإخوان وذهبوا لاعتقال الناشطين الذين تناولوا القضية سواء بالكتابة أو بالتعليق على مواقع التواصل الاجتماعي". ولفت إلى أنه "كان أحد الضحايا الذين تم اعتقالهم دون أن يعلم أن توقيفه كان بسبب شهادته أمام القضاء ضد القيادي الإخواني النافذ الفيشاني". من المسؤول؟ وقال سلطان نبيل قاسم إن من اعتقله هو قيادي يُدعى "أبو عقيل"، يشغل منصب قائد المنطقة الأمنية الرابعة في مأرب، وهو الذي قام بتعذيبه بقسوة ووحشية، بما في ذلك الصعق بالكهرباء بسبب رفضه فك شفرة الهاتف إلا بإذن من النيابة. وأشار إلى أنه "سأل المحققين عن سبب توقيفه، فأخبروه أنه بسبب شهادته على القيادي الإخواني هلال الفيشاني بزعم أنها شهادة زور، فرد عليهم أن هذا من مسؤولية القضاء وليس مسؤولية الجهاز الأمني". ولفت إلى أنه ظل "رهن الاحتجاز والتعذيب لمدة 3 أيام من قبل القيادي الأمني (أبو عقيل) قبل أن يتم نقله إلى فرع جهاز الأمن السياسي وهو لا يستطيع الوقوف على قدميه من شدة التعذيب". وقال إنه "عند نقله لفرع جهاز الأمن السياسي أخبره العميد أحمد حنشل مدير الفرع بتغيير شهادته ضد القيادي الإخواني الفيشاني حتى يتم الإفراج عنه، لكنه رفض هذه المساومة". وأكد أنه عقب رفضه "تم سجنه في دورة مياه ضيقة (مترين في متر)، وهو مكان كان يأكل ويشرب فيه ويقضي حاجته، إلى جانب الإهانات والذل الذي تلقاه". وأوضح أنه "تم اعتقاله لمدة 15 شهرًا بتهمة تقديم شهادة حق أمام القضاء ضد قيادي إخواني نافذ"، مشيرًا إلى أنه تم نقله بعد 8 أشهر إلى النيابة وتم تلفيق 3 تهم له، منها تقديم شهادة زور وأعمال مخلة وانتحال صفة جهاز البحث الجنائي. ونفى قاسم كل التهم الموجهة ضده، بما في ذلك انتحال صفة البحث الجنائي، مشيرًا إلى أن قياديًا في الجهاز الأمني يُدعى "أبو وائل" أجبره بالقوة على التوقيع على أوراق يقر فيها بالتهم الملفقة. ولفت إلى أنه "تم تحويله بعد عام و3 أشهر من جهاز الأمن السياسي إلى السجن المركزي في مأرب، وهناك وجد 3 تهم ملفقة ضده منها تقديم شهادة مع العقيد محسن البيضاني ضد القيادي الإخواني هلال الفيشاني". وأكد قاسم أنه "خرج من السجن بضمانة حضورية، وأنه يتم الترافع في قضيته لدى المحكمة"، لافتًا إلى أن عصابة إخوانية هددته وأبلغته بالموافقة على أقوال النيابة أو سيتم معاقبته مجددًا، مشيرًا إلى أنه "لن يحضر بعد اليوم جلسات المحاكمة بسبب التلاعب بسير العدالة". وقال إنه كان أحد الجنود الذين ضحوا بدمائهم دفاعًا عن مأرب قبل أن يتحول إلى ضحية في سجون الإخوان، محمّلًا المسؤولية عن تعذيبه قيادات أمنية على رأسهم "أبو عقيل" و"حنشل" والقيادي الإخواني النافذ "هلال الفيشاني". وأضاف: "لا تزال آثار التعذيب على جسدي، وآثار الكيبل في ظهري وآثار الكهرباء في ذراعي، وكل آثار التعذيب موجودة، والسبب شهادتي أمام القضاء مع العقيد في الجيش اليمني محسن البيضاني". صدمة في المجتمع أثارت شهادة سلطان قاسم صدمة لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين حثوا المجلس الرئاسي، وعلى رأسه عضو المجلس اللواء سلطان العرادة، على التدخل ووضع حد لما يجري في مأرب قبل فوات الأوان. وأكد الصحفي اليمني رضوان الهمداني على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) أن "الشهادة التي نشرها سلطان نبيل قاسم عن هلال الفيشاني وخلايا الاغتيالات التابعة للتنظيم الإخواني بمأرب، تطابقت مع معلومات وصلته قبل أشهر وتجنب نشرها للتأكد من صحتها". وأضاف أن شهادة "سلطان قاسم تشير إلى أن اعتقال الضحايا، ومنهم الناشط مانع سليمان، كان بسبب نشره عن قضية العقيد محسن البيضاني التي كانت ستكشف عن خلايا اغتيالات أبطال الجيش الوطني في مأرب". وحمل الهمداني "عضو مجلس القيادة الرئاسي سلطان العرادة المسؤولية للوقوف بحزم إزاء ما يجري وتصويب الأمور ووضع حد لهؤلاء الذين يسيئون لمأرب". العين الإخبارية

كارثة بيئية وصحية تضرب تعز.. قنوات تصريف السيول تتحول إلى مقالب قمامة ومخلفات بناء
كارثة بيئية وصحية تضرب تعز.. قنوات تصريف السيول تتحول إلى مقالب قمامة ومخلفات بناء

اليمن الآن

timeمنذ 7 ساعات

  • اليمن الآن

كارثة بيئية وصحية تضرب تعز.. قنوات تصريف السيول تتحول إلى مقالب قمامة ومخلفات بناء

اخبار وتقارير كارثة بيئية وصحية تضرب تعز.. قنوات تصريف السيول تتحول إلى مقالب قمامة ومخلفات بناء الجمعة - 15 أغسطس 2025 - 11:32 م بتوقيت عدن - تعز - نافذة اليمن - محرم الحاج تحولت قنوات تصريف السيول في تعز، التي أُنشئت لحماية المدينة من الفيضانات وتجنيبها كوارث السيول، إلى مكبات ضخمة للقمامة ومخلفات البناء، في مشهد يثير غضب المواطنين والناشطين والمختصين بالشأن البيئي والصحي، وسط تحذيرات من تداعياته الكارثية على صحة السكان وانتشار الأوبئة. المواطنون يعبرون عن استيائهم من غياب دور صندوق النظافة والتحسين وتقاعس السلطات المحلية عن رفع المخلفات ومنع رميها في مجاري السيول، فيما يحمّل آخرون مكتب الأشغال العامة والطرق مسؤولية ترك القنوات تتحول إلى مقالب لمخلفات البناء، وفشله في ضبط المخالفين ومنعهم من إلقاء المخلفات في السائلة. وتتكدس النفايات على امتداد مجاري السيول المارة بأحياء ديلوكس، وشارع التحرير الأسفل، وعصيفرة، وغيرها، ولا يقتصر الأمر على سكان الأحياء المجاورة، بل يأتي أشخاص من أحياء أخرى بسياراتهم وباصاتهم لإلقاء نفايات منازلهم ومحلاتهم في الممرات. ويشاهد بين الحين والآخر شاحنات وبوابير محملة بالأتربة ومخلفات البناء تُفرغ حمولتها داخل السائلة أو بالقرب منها، وأحيانًا برفقة مسلحين لردع من يحاول منعهم، بحسب المواطن سعيد محمد (58 عامًا). ويؤكد المواطن هاشم أمين (35 عامًا) أن النقاط الأمنية تسمح بمرور هذه الشاحنات مقابل مبالغ مالية تصل إلى 3 آلاف ريال، مشيرًا إلى أنه خلال أعمال صيانة لمنزله نقل المخلفات إلى السائلة المجاورة بعد دفع هذا المبلغ. ويصف موظف في مكتب الأشغال ما يحدث بأنه عمل منظم تغذيه البلطجة والفوضى، حيث يتربح المسلحون من إفراغ المخلفات نيابة عن المواطنين مقابل مبالغ مالية. الروائح الكريهة المنبعثة من المخلفات تحاصر مئات الأسر، وتجعل منازلها غير صالحة للسكن، ما يدفع بعض السكان للتفكير بمغادرتها، مثل المواطن عبدالله سيف (52 عامًا) الذي اضطر لإخلاء منزله المجاور للسائلة، وعرضه للبيع دون أن يجد مشترٍ بسعر مناسب. بينما يضطر آخرون للتعايش مع الوضع لعدم توفر بدائل سكنية. السلطات الصحية في تعز تحذر من تداعيات كارثية، حيث تشكل المخلفات بيئة خصبة للحشرات والقوارض، وتفاقم انتشار أمراض مثل الملاريا، حمى الضنك، الكوليرا، الحصبة، الحميات الفيروسية، والتهاب السحايا. وبحسب التحليل الوبائي الصادر عن مركز الترصد الوبائي، سجلت المدينة العام الماضي مئات الإصابات المؤكدة والمشتبهة، مع ارتفاع في معدلات الإصابة بين مديريات المظفر والقاهرة وصالة. المرافق الصحية تستقبل يوميًا عشرات الحالات المصابة بأمراض ناتجة عن النفايات، ما يدفع بعض الأهالي إلى حرقها، الأمر الذي يطلق دخانًا ومركبات سامة تلوث الهواء وتزيد من حالات الاختناق والربو والأمراض الجلدية وحتى السرطان، وفق ما يؤكده أطباء محليون التقيانهم أمس. ورغم أن قنوات السيول شهدت في السابق حملات تنظيف، أبرزها في مارس 2019 بقيادة مدير صندوق النظافة السابق سمير إسماعيل، وأخرى في ديسمبر 2020 من قبل السلطة المحلية التي غطت 5 آلاف متر من الممرات، إلا أن الأعمال لم تكتمل سوى في قناتي وادي القاضي والنجيشة، لتبقى بقية القنوات غارقة في أكوام النفايات والمخاطر الصحية. الاكثر زيارة اخبار وتقارير صنعاء تحظر استخدام هذه البطاقة وتهدد حامليها بالاعتقال. اخبار وتقارير صور.. اكتشاف سرداب أثري غامض جنوب صنعاء يثير دعوات عاجلة لأمر هام. اخبار وتقارير عدن.. أزمة اقتصادية جديدة رغم انتعاش الريال. اخبار وتقارير وزير يحذر رجال الأعمال في صنعاء: انقلوا مقراتكم إلى عدن أو تواجهون العقوبات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store